غالينا سيادة الرئيس صراحةً حوار قمة في الروعة وننتظر بشغف الجزء الثاني ..

لن ننساك أستاذنا الغالي علي بن موسى فكم كنا ولازلنا نحمل لك الحب والتقدير والأحترام / فشخصيته القوية أجبرتنا على الخوف من في صغرنا وأحترامنا له بعد أن أيقنا أن شدته كان يصبو منها لتخريج رجال يخدمون المجتمع البحيري بشتى أطيافه ..

سلم لي عليه

كل الشكر و التقدير لك اخي الحبيب سيادة الرئيس
حوار في غاية الروعة
كيف لا و ضيفنا هنا الشيخ الاستاذ المربي علي موسى القربي
اطال الله في عمره و رزقه الصحة و العافية
اننا هنا نوقف ساعات الزمن لنحضى بفرصة قراءة الماضي الجميل
من خلال شخصية بارزة له دورها الايجابي في المجتمع البحيري
و لا ينكر فضل الاستاذ علي الا جاهل جاحد فقد قضى حياته في سبيل
تربية و تنشئة المجتمع على الخير و التقوى
و ها هو الآن يرى نتاج ما زرع طيلة ثلاثة عقود
و اسأل الله ان يجزيك عنا خير الجزاء
كنت قد سمعت ان من أحب الهوايات لدى استاذنا الفاضل القراءة
و قد تأكدت بنفسي من هذه المعلومة العام الماضي حيث كنت بالقنفذة
و مريت على الكورنيش و شاهدته يجلس على كرسي ابيض و بيده كتاب
يقرأه على شاطئ البحر -لعله لم يراني- و لكني اعظمت هذا المنظر
فالكتاب رفيقه في كل مكان و زمان..

اتمنى منك اخي الفاضل سيادة الرئيس
ان تطلعنا على تفاصيل اكثر عن هذا الرمز التعليمي
كما اتمنى ان تتحفنا بالصور و الوثائق و الشهادات
ختاماً تقبل تحياتي و لك جل احترامي و تقديري
و ابلغ والدك سلامي

حوار راائع للخال على بن موسى البحيري
بارك الله فيك اخي الغالي
دمت بخير

غصن التوت .. مطر البحيري .. اهلاوي .........

اشكر كم جميعا عل مروركم وتعليقاتكم ........

ابو عماد ...... اخي العزيز اشكر لك تواجدك ومرورك الاكثر من رائع .... ولا ادري ماذا اقول لك فقد كفيت ووفيت

وسترى وستقرا المزيد في الجزء الثاني ...... طلباتك اوامر ابو عماد ..... انتظرونا في الجزء الثاني قريبا جدا .

حوار رائع مع شخصية لها ثقلها في القبيلة