❖ فضفضة حافظ ..💜☁️

[الرهيب]

‏"بركة القُرآن تأتي بعد الصبر وطول ملازمة، ومن جاهد نفسه ولو بعدد صفحات يسيرة كل يوم سيُفتح له مع الاستمرار -بإذن الله- إلى أجزاء؛ ولا يستوي القاعد المُتهاون الذي ينتظر أن يلتمس شيئًا من نفحات القُرآن كالذي يُخصص من حياته ووقته ويضع له أثمن الدقائق!"

[الرهيب]

‏"* قد يُحبط أحدُنا في عدم حفظه لكتاب الله
**** تعالى ، وأنّ ما فات لا يُمكن استدراكه
****** وما بقيَ من العُمرِ أقلُّ مما مضى ،
****** فتيقّن أنّ ذلك من تخذيل الشيطان
ومَن صَدق النّية وعقَد العزم وألحّ بالدّعاء ،
******** وفّقه الله تعالى إلى مافيه رضاه "

[الرهيب]

‏كما أنك تجد وقتًا لتصفح مواقع التواصل لساعاتٍ طويلة ⏰
فبلا شك لديك متسع من الوقت لقراءة القرآن، إن أردت ذلك حقًا.
أما الأعذار الواهية التي نسجتها في ذهنك، وجعلت منها حواجز بينك وبين كتاب الله،
فلن تزول من تلقاء نفسها…
إن لم تكن أنت من ينهض لهدمها.
فالقرار قرارك… والفضل بين يديك، إن تقدّمت نحوه. 🌿📖

[الرهيب]

💡لكل قلب اختار حفظ القرآن :

‏التكرار هو سرّ ثبات المحفوظ، أينما بحثت عن نصيحة أو تجربة لحفظ راسخ و ثابت ستجد -بعد طلب العون من الله- أن التكرار هو الطريق".

"التكرار الكثير قد يتعبك اليوم لكنك -حتما- ستجد أثر ذلك في ثبات المحفوظ و الطلاقة في السرد، فالحفظ كلّما تكرَّر تقرَّر".

"إياك والنظر لكثرة عدد التكرار حتى لا تخبو همّتك، و تضعف عزيمتك.
بل استشعر و تذكر عظم ماتكرر "كلام الله" فكم من الحسنات و الأجور ستُكتب لك، وأيّ خير و نعيم ينتظرك بكلّ حرفٍ
من كتاب الله"

[الرهيب]

*رسالتي لكل معلمة قرآن، معلم، أو خادم في حلقات القرآن الكريم:*

*أنتم النور في زمن الفتن، والنجوم التي تهدي الحائرين، والقلوب التي سخّرها الله لحمل أعظم رسالة.*

*من أنتم؟ أنتم ورثة الأنبياء، أنتم حُراس الوحي، أنتم اللسان الذي يُعلِّم الحروف لتُنطَق بها آيات الله، والقلوب التي تُغرس فيها محبة القرآن لتثمر جيلاً يحمل النور.*

*يا من اختاركم الله لتكونوا سبباً في صلاح القلوب، اعلموا أن كل وقت تقضونه، وكل حرف تعلمونه، وكل ابتسامة تُدخلونها على قلب طالب علم، هي في ميزان حسناتكم، لا تضيع عند ربّ كريم.*

*قد تتعبون.. قد تُرهقكم المسؤوليات.. قد تجهلون أثر عطائكم، لكن الله لا يجهل، والله لا ينسى.*

*فاصبروا واحتسبوا، فإن غرس القرآن لا يضيع، بل يُثمر بركة في الدنيا، ونعيماً لا ينقطع في الآخرة.*

*جزاكم الله عنّا وعن كل من تعلّم منكم خير الجزاء. 🌿*

[الرهيب]

� أرأيت إن كان لديك زرع فأهملت سقيه حتى ذبل؟
كذلك هو حال محفوظك من القرآن في صدرك 🌧️🌱،
إن لم تتعاهده بالمراجعة المستمرة، فلن يبقى منه شيء.
فالحفظ بلا مراجعة دائمة، كمن يكتب على الماء. ❤️‍🩹

✨ صباحٌ مفعم بالهِمّة المتّقدة والعزيمة الراسخة،
فشدّ من عزمك، وجدد نيتك، وانهض بقوة نحو كتاب الله 🌟🤎💦

[الرهيب]

*🍂تلك البركة المقرونة بالقرآن لا شيء يُعادل ثمنها،*
*وتذوق حلاوة نفعها، نجد البركة في اتساع أرواحنا،*
*وامتداد النّور من حولنا، سعة في الأقوال والأفعال،*
*في عقد فكرةٍ طارئة، وحلّ مشكلةٍ غامضة؛*
*صدقًا من تذوقها سَيُدمن ملازمتها.*

*- يارب في كنف القرآن حتى نلقاك🤲*

[الرهيب]

👈🏼 أن تتناولَ القرآنَ بِنفْسٍ لاهية وهِمّة ضعيفة ؛ فأنت لا تريد أن تأخُذَه !

أَلمْ تسمع قوله سبحانه: ﴿يا يَحيى خُذِ الكِتابَ بِقُوَّةٍ﴾؟!

👈🏼 أن تُعطِيَ القرآنَ فضولَ وقتِك ؛ أنّى لك أن تجمعَهُ في صدرِك ؟! ﴿وَإِنَّهُ لَكِتابٌ عَزيزٌ﴾

🔻 ﴿عَزيزٌ﴾ لا يرضى إلا بأعزّ أوقاتِك ، إلا بأعزّ رغباتِك ؛ إن أردتَ عِزَّتَـهُ حقًّا وصِدقًا..

🔻 القرآن عزيزٌ مِن كل جانب !
عزيزٌ في إبقاءِ حِفْظِه ، عزيزٌ في ارتواءِ أسرارِه ، عزيزٌ في البيانِ عن مرادِه ، عزيزٌ في القيامِ بآياتِه ... كما هو عزيز على مُنكِريهِ أن يأتوا بِمثله .

🔻 ومِن عِزَّتـه : أنكَ إذا آثرتَ غيرَهُ عليهِ ترككَ وما آثرت ! فهو لا يرضى معه بالشّريك .. إلا أن يكون سبيلاً إليه ، وبِه وفِيه وعليه ... ﴿هُوَ خَيرٌ مِمّا يَجمَعونَ﴾

🌟 فأَيا طالبًا عظيمًا...
أعطِهِ كُلَّك ؛ يُعطِكَ بَعضَه !

عَلَيْكَ بِهَا مَا عِشْتَ فِيهَا مُنَافِساً •• وَبِعْ نَفْسَكَ الدُّنْيَا بِأَنْفَاسِهَا الْعُلَا ]