"الهاكر" الباحث عن "حافز" يعاود الكتابة على موقع "الأرصاد"!

[الرحـــــال]

قال إنه لا يرغب في التخريب وكان يريد إيصال معاناته فقط



"الهاكر" الباحث عن "حافز" يعاود الكتابة على موقع "الأرصاد"!




عبدالله البرقاوي - سبق - الرياض: كرَّر "هاكر" محاولته اختراق الموقع الإلكتروني الرسمي للرئاسة العامة للأرصاد وحماية البيئة على الإنترنت، بعد نحو 48 ساعة من محاولة اختراق سابقة، تعاملت معها إدارة الموقع في حينها، وعملت على تحديث الموقع.

"الهاكر" تمكَّن مساء أمس الثلاثاء، للمرة الثانية، من كتابة رسالة داخل خانة حالة الطقس على واجهة الموقع، تذمَّر فيها من وصف محاولة اختراقه السابقة للموقع بـ"الفاشلة"، وأكد أنه لم يكن ينوي التخريب بقدر ما كان ينوي فقط الحديث عما بخاطره، والأشياء التي يتذمَّر منها.

وقال"الهاكر" في بداية رسالته إن الاختراق تم من قِبل فريق "رعب السعودية"، وقدَّم اعتذاراً لـ"الأرصاد" على ما وصفه بـ"الاختراق الثاني". وأضاف "كل اللي أبي أقوله للصحف التي كتبت فشل الهاكر في اختراق الموقع، كيف يعني؟ هل لأنني لم أضع على الموقع كامل؟ أنا اللي أبي أوصله هو أن أقول ما بخاطري وما سبّب لي القهر، ولا أريد أن أعطل الموقع، وإذا على فشل هذا الموقع شاهدوا موقع الإدارة العامة للتربية والتعليم بمنطقة تبوك،وصلت رسالتنا؟".

واختتم "الهاكر" رسالته بالقول: "إذا ترغبون مني التخريب ما عندي مشكلة، ويا ليت الكل يقول الخبر زين أنا ما فشلت، أهم شي أوصلت رسالتي، تقبلوا تحياتنا، هاكر إجرام حرب الجنازة هاكر".

إدارة الموقع الإلكتروني للأرصاد - بدورها - تمكَّنت خلال وقت قصير من تحديث الموقع، وإزالة رسالة "الهاكر" مجدداً.

وكان "الهاكر" قد وضع رسالة على موقع الأرصاد الأحد الماضي مبدياً خلالها تذمره من قلة الوظائف وضرورة الاستعانة بالواسطة للحصول على وظيفة، ومتسائلاً عن أسباب تأخير صرف إعانة "حافز".

وقال "الهاكر" في آخر رسالته السابقة: "وظايف ما فيه، ليه طيب كل شي صار واسطة واسطة؟ بالله من وين أجيب واسطة؟ والله شي يقهر". وأردف قائلاً في رسالته: "المشكلة حافز لي 4 أشهر ما نزل؟ ليه طيب؟ أبي رد مقنع؟".

[ابومرام]

ترك موقع حافز وراح على الارصاد وش الفايده
الله يصلح حاله

[ح ـلــم]

الله يرزقك ويهديك..

[مدريدي ملكي]

يبغى يبين وجهة نظر,,,,,,,,,,,

[دايم الشوق]

موفق بإذن الله ... لك مني أجمل تحية .

[الرهيب]

يعطيك العافيه ياخوي
وتقبل مروري

[صمتي مهابه]

بالعافية