التميز خلال 24 ساعة
 العضو الأكثر نشاطاً هذا اليوم   الموضوع النشط هذا اليوم   المشرف المميزلهذا اليوم 
قريبا
【لا تكـن إمَّعـة】
بقلم : الرهيب
الرهيب
« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: ضبط الانوثة (آخر رد :الرهيب)       :: حكم ذهبية مميزة لن تمل من قراءتها* (آخر رد :الرهيب)       :: كن مع الله يكن معك (آخر رد :الرهيب)       :: 【لا تكـن إمَّعـة】 (آخر رد :الرهيب)       :: إلى رحمة الله " مهدي بن بلغيث ال سعيد القرني" والصلاة عليه عصر اليوم في مسجد العباس بالطائف (آخر رد :الرهيب)       :: دورة اصحاب السبت الاشتراك بها مجانا (آخر رد :الرهيب)       :: من هو المحظوظ ؟ (آخر رد :الرهيب)       :: *" هذه هي السعادة الحقيقية "* (آخر رد :الرهيب)       :: دعوة .. يتشرف " محمد علي حازم آل فريّة" بدعوتكم لحضور زواجه في قاعة المعالي بالحرازات 1445/10/23 (آخر رد :الرهيب)       :: تهنئة …بتأهل" احمد محمد جودالله ال مهاوش" في مسابقة أولمبياد التاريخ للمنافسة على مستوى المملكة العربية السعودية (آخر رد :الرهيب)       :: إلى رحمة الله " محمد احمد علي فيان آل مريّع " والصلاة عليه عصر اليوم في جامع الملك عبدالعزيز بالخرج والدفن بها (آخر رد :الرهيب)       :: ✍ خواطر جميله (آخر رد :الرهيب)      



المواضيع الاسلامية يحتوي هذا القسم على مواضيع تهتم بالامور الشرعيه و الدينية على مذهب أهل السنه و الجماعة

الإهداءات
الرهيب من الرياض : دائمآ يقولون : ابتعد عن الذي يتعبك واحتفظ بالذي يسعدك ... ‎وما أصعب أن يكون الاثنين هما نفس ‎الشخص..!    

توسعة المسجد النبوي عبر التاريخ

تُعَدّ زيارة المسجد النبوي الشريف بالمدنية المنوَّرة من أشرف معالم العمر، وأعزّ وقائع الدهر؛ لأنها تزعج القلب الساكن، فترحل به إلى أشرف البقاع وأطهر الأماكن، وتُحلق به في آفاق السمو

إضافة رد

 
LinkBack أدوات الموضوع

قديم 06-26-2009, 03:28 PM   #1
مستشار موقع بني بحير بلقرن
 
الصورة الرمزية ابورزان
 

ابورزان له مستقبل باهرابورزان له مستقبل باهرابورزان له مستقبل باهرابورزان له مستقبل باهرابورزان له مستقبل باهرابورزان له مستقبل باهرابورزان له مستقبل باهرابورزان له مستقبل باهرابورزان له مستقبل باهرابورزان له مستقبل باهرابورزان له مستقبل باهر
افتراضي توسعة المسجد النبوي عبر التاريخ

تُعَدّ زيارة المسجد النبوي الشريف بالمدنية المنوَّرة من أشرف معالم العمر، وأعزّ وقائع الدهر؛ لأنها تزعج القلب الساكن، فترحل به إلى أشرف البقاع وأطهر الأماكن، وتُحلق به في آفاق السمو الروحي الذي يضع عن نفس المؤمن آثار التراب، وأثقال الرَّغام، وأغلال الحُطام، فتسمو به بعيدًا وراء حدود الزمان لتسترجع ذكريات جليلة عن رسول الله –صلى الله عليه وسلم-.
والمسجد النبوي الشريف أهم معالم المدينة المنوَّرة، وثاني مسجد تُشدّ إليه الرحال. فقد اختار موقعه رسول الله -صلى الله عليه وسلم-، إثر وصوله إلى المدينة مهاجرًا، وشارك في بنائه بيديه الشريفتين مع أصحابه -رضوان الله عليهم-، وصار مقر قيادته، وقيادة الخلفاء الراشدين من بعده، ومنذ ذلك التاريخ وهو يؤدي رسالته موقعًا متميزًا للعبادة، ومدرسة للعلم والمعرفة ومنطلقًا للدعوة، وظل يتسع ويزداد، ويتبارى الملوك والأمراء والحكام في توسعته وزيادته حتى الآن.

فضل المسجد النبوي الشريف
وردت في فضائل المسجد الشريف أحاديث نبوية كثيرة تبين أهميته ومكانته العظيمة بين كافة مساجد الإسلام، ووردت هذه الأحاديث في معظم كتب الحديث والتاريخ في باب الحديث عن المدينة المنورة، وعن المسجد النبوي بشكل خاص، ومن هذه الأحاديث:
(1) عن أبي هريرة -رضي الله عنه- أن النبي -صلى الله عليه وسلم- قال: "لا تشد الرحـال إلا إلى ثلاثة مساجد: المسجد الحرام، ومسجدي هـذا، والمسجد الأقصى". وفي رواية: "إنما يسافر إلى ثلاثة مساجد: مسجد الكعبة، ومسجدي، ومسجد إيلياء". مسلم
(2) وعن جابر بن عبد الله -رضي الله عنهما- عن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- أنه قال: "إن خير مـا ركبت إليه الرواحل مسجدي هـذا، والبيت العتيق".
(3) وعن أبي سعيد الخدري -رضي الله عنه- قال: دخلت على رسول الله -صلى الله عليه وسلم- في بيت بعض نسائه فقلت: يا رسول الله أي المسجدين الذي أسس على التقوى؟ قال: فأخذ كفًّا من حصباء، فضرب به الأرض، ثم قال: "هو مسجدكم هذا لمسجد المدينة". (مسلم)

تأسيس المسجد والقبلة إلى بيت المقدس (1هـ)
أسَّس النبي –صلى الله عليه وسلم- المسجد في ربيع الأول من العام الأول من هجرته –صلى الله عليه وسلم-، وكان طوله سبعين ذراعًا، وعرضه ستين ذراعًا، أي ما يقارب 35 متراً طولاً، و30 عرضًا. جعل أساسه من الحجارة، والدار من اللَّبِن وهو الطوب الذي لم يحرق بالنار، وكان النبي -صلى الله عليه وسلم- يبني معهم اللَّبِن والحجارة، وكان سقفه من الجريد، وله ثلاثة أبواب:
الباب الأول: في الجهة الجنوبية.
الباب الثاني: في الجهة الغربية، ويسمى باب عاتكة، ثم أصبح يعرف بباب الرحمة.
الباب الثالث: من الجهة الشرقية، ويسمى باب عثمان، ثم أصبح يعرف بباب جبريل.
وكانت إنارة المسجد تتم بواسطة مشاعل من جريد النخل، توقد في الليل.
ظلَّ هذا الوضع دون تغيير لمدة 17 شهرًا أو يزيد، وهي مدة صلاة المسلمين ناحية بيت المقدس، فلما نزلت آية تحويل القبلة في صلاة الظهر قام رسول الله -صلى الله عليه وسلم- بالإجراءات اللازمة في مسجده الشريف، فأغلق الباب الكائن في الجدار الجنوبي -جدار القبلة الحالية- وفتح بدلاً منه بابًا في الجدار الشمالي -جدار القبلة سابقًا-.





التوسعة الأولى في عهد الرسول -صلى الله عليه وسلم- (7هـ)

لما عاد النبي –صلى الله عليه وسلم- من غزوة خيبر قام بأول توسعة لمسجده الشريف على قطعة أرض اشتراها سيدنا عثمان بن عفان –رضي الله عنه- على نفقته؛ وذلك نظرًا لزيادة عدد المسلمين، وقد تم ذلك في المحرم سنة 7هـ، فزاد 20 مترًا في 15 مترًا تقريبًا، حتى صار المسجد مربعًا 50م×49.5م2، ومساحته الكلية 2475م2، بزيادة قدرها: 1415م2، وبلغ ارتفاع الجدران 3.50م، وعدد الأبواب: 3 أبواب، وعدد الأعمدة 35 عمودًا، وكانت الإنارة عبارة عن مشاعل من جريد النخل، إضافة لبعض الأسرجة التي توقد بالزيت.
وكان عثمان بن عفان -رضي الله عنه- هو الذي اشترى هذه البقعة التي أضافها النبي -صلى الله عليه وسلم-.

التوسعة الثانية في عهد الخليفة عمر بن الخطاب -رضي الله عنه- (17هـ)

كثر عدد المسلمين في عهد عمر بن الخطاب –رضي الله عنه-، وظهر تصدع
ونخر في بعض أعمدة المسجد، فقرَّر عمر -رضي الله عنه- عام 17هـ توسعة المسجد. وقد امتدت التوسعة في ثلاث جهات: إلى الجنوب خمسة أمتار، وإلى الغرب عشرة أمتار، وإلى الشمال خمسة عشر مترًا. ولم يزد في الجهة الشرقية لوجود حجرات أزواج النبي -صلى الله عليه وسلم-. وبعد هذه التوسعة، صارت مساحته الكلية: 3575م2، بزيادة قدرها: 1100م2، وارتفاع جدرانه 5.50م، وعدد أبوابه: ستة أبواب، وله ستة أروقة، وجعل له ساحة داخلية (صحن المسجد) فرشت بالرمل والحصباء من وادي العقيق. وجعل له ساحة أخرى خارجية، تسمى "البطيحاء"، وهي ساحة واسعة تقع شمال المسجد، أعدت للجلوس لمن يريد التحدث في أمور الدنيا وإنشاد الشعر، وذلك حرصًا من الخليفة عمر -رضي الله عنه- على أن يظل للمسجد هيبته ووقاره في قلوب المسلمين. وظلت إنارة المسجد تتم بواسطة الأسرجة التي توقد بالزيت.

التوسعة الثالثة في عهد الخليفة عثمان بن عفان -رضي الله عنه- (29 -30هـ)
مع مرور السنين ازداد عدد المسلمين، وضاق المسجد النبوي الشريف بالمصلين، وساءت حال أعمدته، فأمر الخليفة عثمان سنة 29هـ بزيادة مساحة المسجد وإعادة إعماره، فاشترى الدور المحيطة به من الجهات الشمالية والغربية والجنوبية، ولم يتعرض للجهة الشرقية لوجود حجرات زوجات النبي -صلى الله عليه وسلم- فيها. وتم البناء بالحجارة المنقوشة (المنحوتة) والجص، وبنى الأعمدة من الحجارة، ووضع بداخلها قطع الحديد والرصاص لتقويتها، وبنى السقف من خشب الساج القوي الثمين المحمول على الأعمدة. وأصبحت المساحة الكلية للمسجد: 4071م2، بزيادة قدرها 496م2.
وبلغ ارتفاع الجدران 5.50م، وعدد الأروقة: 7 أروقة، وعدد الأبواب: 6 أبواب، وعدد الأعمدة: 55 عمودًا، وله ساحة داخلية واحدة. وفي هذه العمارة ظهر لأول مرة بناء المقصورة في محراب المسجد لحماية الإمام، وبها فتحات يراه منها المصلون. وصارت إنارة المسجد تتم بواسطة قناديل الزيت الموزعة في أنحاء المسجد.

التوسعة الرابعة في عهد الخليفة الأموي الوليد بن عبد الملك (88 -91هـ)

أمر الخليفة الأموي الوليد بن عبد الملك، واليه على المدينة المنورة عمر بن عبد العزيز سنة 88هـ بزيادة مساحة المسجد وإعادة إعماره، ووفر له المواد الضرورية والعمال اللازمين، فشرع عمر ببناء المسجد، واستمر البناء إلى عام 91هـ. وقد أحدثت هذه العمارة تغييرات كثيرة في مبنى المسجد، وأضافت إليه عناصر جديدة لم تكن موجودة من قبل، ومنها: بناء المآذن الأربعة على أركان المسجد، وإيجاد المحراب المجوف، وزخرفة حيطان المسجد من الداخل بالرخام والذهب والفسيفساء، وتذهيب السقف ورؤوس الأساطين، وعتبات الأبواب. وقد تمت التوسعة من جميع الجهات بما فيها الجانب الشرقي، حيث أدخلت الحجرات الشريفة، وعمل حولها حاجز من خمسة أضلاع، (انظر: معالم ومرافق - الحجرات الشريفة). بلغت مساحة المسجد بعد هذه التوسعة 6440م2، بزيادة قدرها: 2369م2، وارتفاع الجدران: 12.50م، وعدد الأروقة: 17 رواقًا، وعدد الأبواب: 4 أبواب، وعدد النوافذ: 14 نافذة، وارتفاع المآذن يتراوح بين 27.50 و 30 مترًا، وله ساحة داخلية واحدة. وما زالت الإنارة تتم في المسجد بواسطة قناديل الزيت الموزعة في أنحائه.





التوسعة الخامسة في عهد الخليفة المهدي العباسي (161 - 165هـ)
زار الخليفة المهدي العباسي المسجد النبوي الشريف سنة 160هـ، فرأى الحاجة إلى توسعته وإعادة إعماره، فأمر بذلك، ولما عاد إلى مركز الخلافة في بغداد أرسل الأموال اللازمة لذلك. وقد تركزت الزيادة على الجهة الشمالية للمسجد، واستمر البناء فيها حتى عام 165هـ، وكان مقدار الزيادة: 2450م2، وأصبحت المساحة الكلية للمسجد: 8890 م2. وبلغ ارتفاع جدران المسجد: 12.50م، وعدد الأروقة: 19 رواقًا، وعدد الأبواب: 24 باباً. وبلغ عدد النوافذ في المسجد: 60 نافذة، منها : 19 نافذة في كل من الجدارين الشرقي والغربي، و11 نافذة في كل من الجدارين الشمالي والجنوبي. وبذلك تحققت الإضاءة الطبيعية، والتهوية الجيدة للمسجد، وأما الإنارة ليلاً فكانت تتم -كالسابق- بواسطة قناديل الزيت الموزعة على أنحاء المسجد.


العمارة بعد الحريق الأول (654هـ)

حصل الحريق الأول للمسجد النبوي أول رمضان سنة 654هـ في عهد الخليفة العباسي المستعصم، ولما علم الخليفة بذلك بادر سنة 655هـ بإصلاح المسجد وإعادة إعماره، وأرسل الأموال اللازمة لذلك، ولكن البناء لم يتم بسبب غزو التتار وسقوط بغداد سنة 656هـ. فتولى الأمر بعد ذلك السلاطين المماليك في مصر، فتمت عملية البناء والترميم سنة 661هـ، وعاد المسجد إلى ما كان عليه قبل الحريق، وكان ممن ساهم في بناء المسجد وتأثيثه ملك اليمن المظفر الذي أرسل منبرًا جديدًا بدلاً من المنبر المحترق. وأرسل الظاهر بيبرس سنة 665هـ مقصورة خشبية لتوضع حول الحاجز المخمس المحيط بالحجرات الشريفة، ثم بنى السلطان المملوكي المنصور قلاوون سنة 678هـ القبة التي فوق الحجرة الشريفة، وأصبحت منذ ذلك الحين علامة مميزة للمسجد النبوي. وفي عام 706هـ، أمر السلطان محمد بن قلاوون ببناء المئذنة الرابعة (مئذنة باب السلام التي هدمت في العهد الأموي).
عمارة القبة
في عام 678هـ أمر السلطان المملوكي المنصور قلاوون الصالحي بعمارة قبة فوق الحجرة النبوية الشريفة، فجاءت مربعة من أسفلها، مثمنة من أعلاها، مصنوعة من أخشاب كسيت بألواح بالرصاص. وفي الفترة من عام 755 – 762هـ جدَّد الناصر حسن بن محمد بن قلاوون ألواح الرصاص التي على القبة الشريفة. وفي عام 765هـ عمل السلطان شعبان بن حسين بعض الإصلاحات في القبة الشريفة. وفي عام 881هـ أبدل السلطان قايتباي سقف الحجرة الخشبي بقبة لطيفة، جاءت تحت القبة الكبيرة.
وفي عام 886هـ احترقت القبة الكبيرة باحتراق المسجد النبوي الشريف، فأعاد السلطان قايتباي بناءها بالآجر عام 892هـ، ثم ظهرت بعض الشقوق في أعاليها فعمل لها بعض الترميمات، وجعلها في غاية الإحكام. وفي عام 974هـ أصلح السلطان سليمان القانوني العثماني رصاص القبة الشريفة ووضع عليها هلالاً جديدًا. وفي عام 1228هـ جدَّد السلطان محمود الثاني العثماني القبة الشريفة، ودهنها باللون الأخضر، فاشتهرت بالقبة الخضراء، بعد أن كانت تعرف بالبيضاء أو الزرقاء أو الفيحاء. ومنذ بداية العهد السعودي وإلى تاريخ إعداد هذه المعلومة 1419هـ أعيد صبغ القبة باللون الأخضر عدة مرات، مع بعض الإصلاحات والترميمات اللازمة لها.
التوسعة السادسة في عهد السلطان المملوكي الأشرف قايتباي (886 -888هـ)
حصل الحريق الثاني للمسجد النبوي عام 886هـ فتمت الكتابة بذلك للسلطان الأشرف قايتباي، فحزن حزنًا شديدًا، وأرسل بالأموال والصناع والمواد اللازمة، وأمر بإعمار المسجد، وقد امتدت العمارة حتى رمضان 888هـ، وجرى زيادة على مساحة المسجد الأولى مقدارها: 120م2، وأصبحت المساحة الكلية للمسجد: 9010م2. وبلغ ارتفاع الجدران: 11م، وعدد الأروقة 18 رواقًا، وسدت معظم أبواب التوسعة العباسية، وبقي للمسجد 4 أبواب فقط، وزيدت مئذنة في المسجد فصار عدد المآذن خمسًا. وأحدثت شرفات ونوافذ وطاقات في الأجزاء العليا من الجدران للتهوية والإضاءة، وبقي للمسجد ساحة داخلية واحدة. أما الإنارة فهي كالسابق بقناديل الزيت الموزَّعة في أنحاء المسجد.
وبعد انتهاء البناء، حضر السلطان الأشرف إلى المدينة، وأوقف بعض الأوقاف على المسجد النبوي الشريف، ومنها: رباط، ومدرسة، وطاحون، وسبيل، وفرن، وغير ذلك.





التوسعة السابعة في عهد السلطان العثماني عبد المجيد
الإنارة: 600 مصباح زيتي، ثم أدخلت الإنارة الكهربائية على يد السلطان عبد المجيد، وأضيء المسجد لأول مرة في 25 من شعبان 1326هـ.
اعتنى السلاطين العثمانيون بالمسجد النبوي الشريف، وأجروا عليه بعض الإصلاحات والترميمات، وظلَّ المسجد على حاله حتى عام 1265هـ، عندما ظهرت تشققات على بعض جدرانه وقبابه وسقفه، فكتب شيخ الحرم داود باشا إلى السلطان العثماني عبد المجيد خان بذلك، فأمر السلطان بتجديد عمارة المسجد بشكل عام، وأرسل الصناع المهرة والأموال اللازمة. واستمرت أعمال البناء والزخرفة إلى عام 1277هـ، وكان مقدار الزيادة في هذه العمارة: 1293م2، فأصبحت المساحة الكلية للمسجد: 10303م2، وارتفاع الجدران: 11م، وعدد الأروقة: 19 رواقًا، والأبواب: 5 أبواب، والمآذن 5 مآذن، يتراوح ارتفاعها بين 47.50 و 60م، وأصبح عدد الأعمدة: 327 عمودًا، والقباب: 170 قبة. وبقي للمسجد ساحة داخلية واحدة، وبني في أقصى الجهة الشمالية من المسجد كتاتيب لتعليم القرآن الكريم، وفتح لها طاقات بشبابيك من حديد خارج المسجد وداخله، وتمت إنارة المسجد بوضع: 600 مصباح زيتي، موزعة في أنحاء المسجد.
التوسعة الثامنة في عهد الملك عبد العزيز آل سعود (1370 -1375هـ)
بلغت المساحة المضافة في هذه التوسعة 6024م2. وتتكون التوسعة من مستطيل طوله من الشمال إلى الجنوب 128م، وعرضه من الشرق إلى الغرب 91م يتألف من صحن شمال المبنى العثماني، يتوسطه جناح من ثلاثة أروقة يمتد من الشرق إلى الغرب، وفي الجانب الشرقي للصحن جناح يتكون من ثلاثة أروقة، ومثله في الجانب الغربي أيضًا، وشمال الصحن بني الجناح الأخير للمسجد، ويتكون من خمسة أروقة، وبهذا يصبح مجموع الأروقة في هذه التوسعة 14 رواقًا. وقد احتفظت التوسعة بالأبواب الخمسة التي كانت في التوسعة المجيدية، وأضافت إليها مثلها، فأصبح مجموع الأبواب بعد هذه التوسعة عشرة أبواب، ثلاثة منها بثلاثة مداخل. وفي ركني الجهة الشمالية أقيمت مئذنتان ارتفاع الواحدة 72م تتكون من أربعة طوابق، وبهذا يصبح مجموع المآذن بعد التوسعة أربع مآذن. وقد أقيمت هذه التوسعة على شكل هيكل من الخرسانة المسلحة بلغ ارتفاع جدرانها 12.55م مكونة من 706 أعمدة، وفيها 170 قبة، و44 نافذة. وقد أدخلت عليها الإنارة الكهربائية، وبلغ عدد المصابيح فيها 2427 مصباحًا.
التوسعة التاسعة في عهد الملك فيصل بن عبد العزيز (1393هـ)
أضيفت مساحة 40.550م في الجهة الغربية الخارجية للمسجد على مرحلتين:
الأولى: 35.000م2، والثانية: 5.550م2.
وأقيمت عليها مظلات من الألياف الزجاجية (فيبرجلاس) لتكون مصلى إضافيًّا في أوقات الذروة، خاصة في أوقات الحج والزيارة وشهر رمضان.
رغم التوسعة السعودية الأولى للمسجد النبوي الشريف فإن الحاجة إلى توسعته أيضًا تجددت بسبب تزايد أعداد الزائرين؛ لذا قرر الملك فيصل بن عبد العزيز رحمه الله عام 1393هـ إجراء توسعة جديدة تمثلت في تخصيص الأرض الواقعة غرب المسجد النبوي للصلاة، فرصفت الأرض ونصب فوقها مظلات، وزودت بالكهرباء، ومكبرات الصوت، والمراوح السقفية. بلغت مساحة القسم المضاف 35.000م2، ثم أضيفت مساحة أخرى بلغت 5.550م2.
التوسعة العاشرة في عهد الملك خالد (1398هـ)
في 18 من رجب عام 1397هـ خصص الملك خالد الأرض الواقعة في الجنوب الغربي من الحرم النبوي الشريف لخدمات المصلين والزائرين، حيث أقيم على قسم منها مظلات للصلاة تحتها، والمساحة الباقية جعلت مواقف لسيارات المصلين والزائرين. بلغت مساحة هذه الأرض 43000م2.







j,sum hgls[] hgkf,d ufv hgjhvdo




ابورزان غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 06-26-2009, 03:38 PM   #2
مستشار موقع بني بحير بلقرن
 
الصورة الرمزية ابورزان
 

ابورزان له مستقبل باهرابورزان له مستقبل باهرابورزان له مستقبل باهرابورزان له مستقبل باهرابورزان له مستقبل باهرابورزان له مستقبل باهرابورزان له مستقبل باهرابورزان له مستقبل باهرابورزان له مستقبل باهرابورزان له مستقبل باهرابورزان له مستقبل باهر
افتراضي رد: توسعة المسجد النبوي عبر التاريخ

التوسعة الكبرى في عهد خادم الحرمين الشريفين الملك فهد بن عبد العزيز آل سعود (1405-1414هـ)


بعد التغيرات الكبيرة التي طرأت على عالمنا الإسلامي على صعيد النمو السكاني أو النمو الاقتصادي أو الوعي الديني، والتي أدت إلى تضاعف أعداد الزائرين تضاعفًا كبيرًا ضاق بهم المسجد الشريف، أصدر خادم الحرمين الشريفين بعد الزيارة التي قام بها إلى المدينة أمره الكريم بوضع التصميمات لتوسعة ضخمة للمسجد النبوي الشريف؛ لتستوعب الزيادات الطارئة، والمتوقعة في الأعوام القادمة. وفي يوم الجمعة 1405هـ قام خادم الحرمين الشريفين بوضع حجر الأساس لهذه التوسعة. وفي شهر محرم من عام 1406هـ كانت بداية العمل، واستمر حتى 15-11-1414هـ حين وضع خادم الحرمين الشريفين اللبنة الأخيرة في أكبر توسعة للمسجد النبوي الشريف.
أصبحت مساحة المسجد بعد التوسعة 98.500 م2 ، تضاف إليها مساحة سطح المسجد
المغطى بالرخام على مساحة 67000 م2 ،بمساحة إجمالية قدرها 165.500 م2
بعد أن رأينا كيف تضاعفت المساحة من 16 إلى 165 بالآلاف يعني عشرة أضعاف .


هذه التوسعة هي الأضخم فقد تضاعفت مساحة المسجد عدة مرات بعد هذه التوسعة

مساحة التوسعة حاليا تساوي مساحة المدينة على عهد النبي صلى الله عليه وسلم .

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة








نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة


كانت مراحل التوسعة كالآتي :

أولاً مبنى التوسعة الرئيسي :

وهو المبنى الذي وضع أساسه خادم الحرمين الشريفين في عام
خمسة وأربعمائة وألف هجرية ، وهو يمثل امتداداً إضافياً إلى بناء المسجد الأساسي ، فيحيط
ويتصل به من الشمال والشرق والغرب بمساحة قدرها 82.000م2 ، تستوعب 137.000
مُصلّ ، وتمثل هذه المساحة أكثر من خمسة أضعاف مساحة المسجد الأساسي ، وبذلك أصبحت
مساحة المسجد الإجمالية بعد توسعة خادم الحرمين الشريفين 98.500 م2 ،
تستوعب 167.000 مصلّ ، تضاف إليها مساحة سطح المسجد المغطى بالرخام على
مساحة 67000 م2 ، تستوعب هذه المساحة 90.000 مُصلّ ن وبذلك يتسع المسجد
النبوي لأكثر من 250.000 مُصلّ ضمن مساحة إجمالية قدرها 165.500 م2 وعليه

أصبحت الطاقة الاستيعابية للمسجد من الداخل والأسطح بعد التوسعة ما يقارب مليون مُصلّ
في الأوقات الاضطرارية .

وقد تطلب إنجاز مشروع خادم الحرمين الشريفين نزع ما مساحته أكثر من 100.000 م2
من ملكيات الأراضي المجاورة للحرم ، وبلغت التكلفة الإجمالية للمشروع 30.000 مليار
ريال سعودي .

كما شملت هذه التوسعة أيضاً سبعة مداخل رئيسية بالجهات الشمالية والشرقية والغربية
إضافة إلى مدخلين رئيسين من الجهة الجنوبي ، ويتألف كل منهما من بوابتين ، هذا بالإضافة
إلى ستة بوابات جانبية ، وبذلك أصبح إجمالي البوابات 65 بوابة .
هذا وتضاف إلى بوابات المدخل السلالم المتحركة التي تخدم سطح المسجد جنباً إلى جنب مع
سلَّم داخلي ، فضلاً عن سلالم الخدمة . وتعتمد الحركة داخل الحرم النبوي على مجموعة من
السلالم الكهربائية ، والتي بلغ عددها 18 سُلَّماً .

أما المدخل الرئيسي للتوسعة فهو باب الملك فهد بن عبد العزيز ، ويقع في وسط الناحية الشمالية
تعلوه سبعة قباب ، وتحدّه من كل جانب مئذنة ، وبذلك يكون للمسجد بعد توسعة خادم الحرمين
الشريفين 10 مآذن ، 6 مآذن من التوسعة الجديدة بارتفاع كل منها 105 أمتار بزيادة 33 متراً
عن ارتفاع المآذن الموجودة سابقاً في المبنى الأساسي . ويمكن القول أن هذه المآذن ، وارتفاعها
الحالي تُعد أعلى المآذن في العالم الإسلامي منها اثنتان في البناء العثماني ، واثنتان في بناء
التوسعة السعودية الأولى ، و 6 مآذن بتوسعة خادم الحرمين الشريفين الكبرى ، ولكل مئذنة
من المآذن السعودية ثلاثة شرفات ، وتنتهي بشبه قبة محمولة على أعمدة ، تعلوها ثلاث تفاحات
ويتوجّها هلال . ( وزن الهلال النحاسي 6 طن )

كما بلغ عدد الأعمدة 2104 عموداً بقطر 64 سم ، والارتفاع من منسوب الطابق الأرضي وحتى
نقطة بداية القوس 5.6 متراًً ، وتتباعد الأعمدة عن بعضها مسافة 6 أمتار ، أو 18 متراً لتشكل
أروقة وأفنية داخلية تنسجم مع الإطار العام للتوسعة ، وغُطيت هذه الأعمدة بالرخام الملون
الناصع بدلاً من الدهان الأبيض .

وطعمت منشآت التوسعة الداخلية بأعمال الزخرفة ، التي تتمشى مع زخارف التوسعة السعودية
الأولى لإبراز الجانب الجمالي في الفن المعماري الإسلامي ، وتشمل الكرانيش وأعمال الحديد
المشغول كالمشربيات ، والشبابيك الخشبية المطعمة بالنحاس ، وتيجان الأعمدة والثريات
المطلية بالذهب ، وأعمال الرخام المزخرف المستدير مع تجاويف خاصة في كل عمود لوضع
المصاحف الشريفة ، وفتحتان بالقواعد لإخراج الهواء المكيف ، كما شملت أيضاً أعمال التكسية
بالرخام والزخرفة المداخل والواجهات والأعمدة الخارجية .

هذه التوسعة إقيمت على أحدث طراز معماري ، وأضيف لها كل ما توصلت إليه التكنولوجيا من
ابتكارات تساهم في التوسعةعلى المصلين ، ومن ذلك القباب المتحركة ، البالغ عددها 27 قبَّة
التي لها خاصية الانزلاق على مجار حديدية مثّبتة فوق سطح التوسعة ، ويبلغ نصف القطر الداخلي
للقبة قرابة 7 أمتار ، وبارتفاع 4 أمتار .

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

وكذا في منطقة الحصوات المكشوفة داخل صحن المسجد الأساسي ، الذي تم فيه نصب 12 مظلة
متحركة تفتح وتغلق كهربائياً ، مما يتيح الاستفادة من التهوية الطبيعية عندما تسمح
حالة الطقس بذلك .

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

إضافة للمساحات الشاسعة داخل المسجد

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

فإن المساحات الخارجية ( التي لم تحسب في مساحة التوسعة ) تتسع لأعداد هائلة من المصلين

يهدف هذا الجزء من مشروع خادم الحرمين الشريفين إلى تحقيق أفضل استفادة ممكنة من الساحات
المحيطة بالحرم ، وربطها بشكل مناسب ببقية أجزاء التوسعة الأخرى ، وتهيئتها للصلاة في أوقات
الازدحام وحسب الحاجة 0

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

بلغت مساحة هذه الساحات 235.000 م2 ، غُطيت أراضيها بالرخام والجرانيت وبزخارف
ملونة ، وأشكال هندسية إسلامية ،

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

فبلغت المساحة المخصصة للصلاة منها 135.000 م2 ، تستوعب قرابة ربع مليون مصلّ
ويرتفع عددهم إلى 400.000 مصلّ في حالة استعمال كافة المساحات للمسجد والساحات
المحيطة به ، بحيث يستوعب ما يقارب من مليون مصلّ في أوقات الازدحام

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

وتتضمن هذه الساحات مداخل للميضات .

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

وتم تزويد المشروع بشبكة متكاملة لتوزيع المياه والصرف الصحي ، لتكون كافية لخدمة أكبر عدد
من روّاد الحرم ، كما شمل المشروع أيضاً نظاماً لتصريف مياه الأمطار إضافة إلى نظام متكامل
للأمان والإنذار والوقاية من الحرائق ، صمم على مستوى عال لمقاومة الدخان والحريق عن طريق
رشاشات المياه التلقائية المزودة بالمياه بمحطة ضخ خاصة ، تستخدم حوالي 370 مضخة
و 290 خزاناً للمياه ، وأكثر من 15.000 رشاش تلقائي .


نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

مناظر من الساحات المحيطة بالحرم :

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

أما التوسعة العثمانية فما تزال موجودة حتى الآن وتتميز بتقارب الأعمدة وصغر المساحة
وهي في مقدمة المسجد ، وفيها تحديد للتوسعات السابقة ، ستجد على كل عمود كتابة تدل
على حدود التوسعات السابقة

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة


هذا امتداد حد المسجد على عهد النبي صلى الله عليه وسلم لاحظ ماهو مكتوب في أعلى العمود

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة


نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

تم تجهيز معرض دائم للتوسعة فيه معلومات ولوحات وقاعة مشاهدة ، وأعد هذا المعرض للزوار
( الوفود الرسمية فقط ) وفيه جميع مايتعلق بمشروع التوسعة
الجبار .وإليكم صور من المعرض

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة







عهد خادم الحرمين الملك عبدالله



منذ ان تولى خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله حفظه الله مقاليد الحكم وضع في أول أولوياته الاهتمام بالحرمين الشريفين في مكة المكرمة والمدينة المنورة.فقد جاء لطيبة الطيبة وزار مسجد رسول الله صلى الله عليه وسلم وصلى في روضته الشريفة، وتشرف بالسلام على رسول الله ودعا الله كثيراً ان يوفقه ويمده بالعون والقوة ليخدم بيته الحرام ومسجد رسوله الكريم وان يسعد أبناء شعبه الذين بادلوه حباً بحب ووفاء بوفاء.

ولم يترك حفظه الله فرصة الزيارة الأولى تمر دون ان يترجم هذا الاهتمام لواقع ملموس على الأرض فأعلن عن مشروع عملاق لاستكمال مشروع عمارة وتوسعة المسجد النبوي الشريف بمبلغ تجاوز 4700مليون ريال، فاستبشر الناس به خيراً واطمأنوا ان مقدساتهم في أيد أمينة، ورفعوا أكف الدعاء إلى الله ان يحفظ خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله وان يديم عليه نعمة الصحة والعافية.


وضع حجر الأساس
وفي زيارته الثانية للقائه بأبنائه أهالي طيبة الطيبة وضع الملك عبدالله حفظه الله حجر الأساس لهذه المشاريع التي رصد لها مبلغ 4700مليون ريال، وتشمل تركيب 182مظلة تغطي جميع مساحات المسجد النبوي من جهة الشرق والغرب والجنوب لوقاية المصلين من المواطنين والزوار من وهج وحرارة الشمس وأخطار الأمطار، بما في ذلك حوادث الانزلاق وستجهز هذه المظلات بأنظمة تصريف السيول وبالانارة وفتحها آلياً عند الحاجة، هذا وستغطي المظلة الواحدة 576م 2ليستفيد منها أكثر من 200ألف مصل، كما يشمل المشروع تنفيذ الساحات الشرقية للمسجد النبوي الذي يبلغ مساحتها 37000م 2وتستوعب عند الانتهاء منها أكثر من 70ألف مصل وسينفذ تحت هذه الساحات مواقف للسيارات والحافلات تستوعب أكثر من 420سيارة و 70حافلة كبيرة وسينشأ تحت هذه الساحات أيضاً دورات مياه مخصصة للنساء في معظمها ومواقف مخصصة لتنزيل وتحميل الركاب من الحافلات والسيارات وستنفذ مداخل ومخارج ومواقف للسيارات لترتبط بثلاثة أنفاق مع طريق الملك فيصل.



بعض المخططات والصور لتاريخ المسجد النبوي





نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة



توسعة المسجد النبوي عبر التاريخ.




نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة



المدينة النبوية من جهة باب الشامي في أوائل القرن الهجري الماضي.




نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة



مخطط تقريبي للمساجد التاريخية في المدينة النبوية.




نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة



مسجد الرسول صلى الله عليه وسلم بطيبة الطيبة في العهد السعودي الزاهر.




نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة



المسجد النبوي في العهد السعودي الزاهر.




نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة



صورة للمسجد النبوي مع الساحة الخارجية.






نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة



ابورزان غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 06-27-2009, 01:20 AM   #3
 
الصورة الرمزية قلم رصاص
 

قلم رصاص مذهل  وصاحب ذوققلم رصاص مذهل  وصاحب ذوق
افتراضي رد: توسعة المسجد النبوي عبر التاريخ

تعد توسعة الملك فهد هي الأبرز والأكبر

تاريخ إسلامي مشرف للحرمين والاهتمام بهما .



قلم رصاص غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 06-30-2009, 02:10 PM   #4
مستشار موقع بني بحير بلقرن
 
الصورة الرمزية ابورزان
 

ابورزان له مستقبل باهرابورزان له مستقبل باهرابورزان له مستقبل باهرابورزان له مستقبل باهرابورزان له مستقبل باهرابورزان له مستقبل باهرابورزان له مستقبل باهرابورزان له مستقبل باهرابورزان له مستقبل باهرابورزان له مستقبل باهرابورزان له مستقبل باهر
افتراضي رد: توسعة المسجد النبوي عبر التاريخ

قلم رصاص لك الشكر على مرورك الكريم الذي شرفني واسعدني



ابورزان غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس

إضافة رد





الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
العاهل السعودي يأمر بافتتاح المرحلة الأولى من توسعة المسجد الحرام الرهيب ملتقى الصحافه والاعلام 0 10-12-2013 05:02 AM
||خادم الحرمين يدشن أكبر توسعة للمسجد النبوي ح ـلــم ملتقى الصحافه والاعلام 6 10-05-2012 02:57 PM
مراحل توسعة المسجد الحرام عبر التاريخ ابورزان المواضيع الاسلامية 5 07-11-2009 03:36 PM
ساحات المسجد النبوي الهيف الاحتفالات والتصوير والغرائب 3 07-02-2009 05:00 PM
عن المسجد النبوي ابورزان العلوم الشرعية 2 03-12-2009 10:38 AM

Rss  Rss 2.0  Html  Xml  Sitemap  دليل المنتديات


الساعة الآن 11:42 PM


Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
Content Relevant URLs by vBSEO 3.6.0 PL2
ارشفة ودعم SALEM ALSHMRANI
F.T.G.Y 3.0 BY: D-sAb.NeT © 2011
جميع الحقوق محفوظة لمنتديات بني بحير بلقرن

1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11 12 13 14 15 16 17 18 19 20 21 22 23 24 25 26 27 28 29 30 31 32 33 34 35 36 37 38 39 40 41 42 43 44 45 46 47 48 49 50 51 52 53 54 55 56 57 58 59 60 61 62 63 64 65 66 67 68 69 70 71 72 73 74 75