التميز خلال 24 ساعة
 العضو الأكثر نشاطاً هذا اليوم   الموضوع النشط هذا اليوم   المشرف المميزلهذا اليوم 
قريبا
ليلة القدر تطلب ليلة الفرقان وليس يومها
بقلم : الرهيب
الرهيب
« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: *💫 #علمتني_آية 💫* (آخر رد :الرهيب)       :: ليلة القدر تطلب ليلة الفرقان وليس يومها (آخر رد :الرهيب)       :: ✨ *برنامج آية وفائدة* ✨ (آخر رد :الرهيب)       :: دورة علمية في التجويد* (آخر رد :الرهيب)       :: إلى رحمة الله " جابر علي احمد ال حسن البحيري"(سويد) ولم يحدد وقت ومكان الصلاة والدفن (آخر رد :abuzeed)       :: أثناء خروجك من البيت ستلقى صنفين من النساء (آخر رد :الرهيب)       :: هذا هو الرقم الموحد الذي دشنه أمس وزير الشؤون الإسلامية .. (آخر رد :الرهيب)       :: شرح مُبسط ومُختصر 🔷 مخارج الحروف 🔷 مخارج الحروف من أهم الأبواب في علم التجويد. ♦️ويجب على قارىء القرءان أن يتقن مخارج وصفات الحروف حتى لا يتغير مخرج الحرف وبالتالي يتغير مدلوله 🔷والمخرج هو: م (آخر رد :الرهيب)       :: الفتور في رمضان . (آخر رد :الرهيب)       :: دعاء القنوت جاهز ومرتب لصلاة التراويح والقيام (آخر رد :الرهيب)       :: ضبط الانوثة (آخر رد :الرهيب)       :: منصة وقفي (آخر رد :الرهيب)      



بني بحير بلقرن تاريخ وحضارة قسم يهتم بتاريخ بني بحير بلقرن وشيوخها ورجالها وماقيل فيهم

الإهداءات
الرهيب من الرياض : ‏﴿وَالسَّابِقُونَ السَّابِقُونَ أُوْلَئِكَ الْمُقَرَّبُونَ﴾‏الحياة ميدان سباق إلى الله‏..سابقوا بالخيرات..‏سابقوا بالطاعات.    

سيرة مختصرة من حياة الراحل الجليل"عبدالله علي بن شعلة القرني"

اعداد الاستاذ" سالم عبدالله علي القرني" ـ منتديات بني بحير بلقرن مولده ونشأته:- ولد عام 1357هـ بالعرضية الشمالية بني بحير وادي قنونا وعاش يتيم الأب منذو الصغر وعاش مع

إضافة رد

 
LinkBack أدوات الموضوع

قديم 04-22-2018, 02:30 PM   #1
 
الصورة الرمزية علي بن قحمان القرني
افتراضي سيرة مختصرة من حياة الراحل الجليل"عبدالله علي بن شعلة القرني"

سيرة مختصرة حياة الراحل الجليل"عبدالله vly96732.jpg


اعداد الاستاذ" سالم عبدالله علي القرني" ـ منتديات بني بحير بلقرن
سيرة مختصرة حياة الراحل الجليل"عبدالله bwj96732.jpeg
مولده ونشأته:-
ولد عام 1357هـ بالعرضية الشمالية بني بحير وادي قنونا
وعاش يتيم الأب منذو الصغر وعاش مع والدته ( شعلة) في البادية يتنقلون ويرحلون من مكان الى آخر
بأغنامهم يبحثون عن لقمة العيش يكابدون من أجل البقاء وعاش يحمل المسؤولية منذو كان صغيراً.
حياته العلمية:-
نشأ عبدالله علي بن ( شعله ) رحمه الله أُمِّياً لايقرأ ولا يكتب وكان أميناً ويحب فعل الخير للناس
كان يسكن مع والدته في ( خريق ابسرح) في مبنى من الحجر مسقوف من الخشب
والطين ويسمى( قرية) كان يذهب على ظهر الحمار للدراسة في الفائجة كان بالنهار يرعى الغنم
ويأخذ الكتب معه ليذاكر ما اخذ من دروس وكانوا الرعاة اذا ( سرحوا) يسمعونه وهوا يقرأ بصوت مرتفع مع غنمه
وبعد العصر يشد راحلته الى المدرسة ولم يكن يتأخر عنها لحرصه على طلب العلم كان يضحي بكل شي في سبيل ان يتعلم
لإدراكه الشديد بالعلم والتعلم وكان يتلقى الطلاب الذين يدرسون المراحل المتقدمة بالقنفذة
أمثال الأستاذ / علي محمد بن عاجر
والأستاذ / أحمد محمد بن عاجر
ويطلب منهم يعلمونه مسألة او قراءة سورة بالشكل الصحيح
وكان أيضاً في ذلك الزمن أحمد محسن ( بن فهيد) يدرس المرحلة المتوسطة بالفائجة وكان يجالسه كثيراً
ويتعلم منه بعض امور الدين وكتابة الحروف وأستفاد منه كثيراً وواصل دراسته حتى أخذ شهادة سادسة
وكانت في ذلك الوقت لها قيمة كبيرة و تعد مرحلة تعليمية متقدمة.
حياته الدينية:-
عندما تعلم العلم رحمه الله وفَقِه في امور الدين اتجه لجماعته وأقاربه وجيرانه ناصحاً لهم ويعلمهم امور دينهم
وان يجتنبوا مايخالف شرع الله وأن يستيقموا على الجادّة الصحيحة ويقيموا ما افترضه الله عليهم
مثل الصلاة والصوم وإرتداء الحجاب وعمل كثيراً على منع الإختلاط بين الرجال والنساء
وبعد ذلك انتقل وأسرته وسكنوا في قرية ( المرحى) عام 1397هـ تقريباً
ولم يتوقف عن توجيه الناس للدين وشرع الله الحكيم وتبصيرهم بتعاليم دينهم وأشتهر رحمه الله بحبه للجميع
وحبهم له لم يكن يفرق بين الصغير والكبير والبعيد والقريب كان يحرص على اعمال الخير
والإصلاح بين الناس في الخصومات وبعد ذلك نال شرف إمامة و خطابة جامع المريبي الذي تأسس عام 1403هـ
أعماله الخيرية:-
عندما تعلم رحمه الله وكابد في طلب العلم أدرك أهمية العلم والتعلم و كان الجهل آن ذاك هو المسيطر
والمستولي على عقول الناس وافكارهم فقرر ان يذهب الى محافظة القنفذة يطالب بمدرسة بنين ابتدائي
واستمر في مراجعة القنفذة كأنه موظف فيها من كثرت نزوله لها بالمطالبة في زمن كان الوصول للقنفذة صعباً
لبعد المسافة ووعورة الخطوط الترابية ولكن كان صبوراً محباً للخير متوكلاً على الله ولم يلتفت للظروف المُثبِّطة
بل أضمحلّت امام صبره وإصراره العقبات بفضل الله حتى أُعتمدت عام 1403هـ وكان حامد بن سعيد شريكاً له في هذا الإنجاز
وكان احمد مسفر (دحسان ) آن ذاك مديراً لإدارة التربية والتعليم بالقنفذة ووقف معه وقفت رجل رحمه الله في تحقيق حلمه
وأيضاً جماعته المقربين كانوا معه يداً بيد
وواجه صعوبة في تحظير الطلاب للمدرسة كان يذهب للبيوت يأخذ الطلاب للمدرسة وولي الامر يرفض لحاجته الشديدة لإبنه
في رعي الغنم وايضاً الطالب بنفسه يرفض الذهاب للمدرسة ولكن بتوفيق الله والتعاون المشترك تذللت تلك الصعاب
وأصبحت تلك المدرسة صرحاً شامخاً تُدرس فيها الآن المرحلة المتوسطة
ثم في عام 1406هـ نهج نفس النهج ونفس الطريق للقنفذة بمطالبتهم بإعتماد مدرسة بنات إبتدائي بالرغم من صعوبة الوصول
وبعد المسافة إلا إنها لم تقف عقبة امامه رحمه الله وأستمر في المطالبة والمراجعة لمدة 12 سنة
ولم ييأس حتى أُعتمدت في عام 1418هـ فزال الجهل الذي غيّب العقول والأبصار.
ثم في عام 1407 هـ تقريباً شرع في المطالبة بمركز صحي وكان يسجل اسماء القرى و عدد السكان ثم يُقابَل ذلك بالرفض
وخاصة عندما تطلع اللجنة للوقوف على القرية و لكن لم يستسلم كان أمله بالله كبير ومتفائل وعرفوه جميع من في الدوائر الحكومية
وأستمر على المطالبة حتى ان الله يسر دخول ملف المطالبة بالمركز الصحي في الإنتظار ثم أُعتمد
وفُتح المركز الصحي عام 1438هـ بعد ثلاثون سنة من بداية مطالبته تحقق الأمل وأصبح الحلم حقيقة
ولكن لم يكن حاضراً آثر من بعده رحمه الله
وأيضاً قدم في الكهرباء و كان يراجع في (القنع ) مقر الكهرباء جنوب القنفذة وكانوا جماعته معه سنداً
مثل علي بن شينان وبركات بن عثوان وأتت في عام 1430هـ فكانت حياة بأكملها
وقبل ذلك قدم في الخط الإسفلت الذي حالياً يربط بين محافظتي القنفذة والعرضيات وكان يجمع المشاهد من المدارس
لكي يقوِّي بها ملف المطالبة بالخط و منها مدرسة المريبي ومدرسة الحمظة ومدرسة الجعافر ومدرسة الفائجة
و كان له أعوان في مراجعة الخط منهم سالم سرحان يرحمه الله و درحي محمد و مرعي البحيري
وأتت كلها بعد رحيله رحمه الله و كل ما عمله كان يرجوا به الآخرة و سينعم بجوار ربه في جنة الخلد بإذن الله.
من صفاته و تعبده لله:-
كان رحمه الله مألوفاً محبوباً يألفه الناس ويحبونه لصفاء نفسه ولطفه وحسن دعابته مع مهابته ووقاره
كان له أعمال صالحات منها صيام وقيام وصدقات في الخفاء وكان له أعمال سرائر بينه و بين ربه لا يعلمها الا الله
ثم اهل بيته من حيث لايعلم
كان يصوم الأيام البيض والأثنين والخميس من كل اسبوع كان يصوم في الحر الشديد وفي هواء الصيف الحار
تجده في الوادي يستظل بالنخل ويترشش بالماء من شدة الحر ومعه كتاب رياض الصالحين
او يكون في دكانه المكون من ( صندقة ) وكان يحرص على القيام في ظلمة الليل البهيم وكان يُسمع
وهو يقرأ جهراً في قيامه بالليل وكان يتعهد الأرامل والإيتام بالصدقات ولم يُعرف ذلك الا بعد سؤالهم عنه بعد موته
وكان يحرص على القرب من الشباب كثيراً لإيمانه الشديد بأنهم عدة وعتاد المستقبل
ولم يخذلوه فمنهم الآن من يرتقي اعلى درجات العلم وكان رحمه الله يهتم في نصحهم بأسلوبه الجميل
وكانت ابتسامته تسبق نصيحته وعتابه ولم يكن يحتقر الصغير كان يجلس بجواره مثل الطفل
متجرداً من ادنى درجات الكبر و كان رحمه الله متواضعاً ينزل الناس منازلهم
وفاته:-
عانى من المرض طويلاً لم يكن يُظهِر للناس مرضه
كان وهو في الغيبوبة في مرض الموت إصبَعُه السبابة مرتفعة إلى السماء متعلقاً قلبه بالله
وإذا أفاق سأل مرافقه عن وقت الصلاة
توفي رحمه الله في الرياض يوم الجمعة في شهر رمضان 15-9-1422هـ عن عمر يناهز 65 عام رحمه الله رحمة واسعة
وأسكنه الفردوس الأعلى من الجنة و جميع موتى المسلمين.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــ




سيرة مختصرة حياة الراحل الجليل"عبدالله rip98345.jpg

بقلم الاستاذ | درحي بن سعد القرني

عندما يكون المكان يعرف بالإنسان فذاك يعني أنه إنسان بأُمَّة ، يحاول أن يتخطى الظروف ويسابق الزمن،
يصنع من اللاشيء شيئاً يوافق الزمن الذي يعيشه من ساعدته الظروف وأهدته الحياة مقوماتها الأساسية.
كلّ إنسان يستطيع أن يكون رجل نفسه لكن أن يكون رجل قبيلة ، فتلك معادلةٌ أخرى تحتاج تضحيات أكثر وحباً أعمق ومستوى تفكيرٍ أعلى ونظرةً أبعد .
كانت قريةً نائية، بعيدةً في آخر سجلات الزمن، يلفها ظلام اليل الدامس،
تتعاورها الأمراض والأوبئة، يخيم فيها الجهل كضيفٍ ثقيل غير مرحبٍ به .
يرحل الأبناء عن آبائهم إن أرادوا أن يتعلموا أدنى درجات العلم، أما شقائقهم فيستحيل أن يميزن حرفاً من رقم ليست هذه نهاية المأساة
بل من رفاهية العيش في تلك البقعة المنسية…
سمعته سبقت معرفته ولم يكن ذلك تصنعاً أو مجاملة بل قليل مما يستحق:ياغائبينَ، وما غابتْ محاسنهم، ونازِحينَ، وأقصَى بَينِهم أُمَمُ
أوجد للعلم والتعليم أساسًا لازال ذكره منحوتٌ عليه، ووضع للصحة بذورًا آتت أُكُلها بعد رحيله، وبذل الغالي والنفيس من أجل تعبيد الطرق،
ووصول المصابيح التي لا تنطفئ داخل البيوت.وفي الأرواح مصابيحٌ أبهى!
إنني أتوكأ قلمي الهزيل أمام تضحياته الجسيمة، وأخلاقه الكريمة وإن بذلت حالي ومالي، وشعري ونثري، وقولي ومنقولي،لم أوفه حقه،
ولئن كانت الكتابة عن المحسنين فرض عين فإنها تغدو في الوالد الراحل الباقي الشيخ: عبدالله بن علي ( بن شعلة ) القرني _ رحمه الله
_ ركن من أركان الوفاء لمن أفنى عمره في خدمة قومه وبني وبنات منطقته.
بماذا أبدأ وبمَ أنتهي ؟ لرجل أخذ التواضع لباسه، والكِبْرُ مداسه، وجعل الإبتسامة عنوان معرفته، والحلم ديدنه، والتسامح منهجه،
يسعى فوق طاقته لحلّ الأزمات والخلافات بين الناس من عرف منهم ومن لم يعرف، يمسح على رأس اليتيم، ويصافح الصغير قبل الكبير،
ويسارع في مجالات الخير ويعطي عطاء من لا يخشى الفقر …
إمامًا وخطيبًا للجُمُعِ والجماعات والعيدين والإستسقاء بالمريبي، جعل من هذه القرية شبابًا صالحين بتوفيق الله خادمين لدينهم ثم وطنهم ثم مليكهم،
فكان القاضي والضابط والدكتور والمعلم والعسكري وغيرهم يدعون له بجزيل الأجر والثواب لكل حرفٍ خطّوه في كراساتهم أو آية حفظوها،
أو حديثٍ فهموه، أو مهارة اكتسبوها، وكان من أوائل أولئك ابنه الشيخ الأستاذ: سالم بن عبدالله بن علي القرني، إمام وخطيب جامع المريبي، ولسان الحي والقرية.
من مواقف التواضع له أنه عندما كُنَّا في المرحلة الإبتدائية وكان حينها أحد العاملين بالمدرسة يجوب على الفصول حتى يتصيد حصة القرآن الكريم
ثم يستأذن المعلم بالدخول فيجلس على الكرسي بين أبنائه الطلاب ويُتَبِّعْ مع أحدهم ويقرأ حرصًا منه وتشجيعًا حتى انتهاء الحصة ثم يستأذن للخروج ويكمل عمله.
حفظته محافظة القنفذة بل ورسمت صورته رسمًا لكثرة تردده على الدوائر الحكومية بمختلف أنواعها ساعيًا لجلب الخدمات وإزاحة الأزمات للقرية وأهلها .
آمن بالإنسان والمكان وكان يردد “قوم(ن) تعاونوا ماذلوا وأنا بو سالم” فاستجاب المكان وارتقى إنسان المريبيّ الذي درس في مدرسة المرحوم
وصلى في مسجده ووراء ابنه وتطعم وتعالج في مستشفاه الذي سعى فيه واستضاء بسراجٍ كانت أوراق المرحوم هي التي قربته، وقبل هذا وذاك استمد منه العزم والتحدي.
آثرنا الفلاح بالثمار ورحل!!! أرأيت أيها الزمن الشحيح كرماً مثله …
رحل بروحه الطاهرة في دهشة من الزمن وحسرة في أرواح المحبين، ولكن بقي عطره يفوح في كل شبرٍ خطى فيه بخطاه الثابتة،
وجعل الناس يترحمون عليه ويدعون له بجزيل الأجر وعظيم العطايا…
وصدق القائل:
قد مات قومٌ وما ماتت مكارمهم
وعاش قومٌ وهم في الناس أمواتُ

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــ
خاتمة
اعداد ـ علي بن قحمان القرني
لكل بدايه نهايه مهما طـالت ، و ها نحن نخط حروف نهايتنا على أرصفة هذا المحور المبارك ،
الذي سعينا فيه ان نخلد ذكر شخص قد خلده هو بنفسة فعلاً وقولا
ولكن ليبقى شاهداً للأجيال القادمة التي لم تعاصره ونسأل الله ان يجعل ماقدمه في موازين حسانته
آملين من الله أن يكون يحقق هذا المقال أهدافه وغاياته التي سطرت له ،
ونلتمس منكم العذر إن ورد منا بعض التقصير ، فالكمال لله وحده ، والنقصان من شيم الإنسان ،
ويبقى عزاؤنا أنها محاولة انصاف شيخ عضيم بحجم الشيخ "عبدالله بن علي " بن شعلة رحمه الله
ولأنه .. " مَنْ لَمْ يَشْكُرْ الْقَلِيلَ لَمْ يَشْكُرْ الْكَثِيرَ ، وَمَنْ لَمْ يَشْكُرْ النَّاسَ لَمْ يَشْكُرْ اللَّهَ عَزَّ وَجَلَّ " ..
فإننا نشكر الله أولا ثم نشكر جميع من ساهم في كتابة هذا السيرة..

أولئك قوم إن بنوا أحسنوا البنا °°° وإن عاهدوا أوفوا وإن عقدوا شدوا
وإن كانت النعماء فيهم جزوا بها °°° وإن أنعموا لا كدروها ولا كدوا
نرسل أسمى آيات الشكر والتقدير إلى :
الاستاذ" سالم عبدالله علي ال مريّع القرني"
الاستاذ" درحي سعد درحي ال مريّع القرني"
فبارك الله فيهم وفي جهودهم وجزاهم الله خير الجزاء
فلولا الله ثم وجودهم وتفاعلهم لما رأينا هذه السيرة
تعانق الوجدان والابصار وتخلّد على مر الزمان
ِِِِ


sdvm lojwvm lk pdhm hgvhpg hg[gdg"uf]hggi ugd fk augm hgrvkd"




علي بن قحمان القرني غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 04-24-2018, 08:58 AM   #2
 

نورالدين سوف تصبح مشهورا في وقت قريب بما فيه الكفاية
افتراضي رد: سيرة مختصرة من حياة الراحل الجليل"عبدالله علي بن شعلة القرني"

تحياتي لكم و شكرا على التقديم

وموضوع و مشاركة جميلة لكم المحية



نورالدين غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس

إضافة رد





الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
" الاخ " عبدالله عبدالله القرني " يقدم هدية " سيف" للأخ " حمدان علي بركات القرني" علي بن قحمان القرني أفراح وتهاني بني بحير بلقرن 1 03-23-2018 05:39 PM
الى رحمة الله الاستاذ" عبدالله احمد جودالله القرني"فله" والصلاة عصر الغد في جامع الفائجة علي بن قحمان القرني قسم الوفيات والتعازي 1 03-18-2018 07:40 PM
انفوجرافيك..." تركي القرني "يضع مطالب العرضيات على طاولة الامير عبدالله بن بندر " امير مكة بالنيابة" علي بن قحمان القرني محافظة العرضيات 3 11-29-2017 05:17 PM
علي بن عبدالله الحارثي وأبناؤة يكرمون الاستاذ" حامد بن عبدالله القرني" بمناسبة تقاعدة علي بن قحمان القرني مدارس بني بحيربلقرن والعرضيتين 2 02-27-2017 06:57 AM
"التربية" تعتمد الدليل الإجرائي لـ "تسريع" الطلاب والطالبات المتفوقين علي بن قحمان القرني مواضيع التربية و التعليم 6 12-21-2012 04:36 PM

Rss  Rss 2.0  Html  Xml  Sitemap  دليل المنتديات


الساعة الآن 09:35 PM


Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
Content Relevant URLs by vBSEO 3.6.0 PL2
ارشفة ودعم SALEM ALSHMRANI
F.T.G.Y 3.0 BY: D-sAb.NeT © 2011
جميع الحقوق محفوظة لمنتديات بني بحير بلقرن

1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11 12 13 14 15 16 17 18 19 20 21 22 23 24 25 26 27 28 29 30 31 32 33 34 35 36 37 38 39 40 41 42 43 44 45 46 47 48 49 50 51 52 53 54 55 56 57 58 59 60 61 62 63 64 65 66 67 68 69 70 71 72 73 74 75