*84% من الموظفات مطلقات*

وفقًا لدراسة نشرتها صحيفة الرياض توضح أن 84% من المطلقات هن من الموظفات،
وهنا تظهر عدة أسئلة:

- هل الوظيفة هي السبب؟

أم أن سلوكيات الزوجة الموظفة هي السبب؟

أو أن زوج الموظفة بسلوكياته وزيادة غيرته هو السبب؟

أو أن زميلات وصديقات الموظفة هن السبب؟

أو أفكار النسويات وتحريض المخببات هو السبب؟

أو انتشار الميكروبات والملوثات الاجتماعية في وسائل التواصل الاجتماعي التي تحث وتحرض على الانفصال هو السبب؟

*نحتاج فعلاً إلى دراسة موثقة تكشف عن السبب الحقيقي وراء هذا الارتفاع الكبير لنسبة الطلاق بين الموظفات، وعن نوعية المطلقات من الموظفات هل هن الموظفات ذوات الدخل العالي أم من بسيطات الدخل؟ *
*وهل السبب يكمن في تغير سلوكياتهن بعد التوظيف؟ *
*أم أن هناك سبباً اجتماعياً آخر استجد في حياتهن مثل انصرافهن إلى الشللية مما جعل بعضهن إن لم يكن أكثرهن مدخنات أو مشيشات؟*

ومما تجدر الإشارة إليه أن نسبة الإناث الموظفات في القطاع الخاص تفوق نسبة الذكور .. 60%
بينما نسبة الذكور 40%،
حسب ما نشرته صحيفة مكة ..

*ولعل في ذلك إشارة إلى أن أحد أسباب عزوف بعض الشباب عن الزواج ..*

أ.د. صالح عبدالعزيز الكريّم
17 مايو 2023
جريدة المدينة

---

*84% lk hgl,/thj l'grhj* 84% l'grhj

أختصرها لك من واقع ومن صديقاتي المحيطات الموظفات


الزواج والابناء مسؤوليه وتحتاج الى بذل وعطاء
الوظيفة مسؤوليه وتحتاج الى بذل وعطاء

وغالباً من يجمع بين مسؤوليتين أساسية يقصر بوحدة منها
وبالأخير ي الطلاق يالاستقاله هي المنقذ عشان تركز الوحدة على مسؤوليتها وتأدي على أكمل وجه
أو الأستمرار فيها كلها مع بعض والتقصير فيها كلها مستحيل التوازن بين هالشغلتين لازم التقصير بجانب من هالاثنين

هذا رد للرسالة من إحدى الأخوات المتزوجات وكانت تعمل سابقا وتركت الوظيفة