التميز خلال 24 ساعة
 العضو الأكثر نشاطاً هذا اليوم   الموضوع النشط هذا اليوم   المشرف المميزلهذا اليوم 
قريبا
آية في القرآن كررها كثيراً لأنها تحتاج إلي تدبر
بقلم : الرهيب
الرهيب
« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: رضيت برب الورى خالقي ، إنشاد سعيد البحري (آخر رد :الرهيب)       :: فضل صيام ستة أيام من شوال: (آخر رد :الرهيب)       :: المشروع عبارة عن ٣٨ صفة لنبي ﷺ للنساء فقط (آخر رد :الرهيب)       :: ضبط الانوثة (آخر رد :الرهيب)       :: ❖ فضفضة حافظ ..💜☁️ (آخر رد :الرهيب)       :: 📚 رحيق القراءه (آخر رد :الرهيب)       :: آية في القرآن كررها كثيراً لأنها تحتاج إلي تدبر (آخر رد :الرهيب)       :: إذاعه القرآن الكريم من السعودية في جوالك على مدى 24ساعة* (آخر رد :الرهيب)       :: 🍃*خاطرة..* (آخر رد :الرهيب)       :: كن مع الله يكن معك (آخر رد :الرهيب)       :: ‏قصة : الصحابي كلاب بن أمية (آخر رد :الرهيب)       :: ✍ خواطر جميله (آخر رد :الرهيب)      



العلوم الطبيعية يهتم بالعلوم الطبيعية فقط ( كيمياء ، فيزياء ، رياضيات ، طب ، صيدلة ، هندسة ...الخ)

الإهداءات
الرهيب من الرياض : ‏قال الشيخ عبدالكريم الخضير - حفظه الله - الذّنب إذا تِيبَ منه لا يكونُ له أثرٌ، بل قد يكون صاحبه بعده خيرًا منه قبله .     الرهيب من الرياض : ‏جمالُ الحياة بالرضا بما قسمهُ لك الله والتوكل عليه،استمتع بما حولك من نعم وقُل الحمدُلله."من باب الأيام تمضي والصالحات تبقى:سبحان الله، والحمدلله، ولا إله إلا الله،الله أكبر.    

الكيميتيريال أحدث اسلحة الدمار الشامل

كشف تقرير لمجلة "العلم والسلاح" الأمريكي، أن إسرائيل قامت بتطوير سلاح أيكولوجي يسمى "الكيمتريل"، تحت إشراف علماء الطقس الإسرائيليين، سيتم إجراء اختبار عليه خلال السنة الجارية فوق الأردن ومصر والسعودية

إضافة رد

 
LinkBack أدوات الموضوع

قديم 12-19-2011, 12:26 AM   #1
 
الصورة الرمزية abuzeed
افتراضي الكيميتيريال أحدث اسلحة الدمار الشامل

كشف تقرير لمجلة "العلم والسلاح" الأمريكي، أن إسرائيل قامت بتطوير سلاح أيكولوجي يسمى "الكيمتريل"، تحت إشراف علماء الطقس الإسرائيليين، سيتم إجراء اختبار عليه خلال السنة الجارية فوق الأردن ومصر والسعودية أو فوق العراق وأفغانستان.
وذكر التقرير أن "الكيمتريل" متطابق مع نظرية مخلفات الطائرات النفاثة؛ فعندما تعبر الطائرات النفاثة التي تطير على ارتفاع متوسط في مجال "الاستراتوسفير"، حيث لا توجد تيارات هوائية وتصل درجة الحرارة إلى تحت الصفر تاركة خلفها شريطا سحابيا أبيض اللون، يتكون من بخار الماء المتكثف كحبيبات ثلجية، ثم ينخفض تدريجيا خلال عدة دقائق، فيطلق على هذا الشريط اسم "كونتريل"، لكن إذا استمر وجود هذا الشريط السحابي لعدة ساعات، فإن ذلك سيكون خارجا عن نطاق بخار الماء الناتج عن احتراق الوقود ويكون في ذلك الوقت سببه إطلاق المكونات الكيميائية.
وأضاف أن إسرائيل استطاعت تزويد طائراتها النفاثة بمستودعات إضافية تحمل الكيماويات المستخدمة في السلاح، وبمضخات ذات ضغط عال، حيث تم إطلاقها في صورة "إيروسول" على الحافة الخلفية لأجنحة الطائرة فوق فتحة خروج عادم الوقود من المحكات ينفثها هذا التيار القوي الساخن في الهواء، ويظل الشريط الأبيض مرئيا لعدة ساعات، وهذا الشريط يطلق عليه "الكيمتريل".
وأوضح أن علماء المناخ الإسرائيليين قاموا بتطوير هذا السلاح الذي تم الكشف عنه في عام 2003 بواسطة عالم كندي، بعد أن وقع بصره بطريق الخطأ وبالمصادفة على وثائق سرية عن إطلاق "الكيمتريل" فوق كوريا الشمالية وأفغانستان، وإقليم كوسوفو والعراق والسعودية في حرب الخليج، وقد خلف إطلاق "الكيمتريل" الجفاف والأمراض والدمار البيئي الذي أدى إلى وفاة عدة ملايين خلال بضع سنوات، كما جاء بالتقرير.
وحول تطوير المشروع، أكد التقرير أنه بعد ساعات من إطلاق سحابات "الكيمتريل" تنخفض درجات الحرارة في الجو وقد تصل إلى 7م، وذلك بسبب حجب أشعة الشمس عن الأرض بواسطة مكونات هذه السحابة الاصطناعية.
كما تنخفض الرطوبة الجوية إلى 30% بسبب امتصاصها مع أكسيد الألمونيوم، متحولا إلى هيدروكسيد الألمونيوم، هذا بجانب عمل الغبار الدقيق لأكسيد الألمونيوم كمرآه تعكس أشعة الشمس.
ويؤدي هذا إلى انخفاض شديد مفاجئ في درجات الحرارة وانكماش في حجم كتل هوائية كانت تغطي مساحات شاسعة بملايين الكيلومترات، مما يؤدي لتكوين منخفضات جوية مفاجئة في طبقة الاستراتوسفير، فتندفع إليها الرياح من أقرب منطقة ذات ضغط جوي مرتفع، ثم من المنطقة التي تليها.
ويتسبب هذا الوضع في تغير المسارات المعتادة للرياح في هذه الأوقات من السنة فتهب في اتجاهات غير معتاد الهبوب فيها، ويعقب هذا الإطلاق استمرار الحرارة المنخفضة والجفاف لعدة أيام وخلال تلك الفترة تفقد السماء لونها الأزرق المعروف، وتصبح أثناء النهار سماءً ذات لون رمادي خفيف يميل إلى اللون الأبيض، وفي المساء تبدو لون السحب الاصطناعية بلون يميل إلي الرمادي الداكن.
إلا أن الإطلاق التالي لسحاب "الكيمتريل" تبدأ فورا، وهكذا تحدث تغيرات غير مألوفة في الطقس في تلك المناطق، مما ينتج عنها صواعق وبرق ورعد وجفاف دون سقوط أي أمطار، كما يصاحب ذلك انخفاضا واضحا في مدي الرؤية بسبب العوالق الكيماوية للمكونات الهابطة إلى الأرض حيث تتخذ مظهرا شبيها بالشبورة.
وذكر التقرير أن إطلاق "الكيمتريل" فوق شمال أفريقيا ومصر وشمال البحر الأحمر سيؤدي إلى انخفاض شديد ومفاجئ في درجة الحرارة، وسيؤدي إلى تكوين منخفض جوي يتبعه اندفاع الرياح، وبهذا سيتحول المسار الطبيعي للرياح الحاملة لأسراب الجراد الصحراوي من اتجاهها إلى دول المغرب العربي إلى الغرب والشمال الغربي باتجاه الجزائر وليبيا ومصر والأردن.
وأكد التقرير أن عملية إطلاق "الكيمتريل" جرت فوق الأراضي المصرية في الفترة من 4 نوفمبر إلى 14 نوفمبر 2004، وأدى ذلك إلى نزوح الآلاف من أسراب الجراد إلى مصر بفعل الرياح.
وأضاف أن علماء الفضاء والطقس أطلقوا "الكيمتريل" سرا في المرة الأولي فوق أجواء كوريا الشمالية وأدى ذلك إلى تحول الطقس الكوري إلى طقس جاف وتم إتلاف محاصيل الأرز الغذاء الرئيسي لهم، كما أدى ذلك إلى موت الآلاف شهريا حتى الآن.
وأضاف أن هذا السلاح تم استخدامه أيضا في منطقة "توربورا" بأفغانستان لتجفيفها ودفع السكان للهجرة. كما أطلقته مؤسسة "ناسا" عام 1991 فوق العراق قبل حرب الخليج وقد طُعم الجنود الأمريكيون باللقاح الواقي من الميكروب الذي حُمل مع "الكيمتريل"، ورغم ذلك فقد عاد 47% منهم مصابين بالمكروبات.
اسمع ما يقوله العلماء عن الكيميتيريال على هذا الرابط:


وهذا الرابط للحلقة الثانية:


الكيمتريل .. السلاح الخفي الذي قتل فلاحي مصر بالصواعق

في معمله الصغير بكلية الزراعة عكف الدكتور منير الحسيني أستاذ المكافحة البيولوجية وحماية البيئة لمدة ثلاث سنوات كاملة لكتابة بحثه الخطير الذي ينطوي علي عدد من المعلومات التي كان يمكن أن نطلق عليها منذ عدة سنوات «خيال علمي» لكنها وطبقا لبحث الدكتور الحسيني فهي وقائع نعيشها ونلمسها، لكن دون أن نعرف أسبابها أو دوافعها.
فمثلا.. تعودنا أن نقول «سبحان الله» عندما نشاهد ظاهرة طبيعية مثل أمطار الصيف أو برق الشتاء.. إلخ من الظواهر، ولكن لم يخطر ببالنا أن نفكر في أن هناك بشراً يمكنهم التحكم في نزول الأمطار من عدمه أو هبوب الرياح والعواصف.. قد يعلق البعض علي ذلك بأنه درب من الجنون!! وقد يري البعض أنه شرك بالله وبقدرته!!
لكن ما يحدث الآن ومن خلال المعلومات التي سوف نسردها الآن، سوف يقلب الصورة رأسا علي عقب.
البداية كانت عندما كان الدكتور منير الحسيني في ألمانيا واستوقفته مقالة في مجلة عن الفضاء في العدد رقم 127 يناير 2004 عن التغيرات المناخية أو ما يسمي «اللعب بالمناخ» وتحدث البروفسير جابريل شتتر عن إقدام الولايات المتحدة الأمريكية علي خطوة تعد الأهم في تاريخ البشرية عن طريق تحكمها في مناخ الأرض، عاد الدكتور الحسيني إلي مصر وفوجئ بدخول أسراب عديدة من الجراد إلي مصر لأول مرة من جهة الغرب علي عكس ما كان يحدث طوال تاريخ مصر والمنطقة.
وظل الحسيني ينقب في الأبحاث والمراجع الجديدة واكتشف أن هناك تغيراً مناخياً كبيراً فوق منطقة الشرق الأوسط جعل أسراب الجراد تطير عكس الاتجاه المحدد لها.
هذا التغير المناخي ظهر بسبب استخدام تقنية تسمي «تقنية الكيمتريل» وهي مفتاح اللغز الكبير في التغيرات المناخية المقبلة ولكن ما هي الأسباب التي دفعت العالم إلي استخدام تقنية الكيمتريل بما فيها مصر.
نعود إلي عام 2000 عندما أعلنت الحكومة الأمريكية أنها سوف تقوم بحل مشكلة ظاهرة الاحتباس الحراري علي مستوي العالم وعلي نفقتها كاملة بعدما توصلت إلي تقنية الكيمتريل، وهي عبارة عن مركبات كيماوية معينة يمكن نشرها علي ارتفاعات جوية محددة لاستحداث ظواهر جوية مستهدفة، وتختلف هذه الكيماويات طبقا للأهداف، فمثلا عندما يكون الهدف هو «الاستمطار» أي جلب الأمطار فيستخدم خليط من أيوديد الفضة علي بيركلورات البوتاسيم ليتم رشها مباشرة فوق السحب فيثقل وزنها ولا يستطيع الهواء حملها فتسقط أمطار، كما تستخدم هذه التقنية مع تغير المركبات الكيمائية فتؤدي إلي الجفاف والمجاعات والأمراض والأعاصير المدمرة، وقد يؤدي سوء استخدام هذه التقنية إلي خروجها عن سيطرة البشر وبالتالي تؤدي إلي كوارث طبيعية.
ونجحت الولايات المتحدة في انتزاع موافقة الأمم المتحدة ومنظمة الصحة العالمية لبدء مشروع أطلقوا عليه مشروع «الدرع» وتبلغ مدة تنفيذه خمسين سنة تحت رعاية الأمم المتحدة ومؤسسة هوجز أيروسبيس وإحدي أكبر مؤسسات صناعة الأدوية الأمريكية بميزانية تبلغ مليار دولار سنويا، وبدأ العمل فعليا علي مستوي الكرة الأرضية منذ عام 2000.
واستخدمت تقنية الكيمتريل لعلاج ظاهرة الاحتباس الحراري واستخدام أكاسيد بعض المعادن لحجب أشعة الشمس عن الأرض واستخدام جزئيات دقيقة من أكسيد الألمونيوم كمرآة تعكس أشعة الشمس للفضاء الخارجي فتنخفض درجة حرارة الهواء وعلي الأرض فجأة وبشدة.
وبالفعل تعاقدت الحكومة الأمريكية مع كبري شركات الطيران العالمية لوضع أجهزة الكيمتريل خلف الطائرات النفاثة التي تقل الركاب في كل انحاء العالم مع إشراك منظمة الصحة العالمية كمراقب للآثار الجانبية للمشروع علي صحة الإنسان.
وتحدث عدد من الصحف في انحاء العالم عما يسمي باستمطار السحب، وكانت روسيا هي أولي البلدان التي استخدمت هذه التقنية لمنع هطول الأمطار علي الميدان الأحمر بسبب احتفال روسيا بمرور 60 عاما علي هزيمة ألمانيا النازية وانتهاء الحرب العالمية الثانية، وشهد هذا الاحتفال زيارة أول رئيس للولايات المتحدة الأمريكية وهو جورج بوش عام 2005 الذي دعته الرئاسة الروسية للاحتفال معهم بهذه المناسبة، وبالفعل استطاعت روسيا وقف هطول الأمطار علي مدينة واحدة هي موسكو بينما ظلت باقي المدن تشهد تزايدا واضحا في هطول الأمطار!!
إلي هذا الحد؟ لم تظهر بادرة واحدة للآثار الجانبية، أو الاستخدامات الضارة للكيمتريل أو استخدامه كسلاح حرب!!
<<
ولم تخف الولايات المتحدة نيتها في استخدام تقنية الكيمتريل كأداة للسيطرة علي مقدرات الشعوب ومصائرها كجزء من أدواتها الرئيسية للحروب، وطبقا لما أورده الدكتور الحسيني فإن شبكة معلومات القوات الجوية نشرت محاضرة القاها الكولونيل «تامزي هاوس» ذكر فيها أن الولايات المتحدة الأمريكية سوف تكون قادرة في عام 2025 علي التحكم في طقس أي منطقة في العالم عن طريق تكنولوجيا عسكرية غير نووية تم تجريبها بنجاح عام 1996 بالإطلاق من خزانات ملحقة بالطائرات النفاثة.
كما تضمنت المحاضرة إشارة إلي توصية من البنتاجون تشير إلي استخدام سلاح الجو الأمريكي باستخدام أسلحة التحكم في الطقس لإطلاق الكوارث الطبيعية الاصطناعية من الأعاصير والفياضانات أو الجفاف المؤدي للمجاعات بالإضافة إلي التوصية ببدء نشاط إعلامي موجه لتجهيز المواطن الأمريكي لقبول مثل هذه الاختراعات وبعيدا عن التوجيهات الشفوية، يؤكد الدكتور الحسيني في بحثه علي استخدام تقنية الكيمتريل فعليا في حروب الولايات المتحدة الأمريكية في أفغانستان وكوسوفو والعراق وكسلاح لمواجهة مشروعات كوريا الشمالية النووية. حيث شهدت كوريا الشمالية وحدها دون البلدان المجاورة لها موجة من الجفاف التام ونقصاً حاداً في هطول الأمطار علي الرغم من اعتماد كوريا الشمالية علي زراعة الأرز كغذاء رئيسي لها، فأدت حالة الجفاف غير المبررة والتي لم تصب كوريا الجنوبية أو الصين مثلا وهما علي حدود كوريا الشمالية، ونتج عن حالة الجفاف مجاعة رهيبة أدت إلي موت الآلاف من البشر شهريا ووصلت أرقام الضحايا إلي 6.2 مليون طفل و1.2 مليون بالغ. وتفسير حالة الجفاف التي أصابت كوريا هي إطلاق تقنية الكيمتريل سرا وبكثافة عالية كسلاح إيكولو’­ي للدمار الشامل فوق أجواء كوريا. المثال الثاني وضحته صور الأقمار الصناعية أثناء حرب يوغوسلافيا وتحديدا فوق إقليم كوسوفو المسلم، وكان نتيجة ذلك وجود سحب الكيمتريل الذي أطلقته طائرات حلف الأطلنطي وطائرات البوينج المدنية المتعاقدة مع مشروع الدرع لتزداد شدة البرودة في الشتاء كإجراء تعجيزي للحد من حركة المقاتلين والمواطنين مع احتمال الموت بردا.
والمثال الثالث الذي ساقه الدكتور الحسيني هو إطلاق الطائرات الأمريكية غازات الكيمتريل فوق منطقة تورا بورا في أفغانستان لتجفف النظام البيئي بالمنطقة لإحداث عملية نضوب للماء في هذه المنطقة، الأمر الذي يدفع المقاتلين الأفغان إلي الفرار والخروج من المخابئ فيسهل اصطيادهم.
والمثال الرابع والذي من المتوقع ألا يكون الأخير هو ما أعلنته وكالة ناسا، عندما سجلت صوراً بتاريخ 28 يناير 1991 في الساعة الثالثة ظهرا بتوقيت بغداد، تؤكد إطلاق الكيمتريل فوق العراق قبل حرب الخليج بعد تحميله بالسلالة النشطة من الميكروب المهندس وراثيا لحساب وزارة الدفاع الأمريكية للاستخدام في الحرب البيولو’­ية.
المثير أن الدكتور الطبيب ’­ارث نيكولسون كشف عن استعمال الولايات المتحدة هذا الميكروب من خلال تحاليل الحامض النووي للجنود الأمريكيين الذين عادوا إلي الولايات المتحدة بعد إصابتهم بهذا الميكروب علي الرغم من تطعيم الجنود باللقاح الواقي لهذا الميكروب قبل إرسالهم للعراق، وزعمت وزراتا الدفاع والصحة الأمريكية أنه مرض غير معروف وأطلقوا عليه مرض الخليج!!
< والسؤال الأكثر إلحاحا الآن، هو ما نصيب مصر مما يحدث في العالم؟
ـ الإجابة بسيطة، وهي أن مصر تعرضت وتتعرض يوميا لتأثير الكيمتريل وهذا ما سجله الدكتور الحسيني في ندوة اللقاء العلمي باللجنة العلمية لمشكلة الجراد الصحراوي في مصر بتاريخ 12/12/2004 وقال إن مصر شهدت عملية إطلاق للكيمتريل في الفترة من 14/11/2004 بكثافة شديدة فوق البحر الأبيض المتوسط وشمال القارة الإفريقية وشمال البحر الأحمر ومنطقة جنوب شرق آسيا أي فوق السعودية والأردن لخفض ظاهرة الاحتباس الحراري، عن طريق رش أيرسول أبيض علي شكل شريط من السحب، يخرج من عدد من الطائرات المدنية في طبقة «الاستراتوفير»، وأدي تكثيف الرش في هذه المنطقة إلي انخفاض شديد ومفاجئ لدرجة حرارة الجو، مما أدي إلي تكون منخفض جوي فوق منطقة البحر المتوسط، جنوب إيطاليا ليندفع الهواء في هذا المنخفض الجديد وبالتالي تتحول معه مسار الرياح الحاملة لأسراب الجراد الصحراوي التي كانت متجهة إلي دول المغرب العربي إلي الغرب والشمال العربي أي في اتجاه الجزائر وليبيا ومصر والأردن. وظهر ذلك بوضوح، عندما لاحظ الباحثون أن الجراد الذي دخل مصر كان لونه «أحمر»، بينما كان الجراد الذي يدخل مصر علي طول تاريخها يحمل اللون الأصفر واختلاف الألوان هنا، جاء بسبب أن الجراد «الأحمر» هو الجراد «ناقص النمو الجنسي»، ولكي يكتمل النمو الجنسي للجراد كان لابد أن يسير في رحلة طبيعية حتي يصير لونه «أصفر»، كما تعودنا أن نشاهده في مصر ولكن مع حدوث المنخفض الجوي الجديد، اضطر الجراد إلي تغيير رحلته دون أن يصل إلي النضج المطلوب.
وبالإضافة إلي ذلك، توقع الدكتور منير الحسيني أن تشهد السنوات القليلة المقبلة تغيراً حاداً في المناخ وبالتحديد فوق منطقة خليج المكسيك ذات المياه الدافئة والتي يتكون في الغالب عندها أعاصير من الدرجة الأولي والثانية، ولكن بعد الفارق المناخي الكبير، فمن المرشح أن تشهد هذه المنطقة أعاصير مدمرة من الدرجة الثالثة أو الرابعة، لو لم تراع الولايات المتحدة تخفيض جرعات الكيمتريل بشكل مناسب، أما في مصر، فيري الدكتور الحسيني أن مصر سوف تعرف ظاهرة الموت بالصواعق كما حدث في أبريل عام 2006 عندما قتل اثنان من رعاة الأغنام بالمنصورة صعقا، وكذلك في 13 إبريل 2007 عندما قتل ثلاثة مزارعين أثناء عملهم بالحقول في إحدي قري محافظة البحيرة.
والصواعق هي إحدي الآثار الجانبية الخطيرة لرش الكيمتريل من طبقة التروبوسفير واتحاده مع أملاح وأكسيد الباريوم مع ثاني أكسيد الكربون وهما من عوامل الاحتباس الحراري، فيؤدي ذلك كله إلي تولد شحنات في حقول كهربائية كبيرة، وعندما يتم إطلاق موجات الراديو عليها لتفريغها، تحدث الصواعق والبرق والرعد الجاف دون سقوط أي أمطار كما حدث في بازل في سويسرا وفي ولاية الأسكا الأمريكية وفي مصر يوم 18 مايو 2005 وفي ألمانيا يوم 12 مايو 2000.
وليست الصواعق هي الخطر الوحيد الذي يهدد المواطنين في مصر ودول العالم التي ترش في سمائها الكيمتريل، بل سيلاحظ المواطنون وجود ظواهر جديدة مثل تغير لون السماء، وتحولها من الأزرق إلي لون أقرب إلي الأبيض وذلك بسبب وجود كمية كبيرة من أملاح الباريوم وجزئيات الألومنيوم بكميات تبلغ 7 أضعاف مثيلاتها في الطبقات غير المتعاملة بالكيمتريل، أما تأثير رش الكيمتريل علي صحة الإنسان فقد نشر عدد من المجلات العلمية الأمريكية لباحثين مثل كريس كورينكوم وجارث نيكولسون، بعض أبحاثهم االتي كتبوها بعد تجريب الكيمتريل في الولايات المتحدة من واقع سجلات المستشفيات هناك، حيث طرأت قائمة بالأعراض الجانبية وهي كالتالي: نزيف الأنف، ضيق التنفس، آلام الصداع، عدم حفظ التوازن، الإعياء المزمن، أوبئة الأنفلونزا، أزمة التنفس، إلتهاب الأنسجة الضامة، فقدان الذاكرة، أمراض الزهايمر المرتبطة بزيادة الألومنيوم في جسم الإنسان، وفسر الدكتور الحسيني في نهاية بحثه إقدام شركات الدواء الكبري علي الاشتراك في تمويل مشروع الدرع بمليار دولار سنويا، كان بسبب انتشار الآثار الجانبية لرش الكيمتريل علي مستوي العالم وبالتالي سوف تزداد مبيعات هذه الشركات العملاقة علي مستوي العالم جراء بيع الأدوية المضادة لهذه الأعراض!!
وأخيرا.. هل يقبل العالم في الفترة المقبلة علي حروب من نوع جديد.. بعيدا عن الغزو والاحتلال والاستعمار التقليدي!! وهل تستخدم الولايات المتحدة الهندسة المناخية كسلاح دمار شامل جديد، كما حدث في كوريا والعراق وأفغانستان؟!.. سؤال مرعب

نقلا عن الفجر العدد الاخير



hg;dldjdvdhg Hp]e hsgpm hg]lhv hgahlg hgplhv hwgdm




abuzeed غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 12-19-2011, 02:48 AM   #2
 
الصورة الرمزية دانة البحر
افتراضي رد: الكيميتيريال أحدث اسلحة الدمار الشامل

حسبنا الله عليهم حتى الظواهر الطبيعيه لوثووها ولعبوا فيها



دانة البحر غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 12-19-2011, 01:33 PM   #3
 
الصورة الرمزية بعيد النظر
 

بعيد النظر مذهل  وصاحب ذوقبعيد النظر مذهل  وصاحب ذوق
افتراضي رد: الكيميتيريال أحدث اسلحة الدمار الشامل

حسبنا الله عليهم



بعيد النظر غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 12-19-2011, 09:42 PM   #4
 
الصورة الرمزية abuzeed
افتراضي رد: الكيميتيريال أحدث اسلحة الدمار الشامل

دانة البحر
بعيد النظر
شكراً لمروركما الكريم



abuzeed غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس

إضافة رد





الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
الحمار والقبعة‏ الرهيب منتدى بني بحير بلقرن للقصص والروايات 0 10-29-2013 09:56 PM
اسلحة للقنص أبو رياض المواضيع العامة 3 05-05-2012 10:03 PM
يا لؤلؤا قد صان عفتها الخمار ح ـلــم الصوتيات الاسلامية 4 04-09-2011 03:10 PM
وجه الشبه بين الحمار والأرنب سواليف عطر فكاهة وفرفشة 6 03-10-2010 07:11 PM
حوّل نسخة الويندوز الى اصلية بضغطة زر ابو شهد الحاسب الآلي 0 06-29-2009 06:17 PM

Rss  Rss 2.0  Html  Xml  Sitemap  دليل المنتديات


الساعة الآن 05:03 AM


Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
Content Relevant URLs by vBSEO 3.6.0 PL2
ارشفة ودعم SALEM ALSHMRANI
F.T.G.Y 3.0 BY: D-sAb.NeT © 2011
جميع الحقوق محفوظة لمنتديات بني بحير بلقرن

1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11 12 13 14 15 16 17 18 19 20 21 22 23 24 25 26 27 28 29 30 31 32 33 34 35 36 37 38 39 40 41 42 43 44 45 46 47 48 49 50 51 52 53 54 55 56 57 58 59 60 61 62 63 64 65 66 67 68 69 70 71 72 73 74 75