للمدرسه وحشه ولكن ما هي وحشة للكتاب

[ريح العبير]

رغم الترابط والوصل حسيت في الروح إغترآب)..
ودي أرجع مع صفوف المدرسة وأيامهآآ



للمدرسة وحشة لكن ماهي وحشة للكتـــآآب))..
للصحبة اللي ماتناست بـ{ الـــفراق } أصحابهآآ



شوقي لـ جمعتهم كثر ماتنثره بيض السحآآب))..
كثر حنين المغترب عن ديرته لـترابهآآ..



في ظل جمعتنا مرح يميت جو الفــــرآآآق))..
وفي شقاوتنا { بـــراءه } نختفي بثيابهآآ



ياكثر ماكنا نخالف في النظام وما نهآآآب)) ..
حتى قوانين الإداره ماحسبنا حسابهآآ



عودونا نلتقي بعد {الإجــــــازه} والغيآآب))..

إذا {المــــدآآرس} رحبت واستقبلت طلابهآآ



والحين صار فراقنا فرقى ذهاب بلا إيآآآب))..
ماعاد تجمعنا سنين المدرسة بأحبابهآآ


أتذكر{اليــــوم الأخيــــر}المر والفرقى عذآب))..
الموعد اللي ساعته من قبل كنا نهابهآآ



ودعت كل اللي إحتوتني قلوبهم قبل الــذهاب))..
قفيت عنهم ونثرت عيني دموع أهدابهآآ



جبنا {الشـهادة} وإفترقنا غصب عنا للغيآآب))..
وإنتهت {أغلى سنين } مرينا بهآآ



فمان الذكريات اللي صداها باقي ما غآب))..
يالصحبه اللي ماتناست بـ{الفـــراق} أصحابهآآ

[بنت الجنوب]

رووووعه تسلمين ياغلا