دائماً مانسمع هذه الكلمة من أفواه من يكبرونا سنا , ونبتسم بدون ردة فعل لعدم معرفتنا بمضمونها أو حتى تفاصيل حروفها , رغم أن المتأني في قرائتها سيرى أنها هي ذات الكلمة التي تقال بتفصيل الحروف ( ينعل أبوك ) ولكنها أخف وقعاً من الآخرى وقد تقبل بمعناها الأول وترفض وتتسبب في مشاكل بمعناها الآخر , سبحان الله كيف لكلمة معناها واحد ونطقها مختلف وتأثيرها متغير حسب نطقها , لابد لنا من وقفه متأمله لحال مسامعنا التي تستسيغ بعض الكلمات وترفض بعضها رغم أشتاركها في المعنى وأختلافها في النطق,

هل ياتُرى نقبلها بسبب أن من يقولها أكبر منا ..؟


أم أنها أصبحت دارجه ولا تؤثر فينا ..؟

سمعتها اليوم من أحد الشيبان وأحببت نقاشها معكم , حتى أنني فّهمته معناها فقال ( للللوه ماهي كذيه ) وتحفظ على معناها ..

محبكم

..

..

..