التميز خلال 24 ساعة
 العضو الأكثر نشاطاً هذا اليوم   الموضوع النشط هذا اليوم   المشرف المميزلهذا اليوم 
قريبا
تعلن ‎#هيئة_العناية_بشؤون_الحرمين عن فتح بوابة القبول في برنامج التعليم الإلكتروني (عن بُعد) للمرحلة المتوسطة بـ معهد الحرم المكي الشريف،
بقلم : الرهيب
الرهيب
« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: *لطلاب الدراسات العليا والباحثين وطلاب العلم* (آخر رد :الرهيب)       :: ✍ خواطر جميله (آخر رد :الرهيب)       :: تعلن ‎#هيئة_العناية_بشؤون_الحرمين عن فتح بوابة القبول في برنامج التعليم الإلكتروني (عن بُعد) للمرحلة المتوسطة بـ معهد الحرم المكي الشريف، (آخر رد :الرهيب)       :: ❖ فضفضة حافظ ..💜☁️ (آخر رد :الرهيب)       :: منكرات الديوانيات (آخر رد :الرهيب)       :: فهــــم النفسيــــات… ســــرّ العــــلاقــــات الــهــادئــــة (آخر رد :الرهيب)       :: حكم ذهبية مميزة لن تمل من قراءتها (آخر رد :الرهيب)       :: مطالب السمو..💫 (آخر رد :الرهيب)       :: 🌼🌹 شرح أسماء الله الحُسنى 🌹🌼: (آخر رد :الرهيب)       :: دعوة …" محمد علي حمدان البحيري"(بن شريفة) يتشرف بدعوتكم لحضور زواج ابنه "مسفر"في 1447/6/6 بقاعة الشيهانة بجده (آخر رد :الرهيب)       :: دعوة …" احمد مطر صغيّر القرني " يتشرف بدعوتكم لحضور زواج ابنه "صقر" في 1447/6/4 بقاعة الجوهرة بنمرة (آخر رد :الرهيب)       :: دعوة…" بركات عثوان القرني " يتشرف بدعوتكم لحضور زواج ابنه "علي " في 1447/7/25 بقاعة الوسام بنمرة (آخر رد :الرهيب)      



منتدى بني بحير بلقرن للقصص والروايات يختص بامور القصص و الروايات

الإهداءات
الرهيب من الرياض : لا تشتكِ الداء إلا لمن عنده دواؤك .“قَالَ إِنَّمَا أَشْكُو بَثِّي وَحُزْنِي إِلَى اللَّهِ وَأَعْلَمُ مِنَ اللَّهِ مَا لَا تَعْلَمُونَ”    

إضافة رد

 
أدوات الموضوع

قديم 10-09-2025, 06:37 PM   #329
الرهيب
افتراضي رد: قصص جميلة ذات عبر

"من المشي بجانبها… إلى المشي قبلها!"


"في فترة الخطوبة، نرى الرجل يمشي بجانب خطيبته، يحرص على ألا تتعب، يتحدث معها بهدوء، يشاركها التفاصيل الصغيرة ويخاف عليها من النسمة الخفيفة... لكن بعد الزواج والإنجاب، فجأة يصبح يمشي أمامها، يسبقها بخطوات، وكأنها لم تكن يومًا تلك التي كان يخاف عليها من التعب!"

قد يبدو الأمر غريبًا، لكن وراءه تفسيرات كثيرة…
ففي البداية، يكون الحب في أوجه، والاهتمام ظاهر بكل التفاصيل، يريد الرجل أن يُظهر أحسن ما عنده، فيكون لطيفًا، مهتمًا، يقظًا لكل حركة وكلمة.
لكن بعد الزواج، يدخل الطرفان في دوامة الحياة اليومية، مسؤوليات، أطفال، عمل، ضغط نفسي، فيتغير السلوك من غير قصد.
الرجل لا يقصد الإهمال، لكنه يشعر بالمسؤولية أكثر من الرومانسية، فتراه يمشي أمامها كأنه يفتح الطريق، أو لأنه مستعجل، أو لأن العلاقة أصبحت "اعتيادية" لا تحتاج كل تلك المظاهر كما في الخطوبة.
أما المرأة، فتتألم لأنها ما زالت ترى الحب في التفاصيل الصغيرة التي بدأت تتلاشى.

والحقيقة أن السر لا في الخطوبة ولا في الزواج…
السر في الاهتمام المستمر، في أن لا نترك التعب يطفئ المودة، ولا نسمح للروتين أن يقتل المشاعر الجميلة.



الرهيب غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 10-10-2025, 05:38 PM   #330
الرهيب
افتراضي رد: قصص جميلة ذات عبر

💢 *القصاص العادل*💢

القصاص العادل قصة مؤثرة تعلمنا انه كما تدين تدان فعامل الناس بما يحب ان يعاملوك لان الله يمهل ولا يهمل لنتعرف سويا على تفاصيل القصة:

منذ ثلاثين عامًا كنت فتاة غريرة وزوجة حديثة ترفع شعارات تحرير المرأة وترى الزواج مجرد إجراء اجتماعي لا يترتب عليه أية واجبات،
وشاء الله أن أقيم مع حماتي حتى يوفر لي زوجي سكنًا مستقلا بالمواصفات التي أريدها، وكانت السنوات التي عشتها مع حماتي هي أسوأ سنوات عاشتها تلك السيدة الصابرة،

وكنت أنا للأسف سر هذا السوء فقد أعطيت أذني لنصائح الصديقات بأن أظهر لها العين الحمراء منذ البداية، ولذلك قررت أن أحدد إقامة حماتي داخل حجرتها وأتسيد بيتها وأعاملها كضيفة ثقيلة!

كنت أضع ملابسها في آخر الغسيل، فتخرج أقذر مما كانت، وأنظف حجرتها كل شهر مرة، ولا أهتم بأن أعد لها الطعام الخاص الذي يناسب مرضها،

وكانت كجبل شامخ تبتسم لي برثاء وتقضي اليوم داخل حجرتها تصلي وتقرأ القرآن ولا تغادرها إلا للوضوء أو أخذ صينية الطعام التي أضعها لها على منضدة بالصالة وأطرق بابها بحدة لتخرج وتأخذها! وكان زوجي مشغولاً في عمله.

ولذلك لم يلاحظ شيئًا ولم تشتكي هي إليه بل كانت تجيبه حين يسألها عن أحوالها معي بالحمد وهي ترفع يديها إلى السماء داعية لي بالهداية والسعادة.

ولم أجهد نفسي كثيرًا في تفسير صبرها وعدم شكايتها مني لزوجي، بل أعمتني زهوة الانتصار عن رؤية الحقيقة حتى اشتد عليها المرض، وأحست هي بقرب الأجل

فنادتني وقالت لي وأنا أقف أمامها متململة:لم أشأ أن أرد لك الإساءة بمثلها حفاظًا على استقرار بيت ابني وأملاً في أن ينصلح حالك، وكنت أتعمد أن أسمعك دعائي بالهداية لك لعلك تراجعين نفسك دون جدوى، ولذلك أنصحك – كأم – بأن تكفي عن قسوتك على الأقل في أيامي الأخيرة لعلي أستطيع أن أسامحك.

قالت كلماتها وراحت في غيبوبة الموت

فلم تر الدموع التي أغرقت وجهي ولم تحس بقبلاتي التي انهالت على وجهها الطيب، ماتت قبل أن أريها الوجه الآخر وأكفر عن خطاياي نحوها، ماتت وزوجي يظن أنني خدمتها بعيني.

وكبر ابني وتزوج ولم يستطع توفير سكن خاص فدعوته للعيش معي في بيتي الفسيح الذي أعيش فيه وحدي بعد وفاة أبيه، فاستجاب وأدارت زوجته عجلة الزمن فعاملتني بمثل ما كنت أعامل حماتي من قبل، فلم أتضجر، لأن هذا هو القصاص العادل
والعقاب المعجل بل ادخرت الصبر ليعينني على الإلحاح في الدعاء بأن يغفر الله لي ويكفيني شر جحيم الآخرة لقاء جحيم الدنيا الذي أعيش فيه مع زوجة ابني، ويجعلني أتحمل غليان صدري بسؤال لا أستطيع له إجابة،
هل سامحتني حماتي الراحلة أم أنها علقت هذا السماح على تغيير معاملتي لها هذا التغيير الذي لم يمهلني الله لأفعله..

….. يسعدكم ربي ……..



الرهيب غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 10-20-2025, 09:14 AM   #331
الرهيب
افتراضي رد: قصص جميلة ذات عبر

زوج يحكي : خاصمت زوجتي شهرين لأمر ما .. لا أكلمها ولا آكل في البيت .. و بعدها تحاورنا واتفقنا و تصالحنا و تم حل هذا الأمر الذي غضبت لأجله و لكن ..
وجدت أن زوجتي اعتادت النوم وحدها .. تقول طول حياتي كنت أقرأ حتى أنام و لكن منذ تزوجتك كنت لا أريد أن أزعجك بالضوء .. و في فترة هجرك رجعت لقرائتي و ارتحت لما اعتدت عليه .. كما كنت أشعر أنها عندما تدخل الغرفة تستنكر رائحة نفسي فيها و هي التي كانت لا تنام إن بعدت عنها 20 سنتيمتر ..
لم تعد تعلق على الأكل ، كفاية ملح .. حاسب ضغطك سيرتفع ، فهي اعتادت أني آكل بالخارج لمدة شهرين فما عاد يفرق معها ملحي في الطعام زاد أو نقص .. و بعد أن كانت لا تكف عن خلق أحاديث معي أصبحت صامتة في وجودي منشغلة بقرائتها أو حياكتها ..
شعرت أني بخصامي لها إنتصرت في أمر .. لكني خسرت أمامه الكثييييير جدا الذي لم أكن أشعر بقيمته و كان الثمن أغلى بكثييير مما جنيته ..

لاشيّء أطول من صبر الإناثّ على رجل. و أن فقدوا الأمل حلّت القسوة وأتى الهجران وقرءوا عليك فاتحة الأموات وأمسيت عندهم نسيًا منسيًا."
- واحد من المتابعين دخل يطلب مساعدة : بيحكي زوجته بتتابعني عايزني اكلمها وهي رافعه عليه قضية خُلع ومصرة ع الطلاق، رغم انها كانت بتعشقه عشق لدرجة العبادة، بيحكي كنت بضربها كانت تميل ع رجلي تبوسها وتقولي ولا يهمك برضوا هتحمل عصبيتك عشان مليش غريك وكنت اضربها واغضبها عند بيت اهلها هي اللي تتصل وتقولي وحشتني عاوزة ارجع،،، دلوقت بقولها ابوس ع رجلك قدام اهلك كلهم وترجعي تقولي لأ نهائيًا ،، طلبت منه اتواصل معاها ف لما كلمتها قالتلي اقسم بالله لو هيفتحلي باب الجنة عشان ارجعله لجري ارمي نفسي ف النار ولا اعيش معاه ،، خلاص ده انتهى مبقاش عندي حاجة تاني اديهاله.
،،
- #الخلاصة_...: لو لقيت ست "..بتضحي عشانك، متمسكة بيك، متحملة قرفك.." متفتكرش انه ضعف منها وتستحلى الامر وتدوس عليها، لأنه ده لعب بالنار مع كائن لما بيدي بيدي كل حاجة ببزخ بس لما تجرح عزة نفسها وحبها بتتحول لكائن عنيد بتدوس ع قلبها بجزمتها وتنساك لو انت ضي عنيها. الستات لما بتقسى مبيفرقش وياها حتى لو هتموت. قال رسول الله صلى الله عليه واله وسلم اوصيكم بالقوارير خيرا فآنهن خلقنا من ضلعا اوعج ان قومته كسرته. 💜💜صدق رسول الله صلى الله عليه واله
و سلم

…… يسعدكم ربي ……



الرهيب غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 10-20-2025, 09:17 AM   #332
الرهيب
افتراضي رد: قصص جميلة ذات عبر

*قصة رائعة**

في السبعينات أصيب أحد كبار تجار دمشق بسرطان قاتل ولم يكن يملك علاجاً في بلادنا كما هو اليوم !..
وسرعان ما قرر الرحيل إلى أمريكا !
و هناك و بعدما أنهى جميع التحاليل والصور الطبية .. أخبره طبيبه المعالج هناك: أنه لا نتيجة ولا فائدة مرجوة من العلاج .. فقد استشرى السرطان بجسده ولم تعد هناك بارقة أمل تذكر ..
قال الطبيب للتاجر بصراحة مطلقة :
لم يعد أمامك من العمر إلا أيام قليلة جداً لا تتجاوز شهرًا واحداً فارجع إلى بلدك لتموت فيها ، واغتنم ما تبقى لك من أيام قليلة فيما تحب وتشتهي واستمتع!
عاد تاجرنا إلى دمشق وقد مضى من شهره المتبقي ثلثاه وبدأ ينتظر موعد حتفه ورحيله ..
وفي يوم ماطر شعر بضيق يأكل قلبه ويكتم أنفاسه ، فترك البيت وذهب يمشي هائماً على وجهه حتى شعر ببعض التعب فتوقف على رصيف يسترد أنفاسه ..
كان على الرصيف صبية تحاور شاباً وسيماً يمضغ العلكة متمايلاً ويبدو على محياه علائم السعة والقوة ، ولم يكترث الشاب الغني للتاجر المريض وتابع حديثه مع الصبية الفقيرة وهو يساومها على جسدها (هكذا فهم التاجر من حديثها وصوتها الخفيض) ..
كانت تشرح للشاب حاجتها لبعض المال ، وقليل من الخبز فقد رمى بها صاحب البيت الذي استأجرته مع أطفالها في الشارع ، ولم يكترث لحالها ولظروفها وظن أنها تخدعه ، ولم تستطع أن تدفع شييئاً من أجرة ذلك* البيت العتيق !
غير أن الشاب الغني لم يرضَ أن يدفع لها ما طلبت ، وهي تساومه على جسدها النحيل ، فقد كان يريدها بثمن بخس !
لم لا ..؟! وهو الصياد الذكي .. ثم تركها ومضى عندما أصرت على المبلغ !!
اقترب منها التاجر المريض ورأى دموعاً من الأسى تفيض مرارة فقال لها :
اعذريني يا ابنتي فقد سمعتُ حوارَكما، فما قصتك؟! وما الذي دعاك لهكذا عمل مشين ؟؟؟!!!
التفتت إليه الصبية وقالت :
أولادي في الشارع رمانا صاحب البيت خارجاً ، وزوجي سجين لا أعلم عنه شيئاً وليس لي أهل !!!
وأقسم بالذي رفع السموات أنني أول مرة أقف هذا الموقف لبيع نفسي بعد أن أغلقت كل الأبواب في وجهي ، وحتى هذا الباب لم يفتح ..
قال التاجر المريض :
اسمعي يا بنيتي .. ماذا تقدمين لي إذا كفيتك حاجتك وأعطيتك كل العمر مؤونتك .. ومنعت الفقر عنك ؟!
قالت : اطلب ما تريد .
فقال : أريد منك شييًاً واحداً .
أن تعاهديني على ألا تبيعي جسدك للحرام طول عمرك ، وأنا أتكفل بك مع أولادك !
قالت الصبية : طبعاً أوافق
قال التاجر : وما هو الضمان لتنفيذ ذلك ؟
قالت الصبية : أتقبل أن يكون الله ضامناً لي ؟
أشهد الله الذي لا يسمعنا غيره أن أَفِي بوعدي لك كل عمري وحياتي ، وأن أحمد الله الذي أرسلك لي في هذا الوقت بالذات !!
قال التاجر :
اتفقنا .. والشاهد علينا الله .
أعطني عنوان بيتك وعودي إلى هناك وانتظريني مع أولادك وسآتي إليك بعد قليل !
عاد التاجر إلى مكتبه مسرعاً وكتب وصيته على ورقة ووضعها في صندوق المال وكتب عليها :
*أبنائي الأحبة .. وصيتي لكم أن ترسلوا راتبا شهرياً يكفي خمسة أشخاص إلى العنوان المذكور في الأسفل طوال عمركم ، فنفذوا وصيتي من بعدي !*
ثم حمل معه بعض المال من المكتب وعاد إلى بيت الصبية محملاً بسيارة كبيرة تحمل مؤونة بيت متنوعة ، وقدّم لصاحب البيت الإيجار عن الأشهر السابقة كلها وإيجار ثلاث سنوات قادمة .. وهكذا فعل مع القصاب والبقال ومن حولهم ممن قد استدانت منهم احتياجاتها فَوَفَّى عنها دينها ..
عاد التاجر إلى بيته وفي قلبه فرح غامر رغم أساه منتظراً حتفه في نهاية شهره المتبقي ..
وانتهى الشهر وانقضت مدة البقاء في هذه الدنيا غير أن الموت لم يقترب منه ..
وذهب أول الشهر إلى الصبية وناولها راتبها ..
وتوالت الأيام ولم يمت التاجر .. وكان يوصل المبلغ بيده شهراً وراء شهر حتى مضت السنون وبقيت الوصية في خزانة النقود ، أكثر من عشرين عاماً
وفي يوم من الأيام .. نهض تاجرنا لصلاة الصبح ، وسجد خاشعاً لله وفي قلبه يقين ونور وإيمان وطمأنينة تسع الدنيا كلها*وأسلم روحه لباريها وهو ساجد لربه ..
وبعد انقضاء مدة العزاء فتح أولاده صندوق المال فوجدوا الوصية المكتوبة ..
قال كبيرهم : تأخرنا سبعة أيام عن الراتب للصبية الفقيرة !
ثم أخذ مبلغ الراتب وذهب مسرعاً إلى العنوان المذكور ..
طرق الباب ..
وخرجت امرأة لم تعد صبية كما ظن ..
قال لها : تفضلي الراتب ونعتذر عن التأخير
قالت له وفي عينيها دموع سخية :
أشكركم من قلبي .. قل لوالدك : أن يبحث عن محتاج غيرنا ، لقد قبض ابني أول راتب منذ سبعة أيام (منذ سبعة ايام ياللعجب) ولم نعد بحاجة للمال !!
سلم لي على أبيك وقل له :
سأبقى أدعو له ما حييت ..
نظر ابنه إليها وقد أغرورقت عيناه بالدموع وقال :
لقد توفي والدي منذ سبعة أيام. ( سبعة ايام)
قصة حقيقية .
هكذا هي المتاجرة مع الله ، عطاؤها كبير لا حد له ..

فأكثروا من فعل الخير ، تجدوه عند الله هو خيراً وأعظمَ أجراً ..
لاحظ أن الله أبقاه حياً لحاجتها لنفقته ، فلما انتهت الحاجة إلى نفقته انتهت حياته !!!



التوقيع

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

الرهيب غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس

إضافة رد





الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
قصة جميلة تأملوها* الرهيب منتدى بني بحير بلقرن للقصص والروايات 0 03-30-2023 06:38 AM
حكم جميلة جدا مروةمحمدمحمد المواضيع العامة 2 08-09-2012 11:50 AM
قصة جميلة جدا جدا الشبح الراقي منتدى بني بحير بلقرن للقصص والروايات 3 09-20-2011 10:56 AM
معاني جميلة.. بقايا ليل منتدى الخواطر 0 11-22-2009 02:24 AM

Rss  Rss 2.0  Html  Xml  Sitemap  دليل المنتديات


الساعة الآن 06:31 AM


Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
ارشفة ودعم SALEM ALSHMRANI
F.T.G.Y 3.0 BY: D-sAb.NeT © 2011
جميع الحقوق محفوظة لمنتديات بني بحير بلقرن