التميز خلال 24 ساعة
 العضو الأكثر نشاطاً هذا اليوم   الموضوع النشط هذا اليوم   المشرف المميزلهذا اليوم 
قريبا

بقلم :
الرهيب
« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: ✍ خواطر جميله (آخر رد :الرهيب)       :: ❖ فضفضة حافظ ..💜☁️ (آخر رد :الرهيب)       :: ضبط الانوثة (آخر رد :الرهيب)       :: *💫 #علمتني_آية 💫* (آخر رد :الرهيب)       :: اجرى الأستاذ " محمد احمد محمد بركات الـ سعيد " عملية جراحية بمستشفى الباحة (آخر رد :علي بن قحمان القرني)       :: تهنئة تخرج " إياد مبارك احمد جمعان " من جامعة الإمام عبدالرحمن بن فيصل تخصص ( طب طوارئ) (آخر رد :علي بن قحمان القرني)       :: حكم ذهبية مميزة لن تمل من قراءتها* (آخر رد :الرهيب)       :: كن مع الله يكن معك (آخر رد :الرهيب)       :: 【لا تكـن إمَّعـة】 (آخر رد :الرهيب)       :: إلى رحمة الله " مهدي بن بلغيث ال سعيد القرني" والصلاة عليه عصر اليوم في مسجد العباس بالطائف (آخر رد :الرهيب)       :: دورة اصحاب السبت الاشتراك بها مجانا (آخر رد :الرهيب)       :: من هو المحظوظ ؟ (آخر رد :الرهيب)      



العلوم اللغوية ( اللغويات) يهتم بكل ما يخص اللغة العربية أو اللغات الأجنبية الأخرى

الإهداءات
الرهيب من الرياض : ‏لا تقلق و ربك الله، ولا تحزن وأمرك بِيد الله، ولا تيأس والأمل كله في الله."    

جميع ماورد في الفرق بين الحمد والشكر

الفرق بين الحمد والشكر (( جمع لكل ماورد من مواضيع عن الشكر والحمد )) كثير من الناس يظن أن شكر النعمة هو أن يقول بلسانه : الحمد لله

إضافة رد

 
LinkBack أدوات الموضوع

قديم 09-12-2009, 02:33 AM   #1
مستشار موقع بني بحير بلقرن
 
الصورة الرمزية ابورزان
 

ابورزان له مستقبل باهرابورزان له مستقبل باهرابورزان له مستقبل باهرابورزان له مستقبل باهرابورزان له مستقبل باهرابورزان له مستقبل باهرابورزان له مستقبل باهرابورزان له مستقبل باهرابورزان له مستقبل باهرابورزان له مستقبل باهرابورزان له مستقبل باهر
افتراضي جميع ماورد في الفرق بين الحمد والشكر

الفرق بين الحمد والشكر
(( جمع لكل ماورد من مواضيع عن الشكر والحمد ))

كثير من الناس يظن أن شكر النعمة هو أن يقول بلسانه :
الحمد لله ،
ولكن
هذا ليس شكرا للنعمة ولكنه حمد الله
على النعمة .

وما الفرق بين الحمد و الشكر ؟

اولا _ يجيب على هذا السؤال العلامة بن القيم في كتابه
مدارج السالكين – باب منزلة الشكر فيقول :

الحمد يقع بالقلب واللسان أما الشكر فيقع بالجوارح .

على سبيل المثال : لو أن الله رزقك سيارة ....
فشكر هذه النعمة هو أن تستخدمها في ما يرضي الله مثل
(الذهاب للمسجد ... صلة الرحم ... عيادة المريض ... الخ ) .
أما كفر هذه النعمة فهو أن تستخدمها في معصية الله مثل
(الذهاب بها لمعاكسة الفتيات .... و ايذاء الناس بالأصوات المزعجة
... السفر بها الى أماكن ستعصي الله فيها ،
فأنت قد استعملت نعمة الله في معصيته )

وقد أحببت أن اوضح هذة النقطة التي تخفي علي كثير من الناس
و استشهادي علي ذلك قول الله عز وجل في سورة سبأ (وقليل من عبادى الشكور)
أسئل الله ان يجلنا من القلة الذين يشكرون و أن ينفعنا بما نسمع و نقول و نكتب.



ثانيا - ابن تيمية رحمه الله


الحمد لله رب العالمين . الحمد يتضمن المدح والثناء على المحمود بذكر محاسنه سواء كان الإحسان إلى الحامد أو لم يكن

والشكر لا يكون إلا على إحسان المشكور إلى الشاكر فمن هذا الوجه : الحمد أعم من الشكر لأنه يكون على المحاسن والإحسان فإن الله -تعالى- يُحْمد على مَا لَه من الأسماء الحسنى والمثل الأعلى وما خلقه في الآخرة والأولى




ثالثا - د. محمد بن عبدالله الخضيري - عضو هيئة التدريس بجامعة القصيم


الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله، وبعد:
فالشكر يكون باللسان والقلب والجوارح، فهو أعم في هذه الحالة، كما قال تعالى: "اعملوا آل داود شكراً وقليل من عبادي الشكور" [سبأ:13].
ومنه قول القائل:


أفادتكم النعماء مني ثلاثة *** يدي ولساني والضمير المحجبا

والحمد لا يكون إلا باللسان.

والشكر أخص من جهة، حيث إنه يقتصر على حصول النعمة وترتبها، أما الحمد فهو أعم من ذلك، فيكون في مقابل النعمة وغيرها، فله الحمد سبحانه وتعالى على كل حال، فالله محمود في السراء والضراء والعطاء والمنع، وله الحمد على كل أقداره، وعلى كماله في أسمائه وصفاته، وعلى كل شرائعه، فله الحمد على خلقه وأمره.

وهذا هو التحقيق في هذه المسألة، وكثير من أهل اللغة يذكرون أن الحمد أعم، ولكن التحقيق أن يقال: إن بين الحمد والشكر عموم وخصوص من وجه، انظر لسان العرب (3/155).


والله أعلم وصلى الله وسلم على نبينا محمد وآله وصحبه.



رابعا - فضيلة الشيخ زيد البحري



الحمد قال بعض العلماء في تعريفه : هو الثناء على الله عز وجل بالجميل الاختياري وهذا التعريف قال بعض العلماء عليه مأخذان
المأخذ الأول : أنه قال الثناء
المأخذ الثاني : أنه قال الجميل الاختياري
والمراد بالمأخذ الأول أن الثناء لا يصح تعريفا للحمد لأن الله عز وجل كما جاء في حديث أبي هريرة عند مسلم قال عز وجل { قسمت الصلاة بيني وبين عبدي نصفين } والصلاة هنا هي الفاتحة ( فإذا قال العبد الحمد لله رب العالمين قال عز وجل حمدني عبدي وإذا قال الرحمن الرحيم قال أثنى علي عبدي ) ففرق بين الحمد وبين الثناء .
واما المراد بالمأخذ الثاني فقولهم الجميل الاختياري يخرج هذا الكلام صفات الله عز وجل التي لا تتعدى وصفات الله جل وعلا منها ما هو متعدي ومنها ما هو ليس بمتعدي
الرحمة لأنه يرحم عز وجل فلرحمته أثر
المغفرة لأنه يغفر عز وجل فلغفرانه أثر أيضا أما الصفات التي لا تتعدى فمثل العظمة فقولهم الجميل الاختياري يخرج هذه الصفات ولا يكون هذا حمدا كاملا والتعريف الصحيح للحمد :-
قالوا :هو وصف المحمود بصفات الكمال مع المحبة والتعظيم ،
والحمد يختلف عن المدح مع ان الحروف واحدة فالحمد حروفه هي (ح-م-د)
والمدح حروفه هي ( م-د-ح )
فهي نفس الحروف لكن بعضها تقدم على بعض فاختلف المعنى وهذا له باب في البلاغة فيكون الحمد فيه محبة وتعظيم اما المدح فلا يلزم ان يكون فيه محبة وتعظيم فتحمد الشخص لأنك تحبه وتعظمه وتقدره وقد تمدح الشخص مع محبتك وتعظيمك له وقد تمدحه وقلبك مبغض له فيكون مدحك له إما الحصول منفعة من الممدوح او لدفع مضرة منه
فلو قال قائل : ما الفرق بين الحمد والشكر ؟
فيقال الشكر متعلق بثلاثة أمور ولا يكون الانسان شاكرا إلا بها وهي أركان الشكر
أولا : الشكر بالقلب ، وذلك أن تشكر الله جل وعلا بقلبك وتعتقد أن هذه النعمة من الله لا من حولك ولا من قوتك ولا من
ثانيا : الشكر باللسان
ثالثا : الشكر بالجوارح
واما الحمد فيكون باللسان كأن تقول حمدته لكرمه حمدته لشجاعته وهذا هو الفرق الأول بين الحمد والشكر
والفرق الثاني بين الحمد والشكر هو أن الشكر يكون عند النعمة وأما الحمد فيكون عاما عند حصول النعمة أو عدم حصولها
وقول الحمد لله رب العالمين ، يشعر العبد بضرورة وأهمية الاخلاص فلا يكون الحمد المطلق الكامل المستغرق الشامل الا لله عز وجل فهل يجوز أن يشكر المخلوق ؟
الجواب / نعم يجوز لكنه شكر نسبي أي أنه ليس عاما ولذا قال تعالى { أن اشكر لي ولوالديك }
فدلت هذه الآية على الشكر لله وللوالدين وحديث النبي صلى الله عليه وسلم ( من لا يشكر الناس لا يشكر الله ) وقد قال شيخ الإسلام رحمه الله عند اسداء المخلوق لك معروفا وخيرا فعليك أن تنظر الى المعطي الأول وهو الله عز وجل لأنه هو الذي اعطى هذا المخلوق وهو الذي جعله عز وجل سببا في اعطائك قال الرسول صلى الله عليه وسلم لابن عباس ( واعلم أن الأمة لو اجتمعت على ان ينفعوك بشيء لم ينفعوك إلا بشيء قد كتبه الله لك ) فلو لم يكتب الله عز وجل ان تصل إليك هذه النعمة عن طريق هذا المخلوق لما وصلتك ولذا قال الفضيل بن عياض : من عرف الناس استراح يعني من عرف أنهم لا ينفعون ولا يضرون إلا بإذنه عز وجل استراح فلم يتعلق قلبه بهؤلاء المخلوق وإنما التعلق يكون بربهم عز وجل فإذاً يجوز أن يشكر المخلوق ولو قيل هل يجوز أن يحمد المخلوق ؟
الجواب / نعم ، كالقول في الشكر ويدل لذلك ما جاء في الصحيحين في قصة الإفك لما نزل القرآن ببراءة عائشة رضي الله عنها مما ينسب إليها بشرها النبي عليه الصلاة والسلام وكان أبواها أبو بكر وأمها جالسين فقالت ( بحمد الله لا بحمدك ) فقال لها أبواها قومي فاحمديه قالت والله لا أحمده ولا أحمدكما إنما أحمد الله الذي أنزل براءتي ووجه الاستشهاد أن أبويها أمراها بان تحمد النبي صلى الله عليه وسلم ولم ينكر عليه الصلاة والسلام وهي أيضا قالت بحمد الله لا بحمدك والحمد للمخلوق لابد ان يكون مخصصا مثال ذلكأحمدك لكرمك ، أحمدك لفضلك ، أحمدك لشجاعتك وليس معنى بيان الجواز أنه يستحب أن يتلفظ بهذا ولذا النبي عليه الصلاة السلام قال ( من أسدى إليكم معروفا فكافئوه فإن لم ما تكافؤنه به فادعوا له حتى تروا أنكم قد كافئتموه ) وقال عليه الصلاة والسلام ( من صنع إليه معروف فقال لفاعله جزاك الله خيرا فقد أبلغ في الثناء


خامسا - محمد إسماعيل عتوك باحث في الإعجاز البياني

أولاً- الشكر هو تصور النعمة وإظهارها ، ولا يكون إلا على النعمة خاصة . وقيل : هو مقلوب عن الكَشْر . أي : الكشف . ويضاده الكفران ، وهو نسيان النعمة وسترها . ومنه : دابة شكور ، إذا ظهر فيها السِّمن مع قلة العلف . ويقال : ناقة شكرة . أي : ممتلئة الضرع من اللبن . وقيل : هو أشكر من بروق ، وهو نبت يخضر ، ويتربَّى بأدنى مطر . وأشكرت السحابة : امتلأت ماء . والشكر على هذا الأصل : إظهار حق النعمة لقضاء حق المنعم ؛ كما أن الكفر تَغطيةُ النعمة لإبطال حق المنعم . وقيل : أصله من عين شَكْرَى . أي : ممتلئة . فالشكر على هذا هو الامتلاء من ذكر المنعم عليه .
والشكر ثلاثة أضرب : شكر القلب ، وهو تصور النعمة . وشكر اللسان ، وهو الثناء على المنعم . وشكر سائر الجوارح ، وهو مكافأة النعمة بقدر استحقاقه . وقوله تعالى :﴿اعْمَلُوا آلَ دَاوُودَ شُكْراًوَقَلِيلٌ مِّنْ عِبَادِيَ الشَّكُورُ ﴾(سبأ: 13) فقد قيل : انتصب ﴿ شُكْراًعلى التمييز ، ومعناه : اعملوا ما تعملونه شكرًا لله . وقيل :﴿ شُكْراًمفعول لقوله تعالى :﴿اعْمَلُوا﴾ . وقال :﴿اعْمَلُوا، ولم يقل : اشكروا ؛ لينبِّهَ على التزام الأنواع الثلاثة من الشكر بالقلب واللسان وسائر الجوارح . وقوله تعالى :﴿وَقَلِيلٌ مِّنْ عِبَادِيَ الشَّكُورُ ﴾ فيه تنبيه على أن توفية شكر الله صعبة ؛ ولذلك لم يُثْنِ الله تعالى بالشكر من أوليائه إلا على اثنين منهم : إبراهيم ، ونوح عليهما السلام . أما إبراهيم فقال الله تعالى في حقِّه :﴿شَاكِراً لِّأَنْعُمِهِ(النحل: 121) . وأما نوح فقال الله تعالى في حقِّه :﴿ إِنَّهُ كَانَ عَبْداً شَكُوراً(الإسراء: 3) . وإذا وصف الله تعالى نفسه بالشكر في قوله :﴿وَاللَّهُ شَكُورٌ حَلِيمٌ(التغابن:17) ، فإنما يعنى به إنعامه على عباده ، وجزاءه لهم بما أقاموه من العبادة .
ثانيًا- أمّا الحمد فهو الثناء على الجميل من جهة التعظيم ، ويكون على النعمة ، وغير النعمة . تقول : حمدت الرجل على إنعامه ، وحمدته على حسبه وشجاعته . ونقيضه : الذَّمُّ إلا على إساءة ، ويقال :﴿الْحَمْدُ للّهِ على الإطلاق ، ولا يجوز أن يطلق إلا لله تعالى ؛ لأن كل إحسان فهو من الله تعالى في الفعل ، أو التسبيب . والحمد يكون باللسان وحده ، فهو إحدى شعب الشكر ، ومنه قوله عليه الصلاة والسلام :« الحمد رأس الشكر ، ما شكر اللهَ عبدٌ ، لم يحمده» . وعن ابن عباس رضي الله عنهما :«من قال : لا إله إلاّ الله ، فليقل على أثرها : الحمد لله رب العالمين » .
ثالثًا- ومن الفروق بين الحمد والشكر : أنه يجوز أن يحمد الإنسان نفسه في أمور جميلة يأتيها ، ولا يجوز أن يشكرها ؛ لأن الشكر يجري مجرى قضاء الدين ، ولا يجوز أن يكون للإنسان على نفسه دين . فالاعتماد في الشكر على ما توجبه النعمة ،والاعتماد في الحمد على ما توجبه الحكمة . والله تعالى حامد لنفسه على إحسانه إلى خلقه ،﴿وَلَهُ الْحَمْدُ فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَعَشِيّاً وَحِينَ تُظْهِرُونَ ﴾(الروم: 18) . وعليه فالحمد أعمُّ من الشكر مطلقًا ؛ لأنه يعمُّ النعمة وغيرها ، وأخصُّ موْردًا ؛ إذ هو باللسان فقط ، والشكر بالعكس ؛ إذ متعلقه النعمة فقط ، ومورده اللسان والجنان وغيرهما .


سادسا - الشيخ محمد بن عبد الوهاب في تفسير سورة الفاتحة

أن الحمد يتضمن المدح والثناء على المحمود بذكر محاسنه سواء كان إحساناً إلى الحامد أو لم يكن، والشكر لا يكون إلا على إحسان المشكور، فمن هذا الوجه الحمد أعم من الشكر، لأنه يكون على المحاسن والإحسان، فإن الله يحمد على ما له من الأسماء الحسنى، وما خلقه في الآخرة والأولى، ولهذا قال: الْحَمْدُ لِلّهِ الَّذِي لَمْ يَتَّخِذْ وَلَداً [الإسراء:111] وقال: الْحَمْدُ لِلّهِ الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ [الأنعام:1] إلى غير ذلك من الآيات.


وأما الشكر فإنه لا يكون إلا على الإنعام، فهو أخص من الحمد من هذا الوجه، لكنه يكون بالقلب واليد واللسان، ولهذا قال تعالى: اعْمَلُوا آلَ دَاوُودَ شُكْراً [سبأ:13]، والحمد إنما يكون بالقلب واللسان، فمن هذا الوجه الشكر أعم من جهة أنواعه، والحمد أعم من جهة أسبابه.


هذا وصلى الله على نبينا محمد وعلى اله وصحبه وسلم




[ldu lh,v] td hgtvr fdk hgpl] ,hga;v ghkvn ,hgs;v




ابورزان غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 09-12-2009, 02:47 AM   #2
مستشار منتديات بني بحير بلقرن
 
الصورة الرمزية م ح البحيري
 

م ح البحيري جدا لطيف  ورائع الذوقم ح البحيري جدا لطيف  ورائع الذوقم ح البحيري جدا لطيف  ورائع الذوقم ح البحيري جدا لطيف  ورائع الذوق
افتراضي رد: جميع ماورد في الفرق بين الحمد والشكر

حلو يا أبا رزان .. شكراً لك على إحسانك ...



م ح البحيري غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 09-12-2009, 02:53 AM   #3
 
الصورة الرمزية أحمد سعد
 

أحمد سعد سوف تصبح مشهورا في وقت قريب بما فيه الكفاية
افتراضي رد: جميع ماورد في الفرق بين الحمد والشكر

موضوع قيم للغاية
وحقيقة أستفد منه كثير
شكرا وجزاك الله عنا كل خير يا أبا رزان



أحمد سعد غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 09-22-2009, 03:00 PM   #4
مستشار موقع بني بحير بلقرن
 
الصورة الرمزية ابورزان
 

ابورزان له مستقبل باهرابورزان له مستقبل باهرابورزان له مستقبل باهرابورزان له مستقبل باهرابورزان له مستقبل باهرابورزان له مستقبل باهرابورزان له مستقبل باهرابورزان له مستقبل باهرابورزان له مستقبل باهرابورزان له مستقبل باهرابورزان له مستقبل باهر
افتراضي رد: جميع ماورد في الفرق بين الحمد والشكر

لكما الشكر الجزيل على هذا المرور الكريم والتواجد العطر



ابورزان غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس

إضافة رد





الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
تأملوا ماورد في تدبر وتفسير آية‏ الرهيب المواضيع الاسلامية 4 04-03-2016 05:50 AM
صور مرعبة عن نسبة الزيوت والسكر في بعض الأطعمة abuzeed مطبخ حواء 8 06-23-2011 01:45 PM
فوائد الملح والسكر للبشرة سواليف عطر مملكة حواء 1 02-15-2010 09:31 PM
لمذا لانرى الملائكة والجن بينما يراهم الديك والحمار النمر المقنع العلوم الشرعية 7 03-30-2009 08:03 AM
أسعار الحليب والزيوت والسكر تتراجع 10% وتوقعات بانخفاضها 30% abuzeed المواضيع الاقتصادية 9 11-07-2008 12:13 AM

Rss  Rss 2.0  Html  Xml  Sitemap  دليل المنتديات


الساعة الآن 10:09 AM


Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
Content Relevant URLs by vBSEO 3.6.0 PL2
ارشفة ودعم SALEM ALSHMRANI
F.T.G.Y 3.0 BY: D-sAb.NeT © 2011
جميع الحقوق محفوظة لمنتديات بني بحير بلقرن

1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11 12 13 14 15 16 17 18 19 20 21 22 23 24 25 26 27 28 29 30 31 32 33 34 35 36 37 38 39 40 41 42 43 44 45 46 47 48 49 50 51 52 53 54 55 56 57 58 59 60 61 62 63 64 65 66 67 68 69 70 71 72 73 74 75