ضبط الانوثة

[الرهيب]

النظر لِـلنساء المسلمات فى الشوارع
يُمزق القلب ويُدمي العين
غَلبتُّن غير المسلمات فى التبرج والعُري
يا بناتُ الإسلام💔

[الرهيب]

ليسَ مِن الحياءِ أنْ تُكثرَ الفتاةُ مِن الحديثِ في مسألةِ الزواجِ على العامِ، بمعنى.. أنْ تُكثرَ مِن وصفِ ما تريدُه، ووصفِ ما تتَّسمُ به، فلكلِّ مقامٍ مقال!

إنِ شئتِ انشري توعيةً لمَن باتَت متعبةً مِن تأخرِ زواجِها، لمَن لا تفقهُ شيئًا في اختيارِ شريكِ حياتِها، أو لتلك التي أمسَت أسيرةَ علاقةٍ محرمة.. إلخ.

لكنَّ نشرَكِ صفاتِك، وصورةً لطفلةٍ تحملُ جيناتِك، ومحادثةً تودينَ لو دارَت بينَكِ وبينَه، تحتَ مسمياتٍ غربيةٍ: لُطف، حبيت، واو!

كلُّ هذا يقلِّلُ مِن شأنِكِ، وينزعُ شيئًا مِن حيائِكِ، فهذا المستنقعُ يتصيدُ الفرائسَ، أسيراتِ الاهتمامِ والكلامِ المعسول.. فلا تكوني ضحية.

ورحمَ اللهُ فتاةً هذَّبَها الحياء.

[الرهيب]

‏حُب المرأة للزينة فِطرة

أَما حُب المرأة لإِظهار الزِّينة خارج بيتها إِنتکاس فِطرة وتبرج ك تبرج نساء الجاهلية الأولى!

لا تظني أن التزين عِند الخروج سيأتيكِ برجل أو بإعجاب رجل!، الرجل الحقيقي الصالح يغض بصره ولا يرى تلك الأجساد العارية وتلك الوجوه المُزينة.

[الرهيب]

المرأةُ فِي الإسلام، يُسعى إليهَا ولا تَسعىظ° هي البَتة!
مرغوبةٌ لا رَاغبة
يُخطَى لَها ألف مَيل، ولا تَتزحزح هِي حتىظ° تَأتيها طالبًا.

[الرهيب]

"أنّ يَرث مِنك أبنائُكَ عقيدة التَوحيِد
خَيرًا لَكَ مِن أن تترُكَ لَهم الذَّهب وَالفضة "

[الرهيب]

الحب قادر على تقديم التنازلات٠٠

البنت “السنعة” لا تأبه بالزواج من رجل ميسور الحال ••

يُقال “الفقر مو عيب”، لكن عندما يكون قرار زواج البنت متعلقًا بالحالة المادية التي تعيشها مع والدها، والتي ستعيشها مع زوجها المستقبلي، فهذا يجعلها أمام مفترق طرق خوفًا من النتائج المحتملة مستقبلًا. وكما هو المتعارف عليه، أن البنت تتحمل فقر أبيها ولكنها تنفر من فقر زوجها، ولكن “البنت السنعة قررت مخالفة هذا العرف؛ لنسأل بعضنا عن رأيي البنت التي تتحمل حال وضعها عند أبوها ، ولكنها لا تتحمل حال وضعها عند زوجها.، قالت إحدى الفتيات المستطلعة آراؤهن، إن البنت ستعيش فترة مؤقتة مع أبيها، ما يدفعها ذلك لتحمل وضع أبيها ، ولكن عندما يحين موعد الزواج يصبح اختيارها هو الذي سيحدد مصيرها المقبل؛ لأن الزوج في نهاية الأمر سيكون رفيق دربها الدائم بغض النظر عن حالته المادية. فيما نأكد أن “البنت المادية دائمًا تقع ضحية سلوكها واختياراتها سواء مع الأب أو الزوج، حيث يقاس معدنها وقراراتها وتصرفاتها حسب تربيتها”. وبالنسبة، نأكدأن “البنت عليها أن تتحمل الحالة المادية للزوج ؛ على اعتبار أن الرزاق هو رب العالمين، وقد يغني الفرد في أي لحظة”، لإن الظروف الصعبة الحالية لا تمكن الرجل من تحقيق جميع رغباتها. وفي السياق ذاته، إن المرأة المتزوجة مجبرة أن تتحمل وضع زوجها؛ لأنه من اختيارها، وإذا كان من ذوي الدخل المحدود فعليها أن تساعده وتسانده؛ للخروج من الأزمة، أو التعايش مع الظرف نفسه.إلا أن الزوجةقد يدفعها حبها للتقبل والتعايش مع واقع زوجها، كما أن الحب يجعلها تقدم تنازلات، وتضحيات فمهما كان ميسور الحال فلن يؤثر ذلك على حياتها المستقبلية، وربما بعد زواجها قد تصبح أمورها المادية أفضل، فتغمر زوجها وعموم بيتهابالخير. كماأن أخلاق البنت التي تتحمل ظروف زوجها على العين والراس وهذه وحدة سنعة”.

[الرهيب]

لا تستسلم للقلق وكثرة التفكير فهذه هاجر زوجة الخليل ابراهيم عليه السلام أمتثلت لأمر ربها وأستجابت لكلام زوجها كانت تسعى صعودا ونزولا بين الصَّفا والمَروة لأجل بعض قطرات من الماء فجاءَها نبعُ زمزم الذي لم ينضب حتى اليوم💙

[الرهيب]

من أسباب الإنتكاس هو إختيار " شريك حياة " غير مُلتزم

لا تتزوجوا الفسدَة من أجل أن تُصلحوهم فيفسدوكم .

د/ محمد الغليظ.