القرآن الكريم هو معجزة الرسول صلى الله عليه وسلم الخالدة الباقية حتى يوم القيامة، فقد وعد الله تعالى بحفظ آيات القرآن الكريم من تحريفه والعبث به كما حدث في كل الكتب السماوية السابقة، كما أن القرآن الكريم هو معجزة لغوية في حد ذاته وقد تحدى الله سبحانه وتعالى العرب به، وهو أيضاً إعجاز علمي وثقافي وسلوكي، فقد أكدت هذا الكلام دراسات وأبحاث كثيرة في مختلف المجالات.
🌹🌹🌹💜💜☁️

هنيئا لك فقد استعملك الله لحفظ كتابه في الأرض.
💜☁️

علّمتني سورة يوسف:

أن الجبر الإلهي إذا تأخر لا يأتي عادياً أبداً .
🥹

‏"لن ينسى اللهُ جهادكَ مع القرآنِ
‏لن ينسى اللهُ تكراركَ للآيةِ
‏حتى جفَّ حلقكَ وبُحَّ صوتُكَ
‏لن ينسى اللهُ تضرعكَ بأن يفتحَ عليك
‏لن ينسى اللهُ دمعاتٍ سُكبتْ على آيةٍ
‏لن ينسى اللهُ اعتكافكَ على مصحفكَ
‏حتى لو لم تتقن الحفظ فمصاحبتك للقرآنِ تجعلكَ من أهلِ اللهِ وخاصته" ❤️

يا حافظة القرآن لك يجب التوقير والاحترام، بل يكفيك شرفاً وعزةً وفخراً أنك من أهل الله وخاصّته، يا حافظة القرآن هنيئاً لكِ فقد عمَّرت قلبكِ بكلام الله وأقبلتِ على مأدبته، يا حافظة القرآن لكِ يشفع أقدس كتاب، أنت ممن اصطفاهم الله ليستعملك في حفظ كتابه، ففي صدرك كتاب لا يغسله الماء
🫶🫶🫶🫶💜☁️💜☁️

«مَن أفلح في القُرآن،
لا يهمُّه ما فاتَهُ مِن الدُّنيا»

-الشيخ/ بدر آل مرعي.

لا تُحدّثني عن حفظك للقرآن كاملًا أو إجازتك فيه برواية كذا وكذا ولكِن أَرِنِي القُرآن أولًا في أفعالِك وأخلاقك وأقوالِك وحُسن حديثك مع النّاس!

بئسَ حامل القُرآن الحَافظِ لحُرُوفِه
و المُضَيّع لحُدُودِه.

" إنَّ صَاحبَ القُرآن مُصاحبٌ للقرآن حتّىٰ فِي أعيَادِه.
‏ فَلا تَأخُذكُم فَرحة العِيد وبَهجتهُ وتُنسيكُم
‏ قِرَاءة وِردكُم أو مُراجَعتَه!

‏" وَمن جَرّب؛ وَجد أن تُلاوة القُرآن تَزيد أيَّام
‏ العِيد فَرحًا وسَكينة وبَركة ".

‏- وردكم يأهل القرآن .