التميز خلال 24 ساعة
 العضو الأكثر نشاطاً هذا اليوم   الموضوع النشط هذا اليوم   المشرف المميزلهذا اليوم 
قريبا
..القصيدة العصماء لعلي بن ابي طالب*
بقلم : الرهيب
الرهيب
« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: كن مع الله يكن معك (آخر رد :الرهيب)       :: علامات تدلّ أنك قد تحتاج لمراجعة نفسك: (آخر رد :الرهيب)       :: ✍ خواطر جميله (آخر رد :الرهيب)       :: إلى رحمة الله " عالية بنت علي بن نصيب القرني" والصلاة عليها عصر الغد في جامع ابن القيم بالروابي والدفن بمقبرة القرينية بالخمره (آخر رد :الرهيب)       :: ..القصيدة العصماء لعلي بن ابي طالب* (آخر رد :الرهيب)       :: التسمم الغذائي (آخر رد :الرهيب)       :: 📚 رحيق القراءه (آخر رد :الرهيب)       :: ❖ فضفضة حافظ ..💜☁️ (آخر رد :الرهيب)       :: ضبط الانوثة (آخر رد :الرهيب)       :: تهنئة …للإستاذ الدكتور " محمد حامد البحيري" بمناسبة تعيينه وكيلاً للشؤون الإدارية في جامعة الملك خالد (آخر رد :الرهيب)       :: اجرى الأستاذ " محمد احمد محمد بركات الـ سعيد " عملية جراحية بمستشفى الباحة (آخر رد :الرهيب)       :: صالح بن احمد محمد ال شايقه البحيري القرني يغادر المستشفى ولله الحمد (آخر رد :الرهيب)      



منتدى بني بحير بلقرن للقصص والروايات يختص بامور القصص و الروايات

الإهداءات

كوني تلك الزوجة الصالحة 🌹👌:

لماذا ضيعتي أعمارنا ياأمي ❓ _________ 📚قصة حقيقية 📚 📌الجزء الأول📌 ■ تقول إحدى الأمهات أمضيت عمري في لهوٍ وضياع في بيت أهلي ثم واصلت نفس

إضافة رد

 
LinkBack أدوات الموضوع

قديم 12-22-2022, 11:20 AM   #1
افتراضي كوني تلك الزوجة الصالحة 🌹👌:

لماذا ضيعتي أعمارنا ياأمي ❓
_________

📚قصة حقيقية 📚

📌الجزء الأول📌

■ تقول إحدى الأمهات أمضيت عمري في لهوٍ وضياع في بيت أهلي ثم واصلت نفس الحياة في بيت زوجي حتى بعد أن أنجبت وصرتُ أماً لخمسة أبناء، بنتان وثلاثة أولاد،، أكبرهم أحمد يبلغ من العمر 15 عاماً ،ثم هدى تبلغ من العمر 13 عاماً وأصغرهم سناً مرام التي تبلغ من العمر 5 أعوام ،عشت حياتي مابين عمل البيت والتلفاز الذي أخذ جُل وقتي ،أمضي وقتي مابين مسلسل تركي وفلم هندي،لقد رتبت وقتي ترتيباً دقيقاً لكن أتدرون لأجل ماذا رتبت وقتي؟؟ ،ليس لأربي أولادي التربية الحسنة كلا ،،،وليس لأصلي صلاتي بوقتها ،كلا،وليس لأهتم بتعليم أولادي كلا ،بل رتبت وقتي مابين أعمال البيت ومابين المسلسلات والأفلام كي لاتفوتني حلقة من مسلسل ،بل ربما قدمت عمل البيت وأخرت صلاتي لأشاهد مسلسل ،وهكذا حياة أولادي الصباح في مدارسهم ،وفي العصر إلى أذان المغرب يلعبون في الشارع لاأعلم مع من يلعبون ،ولا ماذا حتى يلعبون ،وفي المساء يشاهدون التلفاز حتى يحين موعد نومهم، أما بناتي ،هدى تشاهد معي المسلسلات أحياناً ،،أو تتكلم بالجوال وتقضي معظم وقتها مع صديقاتها عبر الجوال،وأما مرام تتنقل مابين مشاهدة التلفاز أو اللعب بالجوال ،أو الخروج إلى بيت الجيران ،هكذا نقضي حياتنا لم أتذكر أني ذات مرة مسكت المصحف لأحفظ أبنائي آية أو أعلمهم شيئاً من أمور دينهم ،بل حتى في دروس المدرسة كنت إذا استصعب عليهم درس من دروس المدرسة اتصل بمعلمة خاصة ويذهبون إليها تعلمهم هي،فأنا لم يعد لديا وقت ،...

وشاء الله أن يعود زوجي من السفر بعد مدة طويلة من الغربة وقرر أن نسافر معه ،فسافرنا لمدينة بعيدة وأكرمنا الله بجيران صالحين ملتزمين ،ولطالما كنت أسخر من الملتزمين بل وأستهزؤ بهم أمام أولادي ،وبعد مرور ثلاثة أيام من دخولنا البيت الجديد،أخبرني زوجي بهذه الجارة وأنها زوجة طيبة وصالحة ،فضحكت ساخرة من كلامه وقلت لها كفانا مطاوعة ،،فصمت ،وخرج ،،فخرج أحمد مع ولدهم الأكبر ثم عاد إلي متغيراً وجهه ويسألني لماذا ياأمي كنت تقولين لنا بأن الملتزمين أناس لايعرفون حقيقة الحياة وأنهم متشددين ومعقدين ،ويعيشون حياة صعبة ،فقلت له نعم ياولدي ،هذه هي الحقيقة الحياة معاهم صعبة هذا حرام وهذا حرام خلينا نعيش حياتنا ،الحياة مرة واحدة مابتتكرر عيش حياتك ،تقول فرأيت في وجهه حزناً شديداً ثم دخل غرفته وأغلق على نفسه الباب ،،ثم طلبت مني ابنتي هدى أن تذهب هي وأختها لبيت جارتنا بعد أذان العصر مباشرةً ،فأذنت لها وقلت أفضل لأشاهد المسلسل بدون إزعاج مرام ،ظلت ابنتي نصف ساعة ثم عادت ولم تكن هذه عادتها في الخروج ،لقد اعتادت تخرج عند صديقاتها وتمكث حتى أذان المغرب ،فلم أتعجب ولم أسألها عن سبب عودتها سريعاً ،بل أكملت مشاهدتي للمسلسل وهي دخلت غرفتها واغلقت على نفسها الباب ،وازعجني صوت مرام تريد حلوى وأنا لاأريد أذهب لأعطيها كي لايفوتني مشهد من المسلسل فصرخت غاضبة وناديت ياهدى خلصيني من إزعاك أختك واعطيها ماتريد ،فلم تُجبني هدى هذه المرة مثل كل مرة ،ثم صرخت مرة ثانية ورميت الحذاء على باب غرفتها علها تخرج لكنها لم تجيب،فاشتد غضبي وقمت من مكاني وطرقت الباب بشدة وقلت لها كعادتك أنت والجوال وصديقاتك ألا تسمعيني أناديك ،ثم فتحت الباب ودموعها تسبق كلماتها ،فقلت لها خيراً مابك؟!
هل في حد من بيت الجيران ءاذاكِ أو أزعجك حينما ذهبتي إليهم ،ثم أجهشت بالبكاء بصوت مرتفع ،فقلت لها أسرعي هاتي ماعندك المسلسل بيفوتني،فنظرت إلي نظرة تعجب وغضب وقالت هذا الذي ضيعتينا من أجله📺 ،هذا التلفاز ثم أخذت حذاءها ورمت به التلفاز ثم قالت بحرقة وألم لماذا ضيعتي أعمارنا ياأمي لماذا؟ لماذا ؟ لماذا ثلاث مرات تكررها ودموعها تهطل كالمطر،وقعت كلماتها هذه كالخنجر على قلبي شعرت كأنها طعنتني وتركتني أنزف جريحة بين الحياء والموت،ولم أستطع أنطق بعدها بكلمة ، شعرت بدوار فلم أستطع أتمالك طولي ثم تلمست الأرض بيدي ثم جلست،فجلست بجواري هدى وهي تبكي ثم قالت أمي لاتحزني من كلامي لكنك فعلاً ضيعتي أعمارنا بلا فائدة ،اذهبي ياأمي لبيت جارتنا وأنظري ماذا يوجد هناك في بيتهم ،يوجد في بيتهم مالا يوجد في بيتنا ،أمي كفاك ضياع لأعمارنا كفاك تلفاز ،كفاك مسلسلات ،كلماتها كطعنات تتوالي على قلبي طعنةً تلو طعنة وهي تردد كفاك ضياع لأعمارنا يأمي كفاك ،فلم أستطع أسألها ماذا يوجد في بيت جارتنا ،فلقد تركت كلماتها طعنات في قلبي وأعجزتني عن النطق ،بقيت في مكاني متسمرة ودموعي على خدودي ،وأسأل نفسي ماذا يوجد في بيت جارتنا ،وبعد ساعة دخلت على ابنتي فوجدتها تمسك المصحف وتقرأ ولأول مرة أراها تمسك المصحف وتقرأ في ذاك المصحف الذي قد غطاه الغبار من الهجران ،وحين لمحتها تقرأ أغلقت الباب سريعاً وذهبت لغرفتي وخجلت من نفسي ،ولكن كانت نفسي تحدثني بأن أذهب بنفسي لبيت جارتنا لأرى ماالذي في بيتها ولايوجد في بيتنا ،فلم أنام تلك الليلة فمازالت كلمات ابنتي تردد

على مسامعي ،لأول مرة ابنتي تتكلم معي بهذه الطريقة فلقد كانت أكثر اخوتها براً بي ،بارة بي وبوالدها لم نراها يوماً تعصي كلامنا ،لم أتوقع منها هذا الكلام ،فلم أنام تلك الليلة وأسئلة كثيرة تتردد في ذهني ،ولم أستطع الدخول لإبنتي وأسألها عما رأت ،طال الليل في تلك الليلة لعدم نومي في تلك الليلة أنتظر الفجر بفارغ الصبر ،ثم طلع الفجر فرأيت أحمد وهدى قد استيقظا لصلاة الفجر وليست هذه عادتهم ،فأزددت عجباً ماالذي حدث انتظرت دخول العصر بفارغ الصبر ،صليت بعجالة ثم استأذنت من زوجي وأخبرت ابنتي بأني خارجة من البيت ولم أخبرها إلى أين سأذهب ..خرجت وذهبت لبيت جارتي....

__ 📌
#نكمل في الجزء الثاني

📌__________
كوني تلك الزوجة الصالحة 🌹👌:
لماذا ضيعتي أعمارنا ياأمي ❓
_________

📚قصة حقيقية 📚

📌الجزء الثاني والأخير📌

تقول هذه الأم : صليت العصر وخرجت دون أن أخبر أحداً من أولادي بأنني سوف أذهب بيت جارتي ،أكتفيت بإخبار زوجي فقط ،،خرجت وفي عقلي سؤال تلو سؤال ماالذي يوجد في بيت هذه الجارة جعل ابنتي هدى تتفوه بتلك الكلمات؟!

وصلت لبيت جارتي وطرقت الباب برفق ،فإذا بي التقي بطفلة يتجاوز عمرها الثامنة تقريباً يبدوا على ملامحها أثر الهدوء وحسن التربية ،استقبلتني وردت السلام وسلمت علي وقالت مرحباً بك ياخالة ،ثم نادت أمها فخرجت أمها بوجه بشوش والإبتسامة تسبق كلامها ترحب بي وتقول تفضلي تفضلي ،مشيت خلفها قليلاً وإذا بي أرى عجباً !! رأيت أولادها وبناتها في كل ناحية يتواجد اثنان، وعلمت من زوجي بأن لديها 8 أبناء وبنات ،وحين دخلت سمعت دوي كدوي النحل ماشاء الله ،تعجبت لماذا كل اثنان مجتمعين مع بعض فسمعتهم يقرأون ،،بعضهم يقرؤن القرآن ،وبعضهم يقرؤن الأذكار ،فاستوقفني هذا المشهد وشعرت بخجل من حالي وحال أولادي ،وتوقفت في مكاني متسمرة والأم تقول لي مابك تفضلي غرفة الإستقبال ،فدخلت معها ومازلت أسمع أصوات أولادها يقرؤن ،فجلست وجلست بجواري ثم ماهي إلا لحظات وأتت ابنتها ذات الثامنة تركض وتقول أمي متى سنقرأ الأذكار ،تعالي نكمل أذكارنا وبعد ذلك تكلمي ،تقول فقالت لها: اذهبي وسنكملها بعد قليل ،فبكت الطفلة وقالت لماذا كل أخوتي أكملوا أذكارهم وأنا الوحيدة التي لم أكمل !،أريد أن أكون في حفظ الله ورعايته ،فهدأتها أمها وقالت لها : ألم أقول لك اذهبي الآن وسنكمل بعد قليل ،خرجت الطفلة وهي تبكي ،وظليت أنا متعجبة!! وخجولة من حالي ثم ماهي إلا لحظات وإذا بولدها ذات العاشرة يناديها أمي لقد حان وقت حفظي متى ستُحفظيني؟؟ ،فشعرت حينها بخجل وأني جئت للزيارة في وقت غير مناسب فقلت لها أعتذر منك يبدوا أن زيارتي جاءت بوقت غير مناسب وبإذن الله سوف أزورك مرة أخرى،فقالت كلا بل الوقت مناسب امكثي معنا فقلت لها: لا أستأذنك الآن وبإذن الله أزورك مرة أخرى ،فخرجت مطأطئة رأسي ،فشد نظري البنت الكبرى تقرأ بصوت جميل وأختها الصغرى تقرأ بعدها ،فنالني الفضول لأسأل الأم هل يحفظون أولادها شيء من القرآن ؟؟ فقالت الحمدلله أكبر أولادي قد حفظ القرآن وأتم حفظه قبل ثلاث سنوات ،وأخيه الآخر أتم قبل أشهر،، والإبنة الكبيرة في سورة النساء والبقية في طريق حفظهم بإذن الله ،فسألت الصغيرة كم تحفظين من القرآن فصمتت برهة ثم قالت بصوت حزين : أنا أقل أخواني حفظاً ،فقلت لها لاتحزني حبيبتي كم تحفظين ؟ قالت خمسة أجزاء فقط فأحمر وجهي خجلاً من حالي ،فقلت لها ماشاء الله أنت تحفظين أكثر مني وأنت لساتك صغيرة ،،فقالت وأنت كم تحفظين ياخالة ؟! فخنقتني عبرتي ولم أستطيع الرد حزناً على عمرٍ ضاع مني،، ومن أولادي بلا فائدة،، حينها فعلاً شعرت بأني لاشيء وأني أحقر إمرأة على وجه الأرض ،وتذكرت كلام ابنتي هدى حين قالت لماذا ضيعتي أعمارنا ياأمي؟!"فقلت لنفسي صدقتي ياهدى فلقد ضيعت عمري وأعماركم سدى ،أُحدث نفسي والطفلة تقول ياخالة كم تحفظين؟ لماذا لما تجيبيني!؟ فانتبهت وقلت لها العفو ياابنتي لاأحفظ غير جزء عم ويحتاج لإعادة حفظه مرة أخرى ،كم شعرت بحقارة نفسي حين نطقت بهذا الجواب،فستأذنت وغادرت منزل جارتي وخرجت هائمة على وجهي لاأدري أين أذهب ،ولاأدري ماذا أقول لإبنتي ،هل أخبرها عن الأم ، أم أخبرها عن البنات والأولاد ،أم أخبرها عن حسن الإستقبال والضيافة ،أم أخبرها عن حسرتي وندمي على عمرٍ ضاع مني ومنهم في لهو وضياع وغفلة ،شعرت بإختناق وكتمت أمري ولم أُخبر أحداً من أولادي بزيارتي لجارتي ،عدت والحزن يكلل ملامح وجهي طرقت الباب،، فتحت ابنتي فقالت متعجبة :غير معقولة زيارتك هذه اليوم خفيفة وسريعة!! أخبريني أين ذهبتي ياأمي؟؟ ،فقلت لها: ليس لدي وقت للأسئلة الآن أنا متعبة جداً وأحتاج أن أرتاح قليلاً ،تركتها ودخلت غرفتي ونزعت عباءتي ورميت نفسي على سريري أبكي ،حرقةً وندماً ولاأدري هل أبكي على عمر ضاع مني 47 عاماً في غفلة ولهو وضياع ،أم أبكي على أولادي الذي كبروا ولايعلمون شيئاً عن دينهم غير الإسم ومعلومات المدرسة فقط ،أم أبكي على تضييعي للأمانة التي استرعاني الله إياها فضيعتها وفرطت فيها،لقد كانت زيارتي لجارتي بمثابة صفارة إنذار لي ولأولادي ،بل رسالة عاجلة من رب رحيم كريم ،من يومها بدأت أقرر بأن أبدأ حياة جديدة بعد أن أخبرت أولادي عن زيارتي لجارتي وجمال تجمعهم حول كتاب الله ،ورأيت محبتهم لأولاد الجيران ورغبتهم بمشاركتهم في حلقات تحفيظ القرآن الكريم ،التحقت هدى بمركز تحفيظ للقران ،وكذالك أحمد ،أما أنا فلقد استعنت بجارتي وخصصت لي وقتاً في الصباح لتعليمي أحكام التجويد وحفظ القرآن ،وهكذا بدأت حياتنا بالتغيير نحو حياة أفضل بفضل الله ثم بفضل هذه الجارة الصالحة ،وبدأت حياتي تتغير تدرجياً ،في تعاملاتي ،في لباسي،في نظرتي للدنيا ،كل شيء تغير وصارت نظرتي للدنيا حقيرة فعلاً هي لاتسوى عند

الله جناح بعوضة كما وصفها رسولنا صلى الله عليه وسلم ، تلك التي كانت شاغل حياتي وكانت ملهياني عن الأخرة فالحمدلله لم تعُد همي الدنيا كما كنت سابقاً ،وبدأت أستغل وقتي فيما يزود زادي للأخرة ،وهجرت المسلسلات والأفلام ،بل أخرجت التلفاز من بيتي ووضعته في مُلحقاً لنا خارج البيت،، فلم أعد أحتاجه لطالما أشغلني لسنوااات طويلة عن طاعة الله،، وعن حفظ كتاب الله ،بل وضيع من وقتي ووقت أولادي الكثير ،،،
ثم أزداد تمسكي بجارتنا الصالحة بل وازدادت محبتي لأهل الصلاح والطاعة فكما كنت سابقاً أبغضهم ،صاروا الآن من أحب العباد إلى قلبي ،فعلاً الحياة معهم غير ،الحياة معهم طاعة وأنس بالله ،وانشراح وسعادة ولوكنت أعلم ذلك من قبل لما تأخرت عن العودة لطريقهم لحد هذه اللحظة ،فالحمدلله الذي منّ علينا بالهداية وبصّرنا في الحق وأهله...
"الحمدلله الذي هدانا لهذا وماكنا لنهتدي لولآ أن هدانا الله"
______
🌹
____


;,kd jg; hg.,[m hgwhgpm 🌹👌: &#&# hgs,]m




الرهيب غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس

إضافة رد





الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
🌹حلقة الصحة النفسية خاصه بالنساء فقط🌹 الرهيب مملكة حواء 0 10-22-2022 09:05 PM
🌹فقرة تربوية🌹 الرهيب العلوم الطبيعية 0 09-11-2022 10:33 PM
🌹اقرأوا القرآن ب 30 نية بس🌹 الرهيب المواضيع الاسلامية 1 07-24-2022 06:14 PM
🌹 دعوةٌ صباحيه 🌹 الرهيب استراحة بني بحير بلقرن للاعضاء والمشرفين 0 05-29-2022 05:41 AM
🌹 نــتـائـج قـبـول. 🌹 ♦ الرهيب ملتقى الصحافه والاعلام 0 06-30-2020 11:08 PM

Rss  Rss 2.0  Html  Xml  Sitemap  دليل المنتديات


الساعة الآن 01:21 AM


Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
Content Relevant URLs by vBSEO 3.6.0 PL2
ارشفة ودعم SALEM ALSHMRANI
F.T.G.Y 3.0 BY: D-sAb.NeT © 2011
جميع الحقوق محفوظة لمنتديات بني بحير بلقرن

1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11 12 13 14 15 16 17 18 19 20 21 22 23 24 25 26 27 28 29 30 31 32 33 34 35 36 37 38 39 40 41 42 43 44 45 46 47 48 49 50 51 52 53 54 55 56 57 58 59 60 61 62 63 64 65 66 67 68 69 70 71 72 73 74 75