| التميز خلال 24 ساعة | |||
 العضو الأكثر نشاطاً هذا اليوم | الموضوع النشط هذا اليوم | المشرف المميزلهذا اليوم | |
قريبا | بقلم :  | الرهيب | |
 « آخـــر الـــمـــشـــاركــــات » |
| ملتقى بن بحير بلقرن الخاص قسم يهتم بشؤن وقضايا قبيلة بني بحير بلقرن في كل المجالات |
 الإهداءات |
 |
| | LinkBack | أدوات الموضوع |
10-11-2010, 10:07 PM
| #1 |
   |  هل اسنانكم عوره؟؟ بين حقيقة الطرح وضرورة التواصل ..... تحط الحقيقة رحالها بلا فواصل ...... وتفرض على العقل المرونة بلا مفاصل .... فكلما حاولت أن تتحقق من الواقع .... فكأنما تقلب نفسك على جمر المواجع .... وفي النهاية بعد معاناة والم ..... وجفاف للقلم .....وتراكم للظلم ...... ترى الحال مريرا .... والفراش حصيرا ..... واللحاف حريرا ..... وهنا ضمن هذه التأملات التي لم تكن مع غروب شمس يوم غابر .... ولا على امواج بحر ثائر .... ولا على أطلال شوق عابر ..... أسألكم واسأل فيكم العقل والمنطق .... والحقيقة والواقع .......... هل أسنانكم عورة .... قد تقولون ما هذا الإستغباء .... ان أحسنتم الظن ..... وما هذا الغباء إن أسأتم الظن .... نعم أيها السادة ...... في كل صباح نبدأ رحلة الكدح اليومية التي تكون ذات قوام هين ولين يتزعزع ويسقط متى ما تعرضت لمطب اقل ما نقول عنه حالة طبيعية ....... ففي الصباح تزعجك أصوات الأبواق ..... وففي الصباح تتحاشى لجبة الأسواق ........ في الصباح تسعى إلى كسب إشادة .... أو الاستعادة لركام يوم مر بحسناته ولا غير تلك الحسنات ذكرى ..... إذن ربما نتفق إننا بحاجة إلى محفز يدفعنا إلى العمل دفعا ويجذبنا من سكرة النوم جذبا ..... أليست الابتسامة أقوى تلك النسمات التي تعصف بالنفس البشرية وتجعلها تغط في سبات من السرور والأريحية ..... لماذا ازدرينا هذه الابتسامة وجعلناها محرمة في عرف الكادح العامل ......... ولماذا حذفها البسطاء من قاموسهم بعد ان كانت شعارا يتلألأ على جبين كل بسيط .... فعندما تحدق في وجوه المارة لا تكاد تلمح بقايا لابتسامة وكأنها انقرضت من وجوههم منذ سنون .... وعندما تكون أمام جمهور غفير من الناس تراقبهم بحرص وكأنما تبحث في وجوههم عن معدن ثمين او تاج نفيس ..... ولكن للإسف تبو كل محاولاتك بالفشل ..... وتتهادى مثقلة بالخجل ..... أعزائي الابتسامة دواء ..... ولكننا حولناها إلى إلى داء ينخر في جسد الهيبة والمظهر العام ..... فكلما كنت مكفهر الوجه تظهر رسميتك وتتبين جديتك وبالتالي تزيد قيمتك .... وكلما ابتسمت تسقط الحواجز ,,,, وتصبح شخصا عاديا ليس بينك وبين مستوى الجدية المطلوب أدنى صلة ........ ونحن هنا كما هي العادة لا نعمم ولا نحب التعميم ........ ولكن هي حالة استثارتني بعد ملاحظتي المتكررة لها فكان لزاما طرحها أو المرور عليها ....... ولكم تحياتي\ انفاس حرف المصدر: منتديات بني بحير بلقرن ig hskhk;l u,vi?? |
|  |
|
10-12-2010, 12:10 AM
| #4 |
   | رد: هل اسنانكم عوره؟؟ رائع رائع رائع  بارك الله فيك لك مني أجمل تحيه وأحلى تقييم |
|
| |
|
10-12-2010, 12:40 AM
| #5 |
  |  رد: هل اسنانكم عوره؟؟ تعتبر الابتسامة احدى لغات الجسد، ووسيلة من وسائل الاتصال غير اللفظي لدى الكائن البشري. فالابتسامة سلاح قوي وفعال يستخدمه الإنسان منذ طفولته للاقتراب والتودد للآخرين, فالطفل يتعلمها بعد ولادته بستة أسابيع. ويؤكد خبراء الأحاسيس الإنسانية أن الشخص الذي يبتسم كثيراً يكون له تأثير إيجابي في الآخرين أكثر من الشخص الذي يبدو وجهه جاداً دائماً لذلك يعتبر المبتسمون أناساً دافئين ودودين. ويمكن القول إن الابتسامة هي واحدة من أهم العناصر في لغة الجسد التي نمتلكها، فالابتسامة الصادرة من القلب هي ما تنفرد به الكائنات البشرية عن غيرها من الكائنات. ولكن الابتسامة، والتي قد تبدو سلوكاً إنسانيا بسيطاً، هي في حقيقتها سلوك معقد, فهي نفسياً تحتوي على أنواع ومعان، فهناك الابتسامة الصادقة، الزائفة، الخجلى، المنافقة، الغامضة والقلقة وغيرها. كما ان الابتسامة تحتوي مجازاً على ألوان، فهناك الابتسامة البيضاء (الصادقة)، ،الصفراء (الزائفة)، والسوداء (اليائسة)، وغيرها. ويؤكد الباحثون على وجود 18 نوعاً من الابتسامة, ومن بين هذه الأنواع المختلفة هناك نوع واحد فقط حقيقي ودافئ هو الابتسامة الصادقة. هناك طائفة كبيرة من المشاعر والأحاسيس تعبر عنها الابتسامة, فالإنسان يبتسم عندما يكون مبتهجاً أو يائساً أو حرجاً أو خجلاً أو لتغطية عدم الراحة أو لإرضاء شخص أقوى اجتماعياً. ولذلك فإن للابتسامة مُسميات حسب نوع المشاعر التي تعبر عنها من ابتسامة الابتهاج العريضة إلى الابتسامة الخجلى، إلى الابتسامة الغامضة، ومن الابتسامة الاجتماعية المهذبة إلى الابتسامة الزائفة. ولأن الابتسامة أنواع، فإن الإنسان المتلقي يعرف أكثر من غيره معنى الابتسامة المقصودة والموجهة إليه، ويستشعر العواطف والأحاسيس التي تنطوي عليها هذه الابتسامة. وتعتمد الابتسامات بأنواعها على عضلات الوجه، فجميعها تستخدم عضلات الوجه استخداماً مختلفاً، ويستطيع الانسان توظيف خبرته الإدراكية، التي يستمدها من التفاعل الاجتماعي، في التمييز بين أنواع الابتسامات ومغزاها الشعوري. وتؤثر (المشاعر الحقيقية) على عضلات جانبي الوجه بالتساوي، أما إذا كانت (المشاعر زائفة) فإن حركة عضلات الجانب الايسر من الوجه تفضح الاحساس الكاذب، لأن عضلات الجانب الأيسر من الوجه أكثر تعبيراً من عضلات الجانب الأيمن. وسبب صعوبة تزييف الابتسامة يعود إلى ان عضلات الوجه ذات العلاقة بالابتسامة ليست تحت سيطرة الانسان الواعية. فالابتسامة الحقيقية تحتاج إلى مجموعتين من العضلات: المجموعة الأولى موجودة حول الفم وبالإمكان تحريكها ارادياً، والمجموعة الثانية موجودة حول العينين ولا تستجيب بحركتها إلا للمشاعر الحقيقية. وتعتبر الابتسامة الصادقة الحقيقية (البيضاء) هي الاداة الصحيحة التي تعبر عن الابتهاج العفوي والسرور وصدق المشاعر, وفيها ترفع عضلة وجنات الوجه الرئيسية زاويتي الفم، بينما يرتفع الخد بفعل عضلة أخرى ويجذب البشرة حول محجر العين إلى الداخل, وبقدر ما تكون العاطفة اقوى يتحدد أكثر فعل هذه العضلة. وهذه الابتسامة تكون قصيرة، ذلك ان أكثر الابتسامات اخلاصاً والصادرة من القلب نادراً ما تلبث ظاهرة أكثر من اربع ثوان، وقد تدوم نحو ثلثي الثانية!أما الابتسامة الزائفة فهي ابتسامة غير متناسقة، غير متسقة، وكأن بعض الوجه يبتسم والبعض الآخر لا يبتسم، فهي مضللة عن عمد, كما انها تدوم أطول من النوع الحقيقي، وهي ابطأ بالنسبة إلى الانتشار عبر الوجه. ويقرر الخبراء ان الابتسامة الزائفة هي الأكثر شيوعاً بين الناس. وبما ان الابتسامة الزائفة أو الصفراء هي الرائجة فكيف لك ان تتعرف عليها؟ ان أكبر إفشاء غير مقصود للتعرف على ابتسامة زائفة هو العينان, فالعينان اللتان تضيقان عندما تكون الابتسامة من القلب، انما تبقيان غير متأثرتين عندما يغطي الشخص بابتسامته الزائفة عواطف سلبية, لذلك تفحص العينين من أجل التعرف على خطوط الابتسامة وحرارة التعبير. أما الافشاء غير المقصود الثاني للتعرف على نوعية الابتسامة فهو الفم, انظر إلى الفم, عندما تكون الشفة العليا مرتفعة بطريقة مبالغ فيها، بينما تبدو الشفة السفلى مربعة دونما أي حركة في الفك، تأكد عندها انها ابتسامة زائفة. من حسن الحظ أنه قلما تخدع الابتسامة الزائفة أي شخص, ذلك لأنها تحدث احساساً مزعجاً وغير لطيف في الناظر، الذي لا يكون قادرا على تحليل رد فعله عليها، ولكنه غريزياً سرعان ما يدرك ان شيئاً ما ليس صحيحا تماماً. فالعضلات حول أعيننا والتي نستعملها للابتسامة الصادقة لا يمكن وضعها تحت السيطرة الشعورية الإرادية للدماغ، لذا ففي حالة الابتسامة الزائفة فإن الشفتين وحدهما يمكنهما ان تكذبا، أما العضلات حول أعيننا فهي عضلات صادقة بريئة لا نستطيع توظيفها للمشاعر الكاذبة! مقاله للأخت / نورة حمد الجميح جـــــــريدة الجزيره |
|
| |
|
10-12-2010, 09:08 AM
| #6 |
| مشرف منتدى القلم الخاص سابقا  | رد: هل اسنانكم عوره؟؟ جميلة هي تلك الأنفاس التي أنبعثت لكي تلطف تلك الشفاه وتعيد البسمه لها .. كم يحزنك ويحزنني ويحزنك أخي أن ترى مجموعة متجالسون كل منهم يخاف أن يظهر ذاك الناب الباسم .. آآه كم أشتقت لتك الأيام التي كانت تترجم دواخلنا بالبسمات..ولكني أراه زمنً قد ولا ومات .. أنك تبحث عن المستحيل السهل ..! اللهم أجعلنا من المتبسمين في الدنيا وأرزقنا رؤية وجهك الباسم يوم القيامة يا ألله .. |
|
| |
|
10-12-2010, 03:24 PM
| #7 |
| | رد: هل اسنانكم عوره؟؟ بالتأكيد ليست عورة ... ياأنفاس حرف ولكنها الحياة ... نعم ياأنفاس حرف ... إنها الحياة فمن وجهة نظري أجد لكثير من الناس عذراً في عدم الإبتسامة ليس زهداً فيها .... , وإنما من دنياً أثقلت كواهل الأشّداء وأقضت مضاجع الحكماء ... تحيط بالناس في هذه الأزمنة هموم وغموم ... كأن ليس لها آخر وتتلقفهم البلايا من كل مكان .... وتسحق الأفراح في دواخلهم أصناف الحوائج وضيق ذات اليد يطاردون دنياً ليس لهم بها طاقة ..... ويسعون في إرضاء من لا يرضيه شيء لا تكاد تصفو لهم أيام قلائل ... حتى تدكدك قصور أحلامهم بأساء المحن ونوائب الدهر ... ... وهنا ....................... يظهر أثر الرضا بالله رباً خالقاً معيناً وإلهاً معبوداً حكيماً وهنا ................... يبدو جلياً واضحاً بلسم الإيمان والصبر و الإحتساب وهنا ........وهنا فقط........... تتجلى روعة القلائل .... والقلائل جداً ....الذين ينشرون السعادة بين الآهات والبسمة خلال فيض الدمعات ويتعالون على مشاغلهم لينشغلوا بإسعاد الآخرين ويرسمون غداً باسماً وأحلاماً متفائلةً في لوحة الواقع القاسي ويذّكرون الناس برب الناس .... القادر على جعل الهموم في لمح البصر أفراحا (( سبحانه ... )) وقدوتهم في ذلك المعلم الأول صلى الله عليه وسلم وأنا هنا ..... لا أدعوا للتجهم ولكن أعذر كثيراً ممن تجهم وارتسم على محياه الأسى ومع ذلك كله ..... فإني .... أدعوا للفرحة والبسمة رغم الأسى والدموع ..... فلنتفائل أن يزيح الله عن كل مهمومٍ همه وعن كل مغمومٍ غمه وعن كل مديونٍ دينه ... , وأن يقضي الحاجات ويفرج الكربات ويشفي المرضى .... وأن يعيد لوجوه حزينةٍ بسماتها ولقلوب منكسرة أفراحها ... وأن يجزي من سعى في أسعاد الغير ونشر البسمات خيراً كثيراً وأن يجعل أنفاس حرف من هؤلاء القلة المباركة ال و |
|
| |
|
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
| |
Rss Rss 2.0 Html Xml Sitemap دليل المنتديات
