*💫 #عـلـمتنـي_آيــة 💫*

*قال الله ﷻ:*

﷽

🌿🌿🌿

(الأخلاء بعضهم لبعض عدو إلا المتقين)

استكثروا من الصحبة الصالحة أهل القرآن والقيام والصيام والأعمال الصالحة الخالصة لوجه الله فإنهم ف الدنيا إن كنت معهم فهم القوم لا يشقى بهم جليسهم* وفي الآخرة يكون
فاحرص على أن يكون أصدقائك من المتقين* تكن من الفائزين

🍃🍀🍃

*💫 #عــــــلـمتنـي_آيــــــــــــــــــــــــة 💫*

*قال الله ﷻ:*
﷽

*﴿ إِنَّ ذَلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيرٌ ﴾*
الحج 70

ثق أن الله قادر على تحقيق أمنياتك كلها مهما استحالت في نظرك ! أحسن الظن بالله واطلبه وحاشاه أن يرد سائلاً أقبل بقلبه عليه . ..!!

🍃🍀🍃

*💫 #عــــــلـمتنـي_آيــــــــــــــــــــــــة 💫*

*قال الله ﷻ:*
﷽

*﴿ إِنَّ ذَلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيرٌ ﴾*
الحج 70

ثق أن الله قادر على تحقيق أمنياتك كلها مهما استحالت في نظرك ! أحسن الظن بالله واطلبه وحاشاه أن يرد سائلاً أقبل بقلبه عليه . ..!!

🍃🍀🍃

*💫 #عــــــلـمتنـي_آيــــــــــــــــــــــــة 💫*

*قال الله ﷻ:*
﷽

*﴿ أَخْرِجُوا آلَ لُوطٍ مِّن قَرْيَتِكُمْ إِنَّهُمْ أُنَاسٌ يَتَطَهَّرُونَ ﴾* .... سورة النمل 56

⏪ إن المجتمع الفاسد إذا لم يجد للمصلحين تهمه، عيّرهم بأجمـل ما فيهم .
⏪ عند المبغض تصبح حسناتك سيئات ، والمحب يرى قبيحك جميلاً .
🍃🍀🍃

*💫 #عــــــلـمتنـي_آيــــــــــــــــــــــــة 💫*

*قال الله ﷻ:*
﷽

*﴿وَالَّذينَ جاهَدوا فينا لَنَهدِيَنَّهُم سُبُلَنا وَإِنَّ اللَّهَ لَمَعَ المُحسِنينَ﴾* العنكبوت 69

لن ينسى الله تلك اللحظات التي كنت عندها تصارع الذنب.. ولن ينسى قيامك بعد التعثر والشدة.. ولن ينسى حرقة الألم بعد المعصية..
بل سيعوضك عن ذلك بهداية وانشراح لسبل الخير والطاعة
فقط قل: اللهم اهدني فيمن هديت
🍃🍀🍃

*💫 #علمتني_آية 💫*

*قال الله ﷻ:*

﷽


﴿فَافسَحوا يَفسَحِ اللَّهُ لَكُم﴾
الجزاء من جنس العمل تفسح يفسح الله لك تبني مسجدا يبنى لك بيتا في الجنة تيسر على مسلم ييسر الله عليك تستر مسلما يسترك الله قال ابن كثير: ولها أشباه كثيرة.

🍃🍀🍃

*💫 #علمتني_آية 💫*

*قال الله ﷻ:*

﷽


"وﻻ تيأسوا من رَوح الله"

‏لم يقُلهَا يعقوب مع بوادر الفرج حين وجد ريح يوسف وأُلقي إليه قميصه ، بل قالها وقد ابيضَّت عيناه وبلغ الحزن به منتهاه ، لنعلم أن الثقة بالله والفأل الحقيقي هو الذي يكون في أَوْج المعاناة وتحت مرارة الشدائد ، كن على يقين برحمة الله ولطفه مهما اشتد بك الكرب.

🍃🍀🍃

أيّها القابضُ علَى دِينك فِي مَعْمعةِ الفتَن :
أنْتَ السِّراجُ المُنير فِي عُتمة مَن بالجُب دخَلُوْا ، السَّفينة التِي أَعْرض عَنْها القوْم مَظنةً أَنهم سَيأْوُون إلَى جبلٍ يعْصِمهم مِنَ المَاءِ فَهلكوا ، خُذْ بأَيادِي الحَيارَى والعُصاة لعلّهم طَرِيق الهِداية يسْلكُوا ، ولَا تسْتوحِش قِلة العُدة والنَّصِير ،
أَلاَ إنَّ إبْراهِيم كَان أُمَّة