ضبط الانوثة

[الرهيب]

عندما يقلُ الزواج يكثُر الحُب..
وإنّي لأستغربُ من فتاة ترفضُ الزواج من شخص مناسب بسبب الدراسة أو العمل أو أي سبب كان، ولكنّها لا يوجد عندها مانع أن تعمل علاقات مع الشباب بدافع الحب والحاجة الفطرية في تلك الفترة نَفسها التي منعت نفسها من الزواج لأسباب تخصها.

أشياء متناقضة؛ لا تريد الزواج بالحلال ولكنها تقبلُ بحب حرام يؤنسها.


#ضبط_الأنوثة

[الرهيب]

لِمن ابتلاها الله بالدراسة في الاختلاط:
لا تُطيلي النظر
و لا تستبيحي الحديث
و كُفي عن المزاح
و الزمي الكُلفة
و اجتنبي حدوث الأُلفة
و إلا فَـفِرِي بقلبك قبل أن تفقدي حياءه ..

[الرهيب]

"أن تكون المرأة حسنة التربية لأولادها؛ لأن أولادها هم رجال ونساء المستقبل، وأول ما ينشئون يقابلون هذه الأم؛ فإذا كانت على جانب من الأخلاق وحسن المعاملة، وظهروا على يديها وتربوا عليها، فإنهم سوف يكون لهم أثر كبير في إصلاح المجتمع.
لذلك يجب على المرأة أن تعتني بأولادها وبتربيتهم، وأن تستعين إذا عجزت عن إصلاحهم وحدها، بأبيهم أو بولي أمرهم، إذا لم يكن لهم أب من إخوة، أو أعمام، أو بني أخوة، أو غير ذلك.
ولا ينبغي للمرأة أن تستسلم للواقع، وتقول: سار الناس على هذا فلا استطيع أن أغير؛ لأننا لو بقينا هكذا مستسلمين للواقع ما تم الإصلاح إذ إن الإصلاح لابد أن يغير ما فسد على وجه صالح، ولابد أن يغير الصالح إلى ما هو أصلح حتى تستقيم الأمور."

*دور المرأة في إصلاح المجتمع / ابن عثميمن رحمه الله / صـ18 -19
#التربية

[الرهيب]

الأمومة فرصةٌ لئلا ينقطع عملي بعد موتي مصداقاً لحديث رسول الله صلى الله عليه وسلم:

«إذا ماتَ ابنُ آدم انقطع عملُهُ إلَّا من ثلاثٍ: صدقَةٍ جاريةٍ، أو علم ينتفَعُ به، أو ولد صالحٍ يدعو له».

وما أجمل أن يبقى للإنسان في الدنيا بعده أولادٌ صالحونَ يدعون له.

تسنيم راجح

[الرهيب]

الفتاةُ إذا صَلحتْ،
ظهرَ صلاحُها في طيبِ نفسِها، وذكاءِ عقلِها، ورقَّةِ لفظِها..

ولا أعرفُ صفاتٍ تكون كمالياتٍ لوصفِ الأُنثى بعد هذه الصفاتِ؛

فـ طيَّبةُ النفسِ،
لن تشقى في وجودِها ولن تتأرَّقَ لجوارِها.
ذكيَّةُ العقلِ،
لا يخفى عليها حُزنَك، ولا تنشغلُ عن أمرِك.
ورقيقةُ اللفظِ،
لا تجرحُ بكلمةٍ، ولا تنتقصُ منك بجملةٍ.

كفتاةٍ لا أحبُّ أن أوصفَ بأكثر من ذلك؛
طيَّبةٌ، ذكيَّةٌ، ورقيقةٌ.

[الرهيب]

أُحِبُّ الأنثى التي لا تخجل من فطرتها
الفخورة بكونها أُم وتحب الأمومة، التي تحب مساحيق التجميل وتتزين كما أمرها الشرع
أُحِبُّ من تُحِبّ كل ما هو ذو طابع أنثوي، مَن تملأ المنزل دفئاً برائحة طبخها، وكل مكان خلفها مصحوب بِعَبَق حنانها.

وأبغض المسترجلات، المُناديات بالمساواة، اللاتي شوّهن فطرتهن الرقيقة السذِجة بأفكار مسمومة.

[الرهيب]

رضى الرجل عن لباس زوجته أو ابنته
(الذي يشبه لبس الرجال) شراكة لهما في الذنب وإقرار لهما بالمعصية؛ لأنه مأمور بتقويمهما على طاعة الله ونهيهما عن المعصية؛ لقول الله تعالى: ﴿ يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا قُوا أَنْفُسَكُمْ وَأَهْلِيكُمْ نَارًا وَقُودُهَا النَّاسُ وَالْحِجَارَةُ عَلَيْهَا مَلَائِكَةٌ غِلَاظٌ شِدَادٌ لَا يَعْصُونَ اللَّهَ مَا أَمَرَهُمْ وَيَفْعَلُونَ مَا يُؤْمَرُونَ ﴾.

- لصاحبه

[الرهيب]

الفتاةُ إذا صَلحتْ،
ظهرَ صلاحُها في طيبِ نفسِها، وذكاءِ عقلِها، ورقَّةِ لفظِها..

ولا أعرفُ صفاتٍ تكون كمالياتٍ لوصفِ الأُنثى بعد هذه الصفاتِ؛

فـ طيَّبةُ النفسِ،
لن تشقى في وجودِها ولن تتأرَّقَ لجوارِها.
ذكيَّةُ العقلِ،
لا يخفى عليها حُزنَك، ولا تنشغلُ عن أمرِك.
ورقيقةُ اللفظِ،
لا تجرحُ بكلمةٍ، ولا تنتقصُ منك بجملةٍ.

كفتاةٍ لا أحبُّ أن أوصفَ بأكثر من ذلك؛
طيَّبةٌ، ذكيَّةٌ، ورقيقةٌ.