التميز خلال 24 ساعة
 العضو الأكثر نشاطاً هذا اليوم   الموضوع النشط هذا اليوم   المشرف المميزلهذا اليوم 
قريبا
تهنئة تخرج " إياد مبارك احمد جمعان " من جامعة الإمام عبدالرحمن بن فيصل تخصص ( طب طوارئ)
بقلم : علي بن قحمان القرني
الرهيب
« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: *💫 #علمتني_آية 💫* (آخر رد :الرهيب)       :: اجرى الأستاذ " محمد احمد محمد بركات الـ سعيد " عملية جراحية بمستشفى الباحة (آخر رد :علي بن قحمان القرني)       :: تهنئة تخرج " إياد مبارك احمد جمعان " من جامعة الإمام عبدالرحمن بن فيصل تخصص ( طب طوارئ) (آخر رد :علي بن قحمان القرني)       :: ضبط الانوثة (آخر رد :الرهيب)       :: حكم ذهبية مميزة لن تمل من قراءتها* (آخر رد :الرهيب)       :: كن مع الله يكن معك (آخر رد :الرهيب)       :: 【لا تكـن إمَّعـة】 (آخر رد :الرهيب)       :: إلى رحمة الله " مهدي بن بلغيث ال سعيد القرني" والصلاة عليه عصر اليوم في مسجد العباس بالطائف (آخر رد :الرهيب)       :: دورة اصحاب السبت الاشتراك بها مجانا (آخر رد :الرهيب)       :: من هو المحظوظ ؟ (آخر رد :الرهيب)       :: *" هذه هي السعادة الحقيقية "* (آخر رد :الرهيب)       :: دعوة .. يتشرف " محمد علي حازم آل فريّة" بدعوتكم لحضور زواجه في قاعة المعالي بالحرازات 1445/10/23 (آخر رد :الرهيب)      



المواضيع الاسلامية يحتوي هذا القسم على مواضيع تهتم بالامور الشرعيه و الدينية على مذهب أهل السنه و الجماعة

الإهداءات
الرهيب من الرياض : دائمآ يقولون : ابتعد عن الذي يتعبك واحتفظ بالذي يسعدك ... ‎وما أصعب أن يكون الاثنين هما نفس ‎الشخص..!    

رسالة الجمعة الدينية ليوم 9 رمضان لعام 1439

بسم الله الرحمن الرحيم ماذا يَنْبَغِي لِلْمُؤْمِنِ أَنْ يَعْمَلَ في نَهارِ رَمَضان

Like Tree1Likes
  • 1 Post By نورالدين

إضافة رد

 
LinkBack أدوات الموضوع

قديم 05-25-2018, 09:57 AM   #1
 

نورالدين سوف تصبح مشهورا في وقت قريب بما فيه الكفاية
افتراضي رسالة الجمعة الدينية ليوم 9 رمضان لعام 1439

بسم الله الرحمن الرحيم


ماذا يَنْبَغِي لِلْمُؤْمِنِ أَنْ يَعْمَلَ في نَهارِ رَمَضان

رسالة الجمعة الدينية ليوم رمضان مسجد-زيتونة-تونوس.jpg
إنَّ الحَمدَ للهِ نَحمدُهُ ونستعينُهُ ونستهديهِ ونشْكرُهُ ونعوذُ باللهِ من شرورِ أنفسِنَا ومن سيئاتِ أعمالنا، مَن يهدِ اللهُ فلا مُضِلَّ لهُ ومن يُضلِل فلا هادِيَ لهُ، وأشهدُ أنْ لا إلـهَ إلا اللهُ وحدَهُ لا شريكَ لهُ ولا مثيلَ لهُ ولا ضدَّ ولا نِدَّ لهُ، وأشهدُ أنَّ سيّدَنا وحبيبَنا وعظيمَنا وقائِدَنا وقُرَّةَ أَعْيُنِنَا محمَّدًا عبْدُهُ ورَسولُهُ وصَفِيُّهُ وحَبيبُهُ صلَّى اللهُ عليهِ وعلى كلِّ رسولٍ أرسلَهُ.الصلاةُ والسلامُ عليكَ يا إِمامَ المتَّقينَ يا محمّدُ.

الصلاةُ والسلامُ عليكَ يا أبا الزهراءِ يا محمّدُ.يا أبا الزهراءِ يا أبا القاسمِ يا قرَّةَ عيْني وحِبَّ روحي وفؤادِي يا محمَّدُ.
أما بعدُ عبادَ اللهِ، فإنّي أوصيكُمْ ونفسي بتقوَى اللهِ العليّ العظيمِ القائلِ في مُحْكَمِ كِتَابِهِ: ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اسْتَعِيْنُوا بِالصَّبْرِ وَالصَّلاَةِ إِنَّ اللَّهَ مَعَ الصَّابِرِينَ﴾ [سورة البقرة] . هيَ أيَّامٌ مَعْدودَةٌ قصيرةٌ تَمْضي كالخَيالِ ويُقْبِلُ علينا شهرُ التوبةِ والرحمةِ والإحسانِ والزهدِ والخيراتِ والبركاتِ، أيامٌ معدودةٌ تمضِي كالخيالِ ويُقْبِلُ علينا بإذْنِ اللهِ ربّ العالمينَ أفضلُ الشّهورِ رمضانُ، تُرى ماذا أنْتَ فاعِلٌ في رمضانَ ؟ وبدأْتُ خُطْبَتِي اليومَ بآيةٍ مِنْ كتابِ اللهِ العظيمِ فيها الحثُّ على الصَّبْرِ لأنَّهُ لا بدَّ لكَ مِنَ الصَّبرِ في رمضانَ لأجلِ الصّيامِ، لأجْلِ القِيامِ، لأجلِ صِلَةِ الأرحامِ، لا بُدَّ لكَ مِنَ الصَّبْرِ. رمضانُ شهرُ التَّوْبَةِ والتَّقْوى فماذا أنْتَ فاعِلٌ في رَمَضانَ؟ هل سَتَكونُ مِنَ المُقْبِلينَ على الطاعةِ التائبينَ الخاشعينَ الذّاكرين أمْ سَتَصومُ في النهارِ وتَنْغَمِسُ في المعاصي في اللَّيلِ بِدَعوى أنَّكَ تُريدُ أنْ تُمَوّهَ عَنْ نَفْسِكَ في اللَّيلِ لأَنَّكَ صُمْتَ في النَّهَارِ؟!! ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اسْتَعِيْنُوا بِالصَّبْرِ وَالصَّلاَةِ إِنَّ اللَّهَ مَعَ الصَّابِرِينَ﴾.


رمضانُ موعِدٌ معَ طاعةِ اللهِ وليسَ مَوْعِدًا مَعَ المغَنّينَ والمغنّياتِ .رمضانُ موعِدٌ مَعَ طاعةِ اللهِ ليَسْتَعْمِلَ الواحدُ مِنَّا جَسَدَهُ الذي مَنَّ اللهُ تعالى عليه بهِ في طاعةِ اللهِ. رمضانُ ليسَ وقتَ التَّنَقُّلِ بيْنَ فضائِيَّةٍ وفَضَائِيَّةٍ لِمُشاهَدَةِ المسلسلات التي تضيع الأوقات. رمضانُ شهرُ القيامِ، شهرُ الاعْتِكافِ في المساجدِ، شهر الإحسان، شهر المبرات، شهر الطاعات.رمضانُ شهرُ الزُّهْدِ، والزُّهْدُ هُوَ قَطْعُ النَّفْسِ عنِ اتّباعِ المُسْتَلَذَّاتِ والمُسْتَحْسَناتِ، وليسَ شهرَ التُّخَمَةِ، فيا عَجَبًا كيفَ يتوسع بعض الناسِ في المُسْتَلَذَّاتِ والمَطْعومَاتِ ويَأْكلونَ في رمضانَ ما لا يَأْكُلونَهُ في غَيْرِ رَمضانَ!! منَ الناسِ مَنْ يَشْغَلُ فِكْرَهُ منذُ الصَّباحِ بما سَيَأْكُلُهُ عند الإفْطارِ، ويَشْغَلُ مَعَهُ زوجَتَهُ بَدَل أنْ يَشْغَلَ نَفْسَهُ بحضورِ مجالسِ علمِ الدّينِ ويَحُثَّ زَوْجَتَهُ على حضورِها. مِن الناس مَنْ لا يَشْغَلُ فِكْرَهُ وَوَقْتَهُ وجَسَدَهُ إلا بالتَّحضيرِ للطَّعامِ على الإِفْطارِ وبِطَبَقِ الحلْوَى بعدَ الإِفْطارِ وبالتلهي هناك وهنالك، ولكن الرسول صلى الله عليه وسلم حَثَّنا على التَّزَوُّدِ مِنْ هَذِهِ الدُّنيا مِنَ الخيراتِ قالَ عليهِ الصلاةُ والسلامُ: « لاَ يَشْبَعُ مُؤْمِنٌ مِنْ خَيْرٍ حتّى يكونَ مُنْتَهاهُ الجَنَّةَ ».


فماذا أنتَ فاعِلٌ في رَمضانَ ؟ هل سَتُقَلّلُ مِنَ التَّنَعُّمِ وتَتَذَكَّرُ الفُقَراءَ الذينَ تَحْسَبُهُمْ مِنَ العِفَّةِ أغنياءَ ؟ هلْ ستَشْغَلُ أوْقاتَكَ بالنَّافِعِ المفيدِ؟ هل سَتَشْغَلُ فِكْرَكَ ووقْتَكَ بِتَرْبِيَةِ أولادِكَ تَرْبِيَةً صالِحَةً لِيَسْتَغْفِرُوا لكَ بَعْدَ مَوْتِكَ ؟ وإيَّاكَ أنْ تظنَّ يا أخِي أنَّ في قولِ اللهِ تعالى: ﴿وَلاَ تَنْسَ نَصِيبَكَ مِنَ الدُّنْيَا﴾ حثًا لكَ علَى التَّنَعُّمِ، بلِ الآيةُ مَعْناهَا: ولا تَنْسَ أنْ تَتَزَوَّدَ مِنْ دُنْياكَ لآخِرَتِكَ، ولَوْ كانَ مَعنَاها الحثَّ على التَّنَعُّمِ لكانَ النبيُّ أكثرَ النَّاسِ تَنَعُّمًا، ولكِنَّهُ كانَ أكثرَ الناسِ زُهْدًا كمَا هُوَ حالُ كلّ نَبِيٍ، حتَّى إِنَّهُ كانَ لا يوقَدُ في بَيْتِهِ نارٌ للطَّبْخِ الشَّهْرَ والشَّهْرَيْنِ إنَّمَا طعامه التَّمرُ والماءُ. فتَواصَوْا يا إخواني يَرحمْكُمُ اللهُ تعالى بِتَرْكِ التَّنَعُّمِ إذِ الاسْتِمرارُ كلَّ يومٍ على تَنَاوُلِ الطَّعامِ اللذيذِ أمرٌ لا خيرَ فيهِ. أولياءُ اللهِ لا يَشْغَلونَ أوْقاتَهُمْ بِتَنْويعِ أصنافِ الطَّعامِ والتَّوَسُّعِ بِلَذيذِهَا، أولياءُ اللهِ الزُّهْدُ شَأْنُهُمْ وتَرْكُ التَّنَعُّمِ عادَتُهُمْ.


إخوةَ الإيمانِ، إنَّ الغافِلَ مَنْ مَرَّ عليهِ تَعاقُبُ اللَّيلِ والنَّهارِ وتَعاقُبُ الأَهِلَّةِ والسّنواتِ وهو منشغل بالدنيا ونعيمها. إخواني، إنَّ أيامَ الدّنيا قِصارٌ وأيامَ الآخرةِ طِوالٌ وإن الإنسانَ المؤمن إن أكثر مِنَ الحسناتِ فإنَّهُ يَنْتَفِعُ بها في الآخرةِ الباقِيَةِ التي ليسَ لها نِهايةٌ قأقْبِلُوا في شَهْرِ رمضانَ شهرِ التَّوبَةِ والرحمةِ والمغفرةِ، شهرِ القُرءانِ، شهرِ الفتوحاتِ والبطولاتِ إلى الخيراتِ والبركاتِ وأعمالِ البرّ والطاعاتِ وتَذكَّروا أنَّ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم كانَ أجودَ ما يكونُ في رَمَضانَ. اللهمَّ أَهِلَّهُ عليْنا بالأمْنِ والأمَانِ يا ربَّ العالمينَ، اللَّهُمَّ إنَّا نَسْأَلُكَ حُبَّكَ وحُبَّ مَنْ يُحِبُكَ والعَمَلَ الذي يُبَلّغُنَا حُبَّكَ، اللَّهُمّ اجْعَلْ حُبَّكَ أَحَبَّ إليْنا منْ أنْفُسِنا وأهْلِنَا ومِنَ الماءِ الباردِ، وأعِنَّا على القِيامِ والصّيامِ وصِلَةِ الأرحامِ وتَعَلُّمِ وتَعْليمِ عِلْمِ أهْلِ السُّنَّةِ والجماعَةِ بِجاهِ محمَّدٍ عليهِ الصَّلاةُ والسَّلامُ. هذا وأسْتَغْفِرُ الله لي ولَكُم.


الخطبةُ الثانيةُ: إنَّ الحَمدَ لله نحمدُهُ ونستعينهُ ونستهديهِ ونشكرُهُ ونعوذُ بالله من شرورِ أنفسِنَا ومن سيئاتِ أعمالنا، مَن يهدِ الله فلا مُضِلَّ لهُ ومن يُضلِل فلا هاديَ له، وأشهدُ أنْ لا إلـهَ إلا الله وحدَهُ لا شريكَ لهُ وأنَّ محمّدًا عبدُهُ ورسولُهُ صَلَواتُ الله وسلامُهُ عليهِ وعلى كلّ رسولٍ أَرْسَلَهُ.


أمّا بعدُ عبادَ الله فإنّي أوصيكُمْ ونفسي بِتَقوَى الله العليّ القديرِ واعلَموا أنَّ الله أمرَكُمْ بأمْرٍ عظيمٍ، أمرَكُمْ بالصلاةِ والسلامِ على نبيِهِ الكريمِ فقالَ: ﴿إِنَّ اللَّهَ وَمَلاَئِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا﴾ اللّهُمَّ صَلّ على سيّدِنا محمَّدٍ وعلى ءالِ سيّدِنا محمَّدٍ كمَا صلّيتَ على سيّدِنا إبراهيمَ وعلى ءالِ سيّدِنا إبراهيم، وبارِكْ على سيّدِنا محمَّدٍ وعلى ءالِ سيّدِنا محمَّدٍ كمَا بارَكْتَ على سيّدِنا إبراهيمَ وعلى ءالِ سيّدِنا إبراهيمَ إنّكَ حميدٌ مجيدٌ، يقول الله تعالى: ﴿يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمْ إِنَّ زَلْزَلَةَ السَّاعَةِ شَىْءٌ عَظِيمٌ يَوْمَ تَرَوْنَهَا تَذْهَلُ كُلُّ مُرْضِعَةٍ عَمَّا أَرْضَعَتْ وَتَضَعُ كُلُّ ذَاتِ حَمْلٍ حَمْلَهَا وَتَرَى النَّاسَ سُكَارَى وَمَا هُمْ بِسُكَارَى وَلَكِنَّ عَذَابَ اللَّهِ شَدِيدٌ﴾ ، اللّهُمَّ إنَّا دعَوْناكَ فاستجبْ لنا دعاءَنا فاغفرِ اللّهُمَّ لنا ذنوبَنا وإسرافَنا في أمرِنا، اللّهُمَّ اغفِرْ للمؤمنينَ والمؤمناتِ الأحياءِ منهُمْ والأمواتِ، ربَّنا ءاتِنا في الدنيا حسَنةً وفي الآخِرَةِ حسنةً وقِنا عذابَ النارِ، اللّهُمَّ اجعلْنا هُداةً مُهتدينَ غيرَ ضالّينَ ولا مُضِلينَ، اللّهُمَّ استرْ عَوراتِنا وءامِنْ روعاتِنا واكفِنا مَا أَهمَّنا وَقِنا شَرَّ ما نتخوَّفُ. عبادَ الله إنَّ الله يأمرُ بالعَدْلِ والإحسانِ وإيتاءِ ذِي القربى وينهى عَنِ الفحشاءِ والمنكرِ والبَغي، يعظُكُمْ لعلَّكُمْ تذَكَّرون.اذكُروا الله العظيمَ يذكرْكُمْ، واشكُروهُ يزِدْكُمْ، واستغفروه يغفِرْ لكُمْ، واتّقوهُ يجعلْ لكُمْ مِنْ أمرِكُمْ مخرَجًا.



vshgm hg[lum hg]dkdm gd,l 9 vlqhk guhl 1439

عبق الورد likes this.



نورالدين غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 05-26-2018, 07:34 PM   #2
 
الصورة الرمزية عبق الورد
افتراضي رد: رسالة الجمعة الدينية ليوم 9 رمضان لعام 1439

بارك الله بك وبجهودك اخي الفاضل
واثابكم الله



عبق الورد غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 05-27-2018, 11:49 AM   #3
 

نورالدين سوف تصبح مشهورا في وقت قريب بما فيه الكفاية
افتراضي رد: رسالة الجمعة الدينية ليوم 9 رمضان لعام 1439

اشكركم عبق الورد على المرور



نورالدين غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 05-27-2018, 03:31 PM   #4
افتراضي رد: رسالة الجمعة الدينية ليوم 9 رمضان لعام 1439

جزاكم الله خير وبارك الله فيكم يامشرفنا



الرهيب غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 05-30-2018, 10:02 AM   #5
 

نورالدين سوف تصبح مشهورا في وقت قريب بما فيه الكفاية
افتراضي رد: رسالة الجمعة الدينية ليوم 9 رمضان لعام 1439

اشكركم على المرور اخي الرهيب



نورالدين غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 05-31-2018, 12:16 AM   #6
 
الصورة الرمزية abuzeed
افتراضي رد: رسالة الجمعة الدينية ليوم 9 رمضان لعام 1439

بارك الله فيك



abuzeed غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 06-01-2018, 08:42 AM   #7
 

نورالدين سوف تصبح مشهورا في وقت قريب بما فيه الكفاية
افتراضي رد: رسالة الجمعة الدينية ليوم 9 رمضان لعام 1439

اشكركم ابو زيد على المرور



نورالدين غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس

إضافة رد





الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
رسالة الجمعة الدينية ليوم 2 رمضان لعام 1439 نورالدين المواضيع الاسلامية 0 05-18-2018 10:02 AM
رسالة الجمعة الدينية ليوم 11 شعبان لعام 1439 نورالدين المواضيع الاسلامية 1 05-04-2018 04:55 AM
رسالة الجمعة الدينية ليوم 20 رجب لعام 1439 نورالدين المواضيع الاسلامية 0 04-13-2018 10:43 AM
رسالة الجمعة الدينية ليوم 20رجب لعام 1439 نورالدين المواضيع الاسلامية 2 04-08-2018 11:11 AM
رسالة الجمعة الدينية ليوم 13 رجب لعام 1439 نورالدين المواضيع الاسلامية 2 03-30-2018 05:52 PM

Rss  Rss 2.0  Html  Xml  Sitemap  دليل المنتديات


الساعة الآن 07:39 AM


Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
Content Relevant URLs by vBSEO 3.6.0 PL2
ارشفة ودعم SALEM ALSHMRANI
F.T.G.Y 3.0 BY: D-sAb.NeT © 2011
جميع الحقوق محفوظة لمنتديات بني بحير بلقرن

1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11 12 13 14 15 16 17 18 19 20 21 22 23 24 25 26 27 28 29 30 31 32 33 34 35 36 37 38 39 40 41 42 43 44 45 46 47 48 49 50 51 52 53 54 55 56 57 58 59 60 61 62 63 64 65 66 67 68 69 70 71 72 73 74 75