| التميز خلال 24 ساعة | |||
العضو الأكثر نشاطاً هذا اليوم ![]() |
الموضوع النشط هذا اليوم ![]() |
المشرف المميزلهذا اليوم ![]() |
|
قريبا![]() |
بيئة العرضيات ..تنفذ فرضية ميدانية لإنقاذ غريق في وادي قنونا
بقلم : علي بن قحمان القرني ![]() |
الرهيب![]() |
|
« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات » |
| مملكة حواء يختص بالمرأه العربية و اساليبها بالحياة و من عاداتها |
الإهداءات |
![]() |
|
|
أدوات الموضوع |
|
|
#593 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
"تُدار البيوتُ بالودِّ لا بالندّ، وتسيرُ مراكبها بالاحترام المتبادل لا بالهجر والتأديب، ويستمر قوامها بالتغافلِ والتنازل لا بالتناطحِ والكِبر، وتعيشُ على الحبِّ والتسامح لا على الإهمالِ والعناد، وتكبُر بالكلمةِ الحلوةِ والتضحيةِ لا بالتجاهل والأنانية."
#ميثاق غليظ |
|
|
|
|
|
#594 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
استمتعي بأمومتكِ.,🌸
ستعود أيامك كما كانت، سيعود إليكِ نومك سيرجع إليك ذلك الوقت الخالي من بكاء طفلكِ .. لكن وقتكِ مع صغيركِ لن يعود، سيكبر وسيُغادر حُضنك ويبدأ مرحلته وحده .. لذا استمتعي مع صغيركِ. واحتسبي الأجر في كل رضعة، في كل دقيقة سهر، في كل وقت أخذه منكِ .. #ضبطُ_الأُنوثة |
|
|
|
|
|
#595 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
"الشك" .."العناد" .. "سلاطة اللّسان"
ثلاثة ما إجتمعت إحداهن في امرأة، فانذر بخراب بيتها، وسواد عيشتها، وهروب زوجها من البيت. أما سلاطة اللسان هذه صفة وحدها، لا يتحملها أحد، وهي من سوء الخلق.! ومنافية للأنوثة. صفات لا تجلب إلا الغم والهم الدائم للبيت؛ لها ولزوجها ولأهلها وهي أصلا مغبونة بهاته الصفات. وأكثر ما يحتاجه البيت هو "السكينة" #ضبط_الأنوثة |
|
|
|
|
|
#596 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
قالت له: ما مثلك يُرد
وقالت أخرى: ما أهجر إلا اسمك وقالت ثالثة: لم تخلق المرأة للدخول بين الرجال.. هذه العبارات إذا سمعها السّامع لأول وهلة كان لها تأثير السحر على النّفس وتدل على لباقة قائلها. وقبل أن نفصّل مضمون العبارات الثلاث السابقة لابد من أن نتوقف عند معنى اللّباقة ؟ إن المرأة إذا كانت تتحلّى باللّباقة فإن هذا أجدى بتحقيق الانسجام مع الرجل، ومع الآخرين. واللّباقة هي استخدام أدب التحدث والتّعامل والكياسة التي تشمل الذّكاء والحكمة والفطنة في التعامل مع الآخرين وهي أحد العوامل الرئيسية لنجاح الإنسان في حياته بصفة عامة وفي حياة المرأة بصفة خاصة. واللّباقة تعني بكل بساطة: الكلمة الطيبة .. الفعل الملائم .. ردّ الفعل الذكي. فالمرأة اللّبقة هي التي تلبس كل حال لبوسها "لكل مقامٍِ مقال " وتستطيع أن تحول الموقف المضاد بذكاء الكلمة والفعل إلى صالحها والمرأة الأجدر بها التّحلي باللّباقة لأنها الابنة الرقيقة والزوجة الرائعة والأم الحانية والأخت الصديقة والمتأمّل في شرعنا الحنيف يجد من النّصوص القرآنية والأحاديث ما يهدينا إلى سلوك اللّباقة في تصرفاتنا، فقد قال تعالى في سورة الإسراء { وَقُلْ لِعِبَادِي يَقُولُوا الَّتِي هِيَ أَحْسَنُ } [الإسراء : 53 ] وقال صلى الله عليه وسلم: « إنّ من البيان لسحرا » وفيه دلالة على سحر الكلمة وأثرها على النفس، وإنّ الإنسان قد يقول الكلمة يهوي بها في النار سبعين خريفاً وقد يقول الكلمة فيحطم بها حياة انسان ونفسية إنسان. ●ما مثلك يُرد جاء أبو طلحة فخطب أم سليم فكلمها في ذلك فقالت: " يا أبا طلحة ما مثلك يُرد ولكنك امرؤ كافر، وأنا امرأة مسلمة لا يصحّ لي أن أتزوجك ... أريد منك الإسلام فإن تُسلم فذاك مهري ". الشاهد هنا : " ما مثلك يُرد " ونجد في هذه العبارة اللّباقة والمجاملة وحسن التصرف وكانت أم سليم سبباً في إسلام أبي طلحة حيث أتاها يوماً فقال: الذي عرضتِ عليّ قد قبلت، فانطلق مع انس بن مالك ابن أم سليم إلى الرسول صلى الله عليه وسلم ، فقال صلى الله عليه وسلم: « هذا أبو طلحة بين عينيه عزة الإسلام » فسلّم على النّبي صلى الله عليه وسلم فقال : أشهد أن لا إله إلا الله وأن محمداً عبده ورسوله، فزوجّه رسول الله صلى الله عليه وسلم على الإسلام، قيل: ما سمعنا بمهر قط كان أكرم من مهر أم سليم في الإسلام. ●ما أهجر إلا اسمك عن عائشة رضي الله عنها قالت: " قال رسول الله صلى الله عليه وسلم « إنّي لأعلم إذا كنتِ عني راضية ، وإذا كنت عليّ غضبى » قالت: من أين تعرف ذلك ؟ فقال: « أما إذا كنت عني راضية فإنك تقولين: لا ورب محمد , وإذا كنت غضبى قلت: لا ورب إبراهيم » قالت: أجل والله يا رسول الله ما أهجر إلا اسمك " [رواه البخاري] . الشاهد:" قول عائشة رضي الله عنها أجل والله يا رسول الله ما أهجر إلا اسمك " , قال الطيبي : " هذا الحصر لطيف جداً ، لأنها أخبرت أنها إذا كانت في حال الغضب الذي يسلب العاقل اختياره لا تتغير المحبة " وهنا نلحظ قمة اللباقة وفن المجاملة حتى في وقت الغضب , وقال ابن المنير: " مرادها أنها كانت تترك التسمية اللفظية ، ولا يترك قلبها التعلق بذاته الكريمة مودة ورحمة ". إن الحياة لا تخلو من المنغصات والكدر والغضب حتى بيوت أهل الفضل والصلاح ولكن الاختلاف بين البشر في كيفية التعامل مع المواقف والمشاكل، إنّ التحكم في المشاعر السلبية وكيفية التغلب على مواقف الإحباط والصراع والقلق يُسمى في علم النّفس بالصحة النفسية والتي هي غاية وهدف كل انسان سوي، وقد يقول قائل إن المرأة متخصّصة بارعة في فنون التّعذيب النّفسي للرجل، وذلك باستخدام العبارات المسومة من الشكوى ... والتّحقير ... والزراية .. والاستخفاف .. والنّقار وغير ذلك من فنون التعذيب النفسي، فقد تكون وجهة النظر صحيحة من رؤية الزوج. ولكن المرأة الأنثى التي يريدها الله هي القادرة على انتقاء ألفاظها واختيار كلماتها وحسن حديثها، فإن هي استطاعت ذلك أمكنها أن تضيف إلى مقوماتها صفات جديدة واستطاعت أن تنفذ إلى قلوب من حولها من أهلها وذوي رحمة ونحن نسوق هنا موقفاً يدل على لباقة بعض النساء, يروي المؤرخون أن خالد بن يزيد بن معاوية وقع يوماً في عبد الله بن الزبير عدو بني أمية اللدود وأقبل يصفه بالنجل ، وكانت زوجته رملة بنت الزبير أخت عبد الله جالسة فأطرقت ولم تتكلّم بكلمة فقال لها خالد: ما لك لا تتكلمين ؟ أرضاً بما قلتُه أم تنزّهاً عن جوابي ؟ فقالت : لا هذا ولا ذاك ، ولكن المرأة لم تخلق للدخول بين الرجال... وخلاصة القول: إن اللّباقة لها من الأهمية بمكان بالنسبة للمرأة . فلباقة المرأة وقدرتها على الحديث الذّكي .. واختيار الكلمة المناسبة .. والفعل الملائم .. ورد الفعل الذّكي .. ولبسها لكل حال لبوسها عملاً بالحكمة " لكل مقامٍ مقال ".... قناة لتسكنوا. |
|
|
|
|
|
#597 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
من صفات المؤمنات أنهن: غافلات عن السوء ليس بهن مكر وخبث ودهاء ومخادعة.
لذلك جاء وصفهم في كتاب ربي: ﴿الْمُحْصَنَاتِ الْغَافِلَاتِ الْمُؤْمِنَاتِ﴾ قال أبو حيان في تفسيره: ﴿الغافِلاتِ﴾: السليمات الصدور، النقيات القلوب، اللاتي ليس فيهنّ دهاء ولا مكر.🤍 |
|
|
|
|
|
#598 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
لا يحلُّ للرَّجل أن ينظر إلىٰ المرأة وإن كانت في كامل سترها.
حَدَّثَنَا كَثِيرُ بْنُ شِهَابٍ، ثنا مُحَمَّدُ بْنُ سَعِيدِ سَابِقٍ، ثنا عَمْرُو بْنُ أَبِي قَيْسٍ، ثنا عَاصِمٌ الأَحْوَلُ، عَنِ الشَّعْبِيِّ قَالَ : قُلْتُ لَهُ : أَرَأَيْتَ قَوْلَ اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ : « قُلْ لِلْمُؤْمِنِينَ يَغُضُّوا مِنْ أَبْصَارِهِمِ*» أَرَأَيْتَ الرَّجُلَ يَنْظُرُ إِلَىٰ الْمَرْأَةِ لَا يَرَىٰ*مِنْهَا*مُحَرَّمًا ؟ قَالَ : وَاللَّهِ مَا لَكَ أَنْ تَنْقِبَهَا بِعَيْنَيْكَ. تفسير ابن أبي حاتم ‹ ١٣٣٦٧ ›. |
|
|
|
|
|
#599 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
بيوتنا جنة فلا تقتلوها 💔
كمُّ الفيديوهات الرهيبة التي تتحدث عن البيوت، وتُحلِّل شخصية الرجل والمرأة، وما يحب كل منهما وما يكره…لا تتناسب مع الحالة الرهيبة التي وصلت إليها البيوت!!! بيوت الماضي لم يشاهد أصحابها مقطعا واحدًا من هذه المقاطع… إلا أنها كانت أسعد البيوت وأقرّها وأسكنها.. لأن الفطرة كانت خير معلم.. فطرة الرجولة، وفطرة الأنوثة.. بما لكل منهما من معنى، وما يلحقهما من واجبات وحقوق.. لم تتغير بيوت الحيوانات عما كانت عليه منذ آلاف السنين… لأن أحدا لم يعبث بفطرتها، ولا بميكنتها الأصلية… بينما أصحاب العقول كادت سكينة قلوبهم أن تكون من الماضي.. إلا من رحم الله!! يا ابنتي… منذ خلا منك بيتك، وصرتِ ندا لزوجك، واستقللت دورك مع ولدك، وتأثَّر بما تشاهدين وتسمعين طبعك، وصار العناد لا الأنوثة سلاحك..لم يعد بيتك كما كان… لا من حيث الزوجية، ولا من حيث الوالدية!! وأنت يا بني.. منذ انشغلت عن بيتك وولدك، ولم تعوض بما حباك الله زوجك، وصارت القوامة عندك حق لا واجب، والزواج حلبة ملاكمة لا مكارمة، وسطوة انتشاء لا احتواء.. لم يعد بيتك كما كان.. لا من حيث الزوجية ولا من حيث الوالدية!! فضلا عن كم الشياطين الهائل الذين يسكنون بيوتكم منذ سنين آمنين مطمئنين…نتيجة العبادات المظلومة، والمعاصي المتراكمة، والشجار اليومي، والقرآن المهجور…إلا من رحم الله من البيوت.. يوجع القلب أن أمة الهداية والسكينة تفتقد بيوتها للكثير من السكينة… وأمة الرحمة غاب عن كثير من بيوتها ركنا الزوجية الأساس: المودة والرحمة!! عودي يا ابنتي لبيتك ما استطعت إلى ذلك سبيلا.. فمنذ غبت عنه غاب عنه كل شيء… لأنه أنت، وأنت هو!! فقديما قالوا لنا: يموت الأب فيبقى البيت، وتموت الأم فلا يبقى من البيت إلا ذكراه!! وأنت أيها القوَّام المسئول.. لو تعلم كم ركب الله فيك كي تظلل هذا البيت بالحب والوئام ما سمحت لريح الخلاف والشقاق أن تخرج منه!! وإلا قل لي: لماذا أجاز الله لك أن تتزوج امرأة كتابية ليست على دينك بينما حرم هذا على زوجتك؟ لأنه ركب فيك القدرة على احتواء من خالفتك في الدين، فكيف بمن وافقتك فيه وإن لم ترض منها بعض الخصال؟!! ما أروع نعمة البيت، ونعمة الزوجية، ونعمة الوالدية… لكن كفران الناس بها، وقلة شكرهم عليها، جعلتها توشك أن تسلب منهم!! لأن الشكر عمل…. "اعملوا آل داوود شكرا" وشكر نعمة الزوجية إسعاد الشريك، وبث الأنس، وحسن التبعل، ووهب السيئة للحسنة، واستخراج مخزون المودة والرحمة المجانييْن ما استطعنا. منقول |
|
|
|
|
|
#600 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
بنت أصل وفصل وفضل تحمل أعلى الشهادات تستأذن من زوجها للذهاب مع أمها وأخواتها إلى المسجد لصلاة التراويح.
ليس لديها ما تخفيه ولا ما تخافه، ولم تمنعها مكانتها العلمية من طلب الإذن من صاحب القوامة، ولم تقل أنا موظفاااااه مستقلااااااه. نسخة للسلافع المستقلااااات ٠٠هذه التي لا تخذل زوجها أبدا، ولا ينشأ في حِجرها إلا أبناء وبنات متشبعون بالحزم والوعي والحُبّ! في الأنوثة هي سيدة الإناث، وفي المروءة هي سيدة الرجال، وفي الثقة بالنفس هي الجبروت، والقوة التي لا تموت، وفي الليل هي ملهِمة زوجها القوافي، وبلسمه الشافي. |
|
|
|
![]() |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
| أدوات الموضوع | |
|
|
المواضيع المتشابهه
|
||||
| الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
| عندك بنوته ايقظي الانوثة التي بداخلها | صباح الخير | مملكة حواء | 4 | 06-19-2011 11:12 PM |
Rss Rss 2.0 Html Xml Sitemap دليل المنتديات