سَتُبتَلَى فِي رحلة حفظ القرآن!

فاثبُت.

أن تكونَ #لكتاب_اللهِ نسخةٌ في صدرك تحملها أينما ذهبت ، أن تقطعَ الساعات وأنت تقرأ من حفظك ، أن تمرَّ على بالكَ الأنفال والتوبة فترتّلهما مغمض العينين ، *ذلك نعيمٌ لا يعدلِهُ شيء! ، فاجتهد واسْعَ حتى تظفر بذاك.*

قراءةٌ واحدةٌ صادِقةٌ *#لكتاب_الله* تصنع في العقل المُسلم ما لا تصنعه كُلُّ المُطوَّلات الفكريّة بلُغتِها الباذخة وخيلائها الاصطلاحي.

يا لذَّة الأوقاتِ بالآيات والسُّور..
#افتح_مصحفك♥️.

*ما زال القرآن يُجرّد علاقاتي ويُصفّيها من أي شائب، ما زال يؤدِّبُني كل يوم على أن أتخلّق به، مازال القرآن يحفظ قلبي من التعلّق بالدُّنيا وتوابعها، ما زلنا نرتفع بالقرآن ولا نرضىٰ بالدون، علّمنا القران كيف نصنع لأنفسنا جنَّة مقرّها قلوبنا تسير معنا أينما حللنا*

*جدّد علاقتك مع القرآن*، رتّب لك فيه ختمة أو ختمات، حاول أن تطوّر تعاملك مع القرآن، لاتعطيه فضل وقتك؛ بل أعطه أفضل وقتك فهو الطريق الموصل إلى الله وإلى جناته ورضوانه

*- ما سكن القُرآن قلب عبد إلا زادهُ طمأنينة .° 💛*

إنَّ مُدارسَة *القُرآن العَظِيم* بمَا هِيَ تعَبد قَلْبي مَحْض، وَسَيرٌ قَلبِي إلَى الله؛ إِذَا أَقبَل عَليْهَا العَبدُ بإِخلاَصٍ حقيقِيٍّ فَاضتْ عَليْه *#أنوار_القرآن* وحِكْمَته !.