ضبط الانوثة

[الرهيب]

💫 ولدٍ صالحٍ يدعو له

● يُنَاظرون الحياةَ بأنانيةٍ ويقولون:

أنُنجبُ أطفالًا يسلبونَ أموالنا، وقتنا، جمالَ أجسادِنا وطاقاتنا في تعليمهم من الصّفر !؟
أننجب حتى يتزوجوا ونُمسي بعدَ التضحياتِ عجائِزَ منسيينَ في غياهبِ الحياة؟


● والصّالحون يقولون:

نُنْجب حتى نعملَ بوصية الرسول ﷺ في حديثهِ الحسن الصحيح ( تزوَّجوا الوَدودَ الولودَ فإنِّي مُكاثرٌ بِكُمُ الأُممَ )!

ونرُكِّزُ طاقاتِ شبابنا في عملٍ لا ينقطعُ نفعهُ بعد الموت: "ولدٍ صالحٍ يدعو لنا" وأعظمِ تثبيتٍ ألا وهو تثبيتُ أمانة التوحيد في قلوبهم...

وكُلّما ترسّخت علوم الدين فيهم ترسّخت معها منافعهُا الدنيوية وعلمَ الأطفالُ أنَّ رضى الله في رضى الوالدين فلا يصدرُ عنهم تفريط في عوننا عندَ ضعفِ الأبدانِ وخَوْرِ العجز وما بعد الموت.

وإن كانَ ابتلاؤنا في عقوقِ ولدٍ بعدَ إحسانِنا فذاكَ ممّا نؤجَرُ عليه باحتسابِنا الأجرَ عند الله والحمد للهُ على كل حال!

[الرهيب]

كَـثرة عَرض المَرأة؛ أرخَصَهَا..
لقد أساءَت المرأةُ لِنفسها؛ حين أتاحَت لكلّ عينٍ المُرور عليها.

أساءَت كثيراً..
حين بدَت لوحةً مُتنقّلة؛ يُقارن بينها و بينَ غيرها.

تتفنّن المرأةُ في لَفت النّظر إلى جَسدها؛ فيزدادُ شُيوعها..
والعَينُ تُحبّ المَخفيّ؛ لا المُشاع!

تَجري بِفتنتها وراءَ عين الرّجل..
والعينُ التي تبحثُ عن الأجسادِ؛ لن يَكفيها ما لديك!

اليوم ..
تَبدو الفتياتُ مثل دُمى بلاستيكية مُصاغة على قالِب واحِـد بلا روحٍ، ولا محتوى، ولا خُصوصية..
ولعلّ ذلك تفسيرّ بعض السّرعة في أسبابِ الطّـلاق!

#د_كِفَاح_أبوهنّود

[الرهيب]

مما عمّت به البلوى في المجتمع موضة لف الحجاب بالشكل المبتذل هذا

يعني من أحد التفاسير في قول الله عز وجل ﴿وَلا تَبَرَّجْنَ تَبَرُّجَ الْجَاهِلِيَّةِ الأولَى﴾

قول مقاتل بن حيان :
إنه التبرج هو أن تلقي المرأة بالخمار على رأسها فلا تشده فيظهر قلائدها وعنقها وقرطها

وأحسب والله كل هذه التنازلات تهيئة لخلع الحجاب بالكلية.

الحجاب الشرعي فرض كما الصلاة والصيام
وحدود الله لا مجال فيها للنقاش والقناعات الشخصية وعدم الارتياح

احنا عباد لله عز وجل
الله أمر = العبد يقول سمعنا وأطعنا.

[الرهيب]

تجسُّسُ الزوجةِ على زوجها أحدُ أهمِّ أسبابِ إفسادِ الأسرةِ؛ فما غابَ عنكِ لا تقتحميهِ، فمن حامَ حولَ الأسرارِ عُوقِبَ بنقيضِ قصدهِ!
فالقصدُ الاطمئنانُ، والعقوبةُ الشكُّ، والوسوسةُ، والخذلانُ!

- محمد سعد

[الرهيب]

"المرأة الصالحة التي وإن ضاقت الدار اتسعت نفسها لتصنع ذلك الجو الإنساني البهيج في دار زوجها.

فهي تعلم أن الدار تتسع وتضيق بحسب من فيها..

الحاصل أن المرأة الصالحة هي التي تترك قلبها في جميع أحواله على طبيعته الإنسانية، فلا تجعل هذا القلب لزوجها من جنس ماهي فيه من عيشته،
بل تضفي بقلبها على تلك المعيشة من جمال نفسها وسعة قلبها و رضاها، مايحيل كل ضيق إلى سعة وبراح ونعيم أملًا فيما عند الله تعالى من النعيم المقيم"

محمد حشمت.

[الرهيب]

التي تقول أن المزاح الذي يكون في المنشورات والتعليقات المكتوبة لا يعدّ خضوعًا بالقول لأنّ الفتاة لا تظهر صوتها وليس ما تكتبه مثل الكلام المسموع.

يقال لها: على نفس قياسك لا تعدّ الرسائل الغرامية المكتوبة بين الجنسين خضوعا وفتنة للقلب، لأنها ليست مسموعة، وهذا لا يقول به عاقل.

الشريعة لا تفرّق بين المتماثلات، متى ما ظهر مزاح المسلمة وخفّة دمها لغير محارمها فقد وقع الخضوع، قولا كان أو كتابة.

نقل.

[الرهيب]

للنسويات:
اعتزي بهويتك، وأَحبي وطنك، وأطيعي ولي أمرك، واحترمي أسرتك، وافخري بأنوثتك، وقوّمي سلوكك، وطهري لسانك، ولا تتمني مزايا غيرك، واستوعبي أن الرجل مختلف عنك اختلاف طبيعة لا اختلاف تفاضل!
😊

[الرهيب]

اﻟﺴﺎﺗﺮﺍﺕُ وجوههن ﺟﻮﺍﻫﺮٌ
ﻭﺍﻷُﺧﺮﻳﺎﺕُ ﺑﻀﺎﺋﻊُ ﺍﻟﺘﺠﺎﺭِ

ﻓﻤﺠﻮﻫﺮﺍﺕُ ﻧﺴﺎﺋِﻜُﻢ ﻣﺴﺘﻮﺭﺓٌ
ﻭﺑﻀـﺎﺋﻊُ ﺍﻟﺘﺠـﺎﺭِ ؛ ﻟﻠـــــــﺰُّﻭﺍﺭِ..

#الغيرة_الغيرة
#لا_للتبرج