طاقات البشر

[الرهيب]

البشر ثلاثة أنواع :
الأول:
تشحن منه طاقة إيجابية
اول متتكلم معاه و انت متوتر او تعبان او منهك بتلاقي نفسك اتغيرت و ارتسمت البسمه ع وجهك و بتحب الكلام معاه و بقدر يمدك بالطاقه و الدافع للحياه و الامل

الثاني :
تستنزف طاقتك بمجرد
تحس بصداع و لغبطه ف مركز الاحاسيس و المشاعر كده و مش قادر تكمل الكلام معاه

الثالث:
مكافئ لك بالطاقة
ده بيكون نفس نوع طاقتك و بتكون منسجمين زي السمك ف الماء

النوع الاول.. ( الشاحن)
يوجد نوع من البشر من هم أعلى منك طاقة، بمجرد أن تراهم أو تسمعهم تشعر بالسعادة
و تشحن بالطاقة الايجابية و السعادة. و يقدر يفتحلك بوابات طاقتك و يساعدك
غالبا هم أعلى منك طاقة؛
طاقتهم إيجابية و أنت أقل منهم طاقة.
لا يتأثرون بالاخرين و هم أنفسهم مؤثرين
وجود هذا النوع يضيف لأي مكان و لأي شخص طاقة محسوسة، وعيا، رقيا و بهجة

النوع الثاني..
(سارق أو ممتص الطاقة )
يوجد نوع من البشر أصحاب الشكوى و السخط و رفض الواقع، و ليست المشكلة مشكلة أنه ساحب لطاقتك لأنه بيدخلك معاهم ف المشاكل و بيرفض انه يتغير و انه رافض الحياه و بمجرد أن تتكلم معه تجد مشاعرك تغيرت و شعرت بالضعف و دخل الحزن قلبك
وجود شخص مثل هذا في عالمك كفيل بسلب طاقتك
تشعر بالاحباط و عدم التفاؤل بمجرد ظهوره في حياتك
يحب الدراما و يتكلم كثيراً و مشغول خارج نفسه و ليس له في التطوير، ضائع و يعيش في دور الضحية، وجوده في حياتك مطب و فخ للرجوع للخلف لا للتقدم مع هذا النوع
النوع ده من الناس لازم اصحاب الطاقه الايجابيه انهم يسعدوه و يقدموله كل الدعم لانه بيكون غصب عنه و تعبان نفسيا ف واجب علينا دعمه و مساعدته بكل انواع المساعده و تفعيل طاقته الايجابيه

النوع الثالث...
(هو اللي بيكون في نفس الطاقة بتعتك)

تحب رؤيته
أفكارك قريبة من أفكاره..
أنتم طاقتكم زي بعض او قريبه من التساوي
مش بيسحب طاقتك و لا انت بتسحب طاقته و لكن شحن للطاقة متبادل
يسمى الشبيه أو تؤم الروح او تؤم الشعله أو المتساوي بالطاقة..