*المراتب الخمس الربانية لصاحب القرآن:*

*• الشفاعة:* «فإنه يأتي يوم القيامة شفيعًا لأصحابه»

*• الرٍفعة:* «فإن منزلتك عند آخر آيةٍ تقرؤها»

*• الصُّحبة:* «مع السفرة الكرام البَررة»

*• الخيرية:* «خيركم من تعلم القرآن وعلمه»

*• الأهلية:* «أهل القرآن، أهل الله وخاصته»
جعلنا الله وإياكم منهم 🌹

الفرح بالقرآن: مفتاح الإقبال عليه، والأخذ له، والازدياد منه: تلاوةً وأداءً وحفظًا وتفسيرًا وتدبرًا وعملًا وحكمًا وتحاكمًا، وفيه قال الله: ﴿قل بفضلِ اللَّهِ وبرحمتهِ فبذٰ⁠لك فلیفرحوا هو خیرࣱ ممَّا یجمعونَ﴾، والقرآن من فضل الله ورحمته، فاملأوا قلوبكم بالفرح به.

#تغريد_العصيمي

*بركة القرآن* تأتي بعد الصبر وطول المُلازمة، ومن جاهد نفسه ولو بعدد صفحات يسيرة كل يوم سيُفتح له مع الإستمرار إلى أجزاء. 🤍

ولايستوي *القاعد المُتهاون* الذي ينتظر أن يلتمس شيئاً من نفحات القرآن *كالذي يُضحّي في نومه ووقته ويضع له أثمن الدقائق."*

*﴿والذين جاهدوا فينا لنهْدينّهم سُبُلَنا﴾☁️*

«القرآن عصمة لمن اعتصم به وهدى لمن اهتدى به، وغــنى لمن استغنى به، وحرزٌ من النار لمن اتَّبعه، ونورٌ لمن استنار به، وشفاءٌ لما هو في الصدور، وهدى ورحمةٌ للمؤمنين»🌦️

[التبيان في شرح أخلاق حملة القرآن]

أنت طالبة علم ،
و طالب العلم لا يطيل الغياب .. 🌥️

و تيقن أن مقعدك في الحلقة مايُعينك بمفردك أبداً !

معلمك
رفقاؤك
والحلقة بأكملها
تتأثر بغيابك 💔

فلا تكون ممن يحبط سير الصالحين إلى ربهم !

هو ليس بهمّك وحدك
و إلا ما كنّا أمةً واحدة
وماكان حبيبنا صلى الله عليه وسلم :
أوصانا وقال أننا كالجسد الواحد إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد !

أنت محط همّه ، وغيرك يقتبس منه🌟

النفس إن مالت لنفسها
تثبطت و حبطت
و المؤمن قويٌّ بإخوانه 🩷

استعينوا بالله و لا تعجزوا ..

🎀••

ستحفظ القرآن ـ بفضلِ الله ـ
‏وستتلو الطوال غيبًا
‏وستسرد الأجزاء في جلسة واحدة
‏وستتلو من الفاتحة إلى المائدة في ليلةواحدة بعدما كانت تشقّ عليك قراءة جزء واحد في اليوم!

‏ وستتبين لك المتشابهات وستجد لذة في تلاوة وضبط الآيات المتشابهة، سيفتح الله لك فتحًا
‏فقط رابط ولا تعجل وقل يا رب!

• لاتدعهم يعرفون عنك سوى سعآدتك، ولايرون منك الا إبتسامتك.
• فإن ضاقت عليك، ففي القران جنتك.
• وإن آلمتك وحدتك ف إلى السماء دعوتك
• وإن سألوك عن اخبارك
فأحمدالله وإبتسم•♡🌹

" سُئل ابن الجوزي:

هل يوجد في القرآن ما يشير إلى هذا المَثل:
(لأجلِ عَينٍ ألفُ عينٍ تُكرم)؟

قال: نعم

قال تعالى: ﴿وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيُعَذِّبَهُمْ وَأَنتَ فِيهِمْ﴾ "