التميز خلال 24 ساعة | |||
العضو الأكثر نشاطاً هذا اليوم | الموضوع النشط هذا اليوم | المشرف المميزلهذا اليوم | |
قريبا | تهنئة ..ترقية الملازم أول مهندس" حسام عون شنيف القرني" إلى رتبة نقيب مهندس بقلم : علي بن قحمان القرني | الرهيب |
« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات » |
الشعر الفصيح خاص بالشعر العربي الفصيح من إبداع الأعضاء أو من القصائد العربية المنقولة |
الإهداءات |
| LinkBack | أدوات الموضوع |
06-18-2012, 12:00 AM | #1 |
| من شعــر العصــر الجاهـــلي [FONعنترة بن شداد هلا سألت الخيل يا ابنة مالك إن كنت جاهلة بمــا لم تعلمي يخبرك من شهد الوقيعة أنني أغشى الوغى وأعف عند المغنمي ولقد ذكرتك والرماح نواهل مني وبيض الهند تقطر من دمي فوددت تقبيل السيوف لأنها لمعت كبــارق ثغرك المتبسم ومدجج كره الكماة نزاله لا ممعن هربــا ولا مستسلم جادت له كفي بعاجل طعنة بمثقف صدق الكعوب مقــوم فشككت بالرمح الأصم ثيابه ليس الكريم على القنـا بمحرم لما رآني قد نزلت أريده أبدى نواجذه لغيـــر تبسم فطعنته بالرمح ثم علوته بمهند صــافي الحديد مخذم في حومة الحرب التي لا تشتكي غمراتهـا الأبطال غير تغمغم ولقد هممت بغارة في ليلة سوداء حــالكة كلون الأدلم لما رأيت القوم أقبل جمعهم يتذامرون كررت غير مذمـم يدعون عنتر والرماح كأنها أشطان بئر في لبان الأدهـم ما زلت أرميهم بثغرة نحره ولبانــه حتى تسربل بالدم فازور من وقع القنا بلبانه وشكى إلى بعبرة وتحمحـم لو كان يدري ما المحاورة اشتكى ولكان لو علم الكلام مكلمي ولقد شفى نفسي و أبرا سقمها قيل الفوارس ويك عنتر أقدمي والخيل تقتحم الغبار عوابسا ما بين شيظمة وأجرد شيظم امرؤ القيس 1) قِفَا نَبك من ذِكرَى حَبيبٍ ومَنزِل بِسِقطِ الِّلوى بَينَ الدَّخول فَحَوملِ 2) كَأنِّي غَدَاةَ البَينِ يَومَ تَحمَّلُـــــوا لَدَى سَمُرَاتِ الحَيِّ نَاقِفُ حّنظَلِ 3) وُقُوفًا بِهَا صَحبي عَليَّ مَطيِّهُم يَقُولُون لا تَهلِك أسًى وتَجمّلِ 4) وَليلٍ كَمَوجِ البَحرِ أرخَى سُدُولَه عَلَيَّ بأَنوَاع الهُمُومِ لِيَبتَلِي 5)فَقُلتُ لَهُ لما تَمَطَّى بِصُلــــــــــبِه وأَردَفَ أعجَازاً وَنَاءَ بِكَلكَلِ 6) ألا أيُّها اللَّيلُ الطويل ألا انجَلِ بِصُبحٍ ومًا الإصبَاحُ مِنكَ بِأمثَلِ 7) وقَد أغتَدِي والطَّير في وُكُنَاتِهَا بِمنجَردٍ قَيدٍ الأوابِدِ هَيكَلِ مِكَرٍّ مَفَرٍّ مُقبِل مُدبِرٍ معًا كَجُلمُودِ صَخرٍ حَطَّه السَّيلُ مَن عَلِ 9) لَهُ أيطَلاَ ظَبيٍ وَسَاقَا نَعَامَةٍ وإرخَاءُ سِرحَانٍ وتَقريبُ تَتفُلِ 10) فَعَنَّ لنَا سِربٌ كَأنَّ نِعَةٍ عَذارَى دوَارٍ في الملاءِ المُذيّلِ 11) فَعَادَى عِدَاءً بَينَ ثَورٍ ونَعجَةٍ دِرَاكًا ولم يُنضَجٍ بِمَاءٍ فَيُغسَلٍ 12) وَظلَّ طُهاةٌ اللّحم ما بَينَ مُنضِجٍ صَفِيفَ شِواءٍ أو قدِيرٍ مُعَجَّلِ البرده لكعب بن زهير في عصر صدر الاسلام بـانَتْ سُـعادُ فَـقَلْبي اليَوْمَ مَتْبولُ مُـتَـيَّمٌ إثْـرَها لـم يُـفَدْ مَـكْبولُ وَمَـا سُـعَادُ غَـداةَ البَيْن إِذْ رَحَلوا إِلاّ أَغَـنُّ غضيضُ الطَّرْفِ مَكْحُولُ هَـيْـفاءُ مُـقْبِلَةً عَـجْزاءُ مُـدْبِرَةً لا يُـشْتَكى قِـصَرٌ مِـنها ولا طُولُ تَجْلُو عَوارِضَ ذي ظَلْمٍ إذا ابْتَسَمَتْ كـأنَّـهُ مُـنْـهَلٌ بـالرَّاحِ مَـعْلُولُ شُـجَّتْ بِـذي شَـبَمٍ مِنْ ماءِ مَعْنِيةٍ صـافٍ بأَبْطَحَ أضْحَى وهْوَ مَشْمولُ تَـنْفِي الـرِّياحُ القَذَى عَنْهُ وأفْرَطُهُ مِـنْ صَـوْبِ سـارِيَةٍ بِيضٌ يَعالِيلُ أكْـرِمْ بِـها خُـلَّةً لـوْ أنَّها صَدَقَتْ مَـوْعودَها أَو ْلَوَ أَنَِّ النُّصْحَ مَقْبولُ لـكِنَّها خُـلَّةٌ قَـدْ سِـيطَ مِنْ دَمِها فَـجْـعٌ ووَلَـعٌ وإِخْـلافٌ وتَـبْديلُ فـما تَـدومُ عَـلَى حـالٍ تكونُ بِها كَـما تَـلَوَّنُ فـي أثْـوابِها الـغُولُ ولا تَـمَسَّكُ بـالعَهْدِ الـذي زَعَمْتْ إلاَّ كَـما يُـمْسِكُ الـماءَ الـغَرابِيلُ فـلا يَـغُرَّنْكَ مـا مَنَّتْ وما وَعَدَتْ إنَّ الأمـانِـيَّ والأحْـلامَ تَـضْليلُ كـانَتْ مَـواعيدُ عُـرْقوبٍ لَها مَثَلا ومــا مَـواعِـيدُها إلاَّ الأبـاطيلُ أرْجـو وآمُـلُ أنْ تَـدْنو مَـوَدَّتُها ومـا إِخـالُ لَـدَيْنا مِـنْكِ تَـنْويلُ أمْـسَتْ سُـعادُ بِـأرْضٍ لا يُـبَلِّغُها إلاَّ الـعِتاقُ الـنَّجيباتُ الـمَراسِيلُ ولَـــنْ يُـبَـلِّغَها إلاَّ غُـذافِـرَةٌ لـها عَـلَى الأيْـنِ إرْقـالٌ وتَبْغيلُ مِـنْ كُلِّ نَضَّاخَةِ الذِّفْرَى إذا عَرِقَتْ عُـرْضَتُها طـامِسُ الأعْلامِ مَجْهولُ تَـرْمِي الـغُيوبَ بِعَيْنَيْ مُفْرَدٍ لَهِقٍ إذا تَـوَقَّـدَتِ الـحَـزَّازُ والـمِيلُ ضَـخْـمٌ مُـقَـلَّدُها فَـعْمٌ مُـقَيَّدُها فـي خَلْقِها عَنْ بَناتِ الفَحْلِ تَفْضيلُ غَـلْـباءُ وَجْـناءُ عَـلْكومٌ مُـذَكَّرْةٌ فــي دَفْـها سَـعَةٌ قُـدَّامَها مِـيلُ وجِـلْـدُها مِـنْ أُطـومٍ لا يُـؤَيِّسُهُ طَـلْحٌ بـضاحِيَةِ الـمَتْنَيْنِ مَهْزولُ حَـرْفٌ أخـوها أبـوها مِن مُهَجَّنَةٍ وعَـمُّـها خـالُها قَـوْداءُ شْـمِليلُ يَـمْشي الـقُرادُ عَـليْها ثُـمَّ يُزْلِقُهُ مِـنْـها لِـبانٌ وأقْـرابٌ زَهـالِيلُ عَـيْرانَةٌ قُذِفَتْ بالنَّحْضِ عَنْ عُرُضٍ مِـرْفَقُها عَـنْ بَـناتِ الزُّورِ مَفْتولُ كـأنَّـما فـاتَ عَـيْنَيْها ومَـذْبَحَها مِـنْ خَـطْمِها ومِن الَّلحْيَيْنِ بِرْطيلُ تَـمُرُّ مِـثْلَ عَسيبِ النَّخْلِ ذا خُصَلٍ فـي غـارِزٍ لَـمْ تُـخَوِّنْهُ الأحاليلُ قَـنْواءُ فـي حَـرَّتَيْها لِـلْبَصيرِ بِها عَـتَقٌ مُـبينٌ وفـي الخَدَّيْنِ تَسْهيلُ تُـخْدِي عَـلَى يَـسَراتٍ وهي لاحِقَةٌ ذَوابِــلٌ مَـسُّهُنَّ الأرضَ تَـحْليلُ سُمْرُ العَجاياتِ يَتْرُكْنَ الحَصَى زِيماً لـم يَـقِهِنَّ رُؤوسَ الأُكْـمِ تَـنْعيلُ كــأنَّ أَوْبَ ذِراعَـيْها إذا عَـرِقَتْ وقــد تَـلَـفَّعَ بـالكورِ الـعَساقيلُ يَـوْماً يَـظَلُّ به الحِرْباءُ مُصْطَخِداً كـأنَّ ضـاحِيَهُ بـالشَّمْسِ مَـمْلولُ وقـالَ لِـلْقوْمِ حـادِيهِمْ وقدْ جَعَلَتْ وُرْقَ الجَنادِبِ يَرْكُضْنَ الحَصَى قِيلُوا شَـدَّ الـنَّهارِ ذِراعـا عَيْطَلٍ نَصِفٍ قـامَـتْ فَـجاوَبَها نُـكْدٌ مَـثاكِيلُ نَـوَّاحَةٌ رِخْـوَةُ الـضَّبْعَيْنِ لَيْسَ لَها لَـمَّا نَـعَى بِـكْرَها النَّاعونَ مَعْقولُ تَـفْرِي الُّـلبانَ بِـكَفَّيْها ومَـدْرَعُها مُـشَـقَّقٌ عَـنْ تَـراقيها رَعـابيلُ تَـسْعَى الـوُشاةُ جَـنابَيْها وقَـوْلُهُمُ إنَّـك يـا ابْـنَ أبـي سُلْمَى لَمَقْتولُ وقــالَ كُـلُّ خَـليلٍ كُـنْتُ آمُـلُهُ لا أُلْـهِيَنَّكَ إنِّـي عَـنْكَ مَـشْغولُ فَـقُـلْتُ خَـلُّوا سَـبيلِي لاَ أبـالَكُمُ فَـكُلُّ مـا قَـدَّرَ الـرَّحْمنُ مَفْعولُ كُـلُّ ابْـنِ أُنْثَى وإنْ طالَتْ سَلامَتُهُ يَـوْماً عـلى آلَـةٍ حَـدْباءَ مَحْمولُ أُنْـبِـئْتُ أنَّ رَسُـولَ اللهِ أَوْعَـدَني والـعَفْوُ عَـنْدَ رَسُـولِ اللهِ مَأْمُولُ وقَـدْ أَتَـيْتُ رَسُـولَ اللهِ مُـعْتَذِراً والـعُذْرُ عِـنْدَ رَسُـولِ اللهِ مَقْبولُ مَـهْلاً هَـداكَ الـذي أَعْطاكَ نافِلَةَ الْـقُرْآنِ فـيها مَـواعيظٌ وتَـفُصيلُ لا تَـأْخُذَنِّي بِـأَقْوالِ الـوُشاةِ iiولَـمْ أُذْنِـبْ وقَـدْ كَـثُرَتْ فِـيَّ الأقاويلُ لَـقَدْ أقْـومُ مَـقاماً لـو يَـقومُ بِـه أرَى وأَسْـمَعُ مـا لـم يَسْمَعِ الفيلُ لَـظَلَّ يِـرْعُدُ إلاَّ أنْ يـكونَ لَهُ مِنَ الَّـرسُـولِ بِــإِذْنِ اللهِ تَـنْـويلُ حَـتَّى وَضَـعْتُ يَـميني لا أُنازِعُهُ فـي كَـفِّ ذِي نَـغَماتٍ قِيلُهُ القِيلُ لَــذاكَ أَهْـيَبُ عِـنْدي إذْ أُكَـلِّمُهُ وقـيـلَ إنَّـكَ مَـنْسوبٌ ومَـسْئُولُ مِـنْ خـادِرٍ مِنْ لُيوثِ الأُسْدِ مَسْكَنُهُ مِـنْ بَـطْنِ عَـثَّرَ غِيلٌ دونَهُ غيلُ يَـغْدو فَـيُلْحِمُ ضِـرْغامَيْنِ عَيْشُهُما لَـحْمٌ مَـنَ الـقَوْمِ مَـعْفورٌ خَراديلُ إِذا يُـسـاوِرُ قِـرْناً لا يَـحِلُّ لَـهُ أنْ يَـتْرُكَ الـقِرْنَ إلاَّ وهَوَ مَغْلُولُ مِـنْهُ تَـظَلُّ سَـباعُ الـجَوِّ ضامِزَةً ولا تَـمَـشَّى بَـوادِيـهِ الأراجِـيلُ ولا يَــزالُ بِـواديـهِ أخُـو ثـقَةٍ مُـطَرَّحَ الـبَزِّ والـدَّرْسانِ مَأْكولُ إنَّ الـرَّسُولَ لَـسَيْفٌ يُـسْتَضاءُ بِهِ مُـهَنَّدٌ مِـنْ سُـيوفِ اللهِ مَـسْلُولُ فـي فِـتْيَةٍ مِـنْ قُـريْشٍ قالَ قائِلُهُمْ بِـبَطْنِ مَـكَّةَ لَـمَّا أسْـلَمُوا زُولُوا زالُـوا فـمَا زالَ أَنْكاسٌ ولا كُشُفٌ عِـنْـدَ الِّـلقاءِ ولا مِـيلٌ مَـعازيلُ شُــمُّ الـعَرانِينِ أبْـطالٌ لُـبوسُهُمْ مِـنْ نَـسْجِ دَاوُدَ في الهَيْجَا سَرابيلُ بِـيضٌ سَـوَابِغُ قـد شُكَّتْ لَهَا حَلَقٌ كـأنَّـها حَـلَقُ الـقَفْعاءِ مَـجْدولُ يَمْشونَ مَشْيَ الجِمالِ الزُّهْرِ يَعْصِمُهُمْ ضَـرْبٌ إذا عَـرَّدَ الـسُّودُ التَّنابِيلُ لا يَـفْـرَحونَ إذا نَـالتْ رِمـاحُهُمُ قَـوْماً ولَـيْسوا مَـجازِيعاً إذا نِيلُوا لا يَـقَعُ الـطَّعْنُ إلاَّ فـي نُحورِهِمُ ومـا لَهُمْ عَنْ حِياضِ الموتِ تَهْليلُ قس بن ساعدة: يا ناعي الموت والملحود في جدث عليهم مـن بقايا قولهم خرق دعهم فإن لهم يوما يصاح بهم فهم إذا انتبهوا من نومهم أرقوا حتى يعودوا بحال غير حالهم خلقًا جديدًا كما من قبله خلقوا منهم عراة ومنهم في ثيابهم منها الجديد ومنها المنهج الخَلِق وعن حقيقة الموت، يقول: في الذاهبين الأولين في الشعوب لنا بصائر لما رأيت موارد للموت لـيس لها مصادر ورأيت قومي نحوها تسعي الأصاغر والأكابر لا يرجعن قومي إليَّ ولا من الباقين غابر أيقنت أني لا محالة حيث صار القوم صائر وكان ينادي الناس ناصحًا: لا تعبدون إلهًا غير خالقكم فإن دعوكم فقولوا بيننا حدد سبحان ذي العرش سبحانا نعوذ به وقبل قد سبح الجودي والجمد مسـخر كل ما تحت السماء له لا ينبغي أن يناوي ملك أحـد لا شيء مما نري تبقي بشاشته يبقى الإله ويودي المال والولد وهو الذي قال في زيد بن عمرو بن نفيل رفيقه على درب الحنيفية بعد موته: رشدت وأنعمت بن عمرو وإنما تجنبت تنورًا من النار حاميا بدينك ربًّا ليـس رب كمثله وتركك أوثان الطواغي كما هيا وإدراكك الدين الذي قد طلبته ولم تك عن توحيد ربك ساهيا فأصبحت في دار كريم مقامها تعلل فيها بالكرامة لاهيا تلاقي خليل الله فيها ولم تكن من الناس جبارًا إلى النار هاويا وقد تدرك الإنسان رحمة ربه ولو كان تحت الأرض سبعين واديا T="Garamond"][/FONT] المصدر: منتديات بني بحير بلقرن lk auJJv hguwJJv hg[hiJJJgd hguaJJv التعديل الأخير تم بواسطة مســتر دحــومي ; 06-18-2012 الساعة 12:04 AM. سبب آخر: اضافه |
06-18-2012, 12:15 AM | #2 |
| رد: من شعــر العصــر الجاهـــلي سأكتبُ كل العباراتِ في ورقٍ مخطوط ْ لأجعل منها أروع أكليل من الحروفِ والكلماتِ والزهور والأنغامْ وألحانِ الشكرِ والاحترامْ لكـ خالص احترامي |
06-18-2012, 07:46 AM | #4 |
مراقب | رد: من شعــر العصــر الجاهـــلي قِفَا نَبك من ذِكرَى حَبيبٍ ومَنزِل بِسِقطِ الِّلوى بَينَ الدَّخول فَحَوملِ 2) كَأنِّي غَدَاةَ البَينِ يَومَ تَحمَّلُـــــوا لَدَى سَمُرَاتِ الحَيِّ نَاقِفُ حّنظَلِ 3) وُقُوفًا بِهَا صَحبي عَليَّ مَطيِّهُم يَقُولُون لا تَهلِك أسًى وتَجمّلِ 4) وَليلٍ كَمَوجِ البَحرِ أرخَى سُدُولَه عَلَيَّ بأَنوَاع الهُمُومِ لِيَبتَلِي 5)فَقُلتُ لَهُ لما تَمَطَّى بِصُلــــــــــبِه وأَردَفَ أعجَازاً وَنَاءَ بِكَلكَلِ 6) ألا أيُّها اللَّيلُ الطويل ألا انجَلِ بِصُبحٍ ومًا الإصبَاحُ مِنكَ بِأمثَلِ 7) وقَد أغتَدِي والطَّير في وُكُنَاتِهَا بِمنجَردٍ قَيدٍ الأوابِدِ هَيكَلِ أحسنت وأبدعت أختيار موفق من أجمل القصائد في العصر الجاهلي يعطيك العافية أستمر |
06-18-2012, 12:53 PM | #5 |
| رد: من شعــر العصــر الجاهـــلي وقد تدرك الإنسان رحمة ربه ولو كان تحت الأرض سبعين واديا نسال الله من فضله ... نقل موفق... تمنياتي لك بالخير |
06-18-2012, 01:00 PM | #6 |
| رد: من شعــر العصــر الجاهـــلي ولقد ذكرتك والرماح نواهل مني وبيض الهند تقطر من دمي فوددت تقبيل السيوف لأنها لمعت كبــارق ثغرك المتبسم ههههههههههه عنتر ما يبطل هيااااااااط لكن فعلا اشكرك عالموضوع الاكثر من رائع |
06-22-2012, 08:45 AM | #7 |
| رد: من شعــر العصــر الجاهـــلي طرح بقمة الرووووعه يعطيكـ ربي العآفيهـ على المجهود وبـ إنتظآر جديدك بكل شوق إحترآمي وتقديري.. |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | |
| |
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
الإيجابيـات العشــر | abuzeed | المواضيع العامة | 3 | 03-11-2009 03:15 AM |
Rss Rss 2.0 Html Xml Sitemap دليل المنتديات