المشاركة الأصلية كتبت بواسطة طب70طب

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ذاكررر

باقي باقي الجامعه
نبغى امعلوم صح
هههههههههه

لايوقف

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو شزن

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سيادة الرئيس

الحلقة الاخيرة مميزة ... تسلم ياعمدة ...

لكن مامعك فكة في ظهرك في ظهرك ... لازم تكمل الجامعة ...
بس قصة رجلي رقدن هذي غير ...

تبغى تنفك ... مافي لازم تكمل الجامعة ,,

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مطر البحيري

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عـ القناص ـزوز

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عصر المانوليا

مذكرة رائعة بالفعل ولن أقول الختام كان مسكاً لأننا نرغب استمرارك في سرد مذكراتك الجامعية لأن هذه المذكرات تحمل الفائدة التي سيستفيد منها المقبلون على هذه المرحلة فالمثل الشعبي يقول(اللي أكبر منك بيوم أعلم منك بسنة)
تقبل مروري ووفقك الله.

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حمود عبدالله

الله يرحم الأستاذ محمد منصور ويسكنه فسيح جناته كان الذكرى الأجمل لي في هذا الجزء و للسنوات الي درستها أنا في مدرسة نمرة والي كانت بالنسبة أكبر غلطه أندم بسببها ليومك هذا لسببين الأول إتجاهي للقسم الأدبي وماترتب على ذلك من قلة الإختيارت بعد الثانوية مع أني كنت شاطر في الرياضيات بعكسك ههههههههههه والثاني إن الدراسة في مدرسة الفائجة لها طعم غير مع ما كنا نلقى من ضرب وإرهاب وبالذات في المرحلة الإبتدائية.
برجع للإستاذ محمد منصور رحمة الله عليه ، كان أكبر همنا كمجموعة من قرية واحدة تداوم بسيارة واحدة كيف نوزع الغياب طوال الأسبوع ، أذا غاب واحد يجبر الباقي على الحضور عشان مايكون التحقيق جماعي والعذر الوحيد كنت مريض - أجل ما نمرض إلا في يوم واحد- وكان الإستاذ محمد يطلع الغياب من الفصول اليوم الثاني كان إذا وصل دوري في الغياب اليوم الثاني ما يجي الإستاذ محمد ولا أحد يسأل عن الغياب بعكس تركي وسعيد ومحزي "رحمة الله عليه" مع انهم أصحاب فكرة التوزيع وفصل كامل وملفي بلا تعهدات وبلا ضرب - الضرب الوحيد إلي صار لي في مدرسة نمرة هو كف معتبر من ضيف الله بن أحمد لن أنساه ما حييت ليس لشيء فله مني السماح ولكن لهول ما رأيت - في الأخير يوم شافوا الشباب أن طريقة الغياب ماهي في صالحهم وأنا المستفيد الوحيد ، صرت أنا المتصرف في الغياب والآمر والناهي ولا غياب إلا برفقتي أو ما في غياب لدرجة أنه كملنا حتى وتخرجنا بدون عقاب لدرجة أن الشباب كانوا يشكون في أمري
وفي ثالث ثانوي كانت مبارة النصر وسامسونج في السوبر الأسيوي في كوريا ومع نصراويتي إلا أنني لم أرغب في الغياب ومع كثرة توسلات الشباب قررت بالخروج في موعد المبارة فقط الحصة الرابعة والعودة بعد نهايتها قبل نهاية الدوام ولحرصي على المحافظه على تاريخي دون عقاب فكرة اضع كتبي خلف لوحة الوسائل إحتياطا دون علم عصابتي لعلمي بالعدد الكبير للكراسي الفاضية بعد خروجنا فالأغلبية ستخرج ما دام انا بخرج ، طبعا الشباب بحسن طالعي المعتاد ولكن بعد نهاية المبارة والعودة للمدرسة كان على كل من شاهد المبارة الحضور إلى مكتب الأستاذ محمد منصور لإستلام كتبهم وكتابت التعهدات مرفقا معها خطابات لأولياء الأمور بالحضور في اليوم التالي ، ونجوت أنا من العقاب كالعادة مما أغاض البعض فؤشوا بي عند الأستاذ محمد بعدها بيوم حينما لم يعرفوا لماذا لم اعاقب ولم أخبرهم أنا عن السبب وبالفعل أتى الأستاذ محمد رحمت الله عليه إلى الفصل لي خصيصا وبالأسم وقد صداف ذلك اليوم مرضي أثناء الدوام وبعد خروجي معه إلى الإدارة وقد رأى حالي وقد أتبعني المرض فكتب لي تحويل إلى الوحدة الصحية وأذن لي بالذهاب إلى المنزل متغاضيا عن ما مضى ، فعدت إلى الفصل منتصرا لأخذ كتبي وأنا أرفع الصوت للمعلم أستاذنت من الأستاذ محمد وبروح البيت لأغيض الواشين بكيدهم .