التميز خلال 24 ساعة
 العضو الأكثر نشاطاً هذا اليوم   الموضوع النشط هذا اليوم   المشرف المميزلهذا اليوم 
قريبا

بقلم :
الرهيب
« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: تهنئة …للإستاذ الدكتور " محمد حامد البحيري" بمناسبة تعيينه وكيلاً للشؤون الإدارية في جامعة الملك خالد (آخر رد :الرهيب)       :: اجرى الأستاذ " محمد احمد محمد بركات الـ سعيد " عملية جراحية بمستشفى الباحة (آخر رد :الرهيب)       :: صالح بن احمد محمد ال شايقه البحيري القرني يغادر المستشفى ولله الحمد (آخر رد :الرهيب)       :: إلى رحمة الله " عالية بنت علي بن نصيب القرني" والصلاة عليها عصر الغد في جامع ابن القيم بالروابي والدفن بمقبرة القرينية بالخمره (آخر رد :علي بن قحمان القرني)       :: 📚 رحيق القراءه (آخر رد :الرهيب)       :: تأكد وتحقق من صحة الحديث عبر اسرع موقع (آخر رد :الرهيب)       :: ❖ فضفضة حافظ ..💜☁️ (آخر رد :الرهيب)       :: ✍ خواطر جميله (آخر رد :الرهيب)       :: ضبط الانوثة (آخر رد :الرهيب)       :: *💫 #علمتني_آية 💫* (آخر رد :الرهيب)       :: تهنئة تخرج " إياد مبارك احمد جمعان " من جامعة الإمام عبدالرحمن بن فيصل تخصص ( طب طوارئ) (آخر رد :علي بن قحمان القرني)       :: حكم ذهبية مميزة لن تمل من قراءتها* (آخر رد :الرهيب)      


العودة   منتديات بني بحير بلقرن > الاقسام الاسلامية > المواضيع الاسلامية

المواضيع الاسلامية يحتوي هذا القسم على مواضيع تهتم بالامور الشرعيه و الدينية على مذهب أهل السنه و الجماعة

الإهداءات

مطوية (حَيْثُ مَا كُنْتُمْ فَأَحْسَنْتُمْ عِبَادَةَ اللَّهِ فَأَبْشِرُوا بِالْجَنَّةِ)

اللَّهُمَّ أَثِبْنِي على عَمَلِي هذا أَحْسَنَ الثَّوَابِ واجعل ثواب هذه المطوية في ميزان حسناتي وحسنات والديَ ولمن يقرأ وينشر هذه المطوية آمين والدال على الخير كفاعله فاحرص على نشر هذه

إضافة رد

 
LinkBack أدوات الموضوع

قديم 06-02-2018, 01:34 PM   #1
 
الصورة الرمزية عبق الورد
افتراضي مطوية (حَيْثُ مَا كُنْتُمْ فَأَحْسَنْتُمْ عِبَادَةَ اللَّهِ فَأَبْشِرُوا بِالْجَنَّةِ)



اللَّهُمَّ أَثِبْنِي على عَمَلِي هذا أَحْسَنَ الثَّوَابِ واجعل ثواب هذه المطوية في ميزان حسناتي
وحسنات والديَ ولمن يقرأ وينشر هذه المطوية آمين والدال على الخير كفاعله
فاحرص على نشر هذه المطوية عسى ان تكون لك صدقة جارية
لقراءة المطوية اضغط هنا


JustPaste.it - Share Text Images the Easy Way


لرفع ملف المطوية اضغط هنا


ط*ظژظٹظ’ط«ظڈ ظ…ظژط§ ظƒظڈظ†ظ’طھظڈظ…ظ’ ظپظژط£ظژط*ظ’ط³ظژظ†ظ’طھظڈظ…ظ’ ط¹ظگ... - طھط*ظ…ظٹظ„ - Gulfup | ظ…ط±ظƒط² طھط*ظ…ظٹظ„ ط§ظ„ط®ظ„ظٹط¬ ظ„ط±ظپط¹ ط§ظ„طµظˆط± ظˆط§ظ„ظ…ظ„ظپط§طھ
او من الرابط
http://upload.4algeria.com/do.php?img=124920
http://upload.4algeria.com/do.php?img=124922


الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على اشرف الانبياء والمرسلين نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم .
عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ : أَتَى نَفَرٌ مِنْ أَهْلِ الْبَادِيَةِ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالُوا : يَا رَسُولَ اللَّهِ ، إِنَّ أَهْلَ قُرَانَا زَعَمُوا أَنَّهُ لا يَنْفَعُ عَمَلٌ دُونَ الْهِجْرَةِ وَالْجِهَادِ فِي سَبِيلِ اللَّهِ
، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : " حَيْثُ مَا كُنْتُمْ فَأَحْسَنْتُمْ عِبَادَةَ اللَّهِ فَأَبْشِرُوا بِالْجَنَّةِ "
.السلسلة الصحيحة


المعنى الاجمالي :
قوله صلى الله عليه وآله وسلم: ((فَأَحْسَنْتُمْ عِبَادَةَ اللَّهِ))
المراد منه: إيقاع العبادة على الوجه الحسن المَرْضي والذي يستلزم من صاحبها التجرد عما يشغله عن الله - عز وجل -
وبذل الوسع في البلوغ بعبادته والترقي بها إلى أن تكون عبادة حسنة على أتم الوجوه وأكملها، وهذا يشمل بالطبع باطنها كما يشمل ظاهرها.

يقول ابن رجب - رحمه الله - وهو يتحدث عن حسن العبادة:
"وحسنها: إتقانها والإتيان بها على أكمل وجوهها
، وإلى هذا أشار النبي صلى الله عليه وآله وسلم لما سأله جبريل عن الإحسان
فقال: ((أن تعبد الله كأنك تراه، فإن لم تكن تراه فإنه يراك)).
فالشأن كل الشأن في تحسين أو حسن العبادة، وليس الشأن في كثرتها؛


ولذلك يقول الله - عز وجل -: ﴿ لِيَبْلُوَكُمْ أَيُّكُمْ أَحْسَنُ عَمَلًا ﴾ [هود: 7]، ولم يقل: أكثر عملاً، فالمُعول إذًا على حسن العبادة لا على كثرتها.
وقد كان السلف يوصون بإتقان العمل وتحسينه دون الإكثار منه؛ فإن العمل القليل مع التحسين والإتقان، أفضل - بكثير - من الكثير مع الغفلة وعدم الإتقان.
قال الحسن لأَبي رجاء: أمَا بلغك ما كتب به عمر رضي الله عنه: "أن تعلَّموا العربية، وحسن العبادة، وتفقَّهوا في الدين".
كيف أو متى تكون العبادة حسنة؟!

ويُمكن أن نقول بشيء من الاختصار - مراعاة للحال والمقال -: إن العبادة الحسنة لا تكون، أو حسن العبادة لا يكون، إلا بأمور:

الأول: أن تكون هذه العبادة مشروعة، وهذا مما ينبغي أن يُعتنى به؛ لمزيد بركته، وظهور غلبته.


الثاني: التقوى؛ قال الله - عز وجل -: ﴿ إِنَّمَا يَتَقَبَّلُ اللَّهُ مِنَ الْمُتَّقِينَ ﴾ [المائدة: 27]؛
أي: ممَّن اتقى الله - عز وجل - في عبادته أو فعله... أو غير ذلك
، ففعله على الوجه الذي يريده الله عز وجل، وهذا يدلُّ على أن العبادة لا تُقبل إلا من أهل التقوى، وبالتالي فلا تكون العبادة حسنة ومتقبَّلة إلا بالتقوى؛

وذلك لأن العبادة وثوابها تبع لما يقوم بقلب صاحبها من الإيمان والتقوى،
فالإخلال بالتقوى سبب لفساد العبادة، وعدم قبولها، بل وعدم تَرتُّبِ آثارها عليها.


الثالث: الإخلاص، وهو: إخلاص قصد العبد لله بالعبادة له وحده، وهذا هو أحد شقَّي أصل الإسلام، وهو ألا تعبد إلا الله عز وجل.
الرابع: المتابعة، وهذا هو الشق الآخر، وهو ألا نعبده إلا بما شرع.
فإذا ما اجتمعت هذه الأمور، كانت العبادة حسنة بل في غاية الحسن، يزيد وينقص - ويعلو ويخبو - حسنُها بقدر تحقيق هذه الأمور، أو نقصانها حتى تزول بالكلية.
ثمَّة أمورًا أخرى هي مما يعين العبد على حسن العبادة:

أولها: الدعاء ومنها حديث: ((أتُحبُّون أن تجتهدوا في الدعاء؟ قولوا: اللهمَّ أعنا على شكرك وذكرك وحسن عبادتك)).


ثانيها: التأمُّل في خلق اللَّه - عز وجل - فإنه يُثمر حسن العبادة ولا بدَّ؛ لأن النظر فيها - مخلوقاتِ الله -
وفي حسن نظامها واستوائها، وبديع ترتيبها، يدفع هذه النفس إلى حسن العبادة، كما قال أهل العلم.
ثالثها: النظر في سِيَرِ وتراجم السلف، ولا سيما ما يتعلق بأبواب العبادة.


بعضَ ما تحسُن به العبادَة: *


فأوَّلُ ذلِك ورأسُه شرطُ صحَّتها وهو الإخلاصُ لله والمتابعةُ لرسوله-صلى الله عليه وسلم-،

فذالكم هو مقتضَى الشهادتين. والمرادُ بالإخلاص نوعاه العامّ والخاص:

فالعامّ أن لا يكونَ العبدُ متلبِّسًا بشيء من الشّرك في حياته: كدعاءِ غيرِ الله، أو الاستغاثةِ، أو الاستعانة بغيرِه، أو صَرف شيءٍ من العبادات لغيرِ الخالق الواحِد-سبحانه وتعالى-، وهذا بابٌ عظيم
ينبغي العنايةُ به، فقد قال الله-تعالى-لرسوله الكريم: {وَلَقَدْ أُوحِيَ إِلَيْكَ وَإِلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكَ لَئِنْ أَشْرَكْتَ لَيَحْبَطَنَّ عَمَلُكَ وَلَتَكُونَنَّ مِنْ الْخَاسِرِينَ*بَلْ اللَّهَ فَاعْبُدْ وَكُنْ مِنْ الشَّاكِرِينَ} [الزمر:65، 66].
فهو دليلٌ على أنّ الشركَ لا ينفع معه عملٌ، فالواجب على المسلم أن يتفقَّد نفسَه دومًا، وأن يوحِّدَ الله في كل شؤونه.


وأمّا النوع الثاني
وهو الخاصّ مما ينبغي العنايةُ به في جانبِ الإخلاص فهو أن تكونَ العبادةُ المؤدّاة سالمةً منَ الرّياء مُرادًا بها وجه الله وحدَه، وفي الحديث القدسيّ
: (قال الله-تبارك وتعالى-: أنا أغنى الشّركاء عن الشركِ، من عمِل عملًا أشرك فيه معِيَ غيري تركتُه وشركه) رواه مسلم.


فأين نحن من حسن العبادة؟

ولماذا صار بعضنا يعبد الله وكأنه يريد فقط أن يسقط الواجب ويخرج من العذر، بل أحياناً نؤدي العبادة وحالنا كحال من يريد أن يتخلص من الشيء، وكأنه حمل ثقيل عليه

، وهذا ناتج بلا شك عن عدم استشعار لذة العبادة، وضعف التذوق لحلاوتها، فنقوم بتأديتها بهذه الصورة غير المرضية
، ومن هنا أمرنا نبينا -صلى الله عليه وسلم- أن نسأل ربنا وندعوه أن يعيينا على هذا الأمر، لأنه أمر شاق وصعب،
ويحتاج إلى رقابة واستشعار، حتى نُحسن العبادة، ونقوم بها بالصورة المشروعة.


الفوائد :


1- العبادة إذا لم تكن حسنة - بهذا المعنى - لا تُقبل، بل لا تنفع صاحبها، بل قد تضره.

2- إن معنى حسن العبادة أن تقع العبادة على الوجه الحسن المرضي شرعا، وذلك بالقيام بشرائطها وأركانها وسننها، من خضوع وخشوع وإخلاص وتوجه تام،
فتؤديها بالصورة الأحسن، والطريقة الأفضل، والشكل الأجمل، هذا هو حسن العبادة،
يعني أن تحسن عبادتك لله -سبحانه وتعالى- وتؤديها بصورة حسنة ومضمون جميل.

3- إن العبد لن يوفق في أداء العبادات بالطريقة الصحيحة وعلى الوجه المطلوب إلا إذا استعان بالله على ذلك، وطلب العون منه أن يعينه ويسدده في الإحسان في عبادته -جل جلاله سبحانه وتعالى.

4- ان ديننا الحنيف يدعونا إلى إحسان العمل, وإتقان الفعل الذي نفعله أياً كان هذا الفعل، حتى لو كان من الأفعال العادية أو الدنيوية المباحة، فكيف بالعبادة
، أليست أولى بالإتقان والإحسان؟

ألم يقل النبي -صلى الله عليه وسلم- في الحديث الصحيح: "إِنَّ اللَّهَ -عَزَّ وَجَلَّ- يُحِبُّ إِذَا عَمِلَ أَحَدُكُمْ عَمَلًا أَنْ يُتْقِنَهُ" الطبراني.
5- يقول -صلى الله عليه وسلم-: "الإِحْسَانُ أَنْ تَعْبُدَ اللَّهَ كَأَنَّكَ تَرَاهُ، فَإِنْ لَمْ تَكُنْ تَرَاهُ فَإِنَّهُ يَرَاكَ" [البخاري (50) مسلم (8) ]،

ومعنى هذا أن تجتهد في أداء العبادة، وتحسن أدائها غاية الإحسان،
وتقوم بها على وجه التمام والكمال.

6- ذم الله -سبحانه وتعالى- المنافقين لأنهم يؤدون العبادات بدون حُسن وإتقان، ويقومون بها بتخلص واستعجال،

يقول الله -جل جلاله وعز كماله-:

(إِنَّ الْمُنَافِقِينَ يُخَادِعُونَ اللَّهَ وَهُوَ خَادِعُهُمْ وَإِذَا قَامُوا إِلَى الصَّلَاةِ قَامُوا كُسَالَى يُرَاءُونَ النَّاسَ وَلَا يَذْكُرُونَ اللَّهَ إِلَّا قَلِيلًا) [النساء : 142]،

7- مما يعين المسلم على حسن العبادة أن يحدّث الإنسان قلبه دائماً ويذكره بالله، حتى لا ينساه أو يغفل عنه، فإن السبب الرئيسي لعدم الإحسان في العبادة هو الغفلة عن الله.
8- إن حسن العبادة تعني تمام المحبة مع تمام الخضوع والتذلل لله -عز وجل-، ويكون ذلك بطاعته -سبحانه وتعالى-،
والانقياد لأمره، ومحبة ما يحب،
وبغض ما يكره،
واتباع رسوله -صلى الله عليه وسلم- فيما أمر ونهى وما سن وما شرع، من غير زيادة ولا نقصان،

وإلا فما قيمة العبادة إذا لم تثمر في القلب محبة وخضوعاً وإجلالاً لرب العباد -سبحانه وتعالى- ولن يأتي هذا كله في قلب العبد إلا إذا أحسن العبادة.

9- ليس المقصود أن نحسن العبادة في الشعائر التعبدية فقط، كالصلاة والصيام وقراءة القرآن،
وإنما المطلوب أن نحسن العبادة في كل شيء، سواء كانت العبادات التعبدية، أو العبادات في المعاملات، والأخلاقيات، والمباحات
، فكل ذلك داخل في العبادة، ويجب علينا أن نحسن التعبد لله فيه، فنحسن العبادة في معاملاتنا، وبيعنا وشرائنا، وأخلاقنا

10- يجب علينا أن نلتزم ونتمسك بوصية رسول الله -صلى الله عليه وسلم- لنا حيث أوصانا بحسن عباداتنا كلها،
ونحاول دائماً أن تكون عبادتنا لله على أتم وجه، وأكمل صورة، وأفضل حالة، أكمل ظاهرها وأتقن باطنها،
فما دمت قد قمت بأداء العبادة وحرصت على فعلها، فاحرص أيضاً على أن تحسنها وتتقنها، وتعملها بكل إحسان وإتقان


11- قال ابن تيمية رحمه الله:

'فالقلب لا يصلح، ولا يفلح، ولا يسر ولا يطيب، ولا يطمئن ولا يسكن إلا
بعبادة ربه وحبه والإنابة إليه، ولو حصل له كل ما يلتذ به من المخلوقات لم يطمئن ولم يسكن؛
إذ فيه فقر ذاتي إلى ربه من حيث هو معبوده ومحبوبه ومطلوبه

وكما جاء فى كتاب مفتاح دار السعادة ان القلب السليم الذي ينجو من عذاب الله هو القلب الذي قد سلم لربه وسلم لامره
ولم تبق فيه منازعة ولا معارضة لخبره فهو سليم مما سوى الله لا يريد الا الله ولا يفعل إلا ما أمره الله انه القلب الذي قد سلم لعبودية ربه حياء وخوفا وطمعا ورجاء
ففنى بحبه عن حب ما سواه وبخوفه عن خوف ما سواه وبرجائه عن رجاء ما سواه وسلم لامره.

والله اعلم .....

وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم .




منقول





l',dm (pQdXeE lQh ;EkXjElX tQHQpXsQkXjElX uAfQh]QmQ hgg~QiA tQHQfXaAvE,h fAhgX[Qk~QmA) fAhgX[Qk~QmA pQdXeE




عبق الورد غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 06-02-2018, 02:05 PM   #2
 

نورالدين سوف تصبح مشهورا في وقت قريب بما فيه الكفاية
افتراضي رد: مطوية (حَيْثُ مَا كُنْتُمْ فَأَحْسَنْتُمْ عِبَادَةَ اللَّهِ فَأَبْشِرُوا بِالْجَنَّةِ)

مشكورة اختى على المطوية الدعوية



نورالدين غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس

إضافة رد





الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
معنى قوله: إِنَّ رَحْمَةَ اللَّهِ قَرِيبٌ مِنَ الْمُحْسِنِينَ عبق الورد المواضيع الاسلامية 2 03-31-2018 04:20 PM
أَإِلَهٌ مَّعَ اللَّهِ قُلْ هَاتُوا بُرْهَانَكُمْ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ. عبق الورد المواضيع الاسلامية 3 08-08-2017 04:13 PM
{..وَتَحسَبونَه هَيِّنًا وَهوَ عِندَ اللَّهِ عَظِيمٌ} عبق الورد المواضيع الاسلامية 3 01-29-2017 01:16 AM
القاعدة التاسعة والأربعون: (فَاسْأَلُوا أَهْلَ الذِّكْرِ إِنْ كُنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ) علي بن قحمان القرني المواضيع الاسلامية 6 04-29-2012 10:42 PM
وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مَخْرَجاً*وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لا يَحْتَسِب أبو عبدالمحسن المواضيع الاسلامية 7 05-09-2011 12:08 AM

Rss  Rss 2.0  Html  Xml  Sitemap  دليل المنتديات


الساعة الآن 10:17 PM


Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
Content Relevant URLs by vBSEO 3.6.0 PL2
ارشفة ودعم SALEM ALSHMRANI
F.T.G.Y 3.0 BY: D-sAb.NeT © 2011
جميع الحقوق محفوظة لمنتديات بني بحير بلقرن

1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11 12 13 14 15 16 17 18 19 20 21 22 23 24 25 26 27 28 29 30 31 32 33 34 35 36 37 38 39 40 41 42 43 44 45 46 47 48 49 50 51 52 53 54 55 56 57 58 59 60 61 62 63 64 65 66 67 68 69 70 71 72 73 74 75