التميز خلال 24 ساعة
 العضو الأكثر نشاطاً هذا اليوم   الموضوع النشط هذا اليوم   المشرف المميزلهذا اليوم 
قريبا
إلى رحمة الله " عالية بنت علي بن نصيب القرني" والصلاة عليها عصر الغد في جامع ابن القيم بالروابي والدفن بمقبرة القرينية بالخمره
بقلم : علي بن قحمان القرني
الرهيب
« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: إلى رحمة الله " عالية بنت علي بن نصيب القرني" والصلاة عليها عصر الغد في جامع ابن القيم بالروابي والدفن بمقبرة القرينية بالخمره (آخر رد :علي بن قحمان القرني)       :: 📚 رحيق القراءه (آخر رد :الرهيب)       :: تأكد وتحقق من صحة الحديث عبر اسرع موقع (آخر رد :الرهيب)       :: ❖ فضفضة حافظ ..💜☁️ (آخر رد :الرهيب)       :: تهنئة …للإستاذ الدكتور " محمد حامد البحيري" بمناسبة تعيينه وكيلاً للشؤون الإدارية في جامعة الملك خالد (آخر رد :علي بن قحمان القرني)       :: ✍ خواطر جميله (آخر رد :الرهيب)       :: ضبط الانوثة (آخر رد :الرهيب)       :: *💫 #علمتني_آية 💫* (آخر رد :الرهيب)       :: اجرى الأستاذ " محمد احمد محمد بركات الـ سعيد " عملية جراحية بمستشفى الباحة (آخر رد :علي بن قحمان القرني)       :: تهنئة تخرج " إياد مبارك احمد جمعان " من جامعة الإمام عبدالرحمن بن فيصل تخصص ( طب طوارئ) (آخر رد :علي بن قحمان القرني)       :: حكم ذهبية مميزة لن تمل من قراءتها* (آخر رد :الرهيب)       :: كن مع الله يكن معك (آخر رد :الرهيب)      



مملكة حواء يختص بالمرأه العربية و اساليبها بالحياة و من عاداتها

الإهداءات

كـــيف تربـــين طفـــلا ذكــــيا

عزيزتي الأم ـ نتحدث عن التغيرات السريعة في فترة ما بعد الفطام. العام الثاني والثالث دوافع متدفقة نحو التعلم: قد تكون هذه الفترة هي الأهم في حياة الطفل على الإطلاق،

إضافة رد

 
LinkBack أدوات الموضوع

قديم 11-04-2008, 09:19 PM   #1
 
الصورة الرمزية شموخ انسان
 

شموخ انسان سوف تصبح مشهورا في وقت قريب بما فيه الكفايةشموخ انسان سوف تصبح مشهورا في وقت قريب بما فيه الكفاية
افتراضي كـــيف تربـــين طفـــلا ذكــــيا

عزيزتي الأم ـ نتحدث عن التغيرات السريعة في فترة ما بعد الفطام. العام الثاني والثالث دوافع متدفقة نحو التعلم: قد تكون هذه الفترة هي الأهم في حياة الطفل على الإطلاق، فلن تتكرر هذه التغيرات السريعة والكم الهائل من القدرة على التعلم، والتطور العقلي في تعلم لغته، ففي هذه الفترة يتحول من رضيع إلى طفل يكتسب تحكمًا كافيًا في جسمه، فيستطيع المشي والتسلق والقفز والركض ويتعلم استخدام اللغة للتواصل وطرح الأسئلة والطلب والتعلم والدعابة وطلب المساعدة, وتتضح معالم أسلوبه في التعلم وتتبلور شخصيته وتظهر نوعية مزاجه والنواحي الوراثية والبيئية وأسلوب التربية، وبوصوله إلى سن الثالثة يتضح كيف يمكن أن تكون قدراته في المستقبل وتظهره الفروق التي تنبئ عن مستقبله. بيئة المنزل وعلاقة الطفل بوالديه .. أهم شيء!! والدراسات الجديدة توضح أن بيئة المنزل وعلاقة الطفل بوالديه هامة جدًا خلال هاتين السنتين رغم ذلك فقد ذكر أحد الباحثين أن 10% فقط من الأسر توفر العناية والتربية المناسبة لأطفالها في هذه المرحلة الجوهرية من عمر الطفل، إما بسبب انشغالهم بمطالبهم الحياتية أو قلة الثقافة في مجال حاجات الطفل في هذه المرحلة. قدرته على الحركة أكبر من قدرة والديه: وبمجرد أن يكتشف الطفل قدرته على الوقوف ويبدأ في التوجيه بخطوات قوية نحو الكرسي أو الطاولة يبدأ في التطلع إلى المكان بنظرة جديدة, ويزداد اهتمامه بالاستكشاف ويزداد حب الاستطلاع لديه ليصبح بلا حدود، فيستطيع أن يدفع ويجذب ويتسلق ويشد ويلتقط الأشياء الصغيرة، ويتحرك في المكان بسرعة عجيبة، يكون في هذه المرحلة مدى الانتباه عنده قصيرًا، وتبلغ طاقته 3 أضعاف طاقة الشخص البالغ الذي يرعاه، فقدرته على الحركة في كل مجال تتعب والديه كثيرًا قبل أن يجهد ويتوقف ويخلد إلى النوم. تبقى طريقة التعامل الوالدين مع الطفل، وتشجيعها له للاستكشاف والتعلم أهم عامل في تكوين مستوى ذكائه وتشجيعه لتكوين خبرات حديثه في الحياة. متطلبات الطفل الذكي: المساعدة في تعلم اللغة التشجيع حرية الاستكشاف وكلما زادت بحوث التربويين وخبراء علم نفس النمو في هذه الفترة من عمر الطفل، كلما زادوا اقتناعًا بأن هذه السنوات هي الأكثر أهمية في حياة الإنسان! وبوصول الطفل إلى سن الثالثة تتضح بعض الفروق الهامة بين الأطفال والتي تنبئ وبدقة عالية عن مستوى الطفل في المدرسة، ومدى نجاحه في التكيف مع البيئة ومن حوله من الناس, وقد وجد الباحثون أن المتطلبات الأساسية للطفل الذكي هي حرية الاستكشاف في بيئة آمنة والتشجيع والمساعدة في تعلم اللغة! ومن بين أول وأهم هذه الدراسات project Harvard pre-school مشروع 'هارفارد' مرحلة ما قبل الدراسة' والذي بني للحصول على معلومات أساسية ودقيقة حول النمو المثالي للطفل، والسبب وراء وجود تفاوت بين قدرات الأطفال في سن السادسة، فهذه الفروق أصبحت مشكلة قومية كبيرة بسبب الصعوبات التي يواجهونها في عملية التعليم وصعوبة تغلب الأطفال ضعاف المستوى على مشكلات التعليم. ومن أولى مهام هذا المشروع هو التعريف الدقيق لنتائج التربية المثالية خلال السنوات الست الأولى من حياة الطفل، أي الطفل الناجح في عمر ست سنوات؟ وبدأ باحثوا Harvard 'هارفارد' في دراسة مئات من أطفال مرحلة ما قبل المدرسة على اختلاف بيئاتهم الاقتصادية والاجتماعية والثقافية والعرفية، وتحدثوا إلى مدرسين وأولياء أمور، وأطباء أطفال وأجروا اختبارات، وراقبوا الطفل داخل بيئته وفي المدرسة، وفي الملعب، وفي السوق، ثم اختاروا مجموعتين من الأطفال ثم تقدير نصفهم بأنهم ذووا قدرات عالية, أي لديهم القدرة على التكيف مع المستجدات بأسلوب متميز وبشكل يومي، والمجموعة الثانية لم يكن لديها أي مشكلات بدنية أو عقلية ولكنهم ذووا قدرات منخفضة جدًا. وبدأ الباحثون في التحليل الدقيق للفروق بين الأطفال المتميزين والمتأخرين في عمر 6 سنوات، وتم ملاحظة الأطفال جيدًا على مدى فترة 8 شهور وتسجيل أنشطتهم بكل دقة ولم يجد الباحثون فروقًا كبيرة بين طلبة الصف الأول في القدرات والمهارات الجسمية، ولكن أشاروا إلى العديد من القدرات التي تميز الطلبة المتفوقين عن هؤلاء الذين تنخفض قدراتهم في التعامل والتفاعل مع البيئة المحيطة. خصائص الطفل المتميز في سن السادسة حسب ما توصل إليه باحثو 'هارفارد', فإن الخصائص التي تميز الطفل المتميز في سن السادسة هي أنه: 1ـ قادر على لفت انتباه الآخرين بوسائل اجتماعية مقبولة مثل التحدث معهم، أو عرض شيء ما، أو التوجه نحوهم أو لمسهم! 2ـ قادر على اللجوء للآخرين إذا كانت بعض المهام صعبة، فيطلب معلومات أو مساعدة الآخرين بطرق متنوعة ومقبولة، دون أن يحاول أن يقوم الآخرون بتنفيذ مهمته! 3ـ يستطيع قيادة واتباع مجموعة من الأطفال في نفس عمره، فيقدم الاقتراحات واللعب المباشر ويمثل ويقلد ويتبع اقتراحات الآخرين. 4ـ لديه القدرة على منافسة الأطفال الآخرين في نفس عمره. 5ـ يفتخر بما حققه من إنجازات أو بما يملك أو بما يفعل. 6ـ يمثل أدوار وأنشطة الكبار ويتحدث عما يرجو تحقيقه في المستقبل. 7ـ الوعي بالفروق والتفاوتات في البيئة المحيطة والتحدث عنها والتصرف تجاهها بشكل سليم. 8ـ توقع النتائج والعمل وفقها أو التحدث عنها. 9ـ استخدام الرموز والمفاهيم المجردة كالأرقام والأحرف والقواعد بطريقة منظمة. 10ـ يضع نفسه في مكان الآخرين ويعرض تصوره لمجرى الأحداث! 11ـ يقوم بعمل ارتباطات مثيرة، كربط مشاهد أو أشياء أو مناقشات بخبرات ماضية. 12ـ لديه القدرة الفعلية على تخطيط وتنفيذ الأنشطة التي تتضمن عدة خطوات! 13ـ يستطيع الاستعانة بما حوله من أشخاص أو أشياء لحل المشكلات! 14ـ يستطيع القيام بعملين في ذات الوقت أو التركيز في راحة، ومتابعة ما يجري حوله! وبعد أن توصل باحثو [هارفارد] إلى تعريف واقعي للطفل الذكي في عمر الست سنوات كانت الخطوة التالية هي دراسة كيفية اكتساب الطفل لهذه القدرات، وما هي العوامل الموجودة في بيئة المنزل التي تعزز نمو هذه الخصائص؟! في البداية قام الباحثون بتحليل السجلات الضخمة التي تغطي أكثر من 100 طفل في مرحلة ما قبل المدرسة، والذين قام الباحثون بدراستهم لأكثر من عامين، ثم قاموا مرة أخرى بفرز الأطفال المتميزين والضعاف واتضح من هذه الدراسات نتيجة غير متوقعة، استطاع أطفال الثالثة المتميزين اكتساب معظم القدرات المميزة لأطفال السادسة الأذكياء! فاتضح أن الدراسة لا بد أن تتحول إلى مرحلة سنية أقل! وبعد ذلك اكتشف باحثو هارفارد وجود فرق بسيط في عمر 'السنة' بين الأطفال الذين تحولوا إلى 'متميزين' وهؤلاء الأطفال 'الأقل تميزًا', ويرجع ذلك إلى الممارسات التي تتم في البيت بين عمر [1ـ3] سنوات, ويزداد وجود هذه الفروق الجوهرية عندما يصل إلى 3 سنوات والتي من المستحيل تغييرها عندما يصل الطفل إلى 6 سنوات, وتعميقًا للدراسات قام الباحثون بدراسة أحوال الأسر التي أنجبت أطفالاً متميزين أو ضعافًا بشكل واضح، والأسر التي لديها طفل عمره عام أو أقل، وبعد استئذان الوالدين تمت ملاحظة الأطفال جيدًا على مدى سنتين مع ربط مستوى الطفل بأحوال الرعاية في بيته! العامل الأول: حرية تحرك الطفل في بيئة مناسبة وبدون حواجز!! وقد توصل الباحثون إلى أن هناك مجالين في منتهى الأهمية خلال هاتين السنتين بين العام الأول والثالث: حرية تحرك الطفل في بيئة مناسبة واستخدام اللغة! بعد مرور عام من عمر الطفل وتعلمه المشي تقترن قدرته على المشي والحركة بحب استطلاع فطري لينتج قدرة هائلة على العمل، وفي ذات الوقت سيكون أثر ذلك ضغطًا على الأم أو من يقوم برعاية الطفل، وتحديد طبيعة استجابة الوالدين لهذا الدافع المتدفق نحو التعلم، تحدد مستوى الطفل وقدرته عند وصوله عمر الثالثة أو السادسة! يستخدم الآباء الذين ينجبون أطفالاً ذوي قدرات أقل أسرة وحواجز لتحديد حرية الطفل في الحركة والاستكشاف أكثر من الآباء الآخرين الذين ينجبون أطفالاً متميزين! فالمربي الناجح يرتب منزله بحيث يحمي الطفل من أي مخاطر, وفي نفس الوقت لا يخرب الطفل الأشياء الموجودة, ثم يمنح الطفل حرية كاملة في الحركة والاستكشاف، وكذلك يقومون بترتيب المطبخ بنفس الطريقة، وبغض النظر عن مدى النجاح المنتظر من هؤلاء الآباء فإن الطفل في عمر العام والعامين يقضي أكثر وقته في التعاطي مع الأشياء حوله أكثر من التفاعل مع البشر! فالطفل الذي عمره عام واحد يقضي 86% من وقته مع الأشياء و12% مع الأشخاص حوله، وفي عمر سنتين تصبح 81% مع الأشياء و19% مع البشر حوله ومعظم الأشياء التي تجذب انتباهه صغيرة ويمكن حملها بسهولة! فالطفل بين 12 ـ 15 شهرًا يقضي كثيراً من وقته في النظر إلى الأشياء عن قصد 'لاكتساب المعلومات البصرية' أو لمجرد اكتشاف خصائص هذه الأشياء، ولكن بالتدريج يبدأ الطفل في تخصيص مزيد من الوقت لإتقان المهارات البسيطة، ويخصص الأطفال المنتظر أن يكونوا متميزين، مزيدًا من الوقت لإتقان الأعمال السهلة أكثر من الآخرين! فالطفل المتأخر يميل إلى تضييع الكثير من وقته في الكسل والنوم. العامل الثاني: ثراء لغة الوالدين وبقية أفراد الأسرة!! العامل الآخر في تحديد تطور الطفل هو نوعية وثراء لغة الوالدين وبقية أفراد الأسرة'! فكما تقول دراسات 'هارفارد' فالحديث بين الطفل ووالديه قصير ومقتضب ولا يستغرق أكثر من ثوان قليلة، فالكلمات تأتي عادة كرد مباشر نحو فعل الطفل أو رد على سؤال قصير منه. ولما كانت اللغة ترتبط مباشرة بما يقوم به الطفل وحينما يكون أكثر استعدادًا للتعلم، فإن هذه الأحاديث تعتبر وسيلة تعلم فعالة! وتقول د. White إن أفعال الأم المباشرة وغير المباشرة نحو طفلها [1ـ3] سنوات هي عامل مؤثر في نمو الطفل في مرحلة ما قبل المدرسة وأعتقد أن أفعال الأم خلال هاتين السنتين تؤثر في حياة الطفل كلها! فما هي صفات المربي الناجح [1ـ3] سنوات؟! لا تقضي الأم الناجحة كل وقتها في تربية الطفل، فمعظم الأمهات مشغولات وليس لديهن الوقت لذلك! فهم يقومون بدور المصمم والاستشاري أي: 1ـ تصميم بيئة غنية تناسب حب الاستطلاع عند الأبناء في المنزل حتى تتناسب مع حب الاستطلاع المتنامي لدى الطفل [1ـ3] سنوات، فهذا المنزل مليء بالأشياء الصغيرة ذات التفاصيل الواضحة والتي يسهل إمساكها وتناولها وكذلك لدى الطفل الفرصة للتحرك والتسلق بحرية! 2ـ تتحدث كثيرًا مع طفلها: فالأم الناجحة تتحدث كثيرًا إلى طفلها وبمستوى يستوعبه الطفل وفي حديثها للطفل، تنظر إلى هدف الطفل المباشر وتستخدم لغة في مستوى الطفل أو أعلى قليلاً ولا تطيل الحديث أكثر مما يريد الطفل! وترى د. White أن هؤلاء الأمهات مع الحب والتشجيع والحرية والمدح فلديهم الحزم والنظام ويضعون حدودًا واضحة للأشياء فلا يتوقعون أن يقوم الطفل بأكثر من قدراته؟ 3ـ تمتلك الأم طاقة عالية: هؤلاء الأمهات ذوات طاقة عالية، ويستهلك عمل إحداهن كثيرًا من وقتها وطاقتها ورغم ذلك فإن كثيرًا من الأسر لديها دخل متوسط مع 3 أطفال ويقومون بمهمة تربية الطفل كالأسر الثرية!! إذا لم تكن واثقًا من وجود الدافع القوي للتعلم، فعليك ملاحظة الطفل في عمر [1ـ3] سنوات أثناء ركض الطفل وتسلقه وكلامه وحب الاستطلاع لديه وتدخله في كل شيء، فالطفل في هذا العمر [2ـ3] سنوات لديه طاقة أكثر من الرياضي المحترف ويتحدث أكثر من مذيع متخصص ويفوق قدرة الوالدين ويأبى كثيرًا الذهاب للنوم، فليس لديه الطاقة للبقاء أو الانتظار.


;JJJdt jvfJJJdk 'tJJJgh `;JJJJdh




شموخ انسان غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس

إضافة رد





الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


Rss  Rss 2.0  Html  Xml  Sitemap  دليل المنتديات


الساعة الآن 05:42 AM


Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
Content Relevant URLs by vBSEO 3.6.0 PL2
ارشفة ودعم SALEM ALSHMRANI
F.T.G.Y 3.0 BY: D-sAb.NeT © 2011
جميع الحقوق محفوظة لمنتديات بني بحير بلقرن

1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11 12 13 14 15 16 17 18 19 20 21 22 23 24 25 26 27 28 29 30 31 32 33 34 35 36 37 38 39 40 41 42 43 44 45 46 47 48 49 50 51 52 53 54 55 56 57 58 59 60 61 62 63 64 65 66 67 68 69 70 71 72 73 74 75