المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جروح انسان

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صمتي مهابه

نسأل الله العافية والستر يوم العرض أخي أنفاس بارك الله فيك وفي قلمك المعطاء
جُل الإحترامات..
دُمت بأوقاتٍ ساره

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بقايا ليل

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة م ح البحيري

الله أكبر موضوع رائع وحساس ،، أشبعه الشباب قبل أن أحضر ،،،
عندي " روشتة صغيرة " لي ولك ،، تحتاج هذه الروشتة ،، شيئين ،،،
1ـ العلم قبل العمل : بأن تحفظ عن ظهر قلب وتراجع بين الحين والآخر
2ـ إذا علمت فاعمل : فقد هتف العلم بالعمل فإن أجابه وإلا ارتحل ،،، بمعنى لا بد أن نطبق ما في الروشتة مرة بعد أخرى بعد أخرى حتى تصبح منهجاً لنا ،،،
فهيا إلى هذه الروشتة العجيبة :
1ـ أمسك عليك لسانك ، وليسعك بيتك ، وابك على خطيئتك .
2ـ من تتبع عورات الناس تتبع الله عورته وفضحه ولو في عقر داره .
3ـ من ستر مسلماً ستره الله يوم القيامة .
4ـ من اشتغل بعيوب نفسه ، نسي عيوب الناس
5ـ من ذكر عيوب الناس ،، فليذكر أن لهم محاسن قد تفوق محاسنه .
6ـ تذكر دائماً ،، أن اليهود قد سلموا من أذاك ،، والنصارى كذلك لم يبلغهم أذاك ،، والمشركون عامة هم في منأى عن أذاك ،،، أفسلم من أذاك اليهود والنصارى والمشركون ،، ولم يسلم من أذاك أخوك المؤمن ؟
هذه روشتة صغيرة ،،، أرى أن تحفظ ،، وتطبق مرة بعد أخرى فإن فيها الفائدة بإذن الله تعالى .

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة متعب البحيري

شكرا لك عزيزي أنفاس وطرح جميل ورائع
يُستنبط من الحديث التالي أن هناك فوائد أو حالات تجوز فيها الغيبة فيما أتوقع، لكنني والله لا أعرفها، هل لنا مناقشتها من باب المطارحة والمثاقفة.

عن عائشة قالت: أن رجلا، استاذن على النبي صلى الله عليه وسلم فقال ‏"‏ ائذنوا له فلبئس ابن العشيرة او بئس رجل العشيرة ‏"‏ ‏.‏ فلما دخل عليه ألان له القول قالت عائشة فقلت يا رسول الله قلت له الذي قلت ثم ألنت له القول قال ‏"‏ يا عائشة ان شر الناس منزلة عند الله يوم القيامة من ودعه او تركه الناس اتقاء فحشه "‏

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو جرح . البحيري

بارك الله فيك ونفع بعلمك






تحياتىى

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هجير الصمت

شكراً انفاس حرف ولكن لقد اسمعت لو ناديت حياً ولكن لا حياة لمن تنادي

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بنت النور