يَ صآحِبي خلگ معي لَو تگرمتْ
وآلله عشَآنگ آنتْ مَآهُو عَشآنِي !

آسْمع گلآمِي زِين دَآمِي / تِگلمتْ
ومَآرآح آخذ مِنگ آلآ، [ ثوآنِي ]

آلحِينْ لَو صَآبتنِي ’ شُوگه تأزمْت
وشلُون لآصبوآ رصَآصْ فِ آذَآنِي

عَرفت لِيه بْ وضعي هّذآ تأقلمتْ
ولِيه آتگدر لآسِمعت [ آلآغَآنِي ]

أقُولَ : مّرحَبآ
ثمـْ يَجآوبَ بـَ گحَه...........
يَعنِيّ يَگابر گِنّ مَآ شَآفْ مَخلوقْ !!

.وأقولَ : صَحّه لگ علىَ آلقلبَ صَحه ..........
أمشّيَ أغلآطه و أبَادله بـَ آلذوقْ

ويقولَ :عفواً ،, مَآعَرفتگ . .!
بـَ بحّه “ ........
و أنا أدريْ مَآ بَحْ صَوته سَوىَ آلشَوقْ .......................

أنـآ ،
أسامح ولكن لآ أنسّى دموعي

التي سقطت .. ولم تجد ‏​​​‏​​من
اعتقدت آنُہ سيمسحہآ ! !

أنـآ ،
أسامح ولكن لا أنسى ليآإلي حُرمت
فيہا لذة النوم بسببهم !

أنـآ ،
أسامح ولكن لآ أنسّى
لحظةة الأحتياج التي خُذلت فيها !



فسحقأّ لأناس تأخذ ولا تعطي..!

لا تخليني أسسولف !

وَ أكسسر الكتمان . .

( تأكد ) !
:- لو بسولف لك
تصيح وَ تطلب سكاتي . . !

نشتري النظارات الشمسية بالالاف لنتفاخر بها ..و
غيرنا لا يجد نظارة طبية ليقرأ كتاب الله!

“ثم لتُسألن يومئذ عن النعيم”

(وَإِذَا حُيِّيتُم بِتَحِيَّةٍۢ فَحَيُّوا۟ بِأَحْسَنَ مِنْهَآ أَوْ رُدُّوهَآ ۗ إِنَّ ٱللَّهَ كَانَ عَلَىٰ كُلِّ شَىْءٍ حَسِيبًا )

“موضع الشاهد “إِنَّ ٱللَّهَ كَانَ عَلَىٰ كُلِّ شَىْءٍ حَسِيبًا”
فيه دلالة على أن (لا تستصغر) شيئا من الأمور، ولو كان
عدم رد التحية) ، فإن الله محاسبك على كل شيء *

يؤلمنــــــــا العشق .. فنغرق بـه ..
ولا ندري هل نحمل موتــــــــــاً أم عشقــــــــــاً ..
فبعض العشـــق يكون موتــــــــــاً ..

وبعض الموت يكون عشقــــــــــاً

كل شيء بقدر الله، والله قسم للعبد سعادته وشقائه ورزقه وعمره،


فما كان لك سوف يأتيك على ضعفك، وما كان لغيرك لن تناله بقوّتك"
— علي الطنطاوي..رحمه الله