||ومضات تأمليه ,’, متجدد بعون الله★

[ح ـلــم]

هي ومضات تأملية في كتاب الله ..

لأقوام عاشوا مع القران ...

ففقهوا معانيه واستخرجوا درر تأملاتهم منه ...

اقدمها هنا لتضيئ لنا الطريق بأذن الله تعالى ..

[ح ـلــم]

الأولى |

(عَسَى اللَّهُ أَنْ يَأْتِيَنِي بِهِمْ جَمِيعًا إِنَّهُ هُوَ الْعَلِيمُ الْحَكِيمُ ( 83 ) )

هكذا ينتزع الأمل من أقصى الألم ..

فقد اثنين من أبنائه فايقظ الأمل بعودة المفقود القديم معهما .. ..

"عبد الله بالقاسم حفظه الله "

[ح ـلــم]

الثانيه|

(( ثُمَّ اسْتَوَى عَلَى الْعَرْشِ يُدَبِّرُ الْأَمْرَ ( 3 ) ))

لن تهدأ نفسك،حتى توقن أن كل مايجري تدبير من فوقك،،

أ.وليد العاصمي .

[ح ـلــم]

الثالثه|
إذا أردنا أن نعرف قيمة عمل القلب ومنزلته عند الله . .

(لَقَدْ رَضِيَ اللَّهُ عَنِ الْمُؤْمِنِينَ إِذْ يُبَايِعُونَكَ تَحْتَ الشَّجَرَةِ فَعَلِمَ مَا فِي قُلُوبِهِمْ)

فماذا ترتـــــــب على صدقهم وإخلاصهم ؟

( فَأَنزَلَ السَّكِينَةَ عَلَيْهِمْ وَأَثَابَهُمْ فَتْحاً قَرِيباً (18) وَمَغَانِمَ كَثِيرَةً يَأْخُذُونَهَا . . )

|الفتح:18-19|

فما أحوجنا لتفقد قلوبــــنا !

[ح ـلــم]

الرابعه|

(خُذِ الْكِتَابَ بِقُوَّةٍ-12-) ،سورة مريم .

لقد زلزل المؤمنون بالقرآن الأرض يوم زلزلت معانيه نفوسهم ،وفتحوا به الدنيا
يوم فتحت حقائقه عقولهم ،وسيطروا به على العالم يوم سيطرت مبادئه على أخلاقهم ورغباتهم ،
وبهذا يعيد التاريخ سيرته الأولى .

مصطفى السباعي .

[ح ـلــم]

الخامسه|

- " عند الشدائد تتكشف الحقائق،وتظهر مُخَبَّآت النفوس،فيتهاوى أقوام

(أم حسب الذين في قلوبهم مرض أن لن يخرج الله أضغانهم) . . ش. خالد السبت ".

- تأمــــــلوا سورة يوسف . .

قوله تعالى "وَ قَدْ أَحْسنَ بى إِذْ أَخْرَجَنى مِنَ السجْنِ وَ جَاءَ بِكُم مِّنَ الْبَدْوِ مِن بَعْدِ
أَن نَّزَغَ الشيْطنُ بَيْنى وَ بَينَ إِخْوَتي"

في الآية كمال تلطف النبي يوسف عليه السلام ، مع إخوته ، حيث ذكر نعمة الله عليه بإخراجه من السجن ولم

يذكر إخراجه من الجب ، لئلا يجرح مشاعر إخوته ،وهو قد عفا عنهم ،فلم يذكر ذالك ولاتلميحاً !

مع أنهم كانوا هم السبب في إبعاده عن والده طيلة السنيين الماضيه.

وقال ايضاً . .

"نَّزَغَ الشيْطنُ بَيْنى وَ بَينَ إِخْوَتي"

فجعل الخطأ كأنه من الطرفين مع أنه عليه السلام لم يحصل منه خطأ في حقهم .

وتلك . .

(أخلااق الأنبياء ، ومايلقاها إلا ذو حظٍ عظيم ، اللهم اهدنا سبيل من أنعمت عليهم من النبيين

والصديقيين والشهداء والصالحين . )

[دايم الشوق]

ح لم شكر لك دايم مو اضسعك مثالية في اب عادها لنصل الي نتايج عظيمة

[ح ـلــم]

كل الشكر
دايم الشوق.