التميز خلال 24 ساعة
 العضو الأكثر نشاطاً هذا اليوم   الموضوع النشط هذا اليوم   المشرف المميزلهذا اليوم 
قريبا

بقلم :
الرهيب
« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: ✍ خواطر جميله (آخر رد :الرهيب)       :: ❖ فضفضة حافظ ..💜☁️ (آخر رد :الرهيب)       :: ضبط الانوثة (آخر رد :الرهيب)       :: *💫 #علمتني_آية 💫* (آخر رد :الرهيب)       :: اجرى الأستاذ " محمد احمد محمد بركات الـ سعيد " عملية جراحية بمستشفى الباحة (آخر رد :علي بن قحمان القرني)       :: تهنئة تخرج " إياد مبارك احمد جمعان " من جامعة الإمام عبدالرحمن بن فيصل تخصص ( طب طوارئ) (آخر رد :علي بن قحمان القرني)       :: حكم ذهبية مميزة لن تمل من قراءتها* (آخر رد :الرهيب)       :: كن مع الله يكن معك (آخر رد :الرهيب)       :: 【لا تكـن إمَّعـة】 (آخر رد :الرهيب)       :: إلى رحمة الله " مهدي بن بلغيث ال سعيد القرني" والصلاة عليه عصر اليوم في مسجد العباس بالطائف (آخر رد :الرهيب)       :: دورة اصحاب السبت الاشتراك بها مجانا (آخر رد :الرهيب)       :: من هو المحظوظ ؟ (آخر رد :الرهيب)      



منتدى بني بحير بلقرن للقصص والروايات يختص بامور القصص و الروايات

الإهداءات
الرهيب من الرياض : ‏لا تقلق و ربك الله، ولا تحزن وأمرك بِيد الله، ولا تيأس والأمل كله في الله."    

قصة سرقة لوحة المنوليزا

سرقة لوحة المولنيزا في تمام الساعة السابعة من صباح يوم الاثنين الموافق 21اغسطس من العام 1911م كان ثلاثة من عمال النظافة يتجولون في أحد صالات متحف اللوفر بباريس ،

إضافة رد

 
LinkBack أدوات الموضوع

قديم 07-09-2009, 01:29 AM   #1
 

محمد حسن سوف تصبح مشهورا في وقت قريب بما فيه الكفاية
افتراضي قصة سرقة لوحة المنوليزا

سرقة لوحة المولنيزا

في تمام الساعة السابعة من صباح يوم الاثنين الموافق 21اغسطس من العام 1911م كان ثلاثة من عمال النظافة يتجولون في أحد صالات متحف اللوفر بباريس ، تسمى صالة كاري. توقف هؤلاء العمال الثلاثة للنظر إلى لوحة المنوليزا ، احد أكثر اللوحات شهرة في العالم . قال أحدهم "أنها أكثر اللوحات قيمة مالية في العالم" ، وقال أصدقائه أن قيمتها مليون ونصف فرانس.
انتقل الثلاثة بعد ذلك إلى الصالة الكبيرة في الغرفة المقابلة للقيام ببعض الإصلاحات بعد أن نظروا إلى اللوحة ذات الابتسامة الشهيرة لبضع دقائق. وفي تمام الساعة الثامنة والخامسة والثلاثون دقيقة صباحاً وقبل أن يمروا عبر صالة كاري مرة أخرى لاحظ احد العمال الثلاثة أن المنوليزا ليست بمكانها.
قال أحدهم مبتسماً لقد أخرجوها ، لقد خافوا أن نقوم بسرقتها. أبتسم رفاقه ثم عادوا لإكمال عملهم ،حيث غالباً ما تؤخذ هذه اللوحات إلى الخارج ليتم تصويرها من قبل اشخاص ومن ثم إعادتها لاحقاً. واختفاء اللوحات لم يكن ذلك الآمر غير مألوف ، وحتى العمال الثلاثة لم يفكروا أكثر من ذلك.
وفي تمام الساعة السابعة وعشرون دقيقة في صباح اليوم التالي ، وبينما كان الحارس بوبارديات احد حراس متحف اللوفر يتجول داخل صالة كاري شاهد أن لوحة المنوليزا ليست بمكانها ، اعتقد هو أيضا أن شخص ما أخذها ليقوم بتصويرها.
وفي تمام الساعة التاسعة من نفس اليوم وصل رجلٌ إلى المتحف يسمى لويس بيرود كان رساما يقوم برسم لوحة بصالون كاري ولم يرى لوحة المنوليزا، وسئل الحارس بوبارديت قائلاً أين لوحة المنوليزا؟ . رد الحارس "إنها خرجت للتصوير" . انزعج بيرود من ذلك واستمر بإكمال عمله ثم قرر أن ينتظر لحين عودة اللوحة المشهورة. وانتظر طويلا حتى المساء وسئل نفسه "ماذا يعملون مع اللوحة" ، بعد ذلك وفي وقت مبكر من مساء ذلك اليوم طلب من الحارس بوبارديت أن يطلب من المصورين أن يعيدوا اللوحة لأنه لا يستطيع الانتظار اكثر من ذلك.
خرج الحارس بوبارديت وعاد بشكل سريع وقال وهو خائف ومرتبكً "اللوحة ليست هناك" لا يعرفون أي شي عنها ثم أسرع إلى مديره جورجس بندايت واخبره بذلك.
وفي تمام الساعة الثالثة طُلب من الحضور بأن يغادروا المتحف لأن المتحف مقفل بدون إعطاء أي توضيح ... حتى تم قراءة الأخبار في اليوم التالي وعرف أكثرهم السبب ، حيث أن شخص ما قام بسرقة لوحة المنوليزا.
اُقفل المتحف لمدة أسبوع واعتقدت الشرطة أن اللوحة المشهورة تم إخفائها في مكان ما داخل المتحف ، وبدوا بالبحث وأخذت بصمات جميع العاملين هناك.
وجدت الشرطة بعد ذلك إطار لوحة المنوليزا فارغاً على درج السلالم الخلفية ، ثم بدأو بوضع تصورهم عما حدث بهدوء.
حيث أن السارق دخل إلى المتحف يوم السبت الموافق 20 من اغسطس1911م واختبأ في المبنى بعد أن أقفلت المعارض جميعها ، وفي الساعة السابعة والنصف من اليوم التالي اخذ السارق لوحة المنوليزا ودخل إلى غرفة أخرى ثم نزل عبر السلالم التي وجدت الشرطة في وقت لاحق الإطار عليها. حيث توقف لإخراج الصورة من الإطار ثم دخل عبر باب قادته إلى الفناء الخارجي للمتحف . بعد أن قام بكسر مقبض الباب ودفعه إلى الداخل ، وبعد سماع صوت قام بوضع المقبض في جيبه وجلس على السلم بينما كان يمشى بجانبه شخص يعمل في المتحف ، حيث ذكر السارق لاحقاً انه كان يعتقد أن هذا الشخص احد منظفي المتحف.
خرج السارق بعد ذلك إلى فناء المتحف وقام بفتح الباب الذي قاده إلى الشارع ، وركض بإتجاه محل بونت ديو كارسو رامياً قفل الباب وهو يجري (وجدت الشرطة قفل الباب لاحقاً).
وعندما فُتح متحف اللوفر مرة أخرى أسرع المتجمعون للنظر إلى المكان الخالي على جدار صالة كارى ، ولم يصدقوا أنفسهم حيث بالفعل تم سرقت لوحة المنوليزا.
حققت الشرطة مع مئات من الناس وأخذت بصماتهم وقامت بتفتيش مئات المنازل والشقق والغرف وحققت مع العديد من المجرمين. ووجدت الشرطة أيضاً طبعة إبهام على زجاج إطار اللوحة الفارغ.
إلا أنهم لم يجدوا المنوليزا ، ومع مرور الوقت بدأ الفرنسيون يعتقدون بأنهم لم يروا اللوحة المشهورة التي أحبوها كثيراً مرة أخرى.
وفي صباح أحد أيام شهر نوفمبر من عام 1913م قام الفريدو جيرا ذلك الرجل الذي يقوم ببيع وشراء اللوحات بفتح رسالة بمكتبه بفلورنس بإيطاليا ، حيث كانت هذه الرسالة من باريس من شخص وقع اسمه بليونارد.
وذكر المرسل أنه ايطالي يعيش في باريس وقال انه سرق لوحة المنوليزا ويريد أن يعيدها لمكانها في ايطاليا ، في المكان الذي كانت فيه قبل أن يتم سرقتها خلال حرب الفرنسيين في القرن الثامن عشر.
في البداية اعتقد جيري أن الرسالة قد أرسلت من قبل رجل مجنون ، ولكنه عرضها على صديقه جيفيني بوجي في معرض يوفيزي في فلورينس. وقررالاثنان ان يكتبوا إلي لينارد ويطلبوا منه ان يحضر لوحة المنوليزا إلى ميلان.
وفي يوم الأربعاء العاشر من شهر ديسمبر وصل رجل نحيل شاب ذو شنب اسود صغير إلى مكتب جيري. واخبره بان المنوليزا في غرفته بلندن ويريد مبلغ 500.000ليرا ما يعادل (100.000دولار) للوحة.
وفي اليوم التالي ذهب جيري وبويجي إلى غرفة الرجل الشاب بفندق ترايبولي بإيطاليا وكانت هناك اللوحة المشهورة وسئل بويجي فيما إذا كانوا يستطيعون أن يأخذوا اللوحة إلى معرض يوفيزي ويقوموا بإلتقاط الصور معها. وافق الرجل الشاب على ذلك وذهب الثلاثة إلى المعرض.
و في وقت لاحق عاد الشاب إلى الفندق وقُبض عليه من قبل محققين ايطاليين.
كان الاسم الحقيقي للسارق الشاب هو فينزينزوا بيرجيا وهو رسام منزلي وكان من ضمن احد العديد من الأشخاص الذين استجوبوا من قبل الشرطة الفرنسية بعد سرقة اللوحة في ذلك الوقت لأنه كان احد موظفي المتحف. كما بحثت الشرطة في غرفته في حينها ولكنهم لم يجدوا شيئاً ، حيث أن شخص ما قام بإخفى اللوحة له.
وسبق ان قام بيرجا بخرق القانون من خلال قيامه بالسرقة والقبض عليه من قبل الشرطة ، ولكن بصماته التي حفظت من قبل الشرطة في ذلك الوقت لم تعرض إلا إبهامه الأيمن ، والبصمة الموجودة على الإطار هي بصمة إبهامه الأيسر.
وقامت الشرطة بالبحث في منزله في باريس مرة أخرى ، ووجدوا هذه المرة مفكرة تشتمل على أسماء أناس قاموا بشراء وبيع لوحات في أمريكا والمانيا وإيطاليا .
كما اشتبهت الشرطة أيضا برسامين منزليين ايطاليين بأنهم قاموا بإخفاء اللوحة عندما قامت الشرطة في المرة الأولى بالبحث في منزل بيرجا ، إلا أنهم أطلقوا سراحهم لاحقاً.
بدأت محاكمة بيرجا في الرابع من شهر جون عام 1914م في مدينة فلورينس. وعندما سأله القاضي عن كيفية قيامه بالسرقة ، رد بالقول "لقد دخلت إلى متحف اللوفر حوالي الساعة السابعة صباحاً ، ثم تخفيت حتى وصلت إلى صاله كاري ، ثم قمت بإخراج المنوليزا من إطارها وحملتها وغادرت المكان.
قال القاضي: " كيف غادرت المكان؟
رد بيرجا: بنفس الطريقة التي دخلت بها.
حُكم عليه بعد ذلك بالسجن لمدة عام وخمسة عشر يوماً ، إلا انه خفف الحكم بعد ذلك إلى سبعة أشهر.
ويعتقد بعض الناس ان ييرجا كان يعمل مع مجرمين آخرين احدهم كان رساماً يقوم بتزوير لوحة المنوليزا ويقوم مجرمون أخرون ببيعها بشكل سري إلى أمريكيين أغنياء مهتمين بجمع اللوحات .وغير مدركين بأنها مزورة.
هل من المكن أن يكون ذلك حقيقة؟
قد لا نعرف ذلك ابداً حتى هذه اللحظة.
المصدر : ملفات الحقائق - الجرائم الكبرى- -جامعة اكسفور البريطانية


rwm svrm g,pm hglk,gd.h l,[m





التعديل الأخير تم بواسطة محمد حسن ; 07-09-2009 الساعة 01:38 AM.
محمد حسن غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 07-10-2009, 10:14 AM   #2
مستشار موقع بني بحير بلقرن
 
الصورة الرمزية ابورزان
 

ابورزان له مستقبل باهرابورزان له مستقبل باهرابورزان له مستقبل باهرابورزان له مستقبل باهرابورزان له مستقبل باهرابورزان له مستقبل باهرابورزان له مستقبل باهرابورزان له مستقبل باهرابورزان له مستقبل باهرابورزان له مستقبل باهرابورزان له مستقبل باهر
افتراضي رد: قصة سرقة لوحة المنوليزا

موضوع رائع يستحق القراءة ... وموضوع مشوق عن لوحة أشغلت العالم ...

شكرا لك اخي العزيز على ما طرحت ولو سمحت لي أن اضيف بعض المعلومات المنقولة عن هذه اللوحة




صورة للوحة /




نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة




صورة للرسام ليوناردو دافنشي /


نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة




الموناليزا أو الجيوكاندا (بالإيطالية: La Gioconda، بالإنجليزية:The Mona Lisa) هي لوحة رسمها الإيطالي ليوناردو دا فنشي، وقد بدأ برسم اللوحة في عام 1503 م، وانتهى منها بعد ذلك بثلاث أو أربع أعوام. ويقال أنها لسيدة إيطالية تدعى ليزا كانت زوجة للتاجر الفلورنسي فرانسيسكو جيوكوندو صديق دافنشى والذي طلب منه رسم اللوحة لزوجته. ولكن السيدة ليزا لم تحبّ زوجها هذا, والذي كان متزوجا من اثنتين قبلها، لأن الرجل الذى أحبته تُوفى. ويعتقد أيضًا بأن الصورة هي ليست للسيدة ليزا بل هي لزوجها فرانسيسكو.

أهم ما يميز لوحة الموناليزا هو نظرة عينيها والابتسامة الغامضة التى قيل إن دا فنشي كان يستأجر مهرجا لكى يجعل الموناليزا تحافظ على تلك الابتسامة طوال الفترة التى يرسمها فيها. ومن العجيب أن فرانشيسكو زوج الموناليزا لم يقبل استلام اللوحة من دافنشي.

جلب ليوناردو الصورة إلى فرنسا عام 1516 م واشتريت من قبل ملك فرنسا فرنسيس الأول. وضعت الصورة اولآ في قصر شاتوفونتابلو ثم نقلت الى قصر فرساي, بعد الثورة الفرنسية علقها نابليون الأول بغرفة نومه, واللوحة تعرض حاليا في متحف اللوفر في باريس فرنسا.نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة


الموناليزا ظلت ولفترة طويلة محط أنظار العلماء والمفسرين حيث ان الجميع كان يحاول تفسير تلك الإبتسامةالغامضة ومنها هذا المقال الذي سأضعه عن مدرس ايطالي حاول كشف تلك الأسرار:
بعد مرور عشرات الاعوام على ظهور اللوحة التي بهرت وأثارت حيرة العالم حيث أصبحت المرأة التي تصورها اللوحة مثار جدل وإعجاب العالم وأصبحت ابتسامتها سرا غامضا يسعى العلماء إلى تفسيره انكشف سرها أخيرا. إنها لوحة الموناليزا الشهيرة التي أبدعها الفنان ليوناردو دافينشي.
ذكر تقرير إخباري أن لوحة موناليزا الشهيرة التي رسمها دافينشي وأصبحت رمزا للمرأة في كل العصور كانت لزوجة أحد أصدقائه وأما لخمسة أطفال أصبحت اثنتان منهما راهبتين فيما بعد.
وقالت صحيفة ديلي تلجراف البريطانية أن جيسيب بالانتي المدرس الايطالي أمضى 25 عاما وهو يجري أبحاثا بشأن هوية المرأة صاحبة الابتسامة الغامضة. واكتشف بالانتي أول دليل واضح على علاقة دافينشي بتاجر حرير يدعى سير فرانشيسكو ديل جيوكوندو تزوج من ليزا جيراديني في عام 1495.
وقال بالانتي أن مؤرخ السير الذاتية الايطالي جيورجيو فاساري الذي ينتمي إلى عصر النهضة والذي ذكر اسم تاجر الحرير وعلاقته بدافينشي في عام 1550 كان محقا لانه كان يعرف عائلة جيوكوندو شخصيا.
وقالت الصحيفة إنه لقرون عديدة عرفت لوحة موناليزا باسم جيوكاندا نسبة للكشف الذي أعلن عنه فاساري حيث انه أثبت أن اللوحة لامرأة من عائلة جيوكوندو.
وأثارت اللوحة الكثير من الجدل منذ ظهورها نظرا للابتسامة الغامضة للمرأة موضوعها وطبيعتها الغريبة حيث أن اللوحة تخالف العرف الذي كانت عليه اللوحات في ذلك الوقت فلم تكن اللوحة موقعة ولا مؤرخة كما لم تحمل أي معلومات عن موضوعها أو الشخص الذي تصوره كباقي اللوحات مما دفع بالكثير من العلماء والفنانين إلى وضع عشرات النظريات بشأن أصل اللوحة وموضوعها.
واقترح البعض أن تكون اللوحة لامرأة شهيرة في المجتمع الايطالي آنذاك مثل إيزابيلا ديستي أو سيليا جاليراني. واقترح آخرون أن تكون الصورة لاحدى فتيات الليل أو لوالدة دافينشي. بينما أشارت إحدى النظريات الغريبة إلى أن اللوحة قد تكون صورة ساخرة رسمها دافينشي لنفسه نظرا لاحتمال تقارب ملامح المرأة في اللوحة وملامح دافينشي نفسه والاعتقاد السائد بأنه كان من مثليي الجنس.
وتشير الصحيفة إلى انه بعد البحث العميق الذي أجراه بالانتي في سجلات مدينة فلورنسا امتشف أن والد ليوناردو دافينشي سير بييرو دافينشي الذي كان يعمل موثقا عاما في دائرة العدل كان على علاقة وثيقة بسير فرانشيسكو ديل جيوكوندو. وأتضح أن بيرو دافينشي أسدى عددا من الخدمات القانونية لجيوكوندو وشقيقه.
ويقول بالانتي إن "كل الدلائل تشير إلى أن والد ليوناردو وزوج موناليزا كانا على علاقة قوية قبل أن ترسم اللوحة .. بل وكانا جارين".
وتقول الصحيفة نقلا عن بالانتي أن ليزا جيرارديني أو (موناليزا) كانت تبلغ من العمر 24 عاما وقت رسم اللوحة. وربما رسمها ليوناردو بناء على طلب من والده لتكون هدية لاصدقائه وهو امر اعتاد ليوناردو عليه.
ويقول بالانتي أنه عثر في سجلات المدينة على وثيقة زواج ليزا بفرانشيسكو جيوكوندو الذي كان يكبرها بنحو 14 عاما في عام .1495 كما عثر بالانتي على وصيته التي أعرب فيها عن حبه لزوجته المخلصة.
كما اكتشف بالانتي أن ليزا أنجبت خمسة أطفال وهم الفتية بيرو وأندريا وجيوكوندو والفتاتين كاميلا ولودوفيكا اللتان أصبحتا راهبتين.
ولم يعثر بالانتي على وثائق تسجل وفاة ليزا.
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

معلومات عن اللوحة:
إسم الرسام:ليوناردو دافنشي
تاريخ الإنشاء:1503ــــ1507
مكان اللوحةالحالي:متحف اللوفر ,باريس
معلومات تقنية:لوحة زيتية,الأبعاد77*53 سنتيمترنقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة



ابورزان غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 08-15-2009, 05:41 AM   #3
 

محمد حسن سوف تصبح مشهورا في وقت قريب بما فيه الكفاية
افتراضي رد: قصة سرقة لوحة المنوليزا

شكراً على مرورك وإضافة هذه المعلومات النادرة



محمد حسن غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 08-15-2009, 06:25 AM   #4
 

حمود عبدالله مذهل  وصاحب ذوقحمود عبدالله مذهل  وصاحب ذوقحمود عبدالله مذهل  وصاحب ذوق
افتراضي رد: قصة سرقة لوحة المنوليزا


مشكور أخي محمد حسن موضوع جميل



حمود عبدالله غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس

إضافة رد





الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
سرقة الخواطر بريق الماس منتدى الخواطر 9 04-06-2017 02:09 AM
ضبط عصابة متخصصة في سرقة المحال والمطاعم الرهيب ملتقى الصحافه والاعلام 0 11-25-2013 07:00 AM
سرقة عدد من سيارات الطلاب والعبث بها الوطــــــــــن مدرسة ثانوية سُهيل بن عمرو بالفائجه 7 09-28-2009 02:27 PM

Rss  Rss 2.0  Html  Xml  Sitemap  دليل المنتديات


الساعة الآن 11:28 AM


Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
Content Relevant URLs by vBSEO 3.6.0 PL2
ارشفة ودعم SALEM ALSHMRANI
F.T.G.Y 3.0 BY: D-sAb.NeT © 2011
جميع الحقوق محفوظة لمنتديات بني بحير بلقرن

1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11 12 13 14 15 16 17 18 19 20 21 22 23 24 25 26 27 28 29 30 31 32 33 34 35 36 37 38 39 40 41 42 43 44 45 46 47 48 49 50 51 52 53 54 55 56 57 58 59 60 61 62 63 64 65 66 67 68 69 70 71 72 73 74 75