هل نحن ساذجين إلى هذه الدرجة ؟؟؟ شاركنا الرأي؟؟

**هزازي** · 11-18-2010, 02:56 PM

هل نحن ساذجين إلى هذه الدرجة ؟؟؟ شاركنا الرأي؟؟

كلنا يدرك أهمية تقنية الاتصالات التي توافرت بين أيادينا ونتعامل معها في حياتنا المعاصرة ، حتى غدا التصفح اليومي ((العنكبوتين )) نسبة إلى الشبكة ، ضرورة للكثير لمعرفة إخبار العالم والاطلاع على بريدهم اليومي مهنيا واجتماعيا ..
ولكن ما صحت المقولة التي يحذر منها بعض الخبراء
بأن كثيرا من الشباب في المستقبل سوف يهربون من ماضيهم
ويحاولون تغيير أسمائهم بسبب المعلومات الشخصية الصحيحة التي وضعوها على المواقع المختلفة ..
هل نحن ساذجين ... ؟؟
إلى درجة عدم القدرة على تحديد الرؤية الصحيحة بما يجرى حولنا ... وأننا سوف نكون جزء كبير من المشكلة ورحلة الهروب من الواقع ؟؟
والدليل تهافت شبابنا وبناتنا إلى قراءة سريعة دون فهم لمثل هذا التحليل المنطقي فالمتصفح للفيس بوك يجد ذلك تحديد في نشر كل جديد ولكل مسجل به في ربط سريع وانتشار أسرع .. كلا بما يحمله من غث وسمين ..
ذهب كثيرا منا لرفع معلوماته الشخصية وصوره المتجددة على الفيس بوك مع العلم ان هناك مواقع تمنحك مخزن حفظ لملفاتك الخاصة بكل سرية بعكس الفيس بوك الذي يساعد على نشر أخر الزيارات والإضافات ....ورغبة الصداقة .. بل سهولة الوصول إلى بريدك الخاص .. واقتحام الخصوصية .. إلى لخ ...
أن كان هذا التحليل يدل على التعميم فأن مستقبل الفتاة في مجتمعنا الذي مازال يحاسب كثيرا على البوح وتعامل المرأة مع البريد الإلكتروني فكيف بهذا في ظل العقلية الطائشة وعدم التريث لمعرف المستقبل القريب عما نكتبه ونضيفه هناك .. في وقت غابة فيه الرقابة الذاتية والرقابة الخارجية ..وخاصة ان المتصفح يجد أسماء صريحة ومعلومات شخصية وصور تدل على أصحابها وليس المشكلة في الصفحات الشخصية ولكن سرعة الوصول إليها وعدم احترام الخصوصية وسهولة التصفح لها ..
فهل تستطيع الفتاة في مجتمعنا تقديم العذر الكافي لزوج المستقبل بأن التعامل كان حدود صفحة شخصية للتواصل مع زميلات الدراسة وأصدقاء الحي والطفولة وهي تحمل في صفحتها صور رمزية وإضافات رجالية بدعوى الصداقة وبعض تلك المعرفات تحمل ما يندى له جبين الغيورين على بناتنا .. ... في فضاء واسع وبعقول تتعامل ولكنها لا تتغيير وصورة جامدة بأن الفتاة تحتاج إلى المتابعة .. وهنا بيت القصيد .. فإلى كل أب وأم وأخ واعي
.. الجميل في الفيس بوك أنه أتاح للمرأة مساحة واسعة من الحرية لتتعامل بمصداقية مع قناعاتها دون والوصاية التي تهرب منها في كثرا من المواقف الحياتية . .. ولكن المتابع لكثير من تلك المعرفات النسائية يعكس صورة تشاؤمية بل ومقززة بسب الملفات المرفوعة او الصور الفاضحة .. علما بان لا حدود للخصوصية على الفيس بوك ...
في الختام تعليق ساخر : يقول احدهم هل يوجد نساء مثل نساء مسلسل باب الحارة من حيث طاعة والتقدير للرجل .. فرد آخر:::: وهل فيه رجال مثل رجال باب الحارة ... هنا مربط النعامة .؟؟

المصدر: منتديات بني بحير بلقرن

ig kpk sh`[dk Ygn i`i hg]v[m ??? ahv;kh hgvHd?? kp,

التميز خلال 24 ساعة
العضو الأكثر نشاطاً هذا اليوم	الموضوع النشط هذا اليوم	المشرف المميزلهذا اليوم
قريبا	تهنئة …للإستاذ الدكتور " محمد حامد البحيري" بمناسبة تعيينه وكيلاً للشؤون الإدارية في جامعة الملك خالد بقلم : علي بن قحمان القرني	الرهيب

المواضيع المتشابهه
الموضوع	كاتب الموضوع	المنتدى	مشاركات	آخر مشاركة
شاركنا الاجر	جوهرة الجنة	المواضيع الاسلامية	3	06-30-2016 09:21 PM
أنباء عن توجيه المحافظ للبلدية بعدم الرمي في المدفن الحالي اعتبارا من 1436/8/6 .	علي بن قحمان القرني	ملتقى بن بحير بلقرن الخاص	2	05-23-2015 11:13 PM
لا تتعجب إدا اختلف أحدهم معك فى الرأي ....	مهيروتوشان قمر	المواضيع العامة	2	02-17-2014 08:32 PM
شاركنا برايك رايك يهمنا	بريق الماس	منتدى الخواطر	17	01-26-2012 03:09 PM

11-18-2010, 02:56 PM	#1
هزازي	هل نحن ساذجين إلى هذه الدرجة ؟؟؟ شاركنا الرأي؟؟ هل نحن ساذجين إلى هذه الدرجة ؟؟؟ شاركنا الرأي؟؟ كلنا يدرك أهمية تقنية الاتصالات التي توافرت بين أيادينا ونتعامل معها في حياتنا المعاصرة ، حتى غدا التصفح اليومي ((العنكبوتين )) نسبة إلى الشبكة ، ضرورة للكثير لمعرفة إخبار العالم والاطلاع على بريدهم اليومي مهنيا واجتماعيا .. ولكن ما صحت المقولة التي يحذر منها بعض الخبراء بأن كثيرا من الشباب في المستقبل سوف يهربون من ماضيهم ويحاولون تغيير أسمائهم بسبب المعلومات الشخصية الصحيحة التي وضعوها على المواقع المختلفة .. هل نحن ساذجين ... ؟؟ إلى درجة عدم القدرة على تحديد الرؤية الصحيحة بما يجرى حولنا ... وأننا سوف نكون جزء كبير من المشكلة ورحلة الهروب من الواقع ؟؟ والدليل تهافت شبابنا وبناتنا إلى قراءة سريعة دون فهم لمثل هذا التحليل المنطقي فالمتصفح للفيس بوك يجد ذلك تحديد في نشر كل جديد ولكل مسجل به في ربط سريع وانتشار أسرع .. كلا بما يحمله من غث وسمين .. ذهب كثيرا منا لرفع معلوماته الشخصية وصوره المتجددة على الفيس بوك مع العلم ان هناك مواقع تمنحك مخزن حفظ لملفاتك الخاصة بكل سرية بعكس الفيس بوك الذي يساعد على نشر أخر الزيارات والإضافات ....ورغبة الصداقة .. بل سهولة الوصول إلى بريدك الخاص .. واقتحام الخصوصية .. إلى لخ ... أن كان هذا التحليل يدل على التعميم فأن مستقبل الفتاة في مجتمعنا الذي مازال يحاسب كثيرا على البوح وتعامل المرأة مع البريد الإلكتروني فكيف بهذا في ظل العقلية الطائشة وعدم التريث لمعرف المستقبل القريب عما نكتبه ونضيفه هناك .. في وقت غابة فيه الرقابة الذاتية والرقابة الخارجية ..وخاصة ان المتصفح يجد أسماء صريحة ومعلومات شخصية وصور تدل على أصحابها وليس المشكلة في الصفحات الشخصية ولكن سرعة الوصول إليها وعدم احترام الخصوصية وسهولة التصفح لها .. فهل تستطيع الفتاة في مجتمعنا تقديم العذر الكافي لزوج المستقبل بأن التعامل كان حدود صفحة شخصية للتواصل مع زميلات الدراسة وأصدقاء الحي والطفولة وهي تحمل في صفحتها صور رمزية وإضافات رجالية بدعوى الصداقة وبعض تلك المعرفات تحمل ما يندى له جبين الغيورين على بناتنا .. ... في فضاء واسع وبعقول تتعامل ولكنها لا تتغيير وصورة جامدة بأن الفتاة تحتاج إلى المتابعة .. وهنا بيت القصيد .. فإلى كل أب وأم وأخ واعي .. الجميل في الفيس بوك أنه أتاح للمرأة مساحة واسعة من الحرية لتتعامل بمصداقية مع قناعاتها دون والوصاية التي تهرب منها في كثرا من المواقف الحياتية . .. ولكن المتابع لكثير من تلك المعرفات النسائية يعكس صورة تشاؤمية بل ومقززة بسب الملفات المرفوعة او الصور الفاضحة .. علما بان لا حدود للخصوصية على الفيس بوك ... في الختام تعليق ساخر : يقول احدهم هل يوجد نساء مثل نساء مسلسل باب الحارة من حيث طاعة والتقدير للرجل .. فرد آخر:::: وهل فيه رجال مثل رجال باب الحارة ... هنا مربط النعامة .؟؟ المصدر: منتديات بني بحير بلقرن ig kpk sh`[dk Ygn i`i hg]v[m ??? ahv;kh hgvHd?? kp,

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)

الإهداءات
الرهيب من الرياض : ‏لا تقلق و ربك الله، ولا تحزن وأمرك بِيد الله، ولا تيأس والأمل كله في الله." إضافة إهداء - تعديل اهداء