شكر و عرفان للأخ ابورزان

يستاهل ابو رزان
فالأبداع و التميز دائما" عنوانه
شكرا" ابو رزان على الجهود التي تقوم بها من اجل الرقي بالمنتدى
و شكرا" لك على المواضيع التي دائما" تحسن اختيارها
فموضوع مطويات صحيه تجاوز المواضيع السابقه خلال اسبوع واحد فقط و سيأتي دور الموضوع الذي كتبته قبل ما يقارب 4 ايام ليلحق بأخيه في كثرة الأقبال عليه
هنيئا" للمنتدى بك و يا فرحتنا بك وما اجمل المنتدى بوجودك
لن نوفيك حقك في مدحنا المختصر
ولكن
حفظك الله ورعاك ولا تحرمنا من ابداعك المعهود
وتقبل مني اجمل ورده

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الأخ ابو عماد
الأخ عاشق الملكي

الشكر لله أولا ثم لمن قام بتأسيس هذا المنتدى ليجمعنا بأمثالكم تحت هذا السقف الأخضر الجميل والشكر موصول لجميع من ساهم في هذا المنتدى بالطرح للمواضيع أو المشاركة في المواضيع أو بالتواجد معنا للمتابعة

أشكرك أخي أبو عماد أشكرك أخي عاشق الرعد
على هذا الشكر الذي شرفتموني به وخصيتموني به ولكن صدقوني أني لست الوحيد من يستحقه هذا أذا كنت كذلك لأن جهد الجميع في المنتدى واضح وملموس الكل لى قدم وساق والكل يسعى ويبذل الجهد لتحيقيق الرقي والعلو لهذه الصفحات التي عطرتموها بعبير أقلامكم وأنتم أخويّ أحد هؤلاء الذين أعرف عنكم ما يراه الآخرين في المنتدى من تتابع وتدفق عطائكم الذي من الصعب أن يمر دون شكر لكما

ولا أنسى إخواني الآخرين الذين لا يدخرون جهدا في أو معلومة أو خبرا أو غيره مما يرقى بنا ويرقى بفكرنا وينير عقولنا .... بمعنى أن الجميع يستاهل الشكر

أخي ابو عماد .... أخي عاشق الرعد
الشكر لله وحده أما أنا فإن ما أقوم به لا يستحق الشكر لأنه قبل كل شيء واجب عليّ وعلى الجميع ولابد أن يكون ذلك نصب أعيننا وألا ننتظر الشكر من أحد على ما نقدمه لوطننا الغالي و لقبيلتنا الغالية التي نحن جزء وقطعة منهما مهما كان عظيما

أخيرا لكما كل تحياتي وشكري وتقدير ي ودمتما بخير وعافية

يستاهل ابو رزان أكثر من هذا الشكر وشهادتي فيه مجروحه من عدة نواحي لعل أهمها أنه خلفني في الإشراف على المنتديات العلمية التي كنت أحرص ألا أسلمها الا لرجل يواصل المسيرة ويكون أفضل مني في الإشراف عليها ومتابعتها وكان ابو رزان هو ذلك الرجل الذي وقع عليه الإختيار ولم يكن اختياره جزافاً بل كان بناء على مجهودات ملحوظه من الجميع والحمد لله انني لم اندم ولن اندم في يوم من الأيام على ان تولى رجل في قامة ابو رزان هذا القسم الهام
واقول لأبي رزان الى الأمام فما زال في جعبتك الكثير