‏قال لقمان الحكيم لابنه:
يابني؛ ليكن أول شيء تكسبه بعد الإيمان بالله أخاً صادقاً
فإنما مثله كمثل: شجرة إن جلست في ظلها أظلتك وإن أخذت منها أطعمتك وإن لم تنفعك لم تضرك.

وقال عمر رضي الله عنه:
ما أعطي العبد بعد الإسلام نعمة خيراً من أخ صالح فإذا وجد أحدكم وداً من أخيه فليتمسك به.

"أعتقد أن الإنسانَ منّا يحتاج لرفيقٍ واحدٍ على الأقل ، منتبهًا لحقيقة الدنيا، حادَ البصر ..

يخافُ عليهِ أن يَمّسه عذابٌ من الرحمن ، يذكرّه عندما يميلُ إلى مفترق طريق قد لا يجمعهما سويًا في جناتٍ النعيم

يحتاج المرءُ لواحدٍ يُحبه .. يحبهُ بصدق" 💙
- مقتبس.

وهموم الناس في أصلها مشتركة .. وأوجاعهم في الغالب نبعها واحد ..
نفس الأسئلة المتكررة .. التي لم تسكن لجواب ..
والدموع التي لم تجف .. ولا تكف عن العتاب !
من لم يشق بالوصل .. تعذب بغيره ..
تعددت الأسباب والحب واحد !!
وما والله يشفي القلوب كالإقبال على بارئها، وإلقاء الحمول بساحته ..
ضمدوا الجراح بدعوات الخلوات .. واسقوا ظمأ الروح دموع الرجاء ..
محمد عطيه

كلام جميل وهادف في
وضعنا
لا شيء مضمون في هذه الدنيا، وكل شيءٍ يمكن أن ينقلبَ رأساً على عقب في لحظةٍ، الصحة قد تنقلب عجزاً، والجمال قد يصيرُ تشوهاً، والغنى قد يصبحُ فقراً، وقد قيل لأحد الصالحين: **كيف النجاة وربنا يرمينا بسهام القدر؟
فقال: كُنْ بجوار الرامي تَنجُ !**

*"ادعُ الله ليلاً نهاراً أن يردَّك إليه رداً*
*جميلاً، فإنه إنْ فعل -وسيفعلُ يقيناً بكرمه- ؛ فسيرُدُّك إليه من حيث لا تشعر، بلا ابتلاءٍ ولا مصيبة، إنما بلطفه ؛ فيرُدُّك من* غفلتك إليه بآية تسمعُها، أو بحديث تقرؤه، بهذا الدعاء يأبَى الله أن يردَّك إليه بشيء تكرهُه."

📌ما زال الناس لا يستشعرون حجم خطورة قضية *هجر القرآن* وكيف يتآكل القلب بالهموم والأحزان وضعف الإرادة، فالمشاكل النفسية اليوم تتولد من سطوة الماديات في القلوب التي لن يعيدها إلى حجمها الطبيعي *إلا القرآن،*
*فآيات الصبر والقدرة وذم الدنيا والترغيب بالآخرة* من أعظم ما تنير القلوب."

‏الأيام التي تتصارع فيها مع نفسك لإنجاز* الأهداف التي رسمتها لنفسك، تكون* أكثر لذة من الأيام التي حصلت فيها على النجاح ، هي محطة العبور التي قاسيت فيها الألم وتمكن من الصمود ومواجهة تيار اليأس وعنفوان الفشل
هي الخالدة الباقيه والراسخة في الذهن
درب النجاح
اللهم صلِّ وسلم على نبينا محمد

💌

العسر لن يدوم ... والشدة لن تطول ... والليل يتبعه فجر ...والصبر أجمل العبادات ...
والدعاء يسحق الهموم ..
فإذا دعوت ربك ؛ فإما أن يلبي لك النداء ، أو يدفع عنك البلاء ،أو يكتب لك أجراً في الخفاء ..