{فَالْيَوْمَ نُنَجِّيكَ بِبَدَنِكَ لِتَكُونَ لِمَنْ خَلْفَكَ آَيَةً } صور فرعون

[اميرة القمر]

هذا هو فرعون او رمسيس الثاني الذي لم يؤمن لموسى عليه الصلاة والسلام وكفر برب العالمين

اكثر من 3200 سنة تقريبا... حكم مصر 67 عاما ..... حكمه في الفترة : 1279 ـ 1213 ق.م

ارسل الله له موسى عليه السلام:

اذْهَبْ إِلَى فِرْعَوْنَ إِنَّهُ طَغَى

ولكن فرعون استكبر:

وَنَادَى فِرْعَوْنُ فِي قَوْمِهِ قَالَ يَا قَوْمِ أَلَيْسَ لِي مُلْكُ مِصْرَ وَهَذِهِ الْأَنْهَارُ تَجْرِي مِن تَحْتِي أَفَلَا تُبْصِرُونَ

وتحدى فرعون نبى الله عليه السلام:

وَقَالَ فِرْعَوْنُ ائْتُونِي بِكُلِّ سَاحِرٍ عَلِيمٍ

ولكن النصر لمن آمن بالله:

وَأَوْحَيْنَا إِلَى مُوسَى أَنْ أَلْقِ عَصَاكَ فَإِذَا هِيَ تَلْقَفُ مَا يَأْفِكُونَ

أية أخرى * وَأَلْقِ مَا فِي يَمِينِكَ تَلْقَفْ مَا صَنَعُوا إِنَّمَا صَنَعُوا كَيْدُ سَاحِرٍ وَلَا يُفْلِحُ السَّاحِرُ حَيْثُ أَتَى

آية اخرى * فَأَلْقَى مُوسَى عَصَاهُ فَإِذَا هِيَ تَلْقَفُ مَا يَأْفِكُونَ

ولم يستجب لدعوة موسى عليه السلام وزاد عناده و استكباره

فَعَصَى فِرْعَوْنُ الرَّسُولَ فَأَخَذْنَاهُ أَخْذًا وَبِيلًا

فأغرقه الله:

وَجَاوَزْنَا بِبَنِي إِسْرَائِيلَ الْبَحْرَ فَأَتْبَعَهُمْ فِرْعَوْنُ وَجُنُودُهُ بَغْيًا وَعَدْوًا حَتَّى إِذَا أَدْرَكَهُ الْغَرَقُ قَالَ آمَنتُ أَنَّهُ لا إِلِـهَ إِلاَّ الَّذِي آمَنَتْ بِهِ بَنُو إِسْرَائِيلَ وَأَنَاْ مِنَ الْمُسْلِمِينَ

ولكنه تأخر كثيرا في اسلام امره الى الله:

آلآنَ وَقَدْ عَصَيْتَ قَبْلُ وَكُنتَ مِنَ الْمُفْسِدِينَ * فَالْيَوْمَ نُنَجِّيكَ بِبَدَنِكَ لِتَكُونَ لِمَنْ خَلْفَكَ آيَةً وَإِنَّ كَثِيراً مِّنَ النَّاسِ عَنْ آيَاتِنَا لَغَافِلُونَ

وتوعده الله العذاب الشديد:

النَّارُ يُعْرَضُونَ عَلَيْهَا غُدُوًّا وَعَشِيًّا وَيَوْمَ تَقُومُ السَّاعَةُ أَدْخِلُوا آلَ فِرْعَوْنَ أَشَدَّ الْعَذَابِ

أسأل الله اللطف بنا.. واعوذ به من عذابه و غضبه و عقابه...

[الرهيب]

بارك الله فيك وكتب الله اجرك

[سيادة الرئيس]

شكرا لك ...

مشاركة رائعة ...

تقبلي مروري!!

[اميرة القمر]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الرهيب

بارك الله فيك وكتب الله اجرك

تسلم اخوي

[اميرة القمر]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سيادة الرئيس

شكرا لك ...

مشاركة رائعة ...

تقبلي مروري!!

الشكر لك ولوجوك الكريم

[الصمت حكمة]