الأسهم السعودية ترعب المتداولين وتعود للصعود

**abuzeed** · 10-17-2008, 12:48 AM

الأسهم السعودية ترعب المتداولين وتعود للصعود

قيم التداولات تتماسك فوق 10 مليارات ريال... ومحلل يؤكد: 3 عوامل تحدد مسار السوق

حبشي الشمري من الرياض - - 16/10/1429هـ
طفا مؤشر سوق الأسهم السعودية بالكاد أمس، فوق نقطة الحياد، بعد حالة صراع كبير عاشه، على مدى نحو ثلاث ساعات و15 دقيقة قبل أن يغلق أخيرا عند 6863 نقطة رابحا 34 نقطة (0.5 في المائة). وبحسب محللين فنيين تحدثا إلى "الاقتصادية" أمس، فإنه من الأهمية بمكان تخطي السوق مستوى الـ 7 آلاف نقطة جلستين متتالين، وأن تزايد السيولة أمر إيجابي لدعم استقرار المؤشر خلال الفترة المقبلة.
وكبا المؤشر في الدقيقة الأولى من التداولات 7.6 في المائة ليصل إلى النقطة 6289.99 إلا أنه بعد نحو عشرة دقائق بدأت السوق عملية المخاض العسير بغية تقليص الخسائر وخاصة في النصف الثاني من الجلسة لينجح في الدقائق الأخيرة أن يغلق أخضر، مواصلة ارتفاعاته للجلسة الرابعة على التوالي التي ربح فيها 1068 نقطة مقلصا 64.2 في المائة من الخسائر التي مني بها في الجلسات الأربع الأولى التي تلت إجازة عيد الفطر (خسر فيها المؤشر 1663 نقطة).
وفنيا، وفنيا، يرى عايض آل رشيد ـ محلل فني ـ أن هناك "ترند هابط من منطقة الـ 9 آلاف إلى الـ 7 آلاف"، وأنه "لن نتحدث عن إشارة دخول فنية قبل ثباته (المؤشر) فوق مستوى 7 آلاف جلستين متتاليتين". وأنه ما عدا ذلك من ارتفاعات "لا تعدو كونها تأتي تأثرا معاكسا للنزول القوي" والتصريحات العالمية ـ في الوقت نفسه ـ بضخ أموال في البنوك المتعثرة، مستدركا أنه لا يمكن إغفال التأكيدات الرسمية الأمريكية أن "اقتصاد الولايات المتحدة دخل في مرحلة كساد".
وما زالت السيولة تحافظ على مستوياتها المرتفعة حيث سجلت أمس 10.3 مليار ريال وهي تقترب من قيم التداولات في جلسة أمس الأول التي بلغت 10.5 مليار ريال ولتي كانت هي الأعلى منذ 28 تموز (يوليو) الماضي.
وهنا أكد عبد العزيز الشاهري ـ محلل فني ومتخصص في موجات أليوت ـ أن سيولة "مناسبة" بدأت في دخول السوق السعودية منذ 7 تشرين الأول (أكتوبر) الجاري "تلك السيولة ضخت في الشركات الاستثمارية"، وبخاصة في سابك، زين، الإنماء، ومعادن". وأكد أنه كان من المهم أن تتخطى ستة مليارات ريال "فأصبح للسوق قوة إلى حد ما".وتأتي ارتفاعات أمس بدعم من الارتفاع شبه الجماعي في عدد من أسهم السوق كان على رأسها سهم سابك وأسهم البنوك حيث ارتفعت خمسة أسهم من أسهم هذا القطاع وذلك في نهاية الجلسة فبعد أن كسر سهم سابك 100 ريال انخفاضا استطاع في نهاية الجلسة أن يكسر هذا المستوى ارتفاعا ويغلق عند 105.5 ريال وذلك بتداولات مكثفة بلغت 20.8 مليون سهم وتعتبر هذه الكميات هي الأعلى لسابك منذ شباط (فبراير) 2006.
ولفت إلى أن التراجع الحاد في الدقائق الأولى لا يعدو كونه جني أرباح للصعود الكبير في السوق خلال جلستي الإثنين والثلاثاء الماضيين، والمخاوف من أن تتبع السوق المحلية المؤشرات العالمية، وبخاصة الأمريكية"، مسترسلا بقوله "دخلت سيولة (...) أثناء ذلك مستفيدة من الأسعار التي كانت في مناطق جيدة بعدما تراجع عديد من الأسهم بين أكثر من 10 في المائة... فنيا فإن بقية الجلسة كانت وقتا للشراء".
وأكد أن من الأهمية في الأيام المقبلة "تخطي مقاومة نفسية عند (مستوى) 7 آلاف نقطة"، وأكد أن إغلاق المؤشر فوق ذلك المستوى يعد أمرا طيبا على المدى القصير، واستدرك أن هذا "لا يعني هذا أن التراجع توقف كليا". وحدد ثلاثة عوامل رئيسة للوقوف على هوية السوق في الفترة القليلة المقبلة "لابد أن نرقب ما إذا كانت السيولة متزايدة.. هل تتجه السيولة إلى الشركات الاستثمارية.. وهل تخالف سوقنا الأسواق الأخرى ويصبح لها استقلاليتها".
واعتبر أن حدوث ذلك يعني أن السوق تبني قاعدة قوية فوق مستوى 6 آلاف نقطة، وأن تبعا لذلك "لا بد أن يتذبذب المؤشر تذبذب تجميعي بين 6 الآف و7300 آلاف نقطة".
وبعد الارتفاع الجماعي الذي شهدته جميع قطاعات السوق لجلستين متتاليتين، أغلقت أمس خمسة قطاعات فقط على ارتفاع يتصدرها قطاع الزراعة بنسبة ارتفاع بلغت 3.38 في المائة و كان القطاع قد ارتفع أمس بالنسبة القصوى، يليه فى الارتفاع اليوم قطاع المصارف الذي أغلق تعاملاته مرتفعا 2.69 في المائة. وكان أمس الأول مرتفعا بنسبة 7.49 في المائة، وذلك بدعم من ارتفاع عدد من أسهمه وهي سهم البنك السعودي الفرنسي ليغلق عند 61.75 ريال بارتفاع 8.8 في المائة، وأغلق سهم سامبا عند 82.5 ريال بارتفاع 8.55 في المائة، وشهد سهم ساب ارتفاعا بلغت نسبته 3.75 في المائة مغلقا عند 62.25 ريال، وارتفع سهم الراجحي بنحو 2.77 في المائة ليغلق عند 83.5 ريال، وأخيرا سهم السعودي الهولندي والذي ارتفع بنسبة 1.78 في المائة مغلقا عند 45.7 ريال، فيما أغلقت باقي أسهم القطاع على تراجع.
وارتفع قطاع البتروكيماويات بنسبة 1.67 في المائة، تلاه قطاع التجزئة و قطاع التشييد و البناء بارتفاع طفيف بلغ 0.76 في المائة و 0.32 في المائة على التوالى.
وحل قطاع الاستثمار الصناعى في مقدمة القطاعات الخاسرة إذا تراجع 7.61 في المائة، يليه قطاع الطاقة بنسبة 6.26 في المائة، ثم قطاع الاستثمار المتعدد الذي أغلق تعاملاته منخفضا بنسبة 5.77 في المائة و كان قطاع الاتصالات أقل القطاعات تراجعا بنسبة بلغت 2.22 في المائة.
وتصدر قطاع البتروكيماويات في قيم التداولات أمس، إذ حاز على 36.72 في المائة من إجمالى قيم التداولات في الجلسة محققا 3.7 مليار ريال بزيادة 42.3 في المائة على قيم التداولات التي حققها في جلسة أمس الأول التي بلغت 2.6 مليار ريال. واستحوذ قطاع المصارف على ما نسبته 22.65 في المائة محققا 2.3 مليار ريال بانخفاض بلغت نسبته 11 في المائة عن القيم التي حققها في جلسة أمس الأول البالغة 2.59 مليار ريال، كما استحوذ قطاع الاستثمار الصناعي على 10.01 في المائة بإجمالي قيم تداولات تجاوزت المليار ريال،بينما استحوذ قطاع الاتصالات على ما نسبته 7.76 في المائة محققا 798.2 مليون ريال التي انخفضت بنسبة 33.48 في المائة عن القيم التي حققها القطاع في جلسة أمس الأول التي بلغت 1.2 مليار ريال، فيما بلغ نصيب باقي القطاعات من إجمالي قيم التداولات 22.86 في المائة.
وشهدت عديد من الأسهم تقلبات سعرية شديدة على مدار الجلسة، فبعد أن افتتحت السوق على تراجع جماعي لجميع الأسهم باستثناء سهمي أنعام والاتحاد التجارى إلا أنها عاودت للصعود مرة أخرى حيث من بين 126 سهم يتم التداول عليهم اليوم أغلق 32 سهما على ارتفاع في حين أغلق 94 سهما على تراجع في مستوياتها السعرية.
وبفضل تداولات النصف ساعة الأخيرة أغلق سهم إعمار أمس مرتفعاً بنسبة 9.77 في المائة عند 14.05 ريال وتمثل تداولات النصف ساعة الأخيرة 22 في المائة من إجمالي كميات تداوله اليوم والبالغة 18 مليون سهم.وعاد عايض آل رشيد ليؤكد أن"حالة الهلع من الأزمة المالية العالمية شملت الجميع"، مستبعدا أن يتم حلها "ببساطة ... أو حتى في فترة وجيزة".
وزاد أن "رأس المال جبان"، وأن "الارتدادات الإيجابية (خلال الأيام الماضية) إجمالا بسبب التصريحات الأوروبية بضخ مبالغ كبيرة للتغلب على الأزمة، إضافة إلى خفض الريبو في عديد من الدول"، مستدركا إلى القول :"أعتقد أنها مسكنات".
واستبعد أن يكون المؤشر قد تراجع بسبب "أمر ما" في الاقتصاد السعودي. وأن جزءا من السيولة خرج من السوق "على الأرجح... لاقتناص الفرص البديلة". وشدد على أن "الأموال ليس لها موطن دائم... إنها تتنقل من مكان لآخر لاقتناص الفرص".

المصدر: منتديات بني بحير بلقرن

hgHsil hgsu,]dm jvuf hglj]h,gdk ,ju,] ggwu,]

التميز خلال 24 ساعة
العضو الأكثر نشاطاً هذا اليوم	الموضوع النشط هذا اليوم	المشرف المميزلهذا اليوم
قريبا	..القصيدة العصماء لعلي بن ابي طالب* بقلم : الرهيب	الرهيب

10-17-2008, 12:48 AM	#1
abuzeed الاوسمة مجموع الاوسمة: 1	الأسهم السعودية ترعب المتداولين وتعود للصعود الأسهم السعودية ترعب المتداولين وتعود للصعود قيم التداولات تتماسك فوق 10 مليارات ريال... ومحلل يؤكد: 3 عوامل تحدد مسار السوق حبشي الشمري من الرياض - - 16/10/1429هـ طفا مؤشر سوق الأسهم السعودية بالكاد أمس، فوق نقطة الحياد، بعد حالة صراع كبير عاشه، على مدى نحو ثلاث ساعات و15 دقيقة قبل أن يغلق أخيرا عند 6863 نقطة رابحا 34 نقطة (0.5 في المائة). وبحسب محللين فنيين تحدثا إلى "الاقتصادية" أمس، فإنه من الأهمية بمكان تخطي السوق مستوى الـ 7 آلاف نقطة جلستين متتالين، وأن تزايد السيولة أمر إيجابي لدعم استقرار المؤشر خلال الفترة المقبلة. وكبا المؤشر في الدقيقة الأولى من التداولات 7.6 في المائة ليصل إلى النقطة 6289.99 إلا أنه بعد نحو عشرة دقائق بدأت السوق عملية المخاض العسير بغية تقليص الخسائر وخاصة في النصف الثاني من الجلسة لينجح في الدقائق الأخيرة أن يغلق أخضر، مواصلة ارتفاعاته للجلسة الرابعة على التوالي التي ربح فيها 1068 نقطة مقلصا 64.2 في المائة من الخسائر التي مني بها في الجلسات الأربع الأولى التي تلت إجازة عيد الفطر (خسر فيها المؤشر 1663 نقطة). وفنيا، وفنيا، يرى عايض آل رشيد ـ محلل فني ـ أن هناك "ترند هابط من منطقة الـ 9 آلاف إلى الـ 7 آلاف"، وأنه "لن نتحدث عن إشارة دخول فنية قبل ثباته (المؤشر) فوق مستوى 7 آلاف جلستين متتاليتين". وأنه ما عدا ذلك من ارتفاعات "لا تعدو كونها تأتي تأثرا معاكسا للنزول القوي" والتصريحات العالمية ـ في الوقت نفسه ـ بضخ أموال في البنوك المتعثرة، مستدركا أنه لا يمكن إغفال التأكيدات الرسمية الأمريكية أن "اقتصاد الولايات المتحدة دخل في مرحلة كساد". وما زالت السيولة تحافظ على مستوياتها المرتفعة حيث سجلت أمس 10.3 مليار ريال وهي تقترب من قيم التداولات في جلسة أمس الأول التي بلغت 10.5 مليار ريال ولتي كانت هي الأعلى منذ 28 تموز (يوليو) الماضي. وهنا أكد عبد العزيز الشاهري ـ محلل فني ومتخصص في موجات أليوت ـ أن سيولة "مناسبة" بدأت في دخول السوق السعودية منذ 7 تشرين الأول (أكتوبر) الجاري "تلك السيولة ضخت في الشركات الاستثمارية"، وبخاصة في سابك، زين، الإنماء، ومعادن". وأكد أنه كان من المهم أن تتخطى ستة مليارات ريال "فأصبح للسوق قوة إلى حد ما".وتأتي ارتفاعات أمس بدعم من الارتفاع شبه الجماعي في عدد من أسهم السوق كان على رأسها سهم سابك وأسهم البنوك حيث ارتفعت خمسة أسهم من أسهم هذا القطاع وذلك في نهاية الجلسة فبعد أن كسر سهم سابك 100 ريال انخفاضا استطاع في نهاية الجلسة أن يكسر هذا المستوى ارتفاعا ويغلق عند 105.5 ريال وذلك بتداولات مكثفة بلغت 20.8 مليون سهم وتعتبر هذه الكميات هي الأعلى لسابك منذ شباط (فبراير) 2006. ولفت إلى أن التراجع الحاد في الدقائق الأولى لا يعدو كونه جني أرباح للصعود الكبير في السوق خلال جلستي الإثنين والثلاثاء الماضيين، والمخاوف من أن تتبع السوق المحلية المؤشرات العالمية، وبخاصة الأمريكية"، مسترسلا بقوله "دخلت سيولة (...) أثناء ذلك مستفيدة من الأسعار التي كانت في مناطق جيدة بعدما تراجع عديد من الأسهم بين أكثر من 10 في المائة... فنيا فإن بقية الجلسة كانت وقتا للشراء". وأكد أن من الأهمية في الأيام المقبلة "تخطي مقاومة نفسية عند (مستوى) 7 آلاف نقطة"، وأكد أن إغلاق المؤشر فوق ذلك المستوى يعد أمرا طيبا على المدى القصير، واستدرك أن هذا "لا يعني هذا أن التراجع توقف كليا". وحدد ثلاثة عوامل رئيسة للوقوف على هوية السوق في الفترة القليلة المقبلة "لابد أن نرقب ما إذا كانت السيولة متزايدة.. هل تتجه السيولة إلى الشركات الاستثمارية.. وهل تخالف سوقنا الأسواق الأخرى ويصبح لها استقلاليتها". واعتبر أن حدوث ذلك يعني أن السوق تبني قاعدة قوية فوق مستوى 6 آلاف نقطة، وأن تبعا لذلك "لا بد أن يتذبذب المؤشر تذبذب تجميعي بين 6 الآف و7300 آلاف نقطة". وبعد الارتفاع الجماعي الذي شهدته جميع قطاعات السوق لجلستين متتاليتين، أغلقت أمس خمسة قطاعات فقط على ارتفاع يتصدرها قطاع الزراعة بنسبة ارتفاع بلغت 3.38 في المائة و كان القطاع قد ارتفع أمس بالنسبة القصوى، يليه فى الارتفاع اليوم قطاع المصارف الذي أغلق تعاملاته مرتفعا 2.69 في المائة. وكان أمس الأول مرتفعا بنسبة 7.49 في المائة، وذلك بدعم من ارتفاع عدد من أسهمه وهي سهم البنك السعودي الفرنسي ليغلق عند 61.75 ريال بارتفاع 8.8 في المائة، وأغلق سهم سامبا عند 82.5 ريال بارتفاع 8.55 في المائة، وشهد سهم ساب ارتفاعا بلغت نسبته 3.75 في المائة مغلقا عند 62.25 ريال، وارتفع سهم الراجحي بنحو 2.77 في المائة ليغلق عند 83.5 ريال، وأخيرا سهم السعودي الهولندي والذي ارتفع بنسبة 1.78 في المائة مغلقا عند 45.7 ريال، فيما أغلقت باقي أسهم القطاع على تراجع. وارتفع قطاع البتروكيماويات بنسبة 1.67 في المائة، تلاه قطاع التجزئة و قطاع التشييد و البناء بارتفاع طفيف بلغ 0.76 في المائة و 0.32 في المائة على التوالى. وحل قطاع الاستثمار الصناعى في مقدمة القطاعات الخاسرة إذا تراجع 7.61 في المائة، يليه قطاع الطاقة بنسبة 6.26 في المائة، ثم قطاع الاستثمار المتعدد الذي أغلق تعاملاته منخفضا بنسبة 5.77 في المائة و كان قطاع الاتصالات أقل القطاعات تراجعا بنسبة بلغت 2.22 في المائة. وتصدر قطاع البتروكيماويات في قيم التداولات أمس، إذ حاز على 36.72 في المائة من إجمالى قيم التداولات في الجلسة محققا 3.7 مليار ريال بزيادة 42.3 في المائة على قيم التداولات التي حققها في جلسة أمس الأول التي بلغت 2.6 مليار ريال. واستحوذ قطاع المصارف على ما نسبته 22.65 في المائة محققا 2.3 مليار ريال بانخفاض بلغت نسبته 11 في المائة عن القيم التي حققها في جلسة أمس الأول البالغة 2.59 مليار ريال، كما استحوذ قطاع الاستثمار الصناعي على 10.01 في المائة بإجمالي قيم تداولات تجاوزت المليار ريال،بينما استحوذ قطاع الاتصالات على ما نسبته 7.76 في المائة محققا 798.2 مليون ريال التي انخفضت بنسبة 33.48 في المائة عن القيم التي حققها القطاع في جلسة أمس الأول التي بلغت 1.2 مليار ريال، فيما بلغ نصيب باقي القطاعات من إجمالي قيم التداولات 22.86 في المائة. وشهدت عديد من الأسهم تقلبات سعرية شديدة على مدار الجلسة، فبعد أن افتتحت السوق على تراجع جماعي لجميع الأسهم باستثناء سهمي أنعام والاتحاد التجارى إلا أنها عاودت للصعود مرة أخرى حيث من بين 126 سهم يتم التداول عليهم اليوم أغلق 32 سهما على ارتفاع في حين أغلق 94 سهما على تراجع في مستوياتها السعرية. وبفضل تداولات النصف ساعة الأخيرة أغلق سهم إعمار أمس مرتفعاً بنسبة 9.77 في المائة عند 14.05 ريال وتمثل تداولات النصف ساعة الأخيرة 22 في المائة من إجمالي كميات تداوله اليوم والبالغة 18 مليون سهم.وعاد عايض آل رشيد ليؤكد أن"حالة الهلع من الأزمة المالية العالمية شملت الجميع"، مستبعدا أن يتم حلها "ببساطة ... أو حتى في فترة وجيزة". وزاد أن "رأس المال جبان"، وأن "الارتدادات الإيجابية (خلال الأيام الماضية) إجمالا بسبب التصريحات الأوروبية بضخ مبالغ كبيرة للتغلب على الأزمة، إضافة إلى خفض الريبو في عديد من الدول"، مستدركا إلى القول :"أعتقد أنها مسكنات". واستبعد أن يكون المؤشر قد تراجع بسبب "أمر ما" في الاقتصاد السعودي. وأن جزءا من السيولة خرج من السوق "على الأرجح... لاقتناص الفرص البديلة". وشدد على أن "الأموال ليس لها موطن دائم... إنها تتنقل من مكان لآخر لاقتناص الفرص". المصدر: منتديات بني بحير بلقرن hgHsil hgsu,]dm jvuf hglj]h,gdk ,ju,] ggwu,]

المواضيع المتشابهه
الموضوع	كاتب الموضوع	المنتدى	مشاركات	آخر مشاركة
الأسهم السعودية تسجل ارتفاعاً عند 8561 نقطة	الرهيب	المواضيع الاقتصادية	2	01-04-2014 10:22 PM
ارتفاع الأسهم السعودية 12 نقطة بعد إجراء 181 ألف صفقة	الرهيب	المواضيع الاقتصادية	0	01-03-2014 07:13 AM
تغريم 4 مستثمرين في سوق الأسهم السعودية بينهم امرأة	abuzeed	المواضيع الاقتصادية	1	12-24-2011 11:22 PM
الأسهم السعودية تتراجع 2.42 في المائة إلى دون 5800 نقطة	abuzeed	المواضيع الاقتصادية	0	05-26-2009 05:05 PM
الأسهم السعودية في أعلى مستوى خلال 6 أشهر	abuzeed	المواضيع الاقتصادية	1	05-01-2009 05:33 PM

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)

الأسهم السعودية ترعب المتداولين وتعود للصعود

قيم التداولات تتماسك فوق 10 مليارات ريال... ومحلل يؤكد: 3 عوامل تحدد مسار السوق حبشي الشمري من الرياض - - 16/10/1429هـ طفا مؤشر سوق الأسهم السعودية بالكاد أمس، فوق