التميز خلال 24 ساعة
 العضو الأكثر نشاطاً هذا اليوم   الموضوع النشط هذا اليوم   المشرف المميزلهذا اليوم 
قريبا
إلى رحمة الله " عالية بنت علي بن نصيب القرني" والصلاة عليها عصر الغد في جامع ابن القيم بالروابي والدفن بمقبرة القرينية بالخمره
بقلم : علي بن قحمان القرني
قريبا
« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: إلى رحمة الله " عالية بنت علي بن نصيب القرني" والصلاة عليها عصر الغد في جامع ابن القيم بالروابي والدفن بمقبرة القرينية بالخمره (آخر رد :علي بن قحمان القرني)       :: 📚 رحيق القراءه (آخر رد :الرهيب)       :: تأكد وتحقق من صحة الحديث عبر اسرع موقع (آخر رد :الرهيب)       :: ❖ فضفضة حافظ ..💜☁️ (آخر رد :الرهيب)       :: تهنئة …للإستاذ الدكتور " محمد حامد البحيري" بمناسبة تعيينه وكيلاً للشؤون الإدارية في جامعة الملك خالد (آخر رد :علي بن قحمان القرني)       :: ✍ خواطر جميله (آخر رد :الرهيب)       :: ضبط الانوثة (آخر رد :الرهيب)       :: *💫 #علمتني_آية 💫* (آخر رد :الرهيب)       :: اجرى الأستاذ " محمد احمد محمد بركات الـ سعيد " عملية جراحية بمستشفى الباحة (آخر رد :علي بن قحمان القرني)       :: تهنئة تخرج " إياد مبارك احمد جمعان " من جامعة الإمام عبدالرحمن بن فيصل تخصص ( طب طوارئ) (آخر رد :علي بن قحمان القرني)       :: حكم ذهبية مميزة لن تمل من قراءتها* (آخر رد :الرهيب)       :: كن مع الله يكن معك (آخر رد :الرهيب)      



المواضيع العامة للنقاش الهادف والبناء والمواضيع العامه

الإهداءات

هل ترضى ان يصارحك أحد بعيوبك

هل ترضى أن يصارحك أحد بعيوبك ان لكل شخص عيوب وأخطاء وهذه طبيعة النفس البشرية لحكمة أرادها الله سبحانه وتعالى فالكمال لوجهه تعالى على سبيل المثال لو كان

إضافة رد

 
LinkBack أدوات الموضوع

قديم 12-13-2008, 10:35 PM   #1
مستشار موقع بني بحير بلقرن
 
الصورة الرمزية أبو عماد
 

أبو عماد أفضل سمعة وراء  سمعةأبو عماد أفضل سمعة وراء  سمعةأبو عماد أفضل سمعة وراء  سمعةأبو عماد أفضل سمعة وراء  سمعةأبو عماد أفضل سمعة وراء  سمعةأبو عماد أفضل سمعة وراء  سمعةأبو عماد أفضل سمعة وراء  سمعةأبو عماد أفضل سمعة وراء  سمعةأبو عماد أفضل سمعة وراء  سمعةأبو عماد أفضل سمعة وراء  سمعةأبو عماد أفضل سمعة وراء  سمعة
افتراضي هل ترضى ان يصارحك أحد بعيوبك

هل ترضى أن يصارحك أحد بعيوبك

ان لكل شخص عيوب وأخطاء وهذه طبيعة النفس البشرية لحكمة أرادها الله سبحانه وتعالى فالكمال لوجهه تعالى

على سبيل المثال
لو كان لك صديق حميم وبه من الصفات الجميلة والحميدة الشيئ الكثير.....
ولكنه نمام أو كذاب أو كثير الكلام أو بخيل أو غير ذلك من الصفات الذميمة.
هل ستواجهه بعيوبه؟
وهل ستصارحه باخطائه؟

ماذا لو كنت انت ذاك الصديق وكانت هذه الصفات السيئة موجودة فيك.
فهل سترضى ان يواجهك صديقك بعيوبك؟
وهل سترضى ان يصارحك باخطائك؟

بكل صراحة
هل تعتبرها هدية؟
ام
انك تعتبرها وقاحة وتدخل فيما لا يعنيه؟

فكر مليا قبل ان تجيب

اذا كنت تعتبر المصارحة بالعيوب هدية
كما قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه )رحم الله امرأ أهداني عيوبي(
فهل تعرف عيوبك بشكل واضح دقيق.
اذا كنت كذلك فأيهما أكثر وضوحا" بالنسبة اليك:
صفاتك الحسنة ام عيوبك؟

تقبلوا تحياتي


ig jvqn hk dwhvp; Hp] fud,f; l]p h,




أبو عماد غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 12-13-2008, 11:38 PM   #2
 
الصورة الرمزية abuzeed
افتراضي

بسم الله والحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم

أخي الفاضل أبو عماد أكرمك الله وأنار قلبك وعقلك بنور الإيمان وبعد:
موضوعك شيق وممتاز ولا ينبغي أن نتصدى له بكلمات عابرة فقط بل يجب له من دراسة وتمحيص وفحص دقيق ولكن تقبل مني هذه المشاركة المتواضعة وأرجو أن كل واحد يدلو بدلوه في هذا الموضوع لنخرج بالنتيجة المرجوة إن شاء الله فأقول وبالله التوفيق:

من حقوق المسلم على المسلم النصح فى الله فالمسلم مرآة أخيه وإليك ما ورد فى كتاب "دليل التنمية البشرية" للأستاذ هشام الطالب الخبير الإدارى يفصل فى موضوع النصيحة قال فيه:


أولاً: طبيعة النصيحة:
النصيحة من أهم خصائص الداعية فهي عبارة عن أداة جوهرية للإثراء الحقيقي والمخلص في المجتمع. وقد عرّف النبي عليه السلام الدين بأنه النصح للمسلمين بقوله: "الدين النصيحة" قيل: لمن يا رسول الله؟ قال: "لله ولرسوله ولكتابه ولأئمة المسلمين وعامتهم".
إن أهمية هذه الصفة تتضح من حقيقة أن النبي عليه السلام قد أخذ البيعة من جرير بن عبد الله وغيره من الصحابة على ثلاثة أفعال: إقامة الصلاة، وإيتاء الزكاة، وتقديم النصح لكل مسلم. وتعني عبارة "كل مسلم" الحاكم والمحكوم.
فإذا ما ادعينا أننا نحب إخواننا المسلمين فإن أحد معايير هذا الحب هو ذلك القدر من النصح المخلص الذي ننقله إليهم. إذا لم نفعل ذلك فإن حبنا سيكون سطحيًا، وسيكون ادعاؤنا كلامًا وليس شعورًا دافئًا من القلب.
لقد كان تقديم النصيحة هو رسالة كل رسل الله؛ فقد ورد على لسان هود (عليه السلام): "أبلغكم رسلات ربي وأنا لكم ناصح أمين".. وكذلك نبي الله شعيب (عليه السلام): "… لقد أبلغتكم رسالات ربي ونصحت لكم" (سورة الأعراف: 93).

ثانيا: النصيحة كوسيلة لمعرفة الذات:

إننا كبشر نؤدي أعمالنا بدون ملاحظة أنفسنا أثناء ذلك، وهذا يمثل من دون شك تحديدًا لقدراتنا، لكن الله سبحانه وتعالى عوضنا عن هذا التحديد بأن جعل المؤمنين مرآة بعضهم لبعض. ومن خلال إخواننا يمكننا أن نراقب أعمالنا عندما نؤديها.

ووفقًا للتعاليم النبوية فإن المؤمن مرآة أخيه.

فالمرآة تعطينا صورة حقيقية لا أكثر ولا أقل، وعلينا أن نفعل الأمر نفسه حينما ننقل الصورة إلى إخواننا عن طريق النصيحة.
إن الإنسان الحكيم يستفيد من النقد الموجه إليه وذلك بتصحيح الأخطاء التي يراها الآخرون فيه ولا يلحظها هو. وفي الحقيقة، فإن الصديق المخلص الذي ينقل النصيحة يعد صديقًا لا يمكن الاستغناء عنه في هذه الحياة. وقد دعا عمر رضي الله عنه ربه مرة فقال: "رحم الله امرأ أهدى إليّ عيوبي" والنصيحة هي اتصال ذو اتجاهين؛ ذلك أن على الشخص المنصوح أن يرحب بالنصيحة بقلب سمح وعقل منفتح ووجه مبتسم وتعبير بالامتنان والتقدير يتبعه تصميم وعزم على الشروع في العمل نحو تحقيق التحسن المطلوب.

ومن جهة أخرى، فإن المرء الناصح عليه أن يكون صبورا وحاذقا في استخدام الكلمات المناسبة والجو النفسي المناسب، ويجب ألا يتقاعس أو يثبط من عزمه إذا لم يكتشف حدوث تغيير فوري في موقف مَن وجه إليه النصيحة أو في سلوكه، إنّ مثل هذه التغييرات عادة ما تحتاج إلى فترة زمنية تنقضي بين الاقتناع ثم العزم والتنفيذ
.
وحتى يكون الناصح أكثر فعالية وتأثيرا عليه أن يظهر الحب ويبدي الود والإخلاص، كما أن نغمة النصيحة يجب ألا تنم عن شعور بالتفوق والاستعلاء أو عن لوم أو سخرية أو اتهام، وطبقا للتوجيهات الإسلامية يجب أن تؤدى النصيحة سرًا وليس علنًا لمنع إظهار أي شعور سيئ. إن الهدف من النصيحة هو تصحيح العيوب لدى الأفراد وليس إشاعة أفعالهم السيئة أو فضحهم.

وبينما يتعين علينا فتح صدورنا لتلقي النصيحة يجب أن نحترس من أن يخدعنا أحد، مثلما أزلّ الشيطان أبوينا وأخرجهما من الجنة.. "وقاسمهما إني لكما لمن الناصحين" سورة الأعراف، أو كما مكر أخوة يوسف بأخيهم: "وإنا له لناصحون" سورة يوسف.

ثالثا: النصيحة كواجب
إن تقديم النصيحة واجب علينا، بغضّ النظر عن الطريقة التي يتم تلقيها بها، إذ قد لا تلقى النصيحة قبولا طيبا:
"لقد أبلغتكم رسالة ربي ونصحت لكم ولكن لا تحبون الناصحين" سورة الأعراف: 79، ولقد ذكرنا النبي عليه الصلاة والسلام بأمم هلكت لإهمالها النصيحة، والأهم من ذلك هو ضرورة تقديم النصيحة لوجه الله سبحانه وتعالى وحده وليس لأي غرض دنيوي.

وفي هذا الصدد على كل داعية أن يكون قدوة حسنة للممارسة الصحيحة لهذه الفضيلة، ويجب ألا نصاب بالإحباط من الذين يَبدون غير مكترثين عن تلقيها في وقت ما كانوا مقدّرين وممتنين تماما في قلوبهم فيما بعد.

وثمة كلمة تحذير: إن إسداء النصيحة إلى شخص لا يعني بالضرورة أن رأينا حول هذه القضية رأي صحيح وسليم، قد نكون نحن على خطأ ويكون الشخص الذي نوجه إليه النصيحة على صواب، في مثل هذه الحالات فإن ممارسة النصيحة يجب ألا تتحول إلى جدال عقيم، بل يجب أن تكون بمثابة النقاش الأخوي، هذه هي المسئولية التي يتشاطرها كل من الناصح والمنصوح.

دعونا نوجز فيما يلي المبادئ القرآنية حول هذه القضية:
1- إن إسداء النصيحة كان على الدوام رسالة الرسل.
2- إن النصيحة لا تلقى القبول الطيب في بعض الأحيان.
3- يتعين علينا أن نحتاط حتى نتجنب أن ننخدع بالنصيحة.
4- إن مسئوليتنا هي تقديم النصيحة، لكن النصيحة لا تؤتي ثمارها إلا بإذن الله سبحانه وتعالى.
رابعا النصيحة في مجال التطبيق

أ- من العموميات إلى الخصوصيات:
يقول الله سبحانه وتعالى: "وذكّر فإن الذكرى تنفع المؤمنين" سورة الذاريات.
إن التذكرة ليست هي التعليم لأنها تفترض أن المعرفة متوافرة بالفعل، والمعرفة واجبة ولكنها ليست كافية، إننا في بعض الأحيان ننسى وفي أحيان أخرى لا نعي سلوكنا، وعندما نؤدي عملا ما لا نرى أنفسنا، لكن الآخرين يروننا، وإذا لم يخبرونا بالكيفية التي نتصرف بها فإننا نظل غير مدركين لعناصر القوة أو نقاط الضعف فينا، ويعتبر هذا عائقا لدينا، لكن الله سبحانه وتعالى أوضح لنا أن الحل يأتي من اشتراكنا في مجتمع الذكرى والتذكير.

أولا: هناك التذكير المستمر لله سبحانه وتعالى: لقد نظّم الإسلام ذلك من خلال أداة الذكر: "الذين يذكرون الله قياما وقعودا وعلى جنوبهم ويتفكرون في خلق السماوات والأرض ربنا ما خلقت هذا باطلا سبحانك فقنا عذاب النار" سورة آل عمران.

ثانيا، المستوى السلوكي للمؤمنين، وهذا يأتي في الحديث عن طريق: "المؤمن مرآة المؤمن".
في المرآة العادية يرى المرء نفسه بدقة وتتحدث المرآة إليه حديثا بصريا مرئيا، أما في المرآة الأخوية فإن على المؤمن أن يتحدث بصوت عال إلى أخيه، وهنا مكمن الإخفاق والفشل، إن إخواننا غالبا ما يرغبون في تصحيح أخطائهم إذا ما عرفوها، لكن إذا كان الأخوة المراقِبون لا يحددون لهم أخطاءهم فإن المخطئ سيواصل تكرار الخطأ، وفضلا عن ذلك، فإنه لا يكفي أن نخبر أحدا بأن يكون نظيفا لأنه يعرف أنه يتعين عليه أن يكون نظيفا.. عليك أن تنتقل من العموميات إلى الخصوصيات، وعليك أن تبين له مثلا أن رائحة كريهة تنبعث منه أو أن رائحة فمه غير طبيعية أو أن ملابسه قذرة، إلى غير ذلك من التفصيلات المحددة، لكن بأسلوب مهذب رقيق لئلا تكون النتيجة عكسية.

ب- من المعرفة إلى السلوك:
في العمل الميداني علينا أن ننتقل من مستوى العموميات إلى مستوى الخصوصيات كلما سنحت الفرصة، وبهذه الطريقة فإن الشخص الذي يتلقى النصح يدرك أين تكمن المشكلة ويبدأ بالتصحيح، وهكذا، فبمجرد أن نحدد الخطأ يصبح واجبنا بيانه، وإلا فإن الأخ الذي يتعين النصح له سوف يجعلنا عرضة للحساب يوم القيامة.

وقول عمر بن الخطاب رضي الله عنه الذي مرّ علينا سابقا: (رحم الله امرأ أهدى إليّ عيوبي) يبين أن عمر يفهم تذكيره بعيوبه على أنها هدايا تُهدى إليه، وأنها في الواقع ليست هدايا قيمة فقط ولكنها هدايا ضرورية -إضافة مني بسيطة مع الاعتذار(وتكمن أيضا هنا في كلمة هدية الطريقة التي تُقدّم بها النصيحة فقد شبه عمر بن الخطاب رضي الله عنه أن تقديم النصيحة يكون مثل تقديم الهدية في الأسلوب الجميل وفي الأدب الجم الذي تُقدّم به الهدية إلى المهدى إليه والذي يجعل من ننصحه يزيد حبه واحترامه تجاهنا لا أن يغضب منا للأسلوب الذي قدمت به النصيحة إليه. والله أعلم))) -لا يمكن الاستغناء عنها ولا سيما في الوقت الحاضر؛ إذ فقدنا هذه الممارسة الجميلة.
إن هذه الممارسة تنبع من حبنا للآخرين واهتمامنا بهم، فإذا أنت أحببتهم فيتعين عليك أن توضح لهم أخطاءهم لا أن تفضحها للآخرين، ويتعين عليهم أن يتبادلوا معك ذلك، وإلا فإن الإيمان يصبح موضوع تساؤل وفقا للحديث: "لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه".
وهذا هو نقيض الأنانية التي نجدها في المجتمعات المادية لأن الناس فيها يهتمون بأنفسهم فقط، إن غايتهم هي الحرية الشخصية للتمتع بالشهوات والانقياد وراء الرغبات، وهم بذلك غير ملزَمين أن يخبروا الآخرين ما لا يودّون سماعه.
إن هدفنا هو إقامة الحق في المجتمع حتى لو أدى ذلك إلى إخبار الآخرين بما لا يودون سماعه، وعلينا أن نبدأ حالا، ففي المرة القادمة عندما ترى أخاك يرتدي قميصا فَقَدَ بعض أزراره، أو يضع رباط عنق معوجا أو فتحة سرواله مفتوحة، أو أن تجد الطعام على وجهه ولحيته أو أن حذاءه غير مربوط بإحكام، أو أنه يتحدث بصوت عال -أن تذكره على انفراد وعلى الفور.. وعلى الشخص الذي وجهت أنت إليه النصيحة أن يكون شاكرا لك هذه الهدية العظيمة التي أهديتها إليه.
والله تعالى أعلم وأحكم وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم.

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة



abuzeed غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 12-14-2008, 12:23 AM   #3
ألاعضاء
 

ريكس البحيري سوف تصبح مشهورا في وقت قريب بما فيه الكفاية
افتراضي ريكس

شكرا للأستاذ ابو عماد على هذا الموضوع نعم موضوع يستحق النقاش .. أنا شخصيا" اتمنى من اصدقائي أنا يصارحوني بعيوبي `]|[ صديقك من يصارحك بأخطائك لا من يجملها ليكسب رضاك]|[



ريكس البحيري غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 12-14-2008, 10:52 AM   #4
 
الصورة الرمزية شموخ انسان
 

شموخ انسان سوف تصبح مشهورا في وقت قريب بما فيه الكفايةشموخ انسان سوف تصبح مشهورا في وقت قريب بما فيه الكفاية
افتراضي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اولا اشكر اخي وعزيزي ابوعماد على تميزه الدائم وعلى طرحه هذا الموضوع.اما انا فأرى ان الصديق الصادق هوه ذاك الشخص الذي يصارحك بعيوبك ولكن بشروط.
‏_ان نكون بمفردنا
‏_اختيار وقت مناسب للمصارحه
‏_اللباقه في طرح المصارحه والإبداع في النصح
‏_ان يكو فعلا فيه عيب .
‏_كتمان هذه المصارحه بيني وبينه
‏_ان يكون فعلا يريد لي الخير والظهور بشكل طيب امام المجتمع،لا لمصلحه شخصيه.
وآخيرا احب ان اقول ان الإنسان عادتا لايرى عيبه ولكن يرى عيوب الناس.فالأحرى ان نجتهد في عكس هذه النضريه بحيث ان نرى عيوبنا اولا بعدين نسدي النصح الى الأصدقاء او الناس

وأخيرا اكرر شكري لأبا عماد
وتقبل مروري



شموخ انسان غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 12-14-2008, 05:33 PM   #5
مستشار منتديات بني بحير بلقرن
 
الصورة الرمزية م ح البحيري
 

م ح البحيري جدا لطيف  ورائع الذوقم ح البحيري جدا لطيف  ورائع الذوقم ح البحيري جدا لطيف  ورائع الذوقم ح البحيري جدا لطيف  ورائع الذوق
افتراضي

شكر الله لك أبا عماد . وجزاك الله خيراً .. ومصارحة الغير بالعيوب هو من النصيحة التي أمر بها الرسول صلى الله عليه وسلم
حقيقة أننا لو نعي قول الرسول صلى الله عليه وسلم "الدين النصيحة" .. لما ترددنا أبداً في مناصحة غيرنا ..
مع التنبه أن هناك ضوابط للنصحية يجب على الإنسان أن يتبعها
أذكر منها التلطف في النصيحة واختيار الوقت المناسب والثناء على من ستوجه إليه النصحية وعدم التشهير به .. والإنفراد بمن ستوجه له النصيحة
ومن أعجب ما قيل في هذا أن الصحابي الجليل جرير ابن عبد الله
أراد أن يشتري فرساً فقال له صاحب الفرس هو بكذا فقال جرير لا بل يستحق كذا ودفع له ما قال فقيل له .. لقد رضي البائع بأقل مما أعطيته فقال رضي الله عنه لقد بايعنا الرسول صلى الله عليه وسلم على السمع والطاعة وأن أنصح لكل مسلم
قال الشاعر
ولا خير في الدنيا إذا لم يكن بها صديق صدوق صادق الوعد منصفا
تقبل تحياتي ...



م ح البحيري غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 02-04-2009, 02:07 AM   #6
مستشار موقع بني بحير بلقرن
 
الصورة الرمزية أبو عماد
 

أبو عماد أفضل سمعة وراء  سمعةأبو عماد أفضل سمعة وراء  سمعةأبو عماد أفضل سمعة وراء  سمعةأبو عماد أفضل سمعة وراء  سمعةأبو عماد أفضل سمعة وراء  سمعةأبو عماد أفضل سمعة وراء  سمعةأبو عماد أفضل سمعة وراء  سمعةأبو عماد أفضل سمعة وراء  سمعةأبو عماد أفضل سمعة وراء  سمعةأبو عماد أفضل سمعة وراء  سمعةأبو عماد أفضل سمعة وراء  سمعة
افتراضي

أبو زيد
ريكس البحيري
شموخ انسان
م ح البحيري

أشكر لكم مروركم
و مشاركتي ارائكم



أبو عماد غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس

إضافة رد





الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
تعآل برضي مرادك وأرضي مرآدي .. سؤال صدك وصدي واضح ٍ حله ..!! الفجر البعيـد ملتقى بنى بحير بلقرن للشعر الشعبي 7 02-06-2013 03:04 AM
هل ترضى ان يصارحك احد بعيوبك...؟ الشبح الراقي المواضيع العامة 4 05-17-2012 05:21 PM
استخرج كنزك ... !!! ولا ترضى بالحلوى مطر البحيري المواضيع العامة 2 10-23-2010 05:51 PM

Rss  Rss 2.0  Html  Xml  Sitemap  دليل المنتديات


الساعة الآن 08:52 AM


Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
Content Relevant URLs by vBSEO 3.6.0 PL2
ارشفة ودعم SALEM ALSHMRANI
F.T.G.Y 3.0 BY: D-sAb.NeT © 2011
جميع الحقوق محفوظة لمنتديات بني بحير بلقرن

1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11 12 13 14 15 16 17 18 19 20 21 22 23 24 25 26 27 28 29 30 31 32 33 34 35 36 37 38 39 40 41 42 43 44 45 46 47 48 49 50 51 52 53 54 55 56 57 58 59 60 61 62 63 64 65 66 67 68 69 70 71 72 73 74 75