الاختيار في ائمة المساجد هولابد ان يكونوا ائمة المساجد من أفضل الموجودين علما ودينا لأنهم قدوة، فيجب أن يكون الإمام سليم العقيدة حسن السلوك والخلق، محافظا على إقامة الصلاة في أوقاتها، متمماً لأحكامها وأركانها وواجباتها وسننها من غير أن يشق على المأمومين، ولا يجوز أن يتولى الإمام من لا تُعرف عقيدته. خصوصا في هذا الزمان الذي كَثُرَ فيه الوافدون إلينا من بلاد أخرى بعقائد غير سليمة وإنه يجب أن يتولى اختيار الإمام جهة علمية موثوقة تتعرف أين درس ومن أين تخرج وتختبره في عقيدته اختبارا دقيقا، ولا يكتفي باختيار جماعة المسجد أو بعضهم؛ لأن أغلبهم يجهلون هذه الأمور.
وهذا هو رأي الشيخ صالح الفوزان

أهلاً وسهلاً بيك يا الرضاب المعسول
من وجهة نظري المتواضعة أن الحلول لهذه النازلة أن نقوم بتوعية المسنين بأخطاءهم لتفاديها في المستقبل، وإن قصرت جهودنا عن ايفاء هذه المهمة على النحو الصحيح نولّي وجهتنا نحو شباب المتجمع والحمد لله فحلقات التحفيظ اجتاحت أغلب مساجدنا وقد ولدّت أكفاء أيما أكفاء: ففي مسجد عفاس يتولى الصلاة الشيخ تركي عبدالله (بن مشيلح) وهو من خيرة شباب القرية قراءةً وخلقاً بينما في مسجد السوق بالفائجة الشيخ المناضل المثابر مجدي العاصمي ( وحسبه أنه حافظ لكتاب الله) وفي مسجد المدرسة القديمة الشيخ جابر ذاكر و الشيخ أحمد علي موسى (وحسبهما أنهما حافظا لكتاب الله) وفي مسجد الفرع الشيخ محمد حسين (وحسبه أنه حافظ لكتاب الله)، أما مسجد الغبراء ومسجد الريان ومسجد ابحمضة ومساجد غيرها ممن تفتقر للأئمة فحلقات التحفيظ المتأرجحة بين الفرع والفائجة على أتم الأهبة والاستعداد لضخ أعداد هائلة لسد حاجة كل مسجد بالقبيلة، ولكن أين من يوزع مردود هذه الحلقات؟؟؟؟؟ أين هذا المنتوج عن تلك المساجد؟؟؟

رغم أني لا أجد نفسي مؤهلة لطرح السؤال السابق كوني طالب تحفيظ قرآن وإمام سابق لأحد المساجد بالقبيلة وتركت الإمامة كلها وخلفتّ المسنين الأميين وراء ظهري يصلون بعضهم البعض دون أدنى حس بالمسؤوليةّ إلا أن طرحي له من باب فتح ابواب الحوار على مصراعيه لمن يفضل الإجابة على المناقشة؟



أين هذا المنتوج عن تلك المساجد؟؟؟

((هنا نص كتبته ثم بترته وجهت فيه السؤال السابق نحو شخص معين ورأيت أن ليس لي أدنى حق في توجيهه نحوه ولعله يدرك أنه المقصود ويرد بإجابة))

والله الموضوع جاء ع الجرح فعلا ...اين انتم ياشبابنا عن امامه المساجد ..
اين نحن من كتاب الله ... والقله القليله التي تحفظ القرآن ..
والمشكله ليست لا في الشياب ولا في الشباب المشكله انه لاتوجد لدينا مدارس لتحفيظ القرآن انا لا اقلل من شأن المدارس العامه بالعكس فيها الخير والبركة وجميع المعلمين والمعلمات في مدارسنا من افضل المعلمين والمعلمات .. بشهادة الجميع ......
مدارس الديرة كلها مميزة بتفوق ونجاح ...
ولكن ........ كما قلت برأي الشخصي ...
كما ان شبابنا اليوم اكثر اهتماماتهم ((((( كورة القدم )))))
لم اسمع في حياتي انهم اجتمعوا لحل مشكله أو اقامه محاضرة او مسابقات ...
فالحياة ليست كلها (((( كورة قدم )))))
فيها امور لابد ان نلتفت إليها .. ولمن اين هم ....؟؟؟؟؟
واولها إمامه المساجد كما قلتم بارك الله فيكم .....
إقامة الندوات والمسابقات .....
الاهتمام بنساااااااااء حوووواء ...و و و و و و و و
القله القليله منهم من يهتم بذلك ....
الموضوع شيق ومناقشته تسطول .....
اعذروني ..............................
لي معكم لقاء إخر....