| التميز خلال 24 ساعة | |||
 العضو الأكثر نشاطاً هذا اليوم | الموضوع النشط هذا اليوم | المشرف المميزلهذا اليوم | |
قريبا | ..القصيدة العصماء لعلي بن ابي طالب* بقلم : الرهيب  | الرهيب | |
 « آخـــر الـــمـــشـــاركــــات » |
| منتدى الاستاذ/دخيل مسفر(رحمه الله) الرياضي قسم يختص بجميع الاخبار الرياضيه المحليه و العالميه |
 الإهداءات |
 |
| | LinkBack | أدوات الموضوع |
08-07-2009, 02:01 PM
| #1 |
     |  كل ما يخص اللاعب ماجد احمد عبدالله .. اولا القصة بالتفصيل ماجد أحمد عبد الله … ذلك الإصرار المتدفق شلالا من العطاء … خُلد كالسلسبيل. رنتْ الكرة بين قدمية سنوات كالسحر ...حرك نقاء الكوامن فينا وجعلنا على يقين أن كرة القدم رمزاً ومدلولاً... ووثيقة التغير والميلاد واستبسالاً يُهدي للأوطان . ماجد أحمد عبد الله… سر حضارة لن تندثر ومنهاج قويم لجيل جديد، لاعب امتطى صهوة الإنتصارات لينبلج معها صبحاً جديداً … أضاء عالم كرة القدم … وغيرّ خارطة الهزيمة... وسطّر على صفحات التاريخ نضال. لكرة القدم فخرها أنّ يكون ماجداً أحد لاعبيها فقد تحلى بحسن الخلق وازدان بالحكمة ورصانة الكلمة... عزيز النفس جسورا مقدام، وهذا الموقع مرآة تعكس صوراً من حياة اسطورة كرة القدم الذي أمتعنا بإبداعه وفنه الكروي لسنوات . في إحدى ليالي الشتاء الباردة لعام 1378هـ/ 1959م تدثر الضياء بعباءة العتمة وأعلنت الشمس إنذاراً مبكراً بالرحيل. في تلك الليلة كانت ولادتي بمنزل متواضع في جدة بحي البغدادية العتيق، احتضنني دفء والدييٍّ وحباً صادقاً من أخي الأكبر عبدالله، نشأت نحيلاً أجري وأركض في أزقّة الحارات، ألعب مع أقراني بصفاء طفولي عذبٍ كل ما يقع تحت أقدامنا يتحوّل إلى كرة نسددها دون هدف كنت هادئ الطبع، قضيت سنوات عمري الأولى أستقي من أمي الحنان وأتجّرع من أبي حب كرة القدم .كل ما في منزلنا يؤكّد عشقاً حقيقياُ لتلك الساحرة العجيبة التي سحرت ألبابنا أنا وأخي عبد الله، نلتفُّ حول والدنا نسمع أحاديثه عن كرة القدم وعن البطولات والانتصارات فنرحل بخيالنا إلى عوالم أخرى..تزيّنت جدران منزلنا بصور اللاعبين وعمالقة الفرق السعودية والعربية والعالمية .شُغفت حواسنا بهذا العالم جمالاً سرى في أرواحنا فرسم وشكّل حياتنا وأنماط تفكيرنا. عندما بلغتُ السادسة من عمري انتقلتُ مع أسرتي إلى مدينة الرياض حيث كانت البدايات وبذرة الانطلاق وأجمل الذكريات، قطنا حي العطايف... ذلك الحي الذي تشع المودة والألفة بين سكانه، فبدون معاناة استطعنا أنا وأخي تكوين صداقات بين أطفاله، وأصبحنا نشاركهم ألعابهم وهزلهم وجدّهم، وانضممت تلقائياً لفريقهم، ورغم صغر سنّي فقد كنت من عناصره الهامة التحقت بمدرسة الجزائر الابتدائية أتلقى تعليمي الأوليّ أنمو وأكبر ويكبر في أعماقي حبّي لكرة القدم، فاشتركت مع فريق المدرسة كمهاجمٍ تهز أقدامي الصغيرة الشباك بين الحين والحين، فتحسس أساتذتي شغفي بالرياضة لذا قاموا بترشّيحي ضمن الطلاب الذين يحملون الأعلام أثناء افتتاح دورة الخليج الثانية والتي أقيمت في الرياض لعام 1392 هـ. خلال هذه المرحلة الزمنية من عمري كان والدي مدرّباً لأشبال نادي النصر فحرص على أن يصطحبني أنا وأخي عبدالله لمشاهدة التدريبات والمباريات للأشبال ونجوم النصر فكنا نشعر بالفخر والزهو ونحن نحلّق حولهم فينضج الحس الكروي فينا. {التوكل على الله... المثابرة... والإقدام أهم أدوات تغيير حياة الإنسان وتحقيق الأهداف والآمال} لقد أدركت هذا المعنى مبكراً، وكنت على يقين بأنني قادرٌ على صنع شيءٍ ما. ودعت حياة الطفولة وودعت معها حي العطايف لأنتقل أنا وأسرتي إلى حي حوطة خالد، هناك التحقت بالمتوسطة الثانية أنهل منها علومي وتشجيع مديري وأساتذتي على لعب كرة القدم وإبراز مهاراتي فيها. في تلك الحقبة الزمنية ازداد عشاق كرة القدم والمهتمين بها وأصبح لها رواجاً كثيراً ، فكان يعقد سنوياً دوري (عتيّقة) للحواري تتنافس فيه فرق الحارات، حينها انضممت لفريق حارتنا الذي سُميّ الاتفاق ذي الشعار الأزرق والأصفر. كان طاقم الفريق مجموعة من الأشبال المتميزين أمثال عبدالمحسن العتيق... عمر باخضير... شجاع مطر... منصور مبروك... عبدالله العمير... كمال سعيد... منصور الماص وغيرهم من المبدعين، وتلقينا تدريباً منظماً على يد أستاذنا الفاضل (نصيب عوض صالح) والذي دربنا بإخلاص دفعنا إلى التحدي والصمود وشجعنا على الاجتهاد للوصول إلى القمة ، كما جعلنا ندرك أن الكرة فنٌ رفيع حرّك حواسنا وزرع فينا احترام الآخرين قبل احترام الذات. قضينا ساعات طويلة في التمارين والاستماع إلى نصائح قائدنا، فكانت النتيجة مبهرة, فبلإلتزام والجدية أحرزنا نصراً كبيراً قيساَ بقوة وجبروت خصمنا الذي كان من أعتى الفرق (فريق ابن عمر) واختطفنا الكأس من يديه وصعدنا أٌولى درجات النجاح محرزين البطولة بثلاثة أهداف لصالحنا مقابل هدف واحد، وبكل فخر كان لي نصيب الأسد في هذه الأهداف حيث سددتُ هدفين هزت شباك الخصم وهزت مشاعر الفرح ونشوة الفوز في أعماقي. تركت هذه المباراة في نفسي بصماتها ونثرت حولي الأصداء كلاعب صغير متميز مما جعل والدي يتسلل بين صفوف المشاهدين في إحدى مباريات ملاعب الناصرية ليرقب أدائي ويقيّم موهبتي التي كانت على وشك التبلور والنضوج ، وفوجئت به بعد نهاية المباراة يحتضنني وقد اغرورقت عيناه بالدموع ويشيد بموهبتي ويتنبأ لي بمستقبل كروي باهر. زرع هذا الموقف مزيداً من الثقة في قدراتي ودفعني لبذل المزيد من الجهد حتى نطقتُ جملتي المشهورة بين أقراني حينها وأنا أتابع مع مجموعة منهم أحد مباريات المنتخب السعودي في دورة الخليج الرابعة والتي أُقيمت في دولة قطر إذ قلت لهم "أن شاء الله سأكون في الدورة المقبلة ضمن لاعبي المنتخب السعودي وليس مشاهداً أو مشجعاً له". حينها لم أكن حتى مسجلاً ضمن صفوف نادي النصر. ظلت عيون الأندية تلاحقني وتتبع خطواتي، وبدأت بوادر التفاوض معي من بعضهم فقد كنتُ أُقدر العديد منهم، لكن أملي كان نصراوياً بحت. وصلت الأخبار لإدارة نادي النصر فتوجه عددٌ من الإداريين وجهاز التدريب يتقدمهما المدربين أبو رجيلة وبروشتش واللاعب الكبير خالد التركي، وحضروا إحدى مباريات نادي الاتقاق، وبعد نهاية المباراة أُطلقت عليّ عدة ألقاب كان أحبها لي " النابغة الصغير". بعد عدة أيام وبينما أنا أصغي لمعلّم مادة العلوم دخل المشرف الاجتماعي واستأذن لي لمقابلة المدير. دبّ في نفسي الخوف وتسارعت ضربات قلبي وبدأت التساؤلات تدور في رأسي: ما الذنب الذي اقترفته؟؟ ... لكن سرعان ما تبدلت حالة القلق بفرح عظيم عندما رأيتُ والدي والأستاذ أحمد البربري يتحدثان مع مدير مدرستي الأستاذ ابراهيم الفريح ويستأذنانه باصطحابي معهما إلى المكتب الرئيسي لرعاية الشباب حيث تم تسجيل اسمي ضمن قائمة لاعبي القدم بنادي النصر... كان هذا الخبر فرحة عمري وبداية نجاحي الحقيقي. ( النجاح لا يُقيّم بالمكانة التي وصل إليها الشخص دائماً بالعقبات التي نجح في تخطيها) في يوم 6/11/1395هـ ارتديت رسمياً شعار النصر السعودي الذي تزينه خريطة الجزيرة العربية، وصنفت ضمن فريق الناشئين. جعلتني فرحتي الغامرة لا أشعر بالجهد الكبير الذي أبذله، كيف لا وقد حققت أحد أحلامي وأصبحت لاعباً في نادي النصر بالإضافة لالتزامي تجاه فريقيّ الحارة والمدرسة واللذيّن يعلقان آمالاً كبيرة عليّ فوجب عليّ الالتزام بالتدريبات لأمضي قدماً ولا أزعزع ثقة أصحابي وزملائي بي. وسعيت حثيثاً لكي أوفق بين جميع الاتجاهات وأن أصنع النجاح لغيري قبل نفسي ولا أخذل كل من شجعني ووقف بجانبي وخاصةً صاحب السمو الملكي الأمير عبدالرحمن بن سعود، والذي أتذكر له جيداً موقفاً حدث بيننا ظل لوقتٍ طويلٍ محركاً لقدراتي الكامنة ففي دورة الصداقة كنت جالساً في المدرج الشمالي من الملعب أشاهد إحدى مباريات المنتخب وحينها كان صاحب السمو الملكي والأب الحاني عبدالرحمن بن سعود مديراً عاماً للمنتخبات، عندما رآني أشار لي إشارةً ترجمتها بأنني في يومٍ من الأيام سأكون لاعباً في المنتخب... نعم هذه الإشارة عنت لي الكثير وجعلتني أبذل المزيد من الجهد. كانت بمثابة عهدٍ قطعته على نفسي ويجب عليّ الإيفاء به مهما اعترضتني العقبات. في ذلك الحين كان مدرب النصر بروشتش( مدرب التحديات) ذلك العملاق الذي صقل موهبتي وطوّر جميع مهاراتي وجعلها بلورة تشع بالنضج. كان مدرباً صارماً جاداً يجب الانتظام والالتزام وتقدير المسؤولية... يتعامل مع المباراة كسيمفونية دو.. ري.. مي.. فا.. صو.. لا.. سي..سلّمٌ موسيقيٌ متناغم متكامل... لحنٌ شجيٌ نهلتُ من بحره قدر ما استطعت وبدأتُ أركز على مهارة استقبال الكرة بالصدر والقدم وتسديد ضربات الجزاء حتى برعتُ فيهما. آمن بروشتش بقدراتي جيداً، كما آمن بالتأني أثناء ارتقائي للسلم الكروي، فلم يقفز بي بل جعلني أصعد خطوة خطوة بعكس قناعات صاحب السمو الملكي الأمير الرائع الراحل طيب الله ثراه \" أبو خالد\" الذي اعتبرني لاعباً نابغاً... أخذ بيدي ليحلق بي في سماء الفريق الأول متحدياً الآخرين مازحاً مع بروشتش حيث كتب له في جلسة سمر على ورقة نقدية( أوقع أنا عبدالرحمن بن سعود أن اللاعب ماجد ثمرة حان قطافها)، وكتب روشتش على ورقة نقدية أخرى( أوقع أنا المدرب بروشتش أن اللاعب ماجد يحتاج لمزيدٍ من الوقت لينضم للفريق الأول). وجاء دوري أنا لأحدد من سيكسب الرهان... جاء دوري لأرد الجميل وأرفع رأس أميري عالياً وأثبت للجميع أنه ذو نظرةٍ ثاقبةٍ وحدسٍ متفردٍ، فقد سافر فريق النصر الأول إلى لندن لإقامة معسكر تدريبي وكنت معهم وفي إحدى المباريات التجريبية أشركني بروشتش فيها محاولاً تأكيد قناعاته، لكنه فوجيء بأن الهدف الأول للنصر كان من تسديدي وانتهت المباراة بفوز النصر بأربعة أهداف ولكني للأسف أُصيبت مفصل قدمي وعدتُ مع البعثة إلى الرياض. ولم ألعب سوى هذه المباراة ولكن هذا لم يمنع بروشتش أن يهنيء صاحب السمو الملكي الأمير عبدالرحمن بن سعود بمولدِ لاعب جديد في الفريق الأول وقال لي  ثابر واجتهد فأنت الآن مهاجمٌ في الفريق الأول)، ومن هنا كانت الانطلاقة. ( لا تستسلم أبداً لأن هذا هو تحديداً المكان والزمان اللذان سوف تحصل فيهما على فرصتك المناسبة) تسببت إصابتي في عدم مواظبتي على التمارين بعد عودتي من لندن وانتهى موسم 1396هـ وأنا أعاني من الإصابة وويلاتها. ومع بداية الموسم اللاحق طرأ تحسنٌ كبيرٌ في مفصلي والحمد لله فبدأ مدربي العظيم بإشراكي تدريجياً في اللعب في المباريات الرسمية، وكان أولها أمام فريق الفتح المغربي حيث لعبتُ في آخر المباراة ولمدة عشرين دقيقة، وبعدها بأسبوع اشتركتُ في مباراة مع فريق الشباب انتهت بفوز النصر 2/1 ولم يكن لي فضل تسجيل أي هدف. وبتاريخ 28/3/1397هـ اشتركت في مباراة النصر مع الوحدة وأحرزتُ هدفاً في أول مباراة رسمية لي بعدها توالت حبات العقد هدفاً تلو الآخر معلنة خسارة بروشتش للرهان والتحدي أمام صاحب السمو الملكي الأمير عبدالرحمن بن سعود. كانت تلك المباراة مثار دهشة الكثير وأملاً شع في نفوس المحبين للوطن الذين بدئوا يركزون أنظارهم عليّ ليتأكدوا من قدرتي ويقتنعوا بكفاءتي لارتداء القميص الأخضر والانضمام للمنتخب كسفيرٍ لبلاده يعكس روح المودة والتسامح وأخلاق الدين الإسلامي ورسالة الإبداع الكروي، وجاء قرار أصحاب القرار وسُجل اسمي كلاعبٍ رسميٍ في المنتخب السعودي للناشئين وكان ذلك مع نهاية موسم 1397هـ وهي فترة قصيرة جداً فقد أمضيتُ نصف موسمٍ فقط وأنا ألعب مع فريقي النصر في مبارياته الرسمية. هذا الحدث الهام في حياتي جعلني أشعر بعمق المسؤولية وحجم الرسالة الملقاة على عاتقي، فأصبحت الكرة كل اهتماماتي أتدرب بانتظام... التواضع شعاري... لا تفوتني الشاردة والواردة... أتبع تعليمات مدربي بكل دقة... أستمع للنصائح والتوجيهات... والأهم عندي المحافظة على الاحترام والمودة بيني وبين زملائي. كل ذلك قادني للحصول على لقب هداف دورة تبريز للناشئين والتي أُقيمت في إيران حيث سجلتُ في تلك الدورة سبعة أهداف أشاد كل المتابعين والنقاد بروعتها وفنها بالرغم من ثراء تلك الدورة بنجومٍ أفذاذ يفوقونني خبرة ومعرفة ودراية، كما جعلت مدرب منتخب إيران يقول عني( إن هذا الفتى السعودي الأسمر لا يستحق كأساً واحداً بل عدة كؤوس، لقد أذهلني بمستواه الراقي). بعد عودتي للرياض من دورة تبريز لعبتُ مع منتخب الناشئين في مباراة ودية أمام منتخب السودان الأول وكانت هذه المباراة ضمن الاستعدادت والتدريب على بطولة كأس فلسطين، واستطعت مراوغة الدفاع وهددتُ مرماهم في أكثر من هجمة وسجلتُ هدفاً جاء إثباتاً مني لقدرتي على تحقيق المعجزات. وجاء قرارٌ من المدربين بضرورة تسجيلي في المنتخب الأول فقد اعتبروني مترجم لغة الهجمات إلى أهداف... تلك اللغة التي أصبحت صنعتي أتفنن بها وأُشكل حروفها بتسديدات قدمي. كانت أولى مبارياتي مع المنتخب الأول أمام نفيكا البرتغالي تمكنتُ فيها من تسجيل هدفين برقا في سماء نجوميتي وجعلاني أسابق الريح، لا موعد لي مع التوقف ولا شيء يعنيني سوى هز الشباك، فوصفتني الصحافة السنغافورية بـ( "روبين هود" ذلك اللص الشريف الذي يسرق الكرة ويتسلل بها لشباك الخصم مودعاً إياها). كانت تلك التشبيهات والأوصاف والثناء والإطراء تشعرني بالفرح الذي مايلبث أن يتحول إلى قلقٍ يحملّني مسؤولية الفوز والانتصار. كنتُ مقتنعاً في داخلي بأنني رجل الأهداف وأنني من يستحق اللوم إذا خسر الفريق أو ضاعت الهجمات دون أن تترجم إلى أهداف. ثانيا الأنجازات وماذا قيل عنه الإنجازات مع المنتخب الوطني السعودي : 1984: التأهل لأوليمبياد لوس أنجلوس 1984: كأس الأمم الآسيوية الثامنة 1988: كأس الأمم الآسيوية التاسعة 1994: التأهل لنهائيات كأس العالم في الولايات المتحدة مع نادي النصر: 1980: بطولة الدوري الممتاز 1981: بطولة الدوري الممتاز 1981: كأس الملك 1986: كأس الملك 1987: كأس الملك 1989: بطولة الدوري الممتاز 1990: كأس الملك 1995: كأس دوري خادم الحرمين الشريفين 1996: بطولة أندية دول مجلس التعاون الخليجية 1997: بطولة أندية دول مجلس التعاون الخليجية 1998: كأس الأندية الآسيوية أبطال الكؤوس إنجازات شخصية: هداف الدوري السعودي الممتاز 6 مرات (رقم قياسي). موسم 1398-1399 (1979) برصيد 13 هـدفـاً. موسم 1399-1400 (1980) برصيد 17 هـدفـاً. موسم 1400-1401 (1981) برصيد 21 هـدفـاً. موسم 1402-1403 (1983) برصيد 14 هـدفـاً. موسم 1405-1406 (1986) برصيد 15 هـدفـاً. موسم 1408-1409 (1989) برصيد 18 هـدفـاً. لاعب القرن على مستوى الكرة السعودية، باختيار وكالة الأنباء الفرنسية. الثالث في اختيار لاعب القرن الآسيوي، باختيار الإتحاد الآسيوي. عميد لاعبي العالم في الفترة 1995-1998. أحد أربعة رياضيين اختارتهم اللجنة الأوليمبية الدولية كرياضيي القرن على المستوى المحلي. أفضل لاعب آسيوي أعوام 1984و1985و1986. لاعب الشهر الآسيوي، لشهري يونيو 1995 (الأولى في تاريخ القارة) و يناير 1997. هداف العرب والحائز على الحذاء الذهبي عامي 1981 و1989. حاز على الحذاء الفضي كثاني الهدافين العرب عام 1986 وكان أول عام تمنح فيه الجائزة. هداف التصفيات الآسيوية لأوليمبياد لوس أنجلوس 1984، برصيد 13 هدفا، منها 7 أهداف في التصفيات الأولية و6 أهداف في النهائية. هداف دورة الخليج السادسة عام 1982 برصيد 3 أهداف. هداف بطولة أندية مجلس التعاون مرتين، عام 1991 برصيد 5 أهداف وعام 1996 بنفس الرصيد. إختاره الإتحاد العربي لكرة القدم عام 1999 سفيراً للعب النظيف قالوا عن ماجد من أبرز تلك المواهب التي حققت بفضل الله ما نأمله لها من نجاح وساهمت في الإنجازات التي تحققت في مجال كرة القدم السعودية .. نجم منتخب المملكة ماجد عبد الله الذي تميز إضافة لتفوق مستواه، بأخلاقه الفاضله وخصاله الحميده وعلاقته الطيبة بمجتمعه الرياضي وهذا ما جعله نموذجاً للاعب السعودي المتكامل فيصل بن فهد بن عبد العزيز -------------------------------------------------------------------------------- ماجد عبد الله لاعب دولي مميز بأسلوبه وتمركزه والهدفان اللذان سجلهما لا يسجلهما سوى لاعب عالمي، وهو يمتلك كل مميزات رأس الحربة ولاعب صاحب خبرة طويلة وأعتبره أفضل رأس حربه في أسيا سلطان بن فهد بن عبد العزيز -------------------------------------------------------------------------------- أنا أطرب لكثيرين ولكن ماجد عبد الله يعد ظاهرة فريدة وعجيبة .. أتمنى أن يستمر .. لقد بيض وجوهنا وأعطانا ككبار سن تفاؤلاً كبيراً بأن الكبير يظل قادراً على العطاء خالد الفيصل بن عبد العزيز -------------------------------------------------------------------------------- إذا استحوذ اللاعب على قلوب جماهيره وفرض نفسه على أقلام المحللين والمعلقين والكتاب الرياضيين في بلده واقترنت مهارته الفنية العالية بالخلق الرياضي الرفيع أصبح نجماً رياضياً وطنياً يعتز به بلده ومواطنوه .. أما إذا تجاوزت شهرة اللاعب نطاقه الإقليمي وتخطته إلى الأوساط الرياضية العالمية .. وتسابقت وسائل الإعلام الأجنبية في متابعة أخباره وإضفاء الأسماء والأوصاف المناسبة عليه .. أصبح اللاعب نجماً دولياً يسطع في سماء الرياضة .. وهذا هو لاعبنا الدولي الموهوب مــاجــد عبد الله منصور الخضيري - مدير الإعلام والنشر برعاية الشباب -------------------------------------------------------------------------------- ماجد أحمد عبد الله شاب استطاع بجهده وحرصه ومثابرته الدؤوبة أن ينتزع الإعجاب والتقدير ، واستطاع هذا الشاب الطموح أن يعكس الصورة المشرقة للفرد الرياضي بكل أبعاد هذه المسمى، وأن يحقق بالتعاون مع زملاءه اللاعبين مكاسب على مختلف ساحات الملاعب التي شهدت له بالكفاءة والإخلاص والتفاني في سبيل رفعة سمعة بلاده الغالية التي يسعى لتحقيقها الجميع د. صالح أحمد بن ناصر - وكيل رئيس رعاية الشباب -------------------------------------------------------------------------------- إذا كان ماجد قد نجح في تعامله المتطور مع الكرة ، فقد نجح أيضاً في كسب احترام وتقدير الحكام لأدبه وخلقه وتعامله محمد فوده - حكم دولي سابق -------------------------------------------------------------------------------- يتميز ماجد بمهارات أساسية عالية في التحكم بالكرة والتمرير واستلام الكرة وتسليمها، ودقة المهارات جعلت منه هدافاً لا يستهان به وخاصة اللمسة الحاسمة أو الضربة القاضية كما يطلق عليها بروشتش مدرب نادي النصر ونادي الهلال ومنتخب الكويت السابق -------------------------------------------------------------------------------- ماجد عبد الله مهاجم من الطراز الأول يتمتع بمهارات عالية من الصعب الحد من خطورته خليل الزياني - مدرب المنتخب السعودي السابق -------------------------------------------------------------------------------- ماجد رجل الأهداف ودعم للفريق فهو لاعب هداف من طراز ممتاز زاجالو مدرب منتخب البرازيل والمنتخب السعودي سابقاً -------------------------------------------------------------------------------- ماجد عبد الله يمثل نصف المنتخب السعودي لأنه خطر جداً ويحسب له ألف حساب ، وأي دفاع يلعب أمام ماجد يشكل له قلقاً مستمراً ، فهو لاعب خطر، وأية هجمة منه تنبئ عن هدف قادم عمو بابا - مدرب منتخب العراق السابق -------------------------------------------------------------------------------- ماجد عبد الله .. لاعب عبقري من الصعب إيقاف زحفه المتدفق تيلي سانتانا مدرب منتخب البرازيل ونادي الأهلي سابقاً -------------------------------------------------------------------------------- ماجد أغنية لكل الأذواق ، وصفحة مشرقة في تاريخنا الرياضي ، لا يكتمل إلا بقرائتها ، ولكي تعطي ماجد حقه كاملاً لا تحاول تـفـسير ما يصنعه ، بل استمتع في صمت فقد تستوعب سعد المهدي - إعلامي سعودي -------------------------------------------------------------------------------- في نهاية السبعينيات الميلادية حيث لمعة الطفولة وذروة نشوتها، كانت تسمية بعضنا بأسماء نجوم الكرة ومشاهيرها إما لتشابه أو تشجيع أو حتى سخرية، فمن لاتو هداف بولندا الشهير إلى الأرجنتيني كيمبس والجزاران الإيطاليان شيريا وجنتيلي إلى المحليين كدابو وسعد بريك وعشعوش والغول ، لا أذكر أننا جرؤنا على أن نسمي أحداً ماجد عبد الله! محمود تراوري - صحفي سعودي -------------------------------------------------------------------------------- إنه لاعب موهوب لم يصدأ لاكتشافه مبكراً، لقد صقلته التجربة وتحمل المسئولية المبكرة فاختصر الطريق للشهرة والمجد ، لذلك فكلمات الثناء والمدح التي ينالها ماجد عبد الله من كل من يراه وهو يلعب ليست مبالغ فيها فتلك حقيقة وحقه في نفس الوقت سعد الرميحي - إعلامي قطري -------------------------------------------------------------------------------- كانت تصفيات لوس أنجلوس بسنغافورة هي قمة الأداء للنجم ماجد عبد الله ، فماجد يملك من المهارات ثلاث أساسية هي إجادة ضربات الرأس والمراوغة الجيدة واللياقة البدنية العالية هذه الأشياء الأساسية تعطي اللاعب ماجد عبد الله عطاءاً وافراً وسخياً لفريقه خالد الحربان - معلق رياضي -------------------------------------------------------------------------------- ماجد عبد الله لاعب من طراز نادر وإنني من المعجبين جداً به وبأسلوبه في تسجيل الأهداف كابتن محمد لطيف - معلق رياضي -------------------------------------------------------------------------------- ماجد عبد الله رأس المال والعملة النادرة في ملاعبنا التي لا يملكها أي فريق يوسف خميس - كابتن ومدرب النصر السابق -------------------------------------------------------------------------------- ماجد عبد الله من المهاجمين المرعبين حقاً ، إنه جوهرة العرب صالح النعيمة - كابتن المنتخب ونادي الهلال سابقاً -------------------------------------------------------------------------------- إنني أسعد لوجود لاعب مثل ماجد يترجم كل مجهود الفريق إلى أهداف صالح خليفة - كابتن المنتخب ونادي الاتفاق سابقا -------------------------------------------------------------------------------- من اللاعبين القلائل الذين استطاعوا وضع بصماتهم على الكرة الآسيوية ولن تنجب الملاعب لاعباً يضاهيه عبد الله معيوف - كابتن منتخب الكويت سابقاً -------------------------------------------------------------------------------- إن ماجد لاعب متكامل وخطير ، وهو قادر على اللعب في أي ناد في العالم روبيرتو ريفالينو - كابتن منتخب البرازيل ولاعب الهلال سابقا -------------------------------------------------------------------------------- ثانياً:الصور       منقوووووووول المصدر: منتديات بني بحير بلقرن ;g lh dow hgghuf lh[] hpl] uf]hggi >> |
|  |
|
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
| |
|
المواضيع المتشابهه | ||||
| الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
| حفل زواج الاستاذ عبدالله احمد | أوراق مبعثرة | أفراح وتهاني بني بحير بلقرن | 12 | 11-17-2012 02:09 PM |
| ماجد عبدالله مديرا عاما لكرة القدم في النصر بدلا من القريني | abuzeed | منتدى الاستاذ/دخيل مسفر(رحمه الله) الرياضي | 3 | 09-21-2010 12:27 AM |
| ماجد عبدالله وسامي ا لجابر والشنيف في اهتمامات الاتحاد السعودي | ذاكررر | منتدى الاستاذ/دخيل مسفر(رحمه الله) الرياضي | 2 | 09-22-2009 03:54 AM |
| حياة ماجد عبدالله الرياضيه | joodallah | منتدى الاستاذ/دخيل مسفر(رحمه الله) الرياضي | 2 | 05-29-2009 08:15 PM |
| وفاة والدة الكابتن ماجد عبدالله | سعد بن حامد البحيري | منتدى الاستاذ/دخيل مسفر(رحمه الله) الرياضي | 6 | 04-26-2009 02:35 AM |
Rss Rss 2.0 Html Xml Sitemap دليل المنتديات
