معادلات لإقامة وإصلاح البيوت:
طاعة + إنوثة = إمرأة حقيقية
أما المرأة الند سيصبح البيت يديره رجلين
سند ونفقة وإحتواء + أمان
أما الرجل الاعتمادى لن يقنع المرأة وسيصبح البيت فيه إمرأتين
كل واحد يعمل دوره نرتاح
هو يتعب خارج* البيت لإسعادك وأنت تتعبين داخل البيت*
** لراحته وتربية أولاده

-محمد عبد اللطيف

حين أنصحك بقولي؛ حياتك الخاصة اجعلها في منأى عن أَعين الناس؛ فليس دافعي في ذلك هو العين والحسد... بل المغزى من كلامي هو بما أنها "حياتك الخاصة" فيجب أن تظل خاصة، وليس لأحد الحق في معرفة حيثياتها مهما كانت بسيطة ومنتشرة بين جميع الناس.

نعالج الأمر أولا من باب ستر الحياة الشخصية وعدم إرضاء فضول الناس فيها؛ ثم بعدها تأتي مسألة أخذ الحيطة من العين والحسد.

حين أنصحك بقولي؛ حياتك الخاصة اجعلها في منأى عن أَعين الناس؛ فليس دافعي في ذلك هو العين والحسد... بل المغزى من كلامي هو بما أنها "حياتك الخاصة" فيجب أن تظل خاصة، وليس لأحد الحق في معرفة حيثياتها مهما كانت بسيطة ومنتشرة بين جميع الناس.

نعالج الأمر أولا من باب ستر الحياة الشخصية وعدم إرضاء فضول الناس فيها؛ ثم بعدها تأتي مسألة أخذ الحيطة من العين والحسد.

يقال في الزواج: "يكلِّف الرجل تعب سنوات ويكلف المرأة ركعتي استخارة فقط"
ولكنه في الحقيقية يكلفها عمرها وجسدها وصحتها النفسية وبعض أحلامها وحريتها أو كلها ولكنه يهون ويطيب لو لأجل بيت آمن وأبناء أسوياء ورجل يتقاسم معها متاعب الحياة وخبزَ المودة ولحظات الفرح والحزن وهذا غايته ومطلبه.

شاع في أوساط الفتيات المقبلات على الزواج مبدأ المفاخرة بعدد الخُطاب المرفوضين، ربما لغريزة المرأة الملازمة لها والتي تُشعرها أن جزءًا من أنوثتها يكتمل عندما تكون مرغوبة، ومطلوبة، ومُسترضاة، فكلما زاد الطالبين كلما علت قيمتها -المُتوهمة- بين قريناتها.

ووالله إن هذا لابتلاء شديد تمر به بنات حواء دون أن تشعر، ومن المؤسف أنها لا تشعر، لن أتحدث هنا عن كارثة أن تكون قيمتها الذاتية مُستَمدة من رغبة الرجل أو زهده فيها، فتعلو إن رغب، وتهبط إن زهد، ويكون هذا هو مقياس الأنوثة.

إنما أتحدث عن القلب، عن المشاعر، عن الروح، عن بصيص الأمل الذي ينبع مع كل دقة باب تتبعها جلسة جديدة، وشخص جديد، وبالتالي محاولة لاستدعاء مشاعر جديدة وصفحة جديدة!

أتحدث عن الاستنزاف، عن الاستهلاك، عن خيبات الأمل المتكررة، عن الصوت المُنادي "لعله هو" وللأسف.. لا يكون هو. وأعيذكنّ بالله من ذلك كله.

عزيزتي.. إن حصل قدرًا وصادف أن جميع من رغبوكِ لم ترغبي فيهم على كثرة عددهم وعلى اختلاف أسباب الرفض، فذلك ليس مدعاة للتفاخر، كما أنه ليس منقصة، وجب أن تفقهي ذلك فلا تتشدّقي في مجالس النساء بتعديد ضحاياكِ متباهية.

- ألاء وجيه

وقوله {عَجُوزُ عَقِيمُ}:

فيه حسن أدب المرأة عند خطاب الرجال واقتصارها من الكلام على ما يتأدَّى به الحاجة، فإنها حذفت المبتدأ ولم تقل "أنا عجوز عقيم"، واقتصرت على ذكر السبب الدال على عدم الولادة لم تذكر غيره.

(ابن القيم).

#ضبط-الأنوثة💕

الانتكاسة العظمى في المرأة هي الترفع عن تعلّم الطبخ، قد تجد متشربة بأفكار النسوية لكن تحب أن تطبخ وأن تتعلمه وأن تعده لمن تحب.

أما إذا وصلت احداهن لأن تترفع عن ذلك بأي حجة كانت، معظِمة المثال الغربي في أكل الجاهز والمعلبات وغيرهم سائر الأيام، فهذه لا خير يُرجى منها.

لصاحبتها.

#ضبط_الأنوثة

تِسْعِونَ بِالمَائة مِن نِسْاء المُسلِمينَ الآنَ يَعْلَمْنَ أنَّ التَّبَرُّج حَرَامٌ وأنَّ المُتبرِّجَة لا تَدخُل الجَنَّة ولا تَجِدُ رِيحَها ومَعَ ذَلكَ.. يتبَرَّجنَ!

تِسْعِونَ بِالمَائة مِنْ نِساء المُسلِمينَ الآن يعلمن أن التَّعطُّر حرام ومع ذلك يتعطَّرن ويخرُجنَ من بُيوتهنَّ بِعِطرٍ يَعصِفُ بأنوفِ الشَّبابِ والرِّجال ومَعَ ذلك.. يتعطَّرنَ!

تِسْعونَ بالمَائة مِن نِساء المُسلمينَ الآن يَعْلَمنَ أنًّ النَّمص -نتف شعر الحاجبيْن أو تعديل فيهما- حَرَام وَمَع ذَلِكَ.. ينمِصنَ!

تِسْعِونَ بِالمَائة مِن نِساء المُسْلِمين يَعلَمَن أنَّ الزِّينَة لا تَكُونُ إِلاَّ للزُوج ولا يَصِحُّ الخُروج بِهَا وَمَعَ ذَلِكَ.. يَخرّجنَ بِكَامِل زِينَتَهُنّ!

هل الجَنَّة أصبحَت رخِيْصَةٌ أم أنًّ نِساء المُسْلِمينَ لَمْ يَعدْن يُرِدنَ دُخولَها!

أَفْيقْوا يَرْحَمُكُم الرَّحْمَنُ!

- عَبْدُ اۡللّـہِۧ بِنْ مُۭرَاۤدۡ.